إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما هو راي الشرع في الحب ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما هو راي الشرع في الحب ؟؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم...،،،


    العلماء الافاضل سلام الله عليكم ورحمته وبركاته .... وبعد :

    احببت ان تفيدوني في مسالة (الحب قبل الزواج) -مما لا يجر الى الحرام بل على العكس يقود الى الزواج :

    هل هو جائز ؟
    وان كان جائز فما هي حدوده؟
    ويا ريت لو اعرف اراء مجموعة من العلماء



    هذا ودمتم موفقين لكل خير ان شاء الله...،،،

  • #2
    والله ياعيني الحب من النوع الذي ذكرتيه حلال
    وهذه ليست فتوى لأحد العلماء ارجوك
    بل هي فتوى عاشق
    سدد الله خطاك وجعلنا من محبي محمد وآل بيته

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

      http://www.sistani.org/html/ara/menu...ode=212&page=1
      الرقم: 2
      السؤال:ما حكم الحب الشريف الذي غرضه الزواج لاغير ؟

      الجواب:لا يجوز اظهار الحب للاجنبية وبالعکس لانه يستلزمه الوقوع في الحرام غالبا کما لاتجوز ممارسة الحب .

      الرقم: 4
      السؤال:العلاقه ما بين البنت و الولد هل هي دائما محرّمة (علاقة حب) و حتی لو كان نهايتها مؤكد زواج مع علم أهل الطرفين حيث إنّ حديثهما في أغراض عادية و لا تحمل أي إساءة أو غلط؟

      الجواب:بما انه فيه الخوف من الوقوع في الحرام فلا يجوز .


      ==============

      http://www.alhakeem.com/~istefta/day/24-10-05.htm
      س: 1 ـ ما رأي سماحتكم حفظكم الله في الزواج عن طريق الحب؟
      2ـ ما هو تعريف الحب من الناحية الإسلامية؟
      3 ـ ما هي علامات أو مميزات الحب بين الجنسين في الإسلام؟
      4ـ هل يجوز ان يتكلم شخص مع حبيبته قبل الزواج عن طرق الهاتف أو ما يسمى بالمسنجر؟
      5ـ هل كان الحب موجود في الإسلام في زمن الرسول صلى الله عليه واله وسلم؟ إذا كان الجواب بنعم. هل توجد أمثلة؟
      6ـ ما هي نصائحكم لمن يحب أو ممن تحب؟!


      ج: 1 ـ لا بأس بذلك ما لم يقترن بأمر محرّم.
      2 ـ ليس للحب مفهوم إسلامي محدد بل هو عاطفة إنسانية لا ترتبط بدين أو مذهب معين نعم الإسلام العظيم هذّب العواطف وصبّها في قوالب رضا الله تبارك وتعالى فما لم تقترن العاطفة المعينة بمحرم يسخط الله سبحانه من الناحية الشرعية فلا بأس بذلك.
      3 ـ اتضح جوابه ممّا تقدم.
      4 ـ إذا كان هذا الحديث موجباً لإثارة الشهوة أو مؤدياً إلى الحرام فاللازم تركه وتجنبه.
      5 ـ اتضح جوابه ممّا تقدم.
      6 ـ ننصحه بتقوى الله تبارك وتعالى ورعاية الموازين الشرعية وعدم الانسياق وراء العاطفة والاستجابة لدعوة الشيطان والحافظ على المضامين السامية الروحية

      http://www.alhakeem.com/~istefta/day/1425/25-04-19.htm

      س: ما الفرق بين الحب والعلاقات بين الجنسين (المحرم والحلال)؟

      ج: ما يستلزمه الارتباط العاطفي من المحرمات مثل إثارة الشهوة المحرمة والمفاسد الأخرى يكون حراماً.


      س: ما هي أهم دوافع هذا الحب وهذه العلاقات؟

      ج: ما يؤدي إلى ما يلزم تجنبه كالنظر بشهوة أو المفاسد الأخرى المحرمة يكون حراماً.


      س: ما هو الحب النفسي(بين الجنسين) وما هي آثاره وكيف ينتج؟

      ج: تكون معالجته بتجنب الارتباط والعلاقة، وكذلك بالارتباط بالزواج المشروع، إذا كانت مواصفات الطرفين إيجابية بالنسبة للطرف الآخر.
      وبالنسبة الى آثاره فهي سلبية بشكل عام ـ بعيداً عن النظريات غير الواقعية ـ حيث نجد أن الحب المذكور كثيراً ما يؤدي الى الحرام والمفاسد الاجتماعية، إلاّ إذا تطور إلى علاقة الزواج فيما إذا توفرت المواصفات الايجابية في الطرف الآخر.

      تعليق


      • #4
        ومما ذكرته الاخت امنة يضهر كونه محرم مطلقا وبلا تفصيل

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة في ثار الزهراء
          بسم الله الرحمن الرحيم

          اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم...،،،


          العلماء الافاضل سلام الله عليكم ورحمته وبركاته .... وبعد :

          احببت ان تفيدوني في مسالة (الحب قبل الزواج) -مما لا يجر الى الحرام بل على العكس يقود الى الزواج :

          هل هو جائز ؟
          وان كان جائز فما هي حدوده؟
          ويا ريت لو اعرف اراء مجموعة من العلماء





          هذا ودمتم موفقين لكل خير ان شاء الله...،،،
          بسم الله الرحمان الرحيم

          السلام عليكم

          احسن شيئ في هذا الموضوع هو اهتمامك الشديد به
          وان شاء الله نسمع ما يسرنا في القريب العاجل

          اخي الكريم في ثار الزهراء بما انك من مقلدي سماحة
          المرجع الكبير السيستاني حفظه الله فانه يرى عدم جواز
          ممارسة الحب فضلا عن اظهاره وان لم يشتمل على اي محرم
          لان يرى ان ذلك بنفسه يستلزم الوقوع في الحرام ولو بشكل
          تدريجي .

          وان شاء الله يكون راي سماحته محفزا ودافعا الى الاسراع
          في عقد القران .

          ادعو الله سبحانه وتعالى ان يحفظ شبابنا وفتياتنا من الانحراف
          وان يوفقهم للعفة والالتزام ويرزقهم ازواجا صالحين وذرية طيبة

          تعليق


          • #6
            بسم الرحمن الرحيم
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


            الحب لله الإله ولأهل البيت فقط لا غير وهذا النوع الفريد والأول

            أما حب الأم والأولاد فهي عاطفة ثانوية

            ولا يوجد حب قبل الزواج النوع من هذا الحب هو حب شيطاني وهو حــرام
            ولا يجوز شرعا .

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة خادمة بطلة كربلاء
              بسم الرحمن الرحيم
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


              الحب لله الإله ولأهل البيت فقط لا غير وهذا النوع الفريد والأول

              أما حب الأم والأولاد فهي عاطفة ثانوية

              ولا يوجد حب قبل الزواج النوع من هذا الحب هو حب شيطاني وهو حــرام
              ولا يجوز شرعا .
              السلام عليكم ورحمة الله

              اختي الكريمة خادمة بطلة كربلاء بارك الله فيك
              وجعلك من المحبين لله تعالى ورسوله واهل بيته عليهم
              صلوات الله اجمعين .
              اختي الكريمة صحيح انه لا يوجد حب قبل الزواج في
              ثقافتنا الاسلامية الا ان الكثير من فقهائنا يجوزون
              الحب بين الشاب والفتاة اذا كان نظيفا وغير مشتمل
              على الحرام كالنظرة بشهوة والخلوة المحرمة والكلمات
              الغرامية وغيرها من الامور .

              وفقنا الله واياكم لما يحب ويرضى

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم

                اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم





                حكم الحب في الإسلام






                الحب بين شخصين

                ما هو حكم الحبّ في الإسلام ؟ وماذا أفعل إذا كنت أحبّ شخصاً مّا مع العلم إنني أحاول أن أقنع نفسي أن هذا ليس بصحيح ولكن هذا شعور في القلب ولا أستطيع أن أخدع نفسي وأقول أني لا أحبه وأنا أحبّه فماذا تنصحونني أن أفعل ؟


                ************************************************** ***********

                في الحديث الشريف ما مضمونه: «هل الدين إلا الحب» ولكن الحبّ في الله، أما الحب في مفروض السؤال فهو كما في الحديث الشريف: «تلك هي قلوب خلت من حب الله فابتلت بحبّ غير الله».
                ولذا على الإنسان أن يتصور نعم الله التي أنعم بها عليه وأنها من الكثرة بحيث لا تعدّ ولا تحصى، وهل هذه النعم إلا نتيجة محبّة الله لنا، وعظيم حبه وشفقته علينا؛ ومن الجفاء أن لا نفرغ قلبنا لحبّه، وأن نشرك معه في الحبّ غيره، كيف وقد قال تعالى: (وما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه) حتى يحبّ الله ويحبّ غيره؟ وينبغي الدعاء والسؤال من الله تعالى، بإخراج حبّ الغير من القلب، وأن يوفّر ما يستغنى به عنه.





                [line]



                فتاة تحب شخصاً وتريد تركه كي لا تقع بالحرام

                أعرف فتاة تحب شخصاً وتريد أن تتركه لكي لا تقع في المحرمات وهي لا تستطيع تركه على حسب قولها وهي تريد حلاً فماذا تقولون لها؟


                ************************************************** ***********

                يقول الله تعالى: «ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه» الاحزاب/4.
                إشارة إلى أن الانسان ذو قلب واحد، وهو يتّجه ألى اتجاه واحد، فإن القلب إما أن يكون فيه حبّ الله تعالى وإما أن يكون فيه حبّ غيره، وعلى الإنسان أن يملأ قلبه بحبّ الله كي يعيش سعيداً هانئاً، ولا يبتلي بحبّ غيره فيشقى وتسلب راحته وهناؤه، وفي الحديث الشريف بالنسبة إلى الذين تعلّقت قلوبهم بغير الله ما مضمونه: «تلك قلوب خلت من محبّة الله فابتليت بحبّ غيره» فالعلاج يكون كالتالي:
                1_ العزم على إخراج حبّ غير الله تعالى من القلب وإدخال حبّه تعالى بتذكّر نعمه الكثيرة التي أنعمها على الإنسان من الصحة والعافية، والشباب والسلامة وغير ذلك مما لا تعدّ ولا تحصى.
                2_ الايحاء النفسي بالالتزام بحب الله تعالى ونبذ حبّ غيره، التزاماً عملياً.
                3_ التوسل بالله والنبي وأهل بيته عليهم السلام وطلب الاستغاثة من الله بأن يعينها على هذا الأمر، وأن يغنيها الله بزوج مؤمن يعينها على ذلك.





                [line]


                حكم الصداقة بين الجنسين

                ما حكم صداقة الشاب مع الفتاة وذلك في الجامعة مثلاً مراعياً الموازين الشرعية كعدم النظر بشهوة وعدم اللمس وما أشبه، لكنّهم يجلسون ويتحدّثون ويضحكون وربما جلسوا على طاولة واحدة في المطعم؟





                ************************************************** ***********

                الصداقة بين الشاب والفتاة _ كالمذكور في السؤال _ محرّمة.




                [line]




                منقول من موقع مكتب المرجع الديني الكبير

                سماحة اية الله العظمى الفقيه المحقق السيد صادق الحسيني الشيرازي ( دامت بركاته)



                قائمة الاستفتائات










                .

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم...،،،



                  اشكر جميع من شاركوا وعقبوا على الموضوع ...،،،

                  مولاتنا المؤمنه امنه الحر شكرا لكم على سوقكم الفتاوى وان شاء الله في ميزان اعمالكم.كما اشكر الاخ ميلاد على سوقه لاستفتاءات السيد الشيرازي - دام ظله الوارف.


                  مولانا ابو احمد يعني لازم تحرجونا عاد

                  وان شاء الله نسمعكم قريبا -ان حصل توفيق ببركة دعاؤكم- ما يسركم ، وتراه ما بالضرورة انه يكون فيه شيء ، تدري : "اسئل عن دينك حتى يقال عنك مجنون" ،على كل حال لا تنسونا من الدعاء بالموفقية وان شاء الله تسمعون ما يسر...،،،

                  عوده الى جوابكم مولانا ابو احمد حيث ذكرتم :

                  بما انك من مقلدي سماحة المرجع الكبير السيستاني حفظه الله فانه يرى عدم جواز ممارسة الحب فضلا عن اظهاره وان لم يشتمل على اي محرم لان يرى ان ذلك بنفسه يستلزم الوقوع في الحرام ولو بشكل تدريجي .

                  ومن خلال احتكاكي مع هذه المسائل الفقهية فما افهمه ان الاصل هو الجواز ولكن لوجود احتمالية الوقوع في المعصية فان هناك يتغير الحكم الى عدم الجواز. فافيدونا في ذلك ان امكنكم...،،،

                  الاخت الفاضله خادمة بطلة كربلاء :

                  علينا ان نفرق بين وجهة نظر الدين والفقه وبين وجهة نظر العرف فلا يعني بالضرورة- من وجهة نظري القاصره- ان الحب شيطاني ما دام يقود الى الزواج وما دام لم يدخل في نطاق المحرمات.


                  كما التمس منكم استاذنا ابو احمد ان تشرحوا لنا ما ورد في هذا المقال من وجهة نظر فقهية خصوصا ما تم تضليله :

                  http://alyousif.org/page/text1.php?nid=40

                  الحب والزواج

                  الحب والكره من مكونات النفس الإنسانية؛ فكما يشعر الإنسان بالجوع والعطش، واللذة والألم، كذلك يشعر بالحب والكره؛ وهذا الشعور متأصل في أعماق النفس الإنسانية.

                  والحب يعني النزوع إلى الشيء، بينما الكره يعني النفور من الشيء؛ فالإنسان لابد وأن يشعر بالحب تجاه نفسه، وتجاه عائلته، وأصدقائه، وتجاه كل ما ينجذب إليه؛ بينما ينفر من أعدائه وكل ما يسبب له نفوراً نفسياً.

                  ولذلك فالحب الإنساني، وكذلك الكره، أمر فطري لا يستطيع أي واحد منا أن يلغيه من كيانه ولو أراد ذلك.

                  لقد سُئل الإمام الصادق (عليه السلام ) عن الحب، فأجاب: (( وهل الدين إلا الحب )) فحب اللَّه سبحانه وتعالى، وحب النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته، وحب المؤمنين، وحب الخير والحق والقيم.. كل ذلك من الدين، ولا يكتمل إيمان المرء إلا به.

                  ومن الطبيعي أيضاً أن يحب الإنسان أقرب الناس إليه كأبيه وأمه وزوجته وإخوانه وأخواته وأصدقائه ومعارفه؛ وهذا الحب مطلوب ومرغوب فيه، بل إن المجتمع الإنساني لا يمكن أن يسوده السلم الأهلي، وسلامة العلاقات الاجتماعية، وشياع المودة والمحبة بين أفراده إلا بالحب الصادق.

                  أما الحب المتصل بالجانب الغريزي والعاطفي للإنسان؛ كأن يحب الشاب فتاة ويعجب بها، أو تحب الفتاة شاباً وتتمنى الاقتران به، فإن كان في حدود الحب كحالة نفسية غير اختيارية، فيجب أن لا يتجاوز حدود الشعور القلبي بالمحبة للطرف الآخر، إذ لا يجوز أن يتطور الحب غير الاختياري إلى ممارسات أو حركات أو علاقات للتعبير عن الحب العاطفي، وإذا كان هناك حب حقيقي وصادق بين شاب وفتاة فليكن من خلال الزواج الشرعي؛ فالمحبة الحقيقية يجب أن تبدأ وتنتهي بالزواج، ولا يجوز أن تكون هناك علاقة بين شاب وفتاة قبل إجراء عقد النكاح بينهما.


                  ونرجوا المعذرة ...،،،


                  اخوكم/
                  في ثار الزهراء عليها السلام...،،،

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    أشكركم على التتعقيب
                    الحب قبل الزواج لماذا ؟؟
                    الحب والمودة أثناء التعايش كم من أبنائنا وبناتنا يكونون في قمة الأدب والاحترام والذوق الرفيع ولكن حينما يرتبطون يعني بما معناه العقد كل شيء يتلاشى ويذهب سدى وكل يكشف القناع والكثير حصل ... ويكون خدعة ويؤدي الى الإنفصال ..

                    نحن في مجتمع لا تقولوا ان في حب اسلامي أي انهم لا يشمل الملاطفة أو انه نظيف يكفي الحركات او النظرات

                    والكلام مع الجنس الناعم حلو وفيه من اللذة ... القليل يستطيعون ان يضبطوا أنفسهم

                    هذه حقيقة ملموسة وكل شيء عكسي يأتي باسم الحب
                    ولا نعلم ماذا يخبىء القدر للشباب

                    وأيضا لا تنسوا نعيش أزمة دينية والسيطرة على الأولاد أصبح صعبا مع العلم كثروا رجال الدين والرسالين والتربوين ولكن مازال في قصور ..

                    لا تفهموني خطأ قد أكون بينكم ولكن لا أتفق معكم ... ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    اللهم وفق شبابنا لما ترضيه من الخير

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة في ثار الزهراء
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم...،،،



                      اشكر جميع من شاركوا وعقبوا على الموضوع ...،،،



                      مولانا ابو احمد يعني لازم تحرجونا عاد

                      وان شاء الله نسمعكم قريبا -ان حصل توفيق ببركة دعاؤكم- ما يسركم ، وتراه ما بالضرورة انه يكون فيه شيء ، تدري : "اسئل عن دينك حتى يقال عنك مجنون" ،على كل حال لا تنسونا من الدعاء بالموفقية وان شاء الله تسمعون ما يسر...،،،


                      مع احراج وبدون احراج الحمد لله لقد اعترفت فلذلك اتمنى لك التوفيق وحسن الاختيار. وخير الامور عاجله

                      المشاركة الأصلية بواسطة عوده الى جوابكم مولانا [color=#006600
                      ابو احمد [/color]حيث ذكرتم :

                      بما انك من مقلدي سماحة المرجع الكبير السيستاني حفظه الله فانه يرى عدم جواز ممارسة الحب فضلا عن اظهاره وان لم يشتمل على اي محرم لان يرى ان ذلك بنفسه يستلزم الوقوع في الحرام ولو بشكل تدريجي .

                      ومن خلال احتكاكي مع هذه المسائل الفقهية فما افهمه ان الاصل هو الجواز ولكن لوجود احتمالية الوقوع في المعصية فان هناك يتغير الحكم الى عدم الجواز. فافيدونا في ذلك ان امكنكم...،،،
                      اخي الكريم هناك فرق واضح بين التعبير بيحرم الحب اذا استلزم
                      الحرام وبين التعبير بيحرم الحب لانه يستلزم الحرام غالبا والفرق انه في الصورة الاولى تكون الحرمة غير ثابتةعلى عنوان الحب بل على عنوان اخر ملازم لعنوان الحب كالنظر بشهوة واما عنوان الحب فيكون
                      في نفسه جائز .
                      اما في الصورة الثانية : فان الحرمة تكون ثابتة لعنوان الحب
                      بنفسه وان لم يستلزم اي محرم اخر .

                      واعطيك مثالا واضحا على ذلك فلو سالنا المرجع عن حرمة الستاليت واجاب بانه يحرم اذا استلزم الحرام فان معنى ذلك ان الحرمة لم تثبت لعنوان الستاليت بنفسه وانما لعنوان اخر مستلزم له كمشاهدة
                      الخلاعة .
                      اما لو اجاب بانه يحرم لانه يستلزم الحرام غالبا فهنا الحرمة انما
                      تثبت لعنوان الستاليت بنفسه نعم السبب والملاك في هذه الحرمة هو استلزامه للحرام غالبا فنستفيد من هذه الفتوى ان الستاليت حرام بذاته وان لم يستلزم اي محرم اخر .

                      وحتى تطمئن اعطيك بعض النماذج من فتاوي المرجع السيستاني

                      السؤال:ما هي مشروعية الحب بين الجنسين؟

                      الجواب:لا يجوزاظهارالحب مع خوف الوقوع في الحرام و لا ينفك عن ذلك عادة.

                      السؤال:هل يجوز الحب بغير قصد و بدون هدف الشهوة ؟

                      الجواب:لا يجوزاظهارالحب لمافيه من خوف الوقوع في الحرام ولو با لأنجرار اليه شيئا فشيئا.

                      وهذه الفتوى واضحة جدا :
                      السؤال:العلاقه ما بين البنت و الولد هل هي دائما محرّمة (علاقة حب) و حتی لو كان نهايتها مؤكد زواج مع علم أهل الطرفين حيث إنّ حديثهما في أغراض عادية و لا تحمل أي إساءة أو غلط؟

                      الجواب:بما انه فيه الخوف من الوقوع في الحرام فلايجوز .




                      المشاركة الأصلية بواسطة كما التمس منكم استاذنا [color=#006600
                      ابو احمد[/color] ان تشرحوا لنا ما ورد في هذا المقال من وجهة نظر فقهية خصوصا ما تم تضليله :

                      http://alyousif.org/page/text1.php?nid=40

                      الحب والزواج

                      الحب والكره من مكونات النفس الإنسانية؛ فكما يشعر الإنسان بالجوع والعطش، واللذة والألم، كذلك يشعر بالحب والكره؛ وهذا الشعور متأصل في أعماق النفس الإنسانية.

                      والحب يعني النزوع إلى الشيء، بينما الكره يعني النفور من الشيء؛ فالإنسان لابد وأن يشعر بالحب تجاه نفسه، وتجاه عائلته، وأصدقائه، وتجاه كل ما ينجذب إليه؛ بينما ينفر من أعدائه وكل ما يسبب له نفوراً نفسياً.

                      ولذلك فالحب الإنساني، وكذلك الكره، أمر فطري لا يستطيع أي واحد منا أن يلغيه من كيانه ولو أراد ذلك.

                      لقد سُئل الإمام الصادق (عليه السلام ) عن الحب، فأجاب: (( وهل الدين إلا الحب )) فحب اللَّه سبحانه وتعالى، وحب النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته، وحب المؤمنين، وحب الخير والحق والقيم.. كل ذلك من الدين، ولا يكتمل إيمان المرء إلا به.

                      ومن الطبيعي أيضاً أن يحب الإنسان أقرب الناس إليه كأبيه وأمه وزوجته وإخوانه وأخواته وأصدقائه ومعارفه؛ وهذا الحب مطلوب ومرغوب فيه، بل إن المجتمع الإنساني لا يمكن أن يسوده السلم الأهلي، وسلامة العلاقات الاجتماعية، وشياع المودة والمحبة بين أفراده إلا بالحب الصادق.

                      أما الحب المتصل بالجانب الغريزي والعاطفي للإنسان؛ كأن يحب الشاب فتاة ويعجب بها، أو تحب الفتاة شاباً وتتمنى الاقتران به، فإن كان في حدود الحب كحالة نفسية غير اختيارية، فيجب أن لا يتجاوز حدود الشعور القلبي بالمحبة للطرف الآخر، إذ لا يجوز أن يتطور الحب غير الاختياري إلى ممارسات أو حركات أو علاقات للتعبير عن الحب العاطفي، وإذا كان هناك حب حقيقي وصادق بين شاب وفتاة فليكن من خلال الزواج الشرعي؛ فالمحبة الحقيقية يجب أن تبدأ وتنتهي بالزواج، ولا يجوز أن تكون هناك علاقة بين شاب وفتاة قبل إجراء عقد النكاح بينهما.


                      ونرجوا المعذرة ...،،،


                      اخوكم/
                      في ثار الزهراء عليها السلام...،،،
                      المشاركة الأصلية بواسطة كما التمس منكم استاذنا [color=#006600
                      [/QUOTE]

                      اخي الكريم قبل ان ابين معنى هذا الكلام بشكل موجز اقدم لك مقدمة
                      وهي : ان الافعال التي تصدرمن الانسان سواء كانت جوارحية ام جوانحية (قلبية) تنقسم الى قسمين الاول : الافعال الاختيارية وهي الافعال التي يمكن ان يتحكم فيها الانسان فان ارادها واختارها تصدر منه والا لا تصدر .يعني تكون ارادة الانسان دخيلة في صدور الفعل منه

                      الثاني : الافعال غير الاختيارية وهي المعبر عنها بالافعال القهرية
                      وهي التي تصدر من الانسان قهرا وان لم يردها لان ارادة الانسان واختياره ليست دخيلة في صدورها وذلك كهضم المعدة للطعام ودقات القلب والحزن على فقد حبيب ووووووووووو

                      اذا عرفنا هذه المقدمة ناتي الى محل كلامنا : فان الحب يعتبر
                      من الافعال القهرية للانسان لان الانسان مفطور عليه ولا يمكن ان نرى انسانا مجردا عنه لانه مقتضى انسانية الانسان نعم اكمل افراد هذا
                      الحب هو حب الله تعالى ومن امر بحبه كرسول الله والائمة عليم صلوات ربي اجمعين وكذلك حب الوالدين وغيره .ومن جملة افراد الحب هو حب الشاب للفتاة و هذا الحب له جهتين جهة قهرية لا ارادية وهي
                      تعلق الشاب بفتاة ما واحاسيسه ومشاعره نحوها وهذا لا اشكال فيه
                      طالما انه كامن في القلب وجهة ارادية وهي اظهار هذا الحب للفتاة
                      وبناء علاقة عشق بينهما وان كانت نظيفة فان هذا الامر غير جائز .

                      واما فيما يتعلق براي الشرع حول هذه المسالة فلا بد من رجوع كل شخص الى راي مقلده وقد سبق وذكرت لك راي المرجع اية الله العظمى السيستاني .
                      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة خادمة بطلة كربلاء
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        أشكركم على التتعقيب
                        الحب قبل الزواج لماذا ؟؟
                        الحب والمودة أثناء التعايش كم من أبنائنا وبناتنا يكونون في قمة الأدب والاحترام والذوق الرفيع ولكن حينما يرتبطون يعني بما معناه العقد كل شيء يتلاشى ويذهب سدى وكل يكشف القناع والكثير حصل ... ويكون خدعة ويؤدي الى الإنفصال ..

                        نحن في مجتمع لا تقولوا ان في حب اسلامي أي انهم لا يشمل الملاطفة أو انه نظيف يكفي الحركات او النظرات

                        والكلام مع الجنس الناعم حلو وفيه من اللذة ... القليل يستطيعون ان يضبطوا أنفسهم

                        هذه حقيقة ملموسة وكل شيء عكسي يأتي باسم الحب
                        ولا نعلم ماذا يخبىء القدر للشباب

                        وأيضا لا تنسوا نعيش أزمة دينية والسيطرة على الأولاد أصبح صعبا مع العلم كثروا رجال الدين والرسالين والتربوين ولكن مازال في قصور ..

                        لا تفهموني خطأ قد أكون بينكم ولكن لا أتفق معكم ... ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                        اللهم وفق شبابنا لما ترضيه من الخير
                        وعليكم السلام ورحمة الله
                        اختي الكريمة كلامك صحيح مئة في المئة ولا غبار عليه
                        وكل ما تفضلت به انما هو موافق لما اعتقده تماما
                        ولكن احببت ان ابين في كلامي السابق راي مراجعنا العظام
                        وان بعضهم يفتي بجوازه كما ان بعضا منهم يفتي
                        بعدم جوازه . وان كل مكلف يرجع الى مرجعه في هذه المسالة


                        وفقنا الله واياكم لما يحب ويرضى

                        تعليق


                        • #13
                          الحب مو حرام دام انه مايخرج من إطارالعاطفة النبيلة الطاهرة

                          لكنن

                          تصرفات الناس هي الحرام


                          يعني بمعنى آخر اذا ماكان فيه علاقة مو حرام


                          لكن اذا ظلت العاطفة بالقلب عادي

                          تعليق


                          • #14
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            السلام عليكم ورحمة الله

                            شيخنا المكرم أبا أحمد العاملي لفتني الفارق الدقيق الذي ذكرتموه للقضية
                            ولكن هل لنا أن نسألكم عن المراد بمثل هذه الفتوى الحديث مع الأجنبي


                            ----------
                            الرقم: 1
                            السؤال:هل يجوز التحدث مع فتاة عن طريق الهاتف مع خلو الحديث من الكلام السيء او المثير للشهوة؟

                            الجواب:لا يجوز لمافيه من خوف الوقوع في الحرام ولوبا لأنجرار اليه شيئا فشيئا.


                            الرقم: 2
                            السؤال:أود الاستفسار منكم بخصوص الكلام مع المخطوبة دون عقد هل يجوز الكلام معها، واذا كان يجوز فما هي الحدود التي لا يمكن تجاوزها، وهل اظهار الحب لها بقصد تقوية العلاقة من ضمن الشروط التي لا ينبغي أن يتجاوزها الخاطب أو المخطوبة؟

                            الجواب:هي قبل العقد بشرائطه أجنبية لا يجوز الحديث معها بما يثير او مع خوف الوقوع في الحرام.


                            الرقم: 3
                            السؤال:هل يجوز لامرأة أن تتكلم مع الرجال في باص أو مدرسة أو في شارع أو دكتور ما يودي الى محرم أو بالعكس رجل يتكلم مع نساء ما يودي الى محرم، هل يجوز للرجل ان يصافح النساء؟

                            الجواب:لا يجوز مع خوف الوقوع في الحرام ويجوزمع الامن منه اذا لم يتضمن الکلام ما يثير الشهوة وعليها أن لا ترقق صوتها وتحسّنه ولاالرجل يستمع الی صوتها بتلذذ جنسي ولا تجوز المصافحة بدون حاجب إلاّ إذا كان في تركها حرج شديد.


                            الرقم: 6
                            السؤال:كيف يستطيع الأجنبي أن يتكلم مع امرأة ، وكيف تجيب عن ذلك المرأة ؟ هل يجوز لها المزاح ؟ أو الضحك ؟ أم يعتبر ذلك خطيئة إذا عملت بذلك ؟

                            الجواب:لا مانع من التكلم بما لا يثير الشهوة مع عدم التلذذ وعدم الخوف من الوقوع في الحرام ، ولا يجوز للمرأة أن تتكلم بما يثير الشهوة أو ترقق صوتها بحيث يكون مثيراً نوعاً ولايجوز المزاح لانه يوًدي الی الحرام غالبا.



                            الرقم: 8
                            السؤال:أود أن أسال عن حكم المراسلة بين البنت والولد عبر الأنترنت هل هو حرام أم حلال ... مع العلم أن الذي يدور مجرد السؤال عن الصحة وعن موضوعات اجتماعية متفرقة ؟

                            الجواب:لا يجوز لما فيه من خوف الانجرار إلى الوقوع في الحرام .


                            الرقم: 9
                            السؤال:هل يجوز التحدث مع الأجنبيات عن طريق الشات في أمور الحياة العامة ؟

                            الجواب:لا يجوز مع خوف الوقوع في الحرام .


                            ----
                            فنلاحظ أن الكلام جاء مرى تحت عنوان الحرمة لما يستلزم ومرة جاء بتفصيل الخوف وعدمه

                            فكيف نجمع بين الفتوى ذات الرقم الثامن والفتوى ذات الرقم التاسع

                            وعذرا أستاذي في ثار الزهراء للخروج عن موضوعكم الكريم

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة haidery
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              السلام عليكم ورحمة الله

                              شيخنا المكرم أبا أحمد العاملي لفتني الفارق الدقيق الذي ذكرتموه للقضية
                              ولكن هل لنا أن نسألكم عن المراد بمثل هذه الفتوى الحديث مع الأجنبي


                              ----------
                              الرقم: 1
                              السؤال:هل يجوز التحدث مع فتاة عن طريق الهاتف مع خلو الحديث من الكلام السيء او المثير للشهوة؟

                              الجواب:لا يجوز لمافيه من خوف الوقوع في الحرام ولوبا لأنجرار اليه شيئا فشيئا.


                              الرقم: 2
                              السؤال:أود الاستفسار منكم بخصوص الكلام مع المخطوبة دون عقد هل يجوز الكلام معها، واذا كان يجوز فما هي الحدود التي لا يمكن تجاوزها، وهل اظهار الحب لها بقصد تقوية العلاقة من ضمن الشروط التي لا ينبغي أن يتجاوزها الخاطب أو المخطوبة؟

                              الجواب:هي قبل العقد بشرائطه أجنبية لا يجوز الحديث معها بما يثير او مع خوف الوقوع في الحرام.


                              الرقم: 3
                              السؤال:هل يجوز لامرأة أن تتكلم مع الرجال في باص أو مدرسة أو في شارع أو دكتور ما يودي الى محرم أو بالعكس رجل يتكلم مع نساء ما يودي الى محرم، هل يجوز للرجل ان يصافح النساء؟

                              الجواب:لا يجوز مع خوف الوقوع في الحرام ويجوزمع الامن منه اذا لم يتضمن الکلام ما يثير الشهوة وعليها أن لا ترقق صوتها وتحسّنه ولاالرجل يستمع الی صوتها بتلذذ جنسي ولا تجوز المصافحة بدون حاجب إلاّ إذا كان في تركها حرج شديد.


                              الرقم: 6
                              السؤال:كيف يستطيع الأجنبي أن يتكلم مع امرأة ، وكيف تجيب عن ذلك المرأة ؟ هل يجوز لها المزاح ؟ أو الضحك ؟ أم يعتبر ذلك خطيئة إذا عملت بذلك ؟

                              الجواب:لا مانع من التكلم بما لا يثير الشهوة مع عدم التلذذ وعدم الخوف من الوقوع في الحرام ، ولا يجوز للمرأة أن تتكلم بما يثير الشهوة أو ترقق صوتها بحيث يكون مثيراً نوعاً ولايجوز المزاح لانه يوًدي الی الحرام غالبا.



                              الرقم: 8
                              السؤال:أود أن أسال عن حكم المراسلة بين البنت والولد عبر الأنترنت هل هو حرام أم حلال ... مع العلم أن الذي يدور مجرد السؤال عن الصحة وعن موضوعات اجتماعية متفرقة ؟

                              الجواب:لا يجوز لما فيه من خوف الانجرار إلى الوقوع في الحرام .


                              الرقم: 9
                              السؤال:هل يجوز التحدث مع الأجنبيات عن طريق الشات في أمور الحياة العامة ؟

                              الجواب:لا يجوز مع خوف الوقوع في الحرام .


                              ----
                              فنلاحظ أن الكلام جاء مرى تحت عنوان الحرمة لما يستلزم ومرة جاء بتفصيل الخوف وعدمه

                              فكيف نجمع بين الفتوى ذات الرقم الثامن والفتوى ذات الرقم التاسع

                              وعذرا أستاذي في ثار الزهراء للخروج عن موضوعكم الكريم
                              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي الحبيب حيدري
                              كيف حالك اخي مشتاقون لك كثيرا يا رجل .
                              اخي الكريم فيما يخص سؤالك فلا يوجد اي تنافي
                              بين هذه الفتاوى حتى نتحرى كيفية الجمع بينها
                              لان ما ذكر فيها وان كان عنوان التحدث الى الاجنبية
                              الا ان هذا العنوان يندرج تحته مصاديق كثيرة يختلف الحكم
                              ياختلافها .وبناء عليه فان موضوع الحكم في الفتوى رقم 9
                              هو التحدث الى الفتاة عبر الشاة وموضوع الحكم في الفتوى رقم 8
                              انما هو التحدث الى الفتاة عبر المراسلة ومع اختلاف الموضوع
                              لا منافاة بينهما اذا فرض اختلاف الحكم .
                              يبقى سؤال مهم وهو: طالما ان الموضوعين يندرجان تحت عنوان واحد
                              وهو عنوان التحدث الى الاجنبية فلماذا اختلف الحكم
                              وبعبارة ثانية قد يقول قائل بان التحدث للاجنبية عبر الشاة
                              ان لم يكن اخطر فانه لا يقل خطورة عن التحدث اليها عبر الرسائل فلماذا اختلف الحكم ؟؟؟؟؟؟؟؟

                              الجواب : ان مهمة الفقيه وان كانت هي اثبات الحكم الشرعي
                              مع عدم التعرض لتحديد موضوعه نفيا او اثباتا الا انه في بعض الاحيان
                              يرى الفقيه حاجة ملحة للتدخل بنفسه في تحديد الموضوع لما ينطوي على ايكال امر تحديده للمكلف من محاذير لا تحمد عقباها فيرى لزاما ان يتدخل حتى يجنب المكلف الوقوع في تلك المحاذير وبناء عليه
                              فان المرجع الكبير صاحب هذه الفتاوى يرى بحسب نظره ان التحدث الى الفتاة عبر الرسائل لا ينفك عن خوف الوقوع في الحرام وان كان تدريجا وعليه لا يمكن ان نفرض بعد ذلك صورتين للمسالة وهو الخوف وعدم الخوف اما في مسالة التحدث اليها عبر الشاة فانه يرىان التحدث قد ينفك عن خوف الوقوع في الحرام ولذلك يمكن التفصيل وفرض
                              صورتين للمسالة وهما مع فرض الخوف ومع فرض عدمه.

                              سؤال : هل يجب على المكلف ان يتبع مرجعه في تحديده لموضوع الحكم ؟
                              طبعا كلامنا ( في الموضوع الخارجي وليس الموضوع الشرعي لان الموضوع الشرعي يجب اتباع الفقيه فيه كنفس الحكم الشرعي .
                              الجواب : ان هذا فيه تفصيل بين صدور الحكم الشرعي من الفقيه
                              باعتبار انه فتوى وصدوره منه باعتبار انه حكم فيجب في الثاني دون الاول .واما معرفة انه حكم او فتوى وكيفية استفادة ذلك من الفقيه
                              فهذا يحتاج الى سؤال منه لانه في الغالب لا ينص الفقيه على انه حكم او فتوى .


                              الخلاصة اخي الكريم : انه كان بامكان المرجع الكبير صاحب هذه الفتاوى ان يفتي فتوى واحدة تجمع كل هذه الفتاوى وهي ان يقول :
                              ان التحدث الى الفتاة مع خوف الوقوع في الحرام حرام واما مع عدمه فلا يحرم ويدع امر تحديد الموضوع ويوكله الى المكلف ولكن بما انه بحسب نظره يرى ان مصاديق التحدث الى الفتاة مختلفة وان بعضها لا
                              ينفك عن خوف الوقوع في الحرام وبعضعا ينفك فلاجل ذلك وجدنا اختلاف الحكم باختلاف هذه المصاديق والموارد .

                              اخي الكريم ان شاء الله يكون كلامي واضحا وانا في خدمتكم لايضاح ما خفي منه .
                              ودمتم سالمين وموفقين ان شاء الله

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X