اختى الكريمة منار الهدى حفظها الله وهدانا وايا للحق
_______
لم اتى لهذا المنتدى من اجل السباب والفتن وما الى ذلك..اتيت ويعلم الله عملا بقول الرسول الكريم"لأن يهدي الله بك رجلاً خيرٌ لك من حمر النعم" ولكن للاسف يظن البعض وكا يعتقدون هو التشويه والتدليس فى مذهبهم..قلتها مرار ولازلت اقولها..لم اضع الشيعة يوما فى موقف الكفار بل اراهم مسلمون طالما انهم يشهدون بوحدانية الله ويؤمنون بنبوة محمد وبكتابه الكريم....ونحن نعلم يقينا ان النقاش والحوار يكون بهدوء وعقلانية لا بالسباب واثارة النعرات والتحريض وكأن لسان حاله يقول ها هو العدو فاقتلوه.!!!!!!!!..
_________________
يغضبون لانى نقلت لهم زواية يقولون انها مزورة فاذن انت لا تفتئون يوما الا وتذكرون به قصصا ورواية قد يجعل الحليم حيرانا...فاتهام عمر بالشذوذ وشربه للخمر واتهام عائشة بالزنا اللتى برئها اللى فى كتابه العزيز وهى عرض رسولنا الاكرم...وغير ذلك من الروايات ما يمتلىء به هذا المنتدى...
هداكم الله وايانا للحق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عن الصادق عليه السلام:

(((((احيوا امرنا رحم الله من احيا امرنا))))


_______________________________________

رسالة الى احمد سند

لقد أتيت برواية منكرة واوهمت ان الشيعة يعتقدون بها ودلست على الشيعة وعلى الشيخ المبرأ الامام ابن بابويه رحمه الله تعالى حيث ذكرها مستنكرا لها طاعنا في اسنادها وان راويها ليس بشيعي بل هو ناصبي !! ولما كشف الفارس حقيقة الافتراء جزاه الله خير الجزاء .. كابرت واخذتك العزة بالاثم والاصرار على العدوان بلا ورع ولا خوف من الله فتنصلت عن الرد المحكم والكلام المباشر الذي وجهه اليك فارس اهل البيت ودخلت في نفق مظلم كالمنافق أما كان فيك شعور او قليل نبل في صنيعك هذا ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الساخر
_______

لا ينقصنى العلم ولا الثقافة ولا المراجع...لكى ارد على امثال فارس بل انا لا احبذ الدخول فى نقاش يغلب عليه العصبية وعدم احترام الطرف الاخر..النقد يجب ان يوجه لما ذكرت لا ان يتعرض لى شخصيا ويتهجم
فهذا حجة الضعفاء وامثاله لا اراه ندا لى..فعليه السكوت افضل من الجدال العقيم معه

Re: مهلاً يا سند.. مهلاً مهلاً

رام أبن هند من سليل محمد
********************* ماليس يدركه وليس يناله
وغدا يؤمل منه ان يقتاده
******************* سلس القيادة فخيب اماله
يأبى العزيز بان يكون مذللا
****************** هيهات من ليث الشرى أذلاله
فاختار موت العز مابين الضبا
****************** وسمى الى شرف يعز مناله


يا سند أذا كنت من اهل العلم والثقافة والمراجع كما تدعي
( لا تنظر الى من قال ولكن انظر ماقيل ) ان كان الفارس كاذبا في اكتشاف تدليسك عن الصدوق واخفائك لكلامه فعليه ماقال .. وان صدق - وهو كذلك - فعليك عار من دلس وبتر وخان النقل



وحمل الاسفار

بسم الله الرحمن الرحيم

الى احمد سند
لا زلنا ننتظر جوابك حول التزوير ان كنت عالما كما تدعي
فهل تملك الاجابة ؟
ام انك تريد ان تكرس وتثبت قول الاخ الفارس فيك أكثر وأكثر ؟

الاخت منار الهدى
وضحت فكرتك
شكرا جزيلا

والسلام عليكم

علقت على موضوع الاخ الفارس في هذه الوصلة
http://www.yahosein.net/vb/showthread.php?threadid=3927
ثم تبين لي أن تكرار التعليق على الموضوع الاصلي للزميل سند هو الاولى ايضا ، فلا تؤاخذونا على هذا التكرير يا شباب !
.................................................. .....................................
اقول :

الزميل سند عفى الله عنك لم بترت الحديث ولم تجب على رد الفارس؟!هذه للأسف – كما قال الفارس – طريقتكم وعادتكم في استحلال الكذب والتزوير لا تتركونها !! ألا يوجد فيكم من يخشى الله ويخافه ؟! لقد راجعت موضوعك بدقه ورد الفارس ويعلم الله أني رايت بعيني التدليس والتزوير بل ساضيف بعد قليل أبشع وأشنع مما فات الزميل الفارس التعرض له في خصوص الرواية المشار اليها ، ولكني قبل الكلام والتفصيل أحب أن أضيف مايلي :

( 1 ) الزميل سند لا اظن ان كتاب عيون اخبار الرضا عنده ولا أظن انه تعمد هذا التزوير ( وان كنت احتمله ولكنني ساظن خيرا مبدئيا ) وانما هو مغرر به قد قلد بعض النواصب في هذه المسالة محسنا للظن به بلا تثبت فجاء بهذه الطامة الشنيعة ، وشاهد كلامي على ذلك ان سند ( فيما احتمل ) نقل كلام عثمان الخميس في رده على التيجاني حرفا بحرف ولم يزد عليه شيئا !! وهو من بتر ودلس ( عليه من الله ما يستحق ) لا زميلنا سند ، وشاهد آخر على ذلك أن سند قلد عثمان حتى بذكر العزو خطا الى الصفحة 113 كما قاله الفارس ، وهذا يدل بان الخميس هو اول من نسب الرواية الى الصفحة المذكورة وقد اراد ( وهذه من عادته يعرفه المتتبع لاكاذيبه ) التعمية وتصعيب من أراد التاكد من نقله الى اماكن الروايات المبتوره التي ينقلها . هذا هو ما اظنه والخبر الصحيح هو عند احمد سند فسألوه ؟! ومع كل هذا انا لا أبرأ زميلنا من الاساءة بلا تثبت الى جمهور اصحابنا فالمفروض أن لا يثق بكل من هب ودب من أمثال الناصبي الخميس الذي ثبت حتى لربات الحجال خيانة وتحريفه للنقل .. فما يقول صديقنا المحترم ؟ وأقول له : ان خير هدينا القرآن الكريم وخير واعظ قلب عرف الحق فتبعه ، وخير رجل من علم تكلم ومن جهل صمت ، وأرجوا أن يخلو مع نفسه للتفكر بهذه الاية فأنها خير من الدنيا ومافيها ، قال تعالى ( والذين أجتبوا الطاغوت أن يعبدوها وانابوا الى الله لهم البشرى فبشر عباد . الذين يستمعون القول ، فيتبعون أحسنه ، أولئك هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب ) صدق الله العلي العظيم .

( 2 ) الرواية المبتور وهي : ( ان رسول الله صلى الله عليه واله قصد دار زيد بن حارثة فرأى أمراته زينب تغتسل فقال لها : سبحان الذي خلقك ) ليس فيها شيئا منكر أصلا لو ذكروها المدلسون كاملة ! وهذا ما لم اجد زميلنا الفارس تعرض له فأحببت الزيادة على رده حفظه الله حتى تعم الاستفادة وله الفضل أولا وآخرا في ما ساقوله :
تعليق الزميل سند بعد هذه الرواية وقوله ( فهل ينظر النبي الى أمرأة رجل مسلم ويشتهيها ويعجب بها ثم يقول سبحان الذي خلقك ) انتهى ملخصا . باطل لانه لو لم يغتر باكاذيب المدلس عثمان الخميس ولم ينسخ كلامه بلا علم لما قال ذلك ، واظن انه لو اطلع على تمام الرواية لبصق على كتب الخسيس ومزقها لانه هو السبب في عتب الشباب عليه واتهامه بالتدليس ! والواقع انه لا ذنب له عندي سوى التقليد بلا تحقيق !
فالرواية طويلة جدا وهي عبارة عن اسالة وجهها المامون في احدى مجالسه للامام الرضا حول الشبهات في عصمة الانبياء ومايقوله الزنادقة وطلب منه ما يزيل اللبس ، ولأجل كثرة الفوائد أوردها الصدوق ولم يجد لها طريقا الا من راويها ابن الجهم ( وليس هو من الشيعة وانما هو ناصبي ) ومن هنا استغرب الصدوق أن يحدث بها هذا الراوي مع نصبه فأوردها بطولها ونحن سنقتصر على محل الشاهد .
اليكم الرواية لتروا الحقيقة بلا لبس ولا بتر واحكموا ( وانقلها من بحار الانوار 11 \ 78 – 83 ) عن عيون الاخبار : قال عن :
تميم القرشي عن أبيه عن حمدان بن سليمان عن علي بن محمد بن الجهم : قال : حضرت مجلس المامون وعنده الرضا على بن موسى فقال له المامون يا بن رسول الله أليس من قولكم أن الانبياء معصومون ، قال : بلى .
(( أقول : ثم شرع المامون المامون يساله ويطرح الشبهات التي يثيرها الدجالون والجهلة والامام يجيبه تفصيلا ولا سيما فيما يستدل بعضهم في ظاهر الايات على عتاب الله للانبياء فيفند الامام ذلك ويفسرها بما لا يقدح في عصمتهم سلام الله عليهم اجمعين ، والكلام طويل جدا حتى ساله المامون قائلا )) صدقت يابن رسول الله ، فأخبرني عن قول الله عزوجل : " و إذ تقول للذي أنهم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ماالله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه " قال الرضا عليه السلام : إن رسول الله صلى الله عليه وآله قصد دار زيد بن حارثة بن شراجيل الكلبي في أمر أراده ، فرأى امرأته تغتسل ، فقال لها : سبحان الذي خلقك ، وإنما أراد بذلك تنزيه الله تبارك وتعالى عن قول من زعم أن الملائكة بنات الله .
فقال الله عزوجل : " أفأصفكم ربكم بالبنين واتخذ من الملائكة إناثا إنكم لتقولون قولا عظيما " فقال النبي صلى الله عليه وآله لما رآها تغتسل : سبحان الذي خلقك أن يتخذ ولدا يحتاج إلى هذا التطهير والاغتسال ، فلما عاد زيد إلى منزله أخبرته امرأته بمجئ رسول الله صلى الله عليه وآله وقوله لها : سبحان الذي خلقك ، فلم يعلم زيد ما أراد بذلك ، وظن أنه قال ذلك لما أعجبه من حسنها ، فجاء إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال له : يا رسول الله إن امرأتي في خلقها سوء ، إني اريد طلاقها ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله : " أمسك عليك زوجك واتق الله " وقد كان الله عزوجل عرفه عدد أزواجه ، وأن تلك المرأة منهن ، فأخفى ذلك في نفسه ولم يبده لزيد ، وخشي الناس أن يقولوا : إن محمدا يقول لمولاه : إن امرأتك ستكون لي زوجة فيعيبون بذلك فأنزل الله عزوجل : " وإذ تقول للذي أنعم الله عليه " يعني بالاسلام " وأنعمت عليه " يعني بالعتق " أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه " ثم إن زيد بن حارثه طلقها واعتدت منه ، فزوجها الله عزوجل من نبيه محمد صلى الله عليه وآله وأنزل بذلك قرآنا فقال عزوجل : " فلما قضى زيد منها وطرا زوجنا كها لكيلا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا " ثم علم عزوجل أن المنافقين سيعيبونه بتزويجها فأنزل : " ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له " .
فقال المأمون : لقد شفيت صدري يابن رسول الله وأو ضحت لي ما كان ملتبسا علي ، فجزاك الله عن أنبيائه وعن الاسلام خيرا ........... ))) والرواية طويله كما قلت كثيرة الفوائد .

( 3 ) فقد مر سبب قول النبي صلى الله عليه واله ( ان صحت الرواية ) ( سبحان الذي خلقك ) وانه لا علاقة لما قاله اهل الافتراء الذين بتروا الكلام لاجل تصوير موقف النبي هكذا ( يشتهيها ويعجب بها ثم يقول سبحان الذي خلقك ) !! بينما في الرواية أن كلام النبي صلوا ت الله عليه فيما رواه الرضا (، فقال لها : سبحان الذي خلقك ، وإنما أراد بذلك تنزيه الله تبارك وتعالى عن قول من زعم أن الملائكة بنات الله . فقال الله عزوجل : " أفأصفكم ربكم بالبنين واتخذ من الملائكة إناثا إنكم لتقولون قولا عظيما " فقال النبي صلى الله عليه وآله لما رآها تغتسل : سبحان الذي خلقك أن يتخذ ولدا يحتاج إلى هذا التطهير والاغتسال ) !

( 4 ) بالنسبة الى الاغتسال : فاذا صحت الرواية ( وهي راويها ناصبي فلا تنسوا كلام الصدوق رضي الله عنه ) فليس فيه ما ينكر من عدة وجوه ( الاول ) ان الاغتسال أعم من رؤية جسدها عارية فلا يصح الاخذ بظاهره ، وبعباره أخرى ان لفظ الاغتسال عام لا يفيد بالضرورة أنه راى جسدها كله عاريا نعوذ بالله من هذه الاراجيف ونستجير منه ! فهو ممكن التاويل وفيه احتمالات عديدة لا يأباه اللفظ بحمله عليها تنزيها لسيد المرسلين وهذا واجب المصير اليه لا محاله ( الثاني ) ان لفظ الاغتسال لا يجوز ان يفسر بانه رآى جسدها او عورتها والعياذ بالله فليس في الرواية تصريح فيه أصلا ويحتمل انها كانت تسبح في طست ( كما هي عادة المتقدمين ) ولم يكن جسمها بارزا بل هو مغطى داخل الطست ، ولم يرها النبي الا في النظرة الاولى بلا قصد فصد عنها وقال ما قاله ، ويحتمل أنه لمحها بصورة غير مباشرة ولا ياباه السياق واللفظ ايضا ، ومما يدل ان نظرة النبي لها كانت نظرة عفوية وغير مقصودة هو سياق الكلام ، وان الامام الرضا كان في مقام الدفاع عن رسول الله وتنزيهه كما لا يخفى ، بعد قوله ( سبحان الذي خلقك ) والذي بتره النواصب ودلسوه لايهام انه قال ذلك ( وحاشاه ) لانه اعجب بها واشتهاها كما يحلو للدجالين تسويقه ضد الشيعة !! فلو كانت الرواية ظاهرة النكارة لما لجاوا الى التدليس والبتر ليبرزوها بهذه الصورة القبيحة المنكرة !

( 5 ) ان الرواية كانت في صدد الدفاع والتنزيه عن الانبياء لا الطعن فيهم كما صوره اهل الزيف ! ومحل الشاهد منها في مسالة السيدة زينب رضي الله عنها كان في صدد تنزيه ما رواه الحشوية من انه اعجب بها واحبها واستشهدوا بالاية المذكورة فرد عليهم الامام الرضا عليه السلام واثبت بان الاية لا علاقة لها فيما زعموه

( 6 ) كما قال زميلنا الفارس جزاه الله خيرا : ضعف الاسناد وكون راوي الرواية من غير الشيعة بل هو كما صرح الصدوق من اهل النصب والعداوة واخرجها مستغربا رواية هذا الناصبي لا مقرا لها ، والنواصب لم ينقلوا كلامه حتى لا يفتضح أمرهم ! ولولا كثرة الفوائد التي تضمنها حديث الناصبي ابن الجهم ومافيه من حقائق وتنزيه وفوائد نقلها عن الرضا عن الانبياء لما أخرجها الصدوق وهذا سبب التعجب والاستغراب للرواية .

ملاحظة :
من حقي وحق جميع الاخوة ان يسالوا سؤالا مباشرا الى الزميل احمد سند ، أن الفارس كان رده قاطعا بغض النظر عن اتفاقنا او اختلافنا مع طريقة طرحه يا زميلنا سند ، ولكنك تغافلت عن رده وتمسكت بالانتقاد على اسلوبه في رده عليك ، فما هو السبب ؟! هل كان رده ضعيفا لا يستحق الرد عندك ام ملزما مفحما لم تجد له جواب غير تحويل الموضوع ؟! أرجوا ان لا تفهمني أن قسوت عليك وتتهمني بالتجريح فيك . ( في انتظار الجواب على دليل الفارس لا شخص الفارس !! ) والسلام .

هذا ما جرى في البال على عجاله . وقد وجدت ايضا الرواية على الانترنت اذكر الوصلة لمن اراد قراءتها كاملة والتمعن فيها . فهي لا تخلوا من فوائد كثيرة وشرح لايات ودفاع عن الانبياء كانت السبب في ايراد الصدوق لها بطولها ،

http://www.al-shia.com/html/ara/boo...ar11/a8.html#t5

ملاحظة :
اذا كانت الوصلة لا تعمل فأنني مستعد لنسخ الرواية كاملة هنا الى الشباب .

جنت على نفسها براقش - سند