أقول ,
لم ننته من هذا الحديث وهو :
حديث رقم: 274
صحيح البخاري > كتاب الغسل > باب من اغتسل عريانا وحده في الخلوة ومن تستر ـ ـ
حدثنا إسحاق بن نصر قال حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن همام بن منبه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (كانت بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى بعض وكان موسى يغتسل وحده فقالوا والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا أنه آدر فذهب مرة يغتسل فوضع ثوبه على حجر ففر الحجر بثوبه فخرج موسى في إثره يقول ثوبي يا حجر حتى نظرت بنو إسرائيل إلى موسى فقالوا والله ما بموسى من بأس وأخذ ثوبه فطفق بالحجر ضربا فقال أبو هريرة والله إنه لندب بالحجر ستة أو سبعة ضربا بالحجر).
إلا ورأينا هذا الحديث الصحيح :
المستدرك على الصحيحين،الإصدار - للإمام محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري.
المجلد الرابع >> - كتاب اللباس
7356/3- حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا العباس بن محمد الدوري، حدثنا أبو يحيى الحماني عبد الحميد بن عبد الرحمن، حدثنا النضر أبو عمر الخزاز، عن عكرمة، عن ابن عباس -رضي الله تعالى عنهما- قال:
كان أبو طالب يعالج زمزم، وكان النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- ممن ينقل الحجارة، وهو يومئذ غلام.
فأخذ النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- إزاره، فتعرى، واتقى به الحجر، فغشي عليه.
فقيل لأبي طالب: أدرك ابنك، فقد غشي عليه.
فلما أفاق النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- من غشيته، سأله أبو طالب عن غشيته؟
فقال: (أتاني آت عليه ثياب بيض.
فقال لي: استتر).
فقال ابن عباس: فكان ذلك أول ما رآه النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- من النبوة، أن قيل له: استتر.
فما رؤيت عورته من يومئذ.
هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه
فما بال القوم , لا يتورعون عن مثل هذا ؟
إنا لله وإنا إليه راجعون ,
لم ننته من هذا الحديث وهو :
حديث رقم: 274
صحيح البخاري > كتاب الغسل > باب من اغتسل عريانا وحده في الخلوة ومن تستر ـ ـ
حدثنا إسحاق بن نصر قال حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن همام بن منبه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (كانت بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى بعض وكان موسى يغتسل وحده فقالوا والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا أنه آدر فذهب مرة يغتسل فوضع ثوبه على حجر ففر الحجر بثوبه فخرج موسى في إثره يقول ثوبي يا حجر حتى نظرت بنو إسرائيل إلى موسى فقالوا والله ما بموسى من بأس وأخذ ثوبه فطفق بالحجر ضربا فقال أبو هريرة والله إنه لندب بالحجر ستة أو سبعة ضربا بالحجر).
إلا ورأينا هذا الحديث الصحيح :
المستدرك على الصحيحين،الإصدار - للإمام محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري.
المجلد الرابع >> - كتاب اللباس
7356/3- حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا العباس بن محمد الدوري، حدثنا أبو يحيى الحماني عبد الحميد بن عبد الرحمن، حدثنا النضر أبو عمر الخزاز، عن عكرمة، عن ابن عباس -رضي الله تعالى عنهما- قال:
كان أبو طالب يعالج زمزم، وكان النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- ممن ينقل الحجارة، وهو يومئذ غلام.
فأخذ النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- إزاره، فتعرى، واتقى به الحجر، فغشي عليه.
فقيل لأبي طالب: أدرك ابنك، فقد غشي عليه.
فلما أفاق النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- من غشيته، سأله أبو طالب عن غشيته؟
فقال: (أتاني آت عليه ثياب بيض.
فقال لي: استتر).
فقال ابن عباس: فكان ذلك أول ما رآه النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- من النبوة، أن قيل له: استتر.
فما رؤيت عورته من يومئذ.
هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه
فما بال القوم , لا يتورعون عن مثل هذا ؟
إنا لله وإنا إليه راجعون ,
تعليق