الظالم العادل
فعلا لقدا صبح الظالم عادلا .. على حسب المبدأ الذي يسير علبه بان يستولي على ما ليس له ويترك صاحب الحق ينعق ويندب حقه وهو كمن لا أذن له (صم بكم عمي ) ..ينسى أن للحق صاحبا ويدعي انه صاحب الحق ( يكذب الكذبة ويصدقها ...!! والتاريخ برهان على ذلك.
لنروي القصة من جديد .. ولتبدأ من فلسطين ثم نستخلص منها أصول المبدأ وجذوره . من الذي أسسه ومن الذي سار عليه .
فلسطين .. صاحب الحق والعرب -المسلمون منهم والمسيحيون –وكذلك اليهود هي ارض أصولها عربية وبعد الانتداب وبعد قصة شعب الله المختار( الكذبة المزعومة ) التي تقول أن فلسطين لهم أي لشعب الله المختار وصدقوها .
وتكرموا على العرب بجزء من ذلك الحق . قسموا فلسطين واخذ العرب جزءا من حقهم .....والآن العرب إرهابيون .لماذا..؟
لنفس المبدأ المسنون لأنهم رفضوا تصديق الكذبة . ومحك الصراع يدور الآن حول السلام الذي هو في مفهوم الصهاينة الخضوع والتسليم بان كذبة( إسرائيل ) الدولة .. حقيقة. على العرب أن يكونوا في غاية الشكر والامتنان لهذا الظالم الكريم .. على الأقل أعطاهم حصة من حقهم ولم يلتهمه كله .
تماما .. نفس المبدأ الذي سارت عليه بريطانيا وفرنسا عندما جاءت للخليج . الكذبة عي الشركات الاستثمارية فاحتلت المنطقة ثم استقلت دول الخليج ظاهريا بينما هي تابعة اقتصاديا لبريطانيا وأمريكا تقيدها تلك الديون الضخمة لتلك الدول .
وهذا ما سار عليه العالم . مبدأ الخليفة عمر بن الخطاب ذلك الظالم العادل الذي عندما وزع الخلافة المزعومة لم ينس ان يجعل للإمام علي (عليه السلام) نصيبا في تقسمته السداسية .
الكريم عمر جعل للإمام علي نصيبا من كذبته التي اخترعها وصدقها . وصدقها من معه من أتباع الهوى وعبيدة الشيطان .
كذب عمر على نفسه وعلى الناس وفرش البسط لبني أمية بدا بطانته من عثمان ليأتي معاوية لينصر المبدأ ويضع الأدلة على لسان الراوي أبو هريرة على صدق الكذبة .
وظلت الناس إلى يومنا هذا خاضعة لكذبة التي صدقها البعض والبعض الأخر مازال يندب الحقيقة وينادي بها . تلك الفئة الضالة التي ضلت طريق العامة الذي خطه عمر فصارت ضالة ووجب على المهتدون الأخذ بيدها ودعوة الناس غالى تجنب التعامل مع تلك الفئة الرافضة التي رفضت تصديق الكذبة ...!
فعلا لقدا صبح الظالم عادلا .. على حسب المبدأ الذي يسير علبه بان يستولي على ما ليس له ويترك صاحب الحق ينعق ويندب حقه وهو كمن لا أذن له (صم بكم عمي ) ..ينسى أن للحق صاحبا ويدعي انه صاحب الحق ( يكذب الكذبة ويصدقها ...!! والتاريخ برهان على ذلك.
لنروي القصة من جديد .. ولتبدأ من فلسطين ثم نستخلص منها أصول المبدأ وجذوره . من الذي أسسه ومن الذي سار عليه .
فلسطين .. صاحب الحق والعرب -المسلمون منهم والمسيحيون –وكذلك اليهود هي ارض أصولها عربية وبعد الانتداب وبعد قصة شعب الله المختار( الكذبة المزعومة ) التي تقول أن فلسطين لهم أي لشعب الله المختار وصدقوها .
وتكرموا على العرب بجزء من ذلك الحق . قسموا فلسطين واخذ العرب جزءا من حقهم .....والآن العرب إرهابيون .لماذا..؟
لنفس المبدأ المسنون لأنهم رفضوا تصديق الكذبة . ومحك الصراع يدور الآن حول السلام الذي هو في مفهوم الصهاينة الخضوع والتسليم بان كذبة( إسرائيل ) الدولة .. حقيقة. على العرب أن يكونوا في غاية الشكر والامتنان لهذا الظالم الكريم .. على الأقل أعطاهم حصة من حقهم ولم يلتهمه كله .
تماما .. نفس المبدأ الذي سارت عليه بريطانيا وفرنسا عندما جاءت للخليج . الكذبة عي الشركات الاستثمارية فاحتلت المنطقة ثم استقلت دول الخليج ظاهريا بينما هي تابعة اقتصاديا لبريطانيا وأمريكا تقيدها تلك الديون الضخمة لتلك الدول .
وهذا ما سار عليه العالم . مبدأ الخليفة عمر بن الخطاب ذلك الظالم العادل الذي عندما وزع الخلافة المزعومة لم ينس ان يجعل للإمام علي (عليه السلام) نصيبا في تقسمته السداسية .
الكريم عمر جعل للإمام علي نصيبا من كذبته التي اخترعها وصدقها . وصدقها من معه من أتباع الهوى وعبيدة الشيطان .
كذب عمر على نفسه وعلى الناس وفرش البسط لبني أمية بدا بطانته من عثمان ليأتي معاوية لينصر المبدأ ويضع الأدلة على لسان الراوي أبو هريرة على صدق الكذبة .
وظلت الناس إلى يومنا هذا خاضعة لكذبة التي صدقها البعض والبعض الأخر مازال يندب الحقيقة وينادي بها . تلك الفئة الضالة التي ضلت طريق العامة الذي خطه عمر فصارت ضالة ووجب على المهتدون الأخذ بيدها ودعوة الناس غالى تجنب التعامل مع تلك الفئة الرافضة التي رفضت تصديق الكذبة ...!
تعليق