إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الأدلة المضحكة لعلماء الوهابية على عدم حركة الأرض !!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بارك الله فيكم أخواني الأعزاء

    تعليق


    • #17
      ملاحظة بسيطة : عزيزي و اخي الحبيب و المحترم كريم اهل البيت، الرابط الذي وضعته لا يعمل . !!!!!
      لا مشكلة عندي مع الرابط عزيزي لواء الحسين
      و هذا بعض ما وردفيه و لا أستطيع إنزاله كله في مشاركة واحدة لأن به أكثر من 50000 حلاف

      الزيارات : 1759 عدد الـردود : 27



      1
      الكاتب : [ وبل الغمام ]


      2005-05-31 07:05 AM المشاركات : 273 هل الأرض تدور ؟ والرد على الزنداني

      بسم الله الرحمن الرحيم


      قال الشيخ يحيى الحجوري في كتابه " الصبح الشارق " متعقبا

      الزنداني في كتابه " توحيد الخالق " :




      (( قال في ص (225): [والأرض تسير حول الشمس وهي مائلة بزاوية 23.

      وقال ص (234): دوران وميزان. وقال في ص (228): جعل الله الأرض تجري في مدار محكم دقيق.

      وقال في ص (55) : الحكمة الظاهرة في تَهيئة الأرض، وذكر منها التدبير الحكيم في معادلة الجاذبية

      الأرضية لقوة الطرد الناشئة من دوران الأرض] اهـ .





      قلتُ :


      وقد قرر هذا الكلام وغيره مثله كثير في كتابه هذا المسمى ( توحيد الخالق ) أن الأرض تدور وتتحرك

      وتجري وتسير، ومسائل السماء والأرض والعرش والكرسي واللوح والقلم والميزان والصراط و...

      الكلام فيها يعتبر من باب الاعتقاد فالذي يعتقد أن الأرض تدور وتتحرك يجب عليه أن يلتمس لهذا

      القول دليلاً من القرآن والسنة وإلا كان صاحب معتقد فاسد لا يعتمد على دليل عن الله ورسوله وأنى

      لصاحب هذا القول الدليل فدون ذلك خرط القتاد وإنما هي الشُّبه فإنا قد سمعنا بعضهم يستدل لهذا

      الباطل بقول الله تعالى :
      { وَتَرَى الجِبَالَ تَحسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ } ، وهذا والله إلحاد

      في آيات الله وتلاعب بكلام الله شأن أصحاب الأهواء وما من مبطل إلا ويمكن يأتي له بمثل هذه الشبة

      وبمثل هذه التأويلات والتفسيرات الباطلة .


      ويذكر أن رجلاً كان تاركًا للصلاة وشاربًا للخمر فقالوا له : صل واترك الخمر، فأنشد قائلاً :


      دع المساجد للعباد تعمرها = واعمد بنا حانة الخمار يسقينا

      ما قال ربك ويلٌ للأولى سكروا = وإنما قال : ويل للمصلينا


      فانظر هذا الرجل أتى له بدليل من القرآن كدليل هؤلاء الممسوخين أن الله عز وجل حرم الصلاة

      وتوعد المصلين بالويل والعذاب وأباح الخمر ولم يقل: ويل لمن شرب الخمر، مع أن آخر الآية فيها

      قيد مبين هو قوله تعالى :
      { الَّذِينَ هُم عَن صَلاتِهِم سَاهُونَ } ، أي أن الله توعد الذين يسهون عن

      صلاتِهم توعدهم الله بالويل فما بالك بمن تركها عمدًا وليس سهوًا، وكون الله عز وجل لم يحرم الخمر

      في هذه الآية فقد حرمها في آيات أخرى وهكذا هذه الآية التي تستدل بِها هذه الأمة الحمقى أن الأرض

      تدور أولها وآخرها يبين أن هذا الحال من أحوال يوم القيامة وأن الآية من آيات أهوال يوم القيامة فمن

      أهوالها أنك يومئذ ترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب قال تعالى :
      { وَيَومَ نَحشُرُ مِن كُلِّ

      أُمَّةٍ فَوجًا مِمَّن يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُم يُوزَعُونَ ـ حَتَّى إِذَا جَاءُوا قَالَ أَكَذَّبتُم بِآيَاتِي وَلَم تُحِيطُوا بِهَا عِلمًا أَم مَاذَا

      كُنتُم تَعمَلُونَ ـ وَوَقَعَ القَولُ عَلَيهِم بِمَا ظَلَمُوا فَهُم لا يَنطِقُونَ ـ أَلَمْ يَرَوا أَنَّا جَعَلنَا اللَّيلَ لِيَسكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ

      مُبصِرًا إِنَّ في ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَومٍ يُؤمِنُونَ ـ وَيَومَ يُنفَخُ في الصُّورِ فَفَزِعَ مَن في السَّمَوَاتِ وَمَن في

      الأَرضِ إِلاَّ مَن شَاءَ الله وَكُلٌّ أَتَوهُ دَاخِرِينَ ـ وَتَرَى الجِبَالَ تَحسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ

      صُنعَ الله الَّذِي أَتقَنَ كُلَّ شَيءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفعَلُونَ ـ مَن جَاءَ بِالحَسَنَةِ فَلَهُ خَيرٌ مِنهَا وَهُم مِن فَزَعٍ يَومَئِذٍ

      آمِنُونَ }
      .

      ألا ترى أخي في الله أن الآية تثبت أهوال يوم القيامة وأن من ذلك سير الجبال

      وجميع أهل التفسير من السلف لم يفهموا منها إلا هذا الفهم فمن أين هذا الفهم الباطني الذي جاء به

      هؤلاء الصم البكم الذين لا يعقلون، ومثل هذه الآية قول الله تعالى :


      { وَيَومَ نُسَيِّرُ الجِبَالَ وَتَرَى الأَرضَ بَارِزَةً وَحَشَرنَاهُم فَلَم نُغَادِر مِنهُم أَحَدًا } ، وقال : { إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ

      لَوَاقِعٌ ـ مَا لَهُ مِن دَافِعٍ ـ يَومَ تَمُورُ السَّمَاءُ مَورًا ـ وَتَسِيرُ الجِبَالُ سَيرًا ـ فَوَيلٌ يَومَئِذٍ لِلمُكَذِّبِينَ }


      ، وقال : { إِذَا الشَّمسُ كُوِّرَت ـ وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَت ـ وَإِذَا الجِبَالُ سُيِّرَت ـ وَإِذَا العِشَارُ عُطِّلَت ـ وَإِذَا

      الوُحُوشُ حُشِرَت ـ وَإِذَا البِحَارُ سُجِّرَت }
      إلى قوله تعالى : { عَلِمَت نَفسٌ مَا أَحضَرَت } ، وقال :

      { وَسُيِّرَتِ الجِبَالُ فَكَانَت سَرَابًا } ، فهذه

      الآيات تدل على ما دلت عليه آية سورة النمل .

      أن زلزلة الأرض وحركتها وسير الجبال ومرورها مر السحاب هذا لا يكون إلا يوم القيامة أما في

      الحياة الدنيا فالله يقول :
      { أَلَم نَجعَلِ الأَرضَ مِهَادًا ـ وَالجِبَالَ أَوتَادًا } ، و الوتد في كتب اللغة:

      الشيء الثابت في الأرض. وقال تعالى :
      { وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوقِهَا } ، قال تعالى عن نوح : {

      وَقَالَ اركَبُوا فِيهَا بِسمِ الله مَجرَاهَا وَمُرسَاهَا }
      ، أي أن سفينة نوح إذا أرادها تجري قال: بسم الله وإذا

      أرادها ترسي وتقف قال: بسم الله.


      وهذه عقيدة جميع المسلمين الذين لم تتلوث فطرهم بمجالسة الملاحدة والزنادقة وفكراتِهم لا تكاد تجد

      أحدًا من المفسرين وغيرهم من السلف الصالح من يوم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى

      يومنا هذا يقول إن الأرض تدور والشمس ثابتة ، حتى جاء هؤلاء المكذبون بكتاب الله من اليهود

      والنصارى ، وبثوا تلاميذهم بين أوساط المسلمين ؛ ليقولوا باسم الدين فيشككوا المسلمين في عقائدهم

      الصحيحة ويُثبتوا لهم عقائد جديدة إلحادية ، ولكن الله حافظ دينه قال تعالى :
      { إِنَّا نَحنُ نَزَّلنَا الذِّكرَ وَإِنَّا

      لَهُ لَحَافِظُونَ }
      .

      وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : (( لا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِن أُمَّتِي عَلَى الحَقِّ ظاهرين لا يَضُرُّهُم مَن

      خَالَفَهُم حَتَّى يَأتِيَ أَمرُ الله عَزَّ وَجَلَّ ))
      . والله لا يخلف الميعاد.

      الأدلة: ومن الأدلة على أن الأرض ثابتة لا تتحرك ولا تزول قول الله تعالى:
      { إِنَّ الله يُمسِكُ السَّمَوَاتِ

      وَالأَرضَ أَن تَزُولا وَلَئِن زَالَتَا إِن أَمسَكَهُمَا مِن أَحَدٍ مِن بَعدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا }
      .

      قال ابن كثير رحمه الله عند الآية
      { أَن تَزُولا } : أي أن تضطربا عن أماكنهما ، وبِهذا قال جميع مفسري

      السلف ـ رضوان الله عليهم ـ ، ولو كانت الأرض تجري وتدور وتزول من مكان إلى آخر ؛ لكان هذا خلاف

      نص الآية الكريمة , والقائلون بالدوران يشككون في مثل هذه النصوص .



      وأخرج الترمذي في جامعه / رقم 3529)، وأحمد في "مسنده" (ج4 ص239)، وابن ماجه (2/

      1353) : من طريق عَاصِمِ بنِ بَهدلة عَن زِرِّ بنِ حُبَيشٍ عن صَفوَانَ بنَ عَسَّالٍ ـ رَضيَ الله عَنهُ ـ أَنَّ زِرَّ

      بنَ حُبَيشٍ جَاءَهُ يَسأَلُ عَن المَسحِ عَلَى الخُفَّينِ؟ فَقَالَ: مَا جَاءَ بِكَ يَا زِرُّ؟ قال: ابتِغَاءَ العِلمِ، فَقَالَ: إِنَّ

      المَلائِكَةَ لَتَضَعُ أَجنِحَتَهَا لِطَالِبِ العِلمِ رِضًا بِمَا يَطلُبُ، قُلتُ: إِنَّهُ قد حَكَّ في صَدرِي المَسحُ عَلَى الخُفَّينِ

      بَعدَ الغَائِطِ وَالبَولِ، قال: نَعَم، كَانَ يَأمُرُنَا ألا نَنْزِعَ خِفَافَنَا ثَلاثَةَ أَيَّامٍ إِلاَّ مِن جَنَابَةٍ.. وذكر الحديث بتمامه.

      وفيه قال صفوان: فَمَا زَالَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يُحَدِّثُنَا حَتَّى ذَكَرَ بَابًا مِن قِبَلِ المَغرِبِ

      مَسِيرَةُ عَرضِهِ أَو يَسِيرُ الرَّاكِبُ في عَرضِهِ أَربَعِينَ أَو سَبعِينَ عَامًا خَلَقَهُ يَومَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرضَ

      مَفتُوحًا لِلتَّوبَةِ لا يُغلَقُ حَتَّى تَطلُعَ الشَّمسُ مِنهُ.ا.هـ وسنده حسن فعاصم صدوق، وزر بن حبيش ثقة،

      وصفوان بن عسال صحابي جليل.



      والشاهد من الحديث آخره أن بَابًا بالمَغرِبِ مَفتُوحًا لِلتَّوبَةِ خلقه الله يوم خلق السماوات والأرض لا

      يُغلَقُ حَتَّى تَطلُعَ الشَّمسُ مِنهُ، حين أن يأمر الله بخروج علامات الساعة الكبرى ، وهذا الباب لا يدور

      تارة من الجنوب وتارة من الشرق وتارة من الشمال وتارة ما بين ذلك بل هو منذ خلق السموات

      والأرض لا يزال عند جهة المغرب على ما خلقه الله ولو كانت الأرض تدور لدار معها يومًا من الدهر

      إلى جهة أخرى لكنها ساكنة لا تتحرك ؛ كما قال الله عز وجل:
      { إِنَّ الله يُمسِكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرضَ أَن

      تَزُولا }
      ، لأن الله عز وجل جعلها سكنًا وقرارًا كما قال تعالى : { الله الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرضَ

      قَرَارًا }
      ، وثبتها بالجبال أن تميد بِهم كما تقدمت الأدلة على ذلك ولو جعلها متحركة متزلزلة لما سكن

      الناس ولا هدأ لهم بال بل تكون حياتُهم الدنيا عبارة عن عذاب مستمر ألا ترى حين حدوث بعض

      الزلازل التي يخوف الله بِها عباده في الأرض كيف تتهدم بيوتُهم وتزهق أنفسهم وتتقلقل معيشتهم

      ويصبحون خائفين وجلين مذعورين حزينين.. الخ ذلك. فلا أمن ولا سكن ولا اطمئنان وهذا قول في

      غاية الفساد.



      قال شيخ الإسلام رحمه الله: القول بأن جواهر العالم أزلية وهو القول بقدم المادة وكانت متحركة على

      غير نظام فاتفق اجتماعها وانتظامها فحل هذا العالم قول في غاية الفساد. ا.هـ من كتاب "هداية

      الحيران في مسألة الدوران " )) لعبدالكريم الحميد ص (21-22) .





      أسلاف الزنداني في القول بدوران الأرض


      أخي في الله هذه بعض أدلة الكتاب والسنة على ثبوت الأرض وعدم حركتها ، وعلى ذلك

      جميع علماء الإسلام حتى جاء أحفاد الدهرية الكافرة الذين يقولون :
      { وَمَا يُهلِكُنَا

      إِلاَّ الدَّهرُ }
      ، فبثوا ونشروا ودعوا وتجلدوا لترويج هذا المنكر العظيم ، حتى لا

      تكاد تذهب بلادًا للمسلمين إلا وتسمع فيه هذا الكذب وليس من قبيل أصحابه فقط بل استطاعوا أن يكسبوا دعاة

      لهذا الباطل ممن يزعم أنه من دعاة المسلمين فيثلم الإسلام باسم أهله ويوقع فيه ما لا يستطيعه الأعداء، وصار

      حالهم كما قيل:

      وإخوانًا حسبتهمُ دروعًا ،،، فكانوها ولكن للأعادي

      وخلتهمُ سهامًا صائباتٍ ،،، فكانوها ولكن في فؤادي

      وقالوا: قد صَفَت منَّا قلوبٌ ،،، فقد صدقوا ولكن من ودادي


      ولكي تعلم أخي في الله أن وراء الأكمة ما وراءها ، وأن هذا القول ليس أصله من عند المسلمين إنما هو من كيد

      اليهود والنصارى والدهريين، وحال هؤلاء الجهال الذين يعتبرون تلك الأقوال توحيدًا ودينًا، كما قيل: دُق مسمار

      في جدار، فقال الجدار للمسمار: لماذا تشقني؟ قال المسمار: سل من يدقني، فهم عبارة عن خلفاء وسفراء

      وموزعين لأولئك، بعضهم عن عقيدة ومكر، وبعضهم عن جهل وغباوة، لكي تدرك هذا الخطر أخي المسلم

      فانظر من أين منشؤه ومن أي نحلة أساسه ومبدؤه.



      قال الإمام عبدالقاهر بن طاهر البغدادي رحمه الله :

      وأجمعوا على وقوف الأرض وسكونِها وأن حركتها إنما تكون بعارض يعرض لها من زلزلة ونحوها خلاف قول

      من زعم من الدهرية أن الأرض تَهوي أبدًا لأن الخفيف لا يلحق من هو أثقل منه في انحداره، ثم قال: وأجمعوا

      أن الأرض متناهية الأطراف من الجهات كلها وكذلك السماء متناهية الأقطار من الجهات الست خلاف قول من

      زعم من الدهرية أنه لا نَهاية للأرض وأجمعوا أن السموات سبع طباق خلاف قول من زعم من الفلاسفة أنَّها

      تسع. ا.هـ المراد من كتابه " الفرق بين الفرق " ص (330-331).




      [

      تعليق


      • #18
        وهذه أيضا منقولة من موقع أنصار الصحابة لكتاب من تأليف كبيرهم اللذي علمهم ال؟


        كتبه: أنصار الصحابة | 1:05 م | الأحد 21/11/2004م














        حقوق الطبع محفوظة لجميع الشيعة والموالين مع رجاء ذكر المصدر








        المصدر أنصار الصحابة
        </SPAN>

        تعليق


        • #19
          بارك الله فيكم أساتذتي الكرام

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
          ردود 13
          2,147 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة مروان1400
          بواسطة مروان1400
           
          أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 30-06-2024, 10:47 PM
          ردود 0
          79 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة وهج الإيمان
          بواسطة وهج الإيمان
           
          أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 14-07-2023, 11:53 AM
          استجابة 1
          110 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة وهج الإيمان
          بواسطة وهج الإيمان
           
          أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-12-2021, 11:24 AM
          استجابة 1
          211 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة وهج الإيمان
          بواسطة وهج الإيمان
           
          أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
          ردود 2
          347 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة وهج الإيمان
          بواسطة وهج الإيمان
           
          يعمل...
          X