إعـــــــلان

**سيف الحسين1** · 02-06-2005, 11:23 AM

لا حول ولا قوة إلا بالله

**في ثار الزهراء** · 02-06-2005, 01:51 PM

هلا افدتمونا عن شخصية الصحافي سمير قصير ...
وما هي توجهاته ؟
ومن هو المستفيد من هكذا هجوم؟

**جبريل الجنوب** · 02-06-2005, 02:24 PM

السلام عليكم

سمير قصير هو صحافي في جريدة النهار المعارضة و هو قيادي في حزب اليسار الديموقراطي المعارض.

وقد اتسمت مواقفه منذ اغتيال الرئيس الحريري بالعداء لسوريا و لرئيس الجمهورية و للأجهزة الأمنية و المخابراتية اللبنانية و السورية و هو كان قد اتهمها بشكل مباشر بأغتيال الحريري .

وهذا احد مقالاته و التي تبيَن توجهاته بشكل واضح:

سنفترض ان الحكم البعثي في دمشق بريء من دم رفيق الحريري. سنفترض لحظة ان "الخبراء السويسريين" الذين سيستعين بهم النظام الامني اللبناني سيتمكنون من اثبات تورّط ابو مصعب الزرقاوي بنفسه في عملية الاغتيال. سنفترض لحظة ان عباقرة المخابرات في سوريا ولبنان سينجحون، مثلما نجحوا عام 1994 بعد تفجير كنيسة سيدة النجاة، في فرض رواية قابلة للتحوّل قراراً ظنياً، وإن سقطت لاحقاً خلال المحاكمة (اذا كان هناك من محاكمة). هل يكفي كل ذلك لوقف المسار الانحداري للحكم السوري في لبنان وخارجه؟ هل يكفي كل ذلك لستر ما كشفه حدث بيروت اول من امس عن الخلل المستجد في الهيمنة البعثية؟

لو لم يكن اصل الموضوع مأسوياً، لكان توجّب التنويه بروح الدعابة الأممية التي تتبدى في حلول القرار 1595 مكملاً للقرار 1559. في الحالين، يكون النظام الامني اللبناني، ومعه راعيه البعثي في دمشق، قد "نجح" في سحب الورقة الخاسرة، وقل انه قد حاز "الجائزة الكبرى". "جائزة" الخسارة الكبرى!
فلا يخطئن احد ان التفويض الممنوح الى لجنة التحقيق الدولية في مسألة اغتيال رفيق الحريري يعني تقويضاً مباشراً للنظام الامني، او ما تبقّى منه. وقد جاءت المحاولات البائسة، والعديمة الذكاء، التي بذلها الحكم القائم في لبنان من اجل تعديل مشروع القرار، لتدل على ما سوف يقض مضاجع مسؤولي هذا النظام الامني عندما تبدأ لجنة التحقيق عملها. بل ان مفاعيل القرار 1595 سوف تتجاوز مجرد التقويض لتفضي الى نهاية النظام الامني.

المقال منقول من ارشيف جريدة النهار اللبنانية.

اما المستفيد من قتله فهنا اللغز فسوريا رحلت عن لبنان بمخابراتها وتمت اقالة جميع رؤساء الأجهزة الأمنية المتهمة بقتل الحريري و الحكومة الحالية نصف و زراءها من المعارضة وهي تقود الأجهزة الأمنية.لذلك لم يبقى الّا المتهم الأول و هو رئيس الجمهورية اميل لحّود المتبقي الوحيد من النظام السابق. و الله العالم

**ايليا** · 02-06-2005, 09:52 PM

عذرا اخوتي ولكن المستفيد الوحيد والاوحد هما اسرائيل وامريكاولعدة اسباب
وهذا ما سنلاحظه من الاثر السلبي الذي سينعكس على الساحة اللبنانية بشكل عام وعلى المواجهين للغطرسة الامريكية والاسرائيلية في لبنان

ان اغتيال الصحافي قصير هو محاولة اعادة اشعال ما هدا من نار في لبنان واكيد هي ايدي خبيثة تريد النيل من لبنان بضربة هنا وضربة هناك

نسال الله ان يعنين اللبنانين في هذه المرحلة للعبور من النفق المجهول الى بر الامام وليس الى العكس

**ظل القمر** · 03-06-2005, 02:36 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الأمير العلوي

السلام عليكم

سمير قصير هو صحافي في جريدة النهار المعارضة و هو قيادي في حزب اليسار الديموقراطي المعارض.

وقد اتسمت مواقفه منذ اغتيال الرئيس الحريري بالعداء لسوريا و لرئيس الجمهورية و للأجهزة الأمنية و المخابراتية اللبنانية و السورية و هو كان قد اتهمها بشكل مباشر بأغتيال الحريري .

وهذا احد مقالاته و التي تبيَن توجهاته بشكل واضح:

سنفترض ان الحكم البعثي في دمشق بريء من دم رفيق الحريري. سنفترض لحظة ان "الخبراء السويسريين" الذين سيستعين بهم النظام الامني اللبناني سيتمكنون من اثبات تورّط ابو مصعب الزرقاوي بنفسه في عملية الاغتيال. سنفترض لحظة ان عباقرة المخابرات في سوريا ولبنان سينجحون، مثلما نجحوا عام 1994 بعد تفجير كنيسة سيدة النجاة، في فرض رواية قابلة للتحوّل قراراً ظنياً، وإن سقطت لاحقاً خلال المحاكمة (اذا كان هناك من محاكمة). هل يكفي كل ذلك لوقف المسار الانحداري للحكم السوري في لبنان وخارجه؟ هل يكفي كل ذلك لستر ما كشفه حدث بيروت اول من امس عن الخلل المستجد في الهيمنة البعثية؟

لو لم يكن اصل الموضوع مأسوياً، لكان توجّب التنويه بروح الدعابة الأممية التي تتبدى في حلول القرار 1595 مكملاً للقرار 1559. في الحالين، يكون النظام الامني اللبناني، ومعه راعيه البعثي في دمشق، قد "نجح" في سحب الورقة الخاسرة، وقل انه قد حاز "الجائزة الكبرى". "جائزة" الخسارة الكبرى!
فلا يخطئن احد ان التفويض الممنوح الى لجنة التحقيق الدولية في مسألة اغتيال رفيق الحريري يعني تقويضاً مباشراً للنظام الامني، او ما تبقّى منه. وقد جاءت المحاولات البائسة، والعديمة الذكاء، التي بذلها الحكم القائم في لبنان من اجل تعديل مشروع القرار، لتدل على ما سوف يقض مضاجع مسؤولي هذا النظام الامني عندما تبدأ لجنة التحقيق عملها. بل ان مفاعيل القرار 1595 سوف تتجاوز مجرد التقويض لتفضي الى نهاية النظام الامني.

المقال منقول من ارشيف جريدة النهار اللبنانية.

اما المستفيد من قتله فهنا اللغز فسوريا رحلت عن لبنان بمخابراتها وتمت اقالة جميع رؤساء الأجهزة الأمنية المتهمة بقتل الحريري و الحكومة الحالية نصف و زراءها من المعارضة وهي تقود الأجهزة الأمنية.لذلك لم يبقى الّا المتهم الأول و هو رئيس الجمهورية اميل لحّود المتبقي الوحيد من النظام السابق. و الله العالم

صحيح أنه ميت وأن الأموات ينبغي ( احترامهم أحيانا ) لكن يحق لنا القول أنه حمار باع دينه ودنياه بدنيا غيره ( أمريكا وفرنسا وإسرائيل والعملاء دول أو أفراد )
فقد قتله أسياده الذين ركبوا على ظهره واستغلوا قلمه
كما فعلوا مع غيره
والله إن حمقى الفتنة الجديدة في لبنان ليستحقون جائزة نوبل للغباء
كيف تقتل سوريا الحريري وأمريكا تتمنى أن تتورط دمشق في قتل سواق سيارة الحريري أو حتى طباخه الخاص ؟؟
الصهيونية يا دعاة الفتنة والعمالة ( أعني اللبنانيين الذين يريدون استعادة " أمجاد " الحرب الأهلية القذرة ) تقتل دول وتبيد شعوب فهل يقف في طريقها شخص واحد ؟