[frame="10 80"]العلماء ورثة الانبياء[/frame]
ييشهد التاريخ البشر ي ميلاد شخصيات فذة تؤثر بأفكارها ومبادئها
وايمانها،تأثيراً حاسماً على الواقع الانساني ومستقبله الحضاري.
وتؤكد هذه الشخصيات حضورها ،من خلال تفاعلها وتماهيها بآلام وآمال
الشعوب المضطهدة،لقيادتها في الطريق الصحيح الذي يحقق قفزة نوعية
في السلم الحضاري وتاريخنا البشري.وقد كان الإمام الخميني ( رض )
من هذه الشخصيات الفريدة النادرة،التي أنارت الطريق
للجماهير،لإنجاز وتحقيق ثورة انسانية عارمة على الظلم والطغيان
والاستعمار العالمي. وكتاب « ثورة الفقيه ودولته¬ قراءات في عالمية
مدرسة الإمام الخميني (رض)
ان من يطالع خطابات الامام الراحل (قدس) ويستقرئ مواقفه أزاء
الشعوب المسلمه يرى بوضوح انسجامها التام مع موقف الاسلام العزيز
اتجاه مثل تلك الامور .
وكيف لايكون كذلك وهوالعالم الرباني والعارف والمجاهد الذي أكرمه الله
تعالى بكرامه ما نالها أحد قبله .اذ حقق على يديه الشريفتين فتحاً
اسلامياً عظيماً على أساس المبادئ المحمديه الاصيله رغم انوف
المستكبرين وقواهم الشريره المتحكمه في العالم .
وقدعبر الفيلسوف الكبير الشهيد محمد باقر الصدر (قدس) عن عظمة هذا
الانجاز ورفعته بقوله (لقد حققتم حلم الانبياء) لاشك أن من يحقق حلماً
كان الانبياء( عليهم السلام ) يتطلعون اليه ويسعون بجد لتحقيقه
يستحق ان يكون الوريث الحقيقي لهم .
حيث حمل الامانه وصانها واوصلها الى ما يراد لها ان تصل اليه وبهذا
أمتاز امامنا الراحل عن بقية العلماء الذين يشملهم الحديث النبوي
الشريف ( العلماء ورثة الانبياء)
ييشهد التاريخ البشر ي ميلاد شخصيات فذة تؤثر بأفكارها ومبادئها
وايمانها،تأثيراً حاسماً على الواقع الانساني ومستقبله الحضاري.
وتؤكد هذه الشخصيات حضورها ،من خلال تفاعلها وتماهيها بآلام وآمال
الشعوب المضطهدة،لقيادتها في الطريق الصحيح الذي يحقق قفزة نوعية
في السلم الحضاري وتاريخنا البشري.وقد كان الإمام الخميني ( رض )
من هذه الشخصيات الفريدة النادرة،التي أنارت الطريق
للجماهير،لإنجاز وتحقيق ثورة انسانية عارمة على الظلم والطغيان
والاستعمار العالمي. وكتاب « ثورة الفقيه ودولته¬ قراءات في عالمية
مدرسة الإمام الخميني (رض)
ان من يطالع خطابات الامام الراحل (قدس) ويستقرئ مواقفه أزاء
الشعوب المسلمه يرى بوضوح انسجامها التام مع موقف الاسلام العزيز
اتجاه مثل تلك الامور .
وكيف لايكون كذلك وهوالعالم الرباني والعارف والمجاهد الذي أكرمه الله
تعالى بكرامه ما نالها أحد قبله .اذ حقق على يديه الشريفتين فتحاً
اسلامياً عظيماً على أساس المبادئ المحمديه الاصيله رغم انوف
المستكبرين وقواهم الشريره المتحكمه في العالم .
وقدعبر الفيلسوف الكبير الشهيد محمد باقر الصدر (قدس) عن عظمة هذا
الانجاز ورفعته بقوله (لقد حققتم حلم الانبياء) لاشك أن من يحقق حلماً
كان الانبياء( عليهم السلام ) يتطلعون اليه ويسعون بجد لتحقيقه
يستحق ان يكون الوريث الحقيقي لهم .
حيث حمل الامانه وصانها واوصلها الى ما يراد لها ان تصل اليه وبهذا
أمتاز امامنا الراحل عن بقية العلماء الذين يشملهم الحديث النبوي
الشريف ( العلماء ورثة الانبياء)