يَوْمُ الْمَظْلُومِ عَلَى الظَّالِمِ أَشدُّ مِنْ يَوْمِ الظَّالِمِ عَلَى الْمَظْلُومِ.

اتَّقِ اللهَ بَعْضَ التُّقَى وَإِنْ قَلَّ، وَاجْعَلْ بَيْنَكَ وَبَيْنَ اللهِ سِتْراً وَإِنْ رَقَّ.

إِذَا ازْدَحَمَ الْجَوَابُ خَفِيَ الصَّوَابُ.

: إِنَّ لله فِي كُلِّ نِعْمَةٍ حَقّاً، فَمَنْ أَدَّاهُ زَادَهُ مِنْهَا، وَمَنْ قَصَّرَ مِنْهُ خَاطَرَ بِزَوَالِ نِعْمَتِهِ.

إِذَا كَثُرَتِ الْمَقْدِرَةُ قَلَّتِ الشَّهْوَةُ.

احْذَرُوا نِفَارَ النِّعَمِ فَمَا كُلُّ شَارِدٍ بِمَرْدُودٍ.

الْكَرَمُ أَعْطَفُ مِنَ الرَّحِمِ

مَنْ ظَنَّ بِكَ خَيْراً فَصَدِّقْ ظَنَّهُ

أَفْضَلُ الاََْعْمَالِ مَا أَكْرَهْتَ نَفْسَكَ عَلَيْهِ.

عَرَفْتُ اللهَ سُبْحَانَهُ بِفَسْخِ الْعَزَائِمِ وَحَلِّ الْعُقُودِ.

مَرَارَةُ الدُّنْيَا حَلاَوَةُ الاَْخِرَةِ، وَحَلاَوَةُ الدُّنْيَا مَرَارَةُ الاَْخِرَةِ.

وقال عليه السلام : يَابْنَ آدَمَ، كُنْ وَصِيَّ نَفْسِكَ، وَاعْمَلْ فِي مَالِكَ مَا تُؤْثِرُ أَنْ يُعْمَلَ فِيهِ مِنْ بَعْدِكَ.

الْحِدَّةُ ضَرْبٌ مِنَ الْجُنُونِ، لاََِنَّ صَاحِبَهَا يَنْدَمُ، فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكِمٌ.