الدرر الكامنةلإبن حجر ( في ترجمة ابن تيمية الحراني) ج1 , ص179 :
(وقال في حق علي أخطأ في سبعة عشر شيئا ثم خالف فيها نص الكتاب منها اعتداد المتوفي عنها زوجها أطول الأجلين )
أقول : معنى ذلك أن الإمام علي مخالف للكتاب المجيد .
وفي ص 181 من نفس الجزء:
( ولقوله إنه كان مخذولا حيث ما توجه وإنه حاول الخلافة مرارا فلم ينلها وإنما قاتل للرئاسة لا للديانة ولقوله إنه كان يحب الرئاسة وإن عثمان كان يحب المال ولقوله أبو بكر أسلم شيخا يدري ما يقول وعلي أسلم صبيا والصبي لا يصح إسلامه على قول وبكلامه في قصة خطبة بنت أبي جهل ومات ما نسبها من الثناء وقصة أبي العاص ابن الربيع وما يؤخذ من مفهومها فإنه شنع في ذلك )
أقول : ما له لا يطيق الإمام علي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولا سيرته حتى لا يكاد يتحرى ما يظنه فيه وكأن الإمام ليس بصحابي ؟؟؟.
(وقال في حق علي أخطأ في سبعة عشر شيئا ثم خالف فيها نص الكتاب منها اعتداد المتوفي عنها زوجها أطول الأجلين )
أقول : معنى ذلك أن الإمام علي مخالف للكتاب المجيد .
وفي ص 181 من نفس الجزء:
( ولقوله إنه كان مخذولا حيث ما توجه وإنه حاول الخلافة مرارا فلم ينلها وإنما قاتل للرئاسة لا للديانة ولقوله إنه كان يحب الرئاسة وإن عثمان كان يحب المال ولقوله أبو بكر أسلم شيخا يدري ما يقول وعلي أسلم صبيا والصبي لا يصح إسلامه على قول وبكلامه في قصة خطبة بنت أبي جهل ومات ما نسبها من الثناء وقصة أبي العاص ابن الربيع وما يؤخذ من مفهومها فإنه شنع في ذلك )
أقول : ما له لا يطيق الإمام علي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولا سيرته حتى لا يكاد يتحرى ما يظنه فيه وكأن الإمام ليس بصحابي ؟؟؟.
تعليق