إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال في الجامعة ... فمن يجيب ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    ألا يوجد أفهم من متبع .. كفاكم صمتا لاأشبع الله بطونكم ..


    فهذا صاحبكم لازال يدور حول نفسه .. ويحاول جاهدا حرف الموضوع لعله يفلح


    فتارة يتحدث عن عدالة الصحابة .. وتارة يحاول جر الموضوع للنقاش حول

    مقتل الصحابي مالك بن النويرة .. وآخر محاولاته تحريفه لسؤال الموضوع

    بإعادة صياغة السؤال بقوله :

    المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
    فلماذا سادت الحروب والفتن عهد الامام على ؟؟
    وبعد أن أغلقنا الطريق أمامه بأن سلمنا له جدلا بعدالة الصحابة هانحن

    نسايره على رأيه بأن الفتن إنما وقعت في أواخر عهد عثمان ولكنه يريد أن

    يركز على عهد الإمام علي لغاية في نفسه .. وأخذ يظهر أضغانه بإستحياء

    إذ يقول :

    المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
    في حين أن الحرب لم تقع الا في عصر الامام على رضوان الله عليه ...

    وقد قلت لك قبلا ان سؤالك خطأ

    فلكي يكون سؤالك دقيق، يجب ان تكون الصيغة :

    فلماذا سادت الحروب والفتن عهد الامام على ؟؟

    أم انك تقول بان هذه الحروب وقعت في عهد أبا بكر أو عمر أو عثمان ؟
    ويؤكد ما ذهبنا إليه من أن الله أخرج أضغانه إذ يقول :

    المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
    فإذا بالهادي لا يستطيع إيقاف الفتنة فيقع في عصره ما لم يقع في عصر من

    قبله ؟!!!!!!!

    وإن كان ظهور تلك الفتن مأخذ ودليل عجز الإمام علي بأنه لم يستطع إيقاف

    الفتنة كما يذهب أستاذ متبع لاأشبع الله بطنه فليته سأل نفسه علام عثمان لم

    يستطع إيقاف الفتنة بسد ذرائع الثائرين عليه وإيقاف ثورتهم ضده وهو الخليفة الراشد

    لن ننزلق في هذه المسألة الثانوية والتي كانت تعليقا على هامش رد متبع

    ونسايره لنعيد صياغة السؤال كما يحلو له ولأحبابه لاأشبع الله بطونهم :


    فلماذا سادت الحروب والفتن الصدر الأول

    من المسلمين بعد وفاة النبي في عهد الإمام علي عليه السلام ؟؟


    ولم أجد مجيبا منكم سوى متبع والذي يبدو أنه يؤمن بالجبر بإعتبار أن تلك

    الفتن كانت قدرا مقدورا جبرا على الأمة لابإرادتهم بقوله :

    المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
    بل هو قدر وقع في عهده
    فهل هذا ما يفسر وقوع الفتن ما بين الصحابة بعد النبي وفي عهد الإمام علي؟




    فهل فيكم من هو أعقل من أستاذ متبع ..؟؟





    عزيزي نصرالله :


    وفقك الله تعالى وسددك .. ويبدو على نظرية أستاذ متبع لا أشبع الله بطنه بأن

    الآية :

    [frame="5 80"]وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10)[/frame


    فهي دعوة من الله تعالى إلى مشروعية القتال بين الإخوة .. إذ يأمرنا الله بقتال

    إخواننا المؤمنين .. فأيما مؤمن شهر سلاحه في وجه أخيه فهو أخ له وإن بغى

    عليه وقتله .. وأما الأحاديث النبوية والتي تنهى المؤمنين بالتشبه بالكفار

    وتحرم رفع المؤمن السلاح في وجه أخيه فهي متعارضة مع كتاب الله في نظر أستاذ

    متبع .. لأنه يؤمن بنظرية حسبنا كتاب الله .. فمادام أنه يفهم بأن الآيات تقرر

    أخوة المؤمنين المتقاتلين .. فلا معنى لأحاديث النبي والتي تبدو في نظره

    متعارضة مع كتاب الله .. لقوله في الرد 82 :


    المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
    طبيعي ، إن كان القرآن لم يكفيك ، فماذا يكفيك ؟


    أفلا يوجد أعقل من متبع يجيبنا بموضوعية مباشرة على سؤالنا .. ؟؟


    فلازال يكرر ردوده .. دون أن يتمكن من إقناع أحد سواه ..



    عاطر تحياتي

    تعليق


    • #92
      عزيزي نصرالله :


      وفقك الله تعالى وسددك .. ويبدو على نظرية أستاذ متبع لا أشبع الله بطنه بأن

      الآية :

      [frame="5 80"]وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10)[/frame


      فهي دعوة من الله تعالى إلى مشروعية القتال بين الإخوة .. إذ يأمرنا الله بقتال

      إخواننا المؤمنين .. فأيما مؤمن شهر سلاحه في وجه أخيه فهو أخ له وإن بغى

      عليه وقتله .. وأما الأحاديث النبوية والتي تنهى المؤمنين بالتشبه بالكفار

      وتحرم رفع المؤمن السلاح في وجه أخيه فهي متعارضة مع كتاب الله في نظر أستاذ

      متبع .. لأنه يؤمن بنظرية حسبنا كتاب الله .. فمادام أنه يفهم بأن الآيات تقرر

      أخوة المؤمنين المتقاتلين .. فلا معنى لأحاديث النبي والتي تبدو في نظره

      متعارضة مع كتاب الله .. لقوله في الرد 82 :


      المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
      طبيعي ، إن كان القرآن لم يكفيك ، فماذا يكفيك ؟


      أفلا يوجد أعقل من متبع يجيبنا بموضوعية مباشرة على سؤالنا .. ؟؟


      فلازال يكرر ردوده .. دون أن يتمكن من إقناع أحد سواه ..

      تعليق


      • #93
        نسيم

        معلش

        أنا عارف ان مشاركتي رقم 88 كانت قاسية عليك

        [line]

        نصر الله

        إن لم تستطع ان تأتي بالمطلوب ، فتذكر هذه الجملة :

        ففي المرة القادمة قبل ان تنقل كلام أي حد ، أطلب منه او انظر انت في دليله اولا حتى لا تضع نفسك في مواقف محرجة كهذه
        على العموم

        لا داعي لتضييع وقتي هنا

        سلامـــأ

        تعليق


        • #94
          يقول أستاذ متبع لاأشبع الله بطنه :


          المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
          على العموم

          لا داعي لتضييع وقتي هنا


          نعم على العموم لا داعي لتضييعك وقتك ووقتنا معك هنا .. فنحن في


          حوار علمي متحرر من الموروثات والعصبية .. ولم تتمكن من مواكبة هذا

          الأسلوب بردودك المتعصبة والمتشنجة .. وكم أكثرت الكلام لعلك تفلح

          في إنزلاقنا معك إلى مواضيع جانبية عن عدالة الصحابة وقد فشلت بعدما


          سددنا ذرائعك .. ووافقناك على مبناك لتنتقل إلى صلب الموضوع لعلك


          تأت لنا بتفسير معقول يبين للقراء الكرام سبب تلك المحن والفتن

          إلا أنك عجزت وبررت ذلك بقول في غاية الضعف بقولك :

          المشاركة الأصلية بواسطة المتبع للحق
          بل هو قدر وقع في عهده

          وكأنك تريد إفهام القراء بأن ذلك القدر جبرا على الأمة لابإرادتها


          وعلى ذلك نقول:


          حقا لقد أضعت وقتك وأضحكت القراء بهزيل رأيك ..




          والذي بعده فليتقدم بجواب صريح .. بشرط أن يكون أعقل من صاحبه متبع

          والذي أضاع وقته ولف حول نفسه ولم يفلح أن يقنع أحدا برده .. ولازال

          يتمسك بنظرية الجبر والقدر المقدور لتفسير تلك الفتن .. فمن يا ترى

          أعقل من القوم من متبع ..؟؟





          عاطر تحياتي
          التعديل الأخير تم بواسطة نسيم الكويت; الساعة 29-09-2005, 12:48 PM.

          تعليق


          • #95
            يعني انت لك عين تتكلم
            ان لي عين تقاوم المخرز باذن الله ولسانا قاطعا كالسيف

            أماتكملة الاية فماذا بها يضاد المعني ؟!

            ولا هو أي كلام والسلام ؟

            هذه الايات كاملة : سورة الحجرات







            وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10)






            هنا انقل لك تفسيرا لهذه الآية الكريمة
            قوله تعالى: «و إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما» إلى آخر الآية الاقتتال و التقاتل بمعنى واحد كالاستباق و التسابق، و رجوع ضمير الجمع في «اقتتلوا» إلى الطائفتين باعتبار المعنى فإن كلا من الطائفتين جماعة و مجموعهما جماعة كما أن رجوع ضمير التثنية إليهما باعتبار المعنى.
            و نقل عن بعضهم في وجه التفرقة بين الضميرين: أنهم أولا في حال القتال مختلطون فلذا جمع أولا ضميرهم، و في حال الصلح متميزون متفارقون فلذا ثنى الضمير.
            و قوله: «فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله» البغي الظلم و التعدي بغير حق، و الفيء الرجوع، و المراد بأمر الله ما أمر به الله، و المعنى: فإن تعدت إحدى الطائفتين على الأخرى بغير حق فقاتلوا الطائفة المتعدية حتى ترجع إلى ما أمر به الله و تنقاد لحكمه.
            و قوله: «فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل» أي فإن رجعت الطائفة المتعدية إلى أمر الله فأصلحوا بينهما لكن لا إصلاحا بوضع السلاح و ترك القتال فحسب بل إصلاحا متلبسا بالعدل بإجراء أحكام الله فيما تعدت به المتعدية من دم أو عرض أو مال أو أي حق آخر ضيعته.
            و قوله: «و أقسطوا إن الله يحب المقسطين» الإقساط إعطاء كل ما يستحقه من القسط و السهم و هو العدل فعطف قوله: «و أقسطوا» على قوله: «أصلحوا بينهما بالعدل» من عطف المطلق على المقيد للتأكيد، و قوله: «إن الله يحب المقسطين» تعليل يفيد تأكيدا على تأكيد كأنه قيل: أصلحوا بينهما بالعدل و أعدلوا دائما و في جميع الأمور لأن الله يحب العادلين لعدالتهم.
            قوله تعالى: «إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم» استئناف مؤكد لما تقدم من الإصلاح بين الطائفتين المتقاتلتين من المؤمنين، و قصر النسبة بين المؤمنين في نسبة الإخوة مقدمة ممهدة لتعليل ما في قوله: «فأصلحوا بين أخويكم» من حكم الصلح فيفيد أن الطائفتين المتقاتلتين لوجود الإخوة بينهما يجب أن يستقر بينهما الصلح، و المصلحون لكونهم إخوة للمتقاتلتين يجب أن يسعوا في إصلاح ما بينهما.
            و قوله: «فأصلحوا بين أخويكم» و لم يقل: فأصلحوا بين الأخوين من أوجز الكلام و ألطفه حيث يفيد أن المتقاتلتين بينهما أخوة فمن الواجب أن يستقر بينهما الصلح و سائر المؤمنين إخوان للمتقاتلتين فيجب عليهم أن يسعوا في الإصلاح بينهما.
            و قوله: «و اتقوا الله لعلكم ترحمون» موعظة للمتقاتلتين و المصلحين جميعا.
            كلام في معنى الإخوة

            و اعلم أن قوله: «إنما المؤمنون إخوة» جعل تشريعي لنسبة الإخوة بين المؤمنين لها آثار شرعية و حقوق مجعولة، و قد تقدم في بعض المباحث المتقدمة أن من الأبوة و البنوة و الأخوة و سائر أنواع القرابة ما هو اعتباري مجعول يعتبره الشرائع و القوانين لترتيب آثار خاصة عليه كالوراثة و الإنفاق و حرمة الإزدواج و غير ذلك، و منها ما هو طبيعي بالانتهاء إلى صلب واحد أو رحم واحدة أو هما.
            و الاعتباري من القرابة غير الطبيعي منها فربما يجتمعان كالأخوين المتولدين بين الرجل و المرأة عن نكاح مشروع، و ربما يختلفان كالولد الطبيعي المتولد من زنا فإنه ليس ولدا في الإسلام و لا يلحق بمولده و إن كان ولدا طبيعيا، و كالداعي الذي هو ولد في بعض القوانين و ليس بولد طبيعي.
            و اعتبار المعنى الاعتباري و إن كان لغرض ترتيب آثار حقيقته عليه كما يؤخذ أحد القوم رأسا لهم ليكون نسبته إليهم نسبة الرأس إلى البدن فيدبر أمر المجتمع و يحكم بينهم و فيهم كما يحكم الرأس على البدن.
            لكن لما كان الاعتبار لمصلحة مقتضية كان تابعا للمصلحة فإن اقتضت ترتيب جميع آثار الحقيقة ترتبت عليه جميعا و إن اقتضت بعضها كان المترتب على الموضوع الاعتباري ذلك البعض كما أن القراءة مثلا جزء من الصلاة و الجزء الحقيقي ينتفي بانتفائه الكل مطلقا لكن القراءة لا ينتفي بانتفائها الصلاة إذا كان ذلك سهوا و إنما تبطل الصلاة إذا تركت عمدا.
            و لذلك أيضا ربما اختلفت آثار معنى اعتباري بحسب الموارد المختلفة كجزئية الركوع حيث تبطل الصلاة بزيادته و نقيصته عمدا و سهوا بخلاف جزئية القراءة كما تقدم فمن الجائز أن يختلف الآثار المترتبة على معنى اعتباري بحسب الموارد المختلفة لكن لا تترتب الآثار الاعتبارية إلا على موضوع اعتباري كالإنسان يتصرف في ماله لكن لا بما أنه إنسان بل بما أنه مالك و الأخ يرث أخاه في الإسلام لا لأنه أخ طبيعي يشارك الميت في الوالد أو الوالدة أو فيهما - فولد الزنا كذلك و لا يرث أخاه الطبيعي - بل يرثه لأنه أخ في الشريعة الإسلامية.
            و الإخوة من هذا القبيل فمنها أخوة طبيعية لا أثر لها في الشرائع و القوانين و هي اشتراك إنسانين في أب أو أم أو فيهما، و منها أخوة اعتبارية لها آثار اعتبارية و هي في الإسلام أخوة نسبية لها آثار في النكاح و الإرث، و أخوة رضاعية لها آثار في النكاح دون الإرث، و أخوة دينية لها آثار اجتماعية و لا أثر لها في النكاح و الإرث، و سيجيء قول الصادق (عليه السلام): المؤمن أخو المؤمن، عينه و دليله، لا يخونه، و لا يظلمه و لا يغشه، و لا يعده عدة فيخلفه.
            و قد خفي هذا المعنى على بعض المفسرين فأخذ إطلاق الإخوة في كلامه تعالى على المؤمنين إطلاقا مجازيا من باب الاستعارة بتشبيه الاشتراك في الإيمان بالمشاركة في أصل التوالد لأن كلا منهما أصل للبقاء إذ التوالد منشأ الحياة، و الإيمان منشأ البقاء الأبدي في الجنان، و قيل: هو من باب التشبيه البليغ من حيث انتسابهم إلى أصل واحد هو الإيمان الموجب للبقاء الأبدي.
            هل قرأت التفسير ............ وهنا اقول ان هذا التفسير ان فاءت وماذا تكون لو لم تفىء ان الآية كانت واضحة في ذكر المؤمنين وليس الباغين

            وما زال مطلوب منك دليل على أقوالك :
            1- أن الرسول بشر ابن نويرة بالجنة ؟!
            لقد نقلت لك الدليل ارجع الى مشارماتي السابقة

            3- دليلك على ان معاوية قد قال بكفر الامام على

            انا لم اقل ان معاوية قال بكفر علي عليه السلام لكنني كتبت انه كان يامر بسبه ونقلتها لك من كتبكم لا تختلق اقوالا وتكذب عني

            ام تظن ان الكلام هنا ببلاش
            كل شيء بثمن وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون


            ففي المرة القادمة قبل ان تنقل كلام أي حد ، أطلب منه او انظر انت في دليله اولا حتى لا تضع نفسك في مواقف محرجة كهذه
            انه كلامي وبحثي ويظهر انك دوخان من كثرة ما درت حول الموضوع ومن ضربات طالب الثار وألأخ نسيم
            وكفى تهريجا
            هذه انا معك بها كفانا تهريجا

            نصر الله

            يبدو انك تنقل كلام غيرك بدون ان تتمعن فيه ، وهذا واضح من نقلك لقصة مقتل ابن نويرة وعندما طالبتك بالدليل فضحت نفسك فإذا بلدليل شيء وما دلست انت به شيء آخر
            ل2- دليلك على القصة المفتارة على خالد ابن الوليد

            يظهر انك لم تقراء كل ما كتبت
            اما قصة خالد ولو كانت من كتبكم كما نقلت لك من تاريخ ابن خلدون الم يسفك خالد دماء المسلمين
            اما عن معاوية لعنه الله
            انا اولا لم اقل انه كافر بل هذا قولكم
            *اولم ينقل في صحاحكم وكتبكم هذا الحديث عن رسول الله صل الله عليه وآله ‏سباب المسلم فسوق وقتاله ‏ ‏كفر
            الم تقاتل عائشة الامام علي عليه السلام وكذلك معاوية الم يكن عليا مسلما

            اما عن نهج البلاغه
            من نهج البلاغة

            [ 162 ]
            ومن كلام له (عليه السلام)
            لبعض أصحابه وقد سأله: كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام وأنتم أحق به؟ فقال
            يَا أَخَا بَنِي أَسَد، إنَّكَ لَقَلِقُ الْوَضِينِ(3)، تُرْسِلُ(4) فِي غَيْرِ سَدَد(5)، وَلَكَ بَعْدُ ذِمَامَةُ الصِّهْرِ(6)، وَحَقُّ الْمَسْأَلَةِ، وَقَدِ اسْتَعْلَمْتَ فَاعْلَمْ:

            أمَّا الاسْتِبْدادُ عَلَيْنَا بِهذَا الْمَقامِ وَنَحْنُ الاَْعْلَوْنَ نَسَباً، وَالاشَدُّونَ بِالرَّسُولِ نَوْطاً(1)، فَإنَّهَا كَانَتْ أَثَرَةً(2) شَحَّتْ عَلَيْهَا نُفُوسُ قَوْم، وَسَخَتْ عَنْهَا نُفوسُ آخَرِينَ، وَالْحَكَمُ اللهُ، وَالْمَعْوَدُ إلَيْهِ الْقِيَامَةُ.


            وَدَعْ عَنْكَ نَهْباً(3) صِيحَ(4)فِي حَجَرَاتِهِ(5) * [وَلكِنْ حَدِيثاً مَا حَدِيثُ الرَّوَاحِلِ]

            وَهَلُمَّ(6) الْخَطْبَ (7) فِي ابْنِ أَبِي سُفْيَانَ، فَلَقَدْ أَضْحَكَنِي الدَّهْرُ بَعْدَ إبْكَائِهِ، وَلاَ غَرْوَوَاللهِ، فَيَا لَهُ خَطْباً يَسْتَفْرِغُ الْعَجَبَ، وَيُكْثِرُ الاَوَدَ(8)، حَاوَلَ الْقَوْمُ
            إِطْفَاءَ نَورِ اللهِ مِنْ مِصْباحِهِ، وَسَدَّ فَوَّارِهِ(1) مِنْ يَنْبُوعِهِ، وَجَدَحُوا(2) بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ شِرْباً وَبِيئاً(3)، فَإنْ تَرْتَفِعْ عَنَّا وَعَنْهُمْ مِحَنُ الْبَلْوَى، أَحْمِلْهُمْ مِنَ الْحَقِّ عَلَى مَحْضِهِ(4)، وَإنْ تَكُنِ الاُخْرَى، (فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرات إنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ).

            [ 200 ]
            ومن كلام له (عليه السلام)
            [في معاوية]
            وَاللهِ مَا مُعَاوِيَةُ بِأَدْهَى مِنِّي، وَلكِنَّهُ يَغْدِرُ وَيَفْجُرُ، وَلَوْلاَ كَرَاهِيَةُ الْغَدْرِ لَكُنْتُ مِنْ أَدْهَى النَّاسِ، وَلَكِنْ كُلُّ غَدْرَة فَجْرَةٌ، وَكُلُّ فَجْرَة كَفْرَةٌ، وَلِكُلِّ غَادِر لِوَاءٌ يُعْرَفُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
            وَاللهِ مَا أَُسْتَغْفَلُ بالْمَكِيدَةِ، وَلاَ أُسْتَغْمَزُ بالشَّدِيدَةِ(4).

            ومن خطبة له (عليه السلام)
            المعروفة بالشِّقْشِقِيَّة

            [وتشتمل على الشكوى من أمر الخلافة ثم ترجيح صبره عنها ثم مبايعة الناس له]
            أَمَا وَالله لَقَدْ تَقَمَّصَها(1) فُلانٌ، وَإِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّيَ مِنهَا مَحَلُّ القُطْبِ مِنَ الرَّحَا، يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ، وَلا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ، فَسَدَلْتُ(2) دُونَهَا ثَوْباً، وَطَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً(3)، وَطَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَد جَذَّاءَ(4)، أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَة(5) عَمْيَاءَ، يَهْرَمُ فيهَا الكَبيرُ، وَيَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ، وَيَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ.

            4- ما تدعيه من ان الامام على قد رد على الهجوم الذي حدث على بيته وعرضه في نهج البلاغة
            لقد رد الأمام عليه السلام كما اوصاه رسول الله صل الله عليه واله بالصبر
            [ترجيح الصبر]
            فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى(6)، فَصَبَرتُ وَفي الْعَيْنِ قَذىً، وَفي الحَلْقِ شَجاً(7)، أرى تُرَاثي(8) نَهْباً، حَتَّى مَضَى الاَْوَّلُ لِسَبِيلِهِ، فَأَدْلَى بِهَا(9)إِلَى فلان بَعْدَهُ.
            ثم تمثل بقول الاعشى:

            شَتَّانَ مَا يَوْمِي عَلَى كُورِهَا(10) * وَيَوْمُ حَيَّانَ أَخِي جَابِرِ


            ____________
            1. تَقَمّصَها: لبسها كالقميص.
            2. سَدَلَ الثوبَ: أرخاه.
            3. طَوَى عنها كشحاً: مالَ عنها.
            4. الجَذّاءُ ـ بالجيم والذال المعجمة ـ: المقطوعة.
            5. طَخْيَة ـ بطاء فخاء بعدها ياء، ويثلّثُ أوّلها ـ: ظلمة.
            6. أحجى: ألزم، من حَجِيَ بهِ كرَضيَ: أُولِعَ به ولَزِمَهُ.
            7. الشّجَا: ما اعترض في الحلق من عظم ونحوه.
            8. التراث: الميراث. 9. أدْلَى بها: ألقى بها.
            10. الكُور ـ بالضم ـ: الرّحْل أوهو مع أداته.

            فَيَا عَجَباً!! بَيْنَا هُوَ يَسْتَقِيلُها(1) في حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لاخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ ـ لَشَدَّ مَا تَشَطَّرَا ضَرْعَيْهَا(2) ! ـ فَصَيَّرَهَا في حَوْزَة خَشْنَاءَ، يَغْلُظُ كَلْمُهَا(3)، وَيَخْشُنُ مَسُّهَا، وَيَكْثُرُ العِثَارُ(4)[فِيهَا] وَالاْعْتَذَارُ مِنْهَا، فَصَاحِبُهَا كَرَاكِبِ الصَّعْبَةِ(5)، إِنْ أَشْنَقَ(6) لَهَا خَرَمَ(7)، وَإِنْ أَسْلَسَ(8) لَهَا تَقَحَّمَ(9)، فَمُنِيَ

            ____________
            1. يَسْتَقِيلها: يطلب إعفاءه منها.
            2. تشطرا ضرعيها: اقتسماه فأخذ كلّ منهما شطراً، والضرع للناقة كالثدي للمرأة.
            3. كَلْمُها: جرحها، كأنه يقول: خشونتها تجرح جرحاً غليظاً.
            4. العِثار: السقوط والكَبْوَةُ.
            5. الصّعْبة من الابل: ما ليستْ بِذَلُول.
            6. أشْنَقَ البعير وشنقه: كفه بزمامه حتى ألصق ذِفْرَاه (العظم الناتىء خلف الاذن) بقادمة الرحل.
            7. خرم: قطع.
            8. أسْلَسَ: أرخى.
            9. تَقَحّمَ: رمى بنفسه في القحمة أي الهلكة.
            الصفحة 43
            النَّاسُ(1) ـ لَعَمْرُ اللهِ ـ بِخَبْط(2) وَشِمَاس(3)، وَتَلَوُّن وَاعْتِرَاض(4).

            فَصَبَرْتُ عَلَى طُولِ الْمُدَّةِ، وَشِدَّةِ الِْمحْنَةِ، حَتَّى إِذا مَضَى لِسَبِيلِهِ جَعَلَهَا في جَمَاعَة زَعَمَ أَنَّي أَحَدُهُمْ. فَيَاللهِ وَلِلشُّورَى(5)! مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الاَْوَّلِ مِنْهُمْ، حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هذِهِ النَّظَائِرِ(6)! لكِنِّي أَسفَفْتُ(7) إِذْ أَسَفُّوا، وَطِرْتُ إِذْ طَارُوا، فَصَغَا(8) رَجُلُ مِنْهُمْ لِضِغْنِه(9)، وَمَالَ الاْخَرُ
            ____________
            1. مُنيَ الناسُ: ابتُلُوا وأُصيبوا.
            2. خَبْط: سير على غير هدى.
            3. الشِّماس ـ بالكسر ـ: إباء ظَهْرِ الفرسِ عن الركوب.
            4. الاعتراض: السير على غير خط مستقيم، كأنه يسير عَرْضاً في حال سيره طولاً.
            5. أصل الشّورى: الاستشارة، وفي ذكرها هنا إشارة إلى الستة الذين عيّنَهم عمر ليختاروا أحدهم للخلافة.
            6. النّظَائر: جمع نَظِير أي المُشابِه بعضهم بعضاً دونه.
            7. أسَفّ الطائر: دنا من الارض.
            8. صَغَى صَغْياً وَصَغَا صَغْواً: مالَ.
            9. الضِّغْنُ: الضّغِينَة والحقد.
            لِصِهْرهِ، مَعَ هَن وَهَن(1).

            إِلَى أَنْ قَامَ ثَالِثُ القَوْمِ، نَافِجَاً حِضْنَيْهِ(2) بَيْنَ نَثِيلهِ(3) وَمُعْتَلَفِهِ(4)، وَقَامَ مَعَهُ بَنُو أَبِيهِ يَخْضَمُونَ(5) مَالَ اللهِ خَضْمَ الاِْبِل نِبْتَةَ(6) الرَّبِيعِ، إِلَى أَنِ انْتَكَثَ عَلَيْهِ فَتْلُهُ(7)، وَأَجْهَزَ عَلَيْهِ عَمَلُهُ(8)، وَكَبَتْ(9) بِهِ بِطْنَتُهُ(10).

            ____________
            1. مع هَن وَهَن: أي أغراض أخرى أكره ذكرها.
            2. نافجاً حضْنَيْه: رافعاً لهما، والحِضْن: ما بين الابط والكَشْح، يقال للمتكبر: جاء نافجاً حِضْنَيْه.
            3. النّثِيلُ: الرّوْثُ وقذَر الدوابّ.
            4. الـمُعْتَلَفُ: موضع العلف.
            5. الخَضم: أكل الشيء الرّطْب.
            6. النِّبْتَة ـ بكسر النون ـ: كالنبات في معناه.
            7. انْتَكَثَ عليه فَتْلُهُ: انتقض.
            8. أجهزَ عليه عملُه: تَمّمَ قتله.
            9. كَبَتْ به: من كبابِه الجوادُ: إذا سقط لوجهه.
            10. البِطْنَةُ ـ بالكسر ـ: البَطَرُ والاشَرُ والتّخْمة.
            5- ما تدعيه من ان الامام على والحسن والحسين لم يسكتوا عن هذا الامر ، فانقل لنا ماذا قالوا وماذا فعلوا
            لقد اتمروا بامر الأمام علي عليهم السلام وصبروا

            أهل تكتفي بهذا ام انك مازلت دايخ
            التعديل الأخير تم بواسطة nasrallah; الساعة 29-09-2005, 10:14 PM.

            تعليق


            • #96
              ولعل أحدهم يجيب بعد أن عجز الأستاذ متبع عن الجواب ..


              تأكدوا أيها الأحبة أننا هنا لسنا في موقف التحدي والجدال .. وإنما أستهدف

              البحث الهاديء عن الحقيقة المغيبة .. بعيدا عن العصبية الطائفية .


              فأتمنى من الأساتذة المحترمين ممن يجيدون لغة الحوار المتجرد عن التحيز

              الطائفي أن يفيدونا برد يقنع العقلاء بالإجابة على سؤال هذا الموضوع .


              وتقبل الله صيامكم ..



              عاطر تحياتي

              تعليق


              • #97
                للرفع .. أخيرا وجدته

                تعليق


                • #98
                  اللهم صلي على محمد وآل محمد
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبن التـراب; الساعة 30-06-2006, 02:32 PM.

                  تعليق


                  • #99
                    :::::::::::::::::::::::

                    تعليق


                    • اللهم صل على محمد وآل محمد ..

                      قبل أن تندفع عزيزي المخالف أتمنى منك إعادة قراءة صدر الموضوع ومتابعة الردود حتى توفر علينا وعليك

                      الجهد ولا تتكلف تكرار ما سبقك به أصحابك .. أنتظر ردا متعقلا منطقيا يفسر لنا سبب تلك الفتن ؟؟

                      آمل ألا أجد تكرارا للتفسير القسري لأحداث التاريخ .

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                      استجابة 1
                      11 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                      ردود 2
                      13 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      يعمل...
                      X