جابر بن سَمُرة: سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وآله يوم جمعة عشيّة رجم الأسلميّ يقول: لا يزال الدين قائماً حتّى تقوم الساعة، أو يكون عليكم اثناعشر خليفة، كلّهم من قريش
أبوجُحَيفة: كنت مع عمّي عند النبيّ صلّى الله عليه وآله فقال: لا يزال أمر اُمّتي صالحاً حتّى يمضي اثناعشر خليفة، ثمّ قال كلمة وخفض بها صوتَه، فقلت لعمّي وكان أمامي: ما قال يا عمّ ؟ قال: قال: يا بُنيّ، كلّهم من قريش
أبوسعيد رفعه عن الباقر عليه السّلام: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: من ولدي اثناعشر نقيباً، نجباء محدَّثون مفهَّمون، آخرهم القائم بالحقّ، يملأها عدلاً كما مُلئت جوراً
ـ جابر بن عبدالله الأنصاريّ: دخلت على فاطمة عليها السّلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولْدها، فعدّدت اثني عشر، أحدهم القائم، ثلاثة منهم محمّد وأربعة منهم عليّ
رسول الله صلى الله عليه وآله ـ لعليّ بن أبي طالب عليه السّلام ـ : مَثلكم يا علي مَثل بيت الله الحرام، مَن دخله كان آمناً، فمن أحبّكم ووالاكم كان آمناً من عذاب النار، ومن أبغضكم اُلقي في النار. يا عليّ! « وَلِلّهِ على النَّاسِ حِجُّ البَيتِ مَن استَطاعَ إلَيهِ سَبيِلاً » ومن كان له عذر فله عذره، ومن كان فقيراً فله عذره، ومن كان مريضاً فله عذره، وإنّ الله لا يعذر غنيّاً ولا فقيراً، ولا مريضاً ولا صحيحاً، ولا أعمى ولا بصيراً في تفريطه في موالاتكم ومحبّتكم
سفينة النجاة
رسول الله صلّى الله عليه وآله: نحن سفينة النجاة، من تعلّق بها نجا، ومن حاد عنها هلك، فمن كان له إلى الله حاجة فليسأل بنا أهلَ البيت
باب الغفران
عنه صلّى الله عليه وآله: الأئمّة بعدي اثناعشر، تسعة من صلب الحسين عليه السّلام، تاسعهم قائمهم، ألا إنّ مَثَلهم فيكم مَثل سفينة نوح، مَن ركبها نجا ومَن تخلف عنها هلك، ومثل باب حِطّة في بني إسرائيل
أبوجُحَيفة: كنت مع عمّي عند النبيّ صلّى الله عليه وآله فقال: لا يزال أمر اُمّتي صالحاً حتّى يمضي اثناعشر خليفة، ثمّ قال كلمة وخفض بها صوتَه، فقلت لعمّي وكان أمامي: ما قال يا عمّ ؟ قال: قال: يا بُنيّ، كلّهم من قريش
أبوسعيد رفعه عن الباقر عليه السّلام: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: من ولدي اثناعشر نقيباً، نجباء محدَّثون مفهَّمون، آخرهم القائم بالحقّ، يملأها عدلاً كما مُلئت جوراً
ـ جابر بن عبدالله الأنصاريّ: دخلت على فاطمة عليها السّلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولْدها، فعدّدت اثني عشر، أحدهم القائم، ثلاثة منهم محمّد وأربعة منهم عليّ
رسول الله صلى الله عليه وآله ـ لعليّ بن أبي طالب عليه السّلام ـ : مَثلكم يا علي مَثل بيت الله الحرام، مَن دخله كان آمناً، فمن أحبّكم ووالاكم كان آمناً من عذاب النار، ومن أبغضكم اُلقي في النار. يا عليّ! « وَلِلّهِ على النَّاسِ حِجُّ البَيتِ مَن استَطاعَ إلَيهِ سَبيِلاً » ومن كان له عذر فله عذره، ومن كان فقيراً فله عذره، ومن كان مريضاً فله عذره، وإنّ الله لا يعذر غنيّاً ولا فقيراً، ولا مريضاً ولا صحيحاً، ولا أعمى ولا بصيراً في تفريطه في موالاتكم ومحبّتكم
سفينة النجاة
رسول الله صلّى الله عليه وآله: نحن سفينة النجاة، من تعلّق بها نجا، ومن حاد عنها هلك، فمن كان له إلى الله حاجة فليسأل بنا أهلَ البيت
باب الغفران
عنه صلّى الله عليه وآله: الأئمّة بعدي اثناعشر، تسعة من صلب الحسين عليه السّلام، تاسعهم قائمهم، ألا إنّ مَثَلهم فيكم مَثل سفينة نوح، مَن ركبها نجا ومَن تخلف عنها هلك، ومثل باب حِطّة في بني إسرائيل
حزب الله