حرارة صيف الأحساء تزيد الجح (الرقي) أحمراراً
أخرج ظهر كل يوم من الجامعة ، وحرارة الشمس تشتعل في كل مكان ، بداية ًمن سيارتي وفي الشوارع وحتى الهواء يكون مثل السموم ... وترى الشوارع عليها السراب ... أنظر يسرةً ويمنى وأرى التنافس في الإشارات لمن يسبق الثاني للوصول إلى بيته ... طريقي يوصلني إلى شارع السويق ، مروراً بـالمتغصبة (القيصرية) ، وكل يوم أنظر إليها بحسرة وشوق إلى الماضي ... أكمل مشواري متجهاً إلى طريق منزلي ، مروراً بشارع الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ، وقد أشتد الحر ، وهواء تكييف السيارة لم يتحمل قسوة الشمس وأستسلم لها ، وبدأ العرق يصب من جبيني ، وألتفت يميناً ، ويسيل اللعاب من فمي ، لحظة تصبب العرق واللعاب في آن واحد ، هذه هي مسيرتي في هذا الصيف ، وأنا بين حرارة الشمس ، وبين النظر إلى الجح (الرقي) الحمررر ، التي كل يوم أرى البائع وقد أخذ السكين وهو يقطع قطعة من الجحه ويخرجها عريانه ، والتي تكون إحمرارتها ، أشد من حرارة الشمس ، وسيلان اللعاب أشد من تصبب العرق ، وأنا غارق في التفكير فيها ، وأتخيلها وأنا أتذوقها لتبرد عني تلك اللهيب ...
حتى جاء اليوم الذي لم أتمالك نفسي ، وأستسلمت لشهوتي .....
وكانت النهايه
أغتصاااب وبكل جرأءة وقوة ......




المشاركة الإصلية للأخ الحوت
أخرج ظهر كل يوم من الجامعة ، وحرارة الشمس تشتعل في كل مكان ، بداية ًمن سيارتي وفي الشوارع وحتى الهواء يكون مثل السموم ... وترى الشوارع عليها السراب ... أنظر يسرةً ويمنى وأرى التنافس في الإشارات لمن يسبق الثاني للوصول إلى بيته ... طريقي يوصلني إلى شارع السويق ، مروراً بـالمتغصبة (القيصرية) ، وكل يوم أنظر إليها بحسرة وشوق إلى الماضي ... أكمل مشواري متجهاً إلى طريق منزلي ، مروراً بشارع الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ، وقد أشتد الحر ، وهواء تكييف السيارة لم يتحمل قسوة الشمس وأستسلم لها ، وبدأ العرق يصب من جبيني ، وألتفت يميناً ، ويسيل اللعاب من فمي ، لحظة تصبب العرق واللعاب في آن واحد ، هذه هي مسيرتي في هذا الصيف ، وأنا بين حرارة الشمس ، وبين النظر إلى الجح (الرقي) الحمررر ، التي كل يوم أرى البائع وقد أخذ السكين وهو يقطع قطعة من الجحه ويخرجها عريانه ، والتي تكون إحمرارتها ، أشد من حرارة الشمس ، وسيلان اللعاب أشد من تصبب العرق ، وأنا غارق في التفكير فيها ، وأتخيلها وأنا أتذوقها لتبرد عني تلك اللهيب ...
حتى جاء اليوم الذي لم أتمالك نفسي ، وأستسلمت لشهوتي .....
وكانت النهايه
أغتصاااب وبكل جرأءة وقوة ......




المشاركة الإصلية للأخ الحوت
تعليق