مرة ثانية نرفع الموضوع

بسم الله الرحمن الرحيم
غريب الأمر
يطلبون الحديث و سنده
يأتي الأخ بطلبهم فيفرون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

1-الغريب أن الأخ فعلا أتى بالسند ولكنه ليس على شرطكم في السند الصحيح

صدوق له أوهام

2-الغريب أكثر أن عمر أسلم قبل ابنه على ما يزعم اهل السنة!!! يأتينا ابن عباس ليقول "فأصبح فغدا عمر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلم"

ممكن حد يقول لي ممن سمع ابن عمركم هذا الحديث؟؟؟

اللي بعده

للأسف الشديد أنت جاهل بكل ما تحوي هده الكلمة من معنى
أتحتج علينا بما هو حجة عليك

"أحب هذين الرجلين إليك"


كيف يكون "لأبي جهل" أو "لعمر" فضل أصلا وهما مشركين

فهل تكون لهما أو لأحدهما محبة من الله تعالى ؟؟؟!؟!؟!؟؟!؟!



مرة يقولون: "لو لم أبعث لبعث عمر"

كيف يبعث وهو مشرك ؟!؟!؟؟!؟!؟!؟؟!؟!



ولكن

ماذا نفعل

يبقى الإسلام عزيزا حتى يلي 12 خليفة

فإما يتم تكذيب الحديث

أو

يكون "عمر" أحدهم



؟!؟!؟؟!؟!؟؟!؟!
؟!؟؟!؟؟!

؟!؟!؟؟!




علي

...... بماذا أعز عـمـــــر الإسلام ؟؟؟

أولا

أطلب من أخواني الأعضاء والمشرفين

إذا كان موضوعي مكررا

أن يتم رفع الموضوع السابق

وحذف هذا الموضوع




ثانيا


يا أتباع عمر

ادعيتم بأن الله أعز الإسلام بـ "عمر"


فماذا كان من عمر الإسلام به عزيزا



؟

؟

؟



علي

تصحيح

أرجو منكم أخواني


إذا كان هناك موضوع يتحدث عن عزة الإسلام بعمر


أن يتم رفع الموضوع


وحذف هاتين المشاركيتن



وشكرا






علي

الأخ للأسف الشديد ,

الحديث الذي نقلته أنت هو :

‏حدثنا ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ‏ومحمد بن رافع ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏أبو عامر العقدي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏خارجة بن عبد الله الأنصاري ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك ‏ ‏بأبي جهل ‏ ‏أو ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏قال وكان أحبهما إليه ‏ ‏عمر ‏
‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح غريب ‏ ‏من حديث ‏ ‏ابن عمر


أقول : فلنرى ترجمة ‏خارجة بن عبد الله الأنصاري :



ــ خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت الأنصارى النجارى ، أبو زيد و يقال أبو ذر ، المدنى ( و قد ينسب إلى جده )

الطبقة : 7 : من كبار أتباع التابعين
الوفاة : 165 هـ
روى له : ت س
مرتبته عند ابن حجر : صدوق له أوهام
مرتبته عند الذهبـي : ضعفه أحمد ، و قال ابن معين : ليس به بأس

أقوال العلماء : قال المزى فى "تهذيب الكمال" :
( ت س ) : خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت الأنصارى النجارى ،
أبو زيد ، و يقال : أبو ذر المدنى ، و قد ينسب إلى جده . اهـ .
و قال المزى :
قال أبو طالب ، عن أحمد بن حنبل : ضعيف الحديث .
و قال عباس الدورى ، عن يحيى بن معين : ليس به بأس .
و قال أبو حاتم : شيخ ، حديثه صالح .
و قال أبو داود : شيخ .
و قال أبو أحمد بن عدى : لا بأس به و برواياته عندى ، و إن كان ينفرد عن يزيد
ابن رومان بما ذكره البخارى .
ذكره أبو بكر بن أبى عاصم فيمن مات سنة خمس و ستين و مئة .
روى له الترمذى ، و النسائى . اهـ .
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 3/76 :
و كذا أرخه ابن حبان فى " الثقات " ( أى وفاته سنة خمس و ستين و مئة ) .
و كذا قال ابن سعد ، و قال : كان قليل الحديث .
و قال ابن الجوزى : ضعفه الدارقطنى .
و قال الأزدى : اختلفوا فيه و لا بأس به ، و حديثه مقبول كثير المنكر و هو إلى
الصدق أقرب . اهـ .


إذن هو من أختلف عليه العلماء وضعفه أحمد والدارقطني ,

ولنرى أكثر ,


ففي الدرر المنتثرة للسيوطي قال :

حديث) "اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلاَمَ بِأَحَدِ هذَيْنِ الرَّجُلَيْن إلَيْكَ" الترمذي من حديث ابن عمر، وقال حسن صحيح. وروى الحاكم من حديث عائشة: "اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلاَمَ بِعُمَرَ بْنَ الْخَطَّاب خَاصَّةً" وقال صحيح على شرط عليّ، وذكر أبو بكر التاريخي عن عكرمة أنه سئل عن حديث: "اللَّهُمَّ أَيِّدِ الإِسْلاَمَ" فقال: معاذ اللَّه، الإسلام أعز من ذلك، ولكنه قال: "اللَّهُمَّ أَعِزَّ عُمَرَ بِالدِّينِ أَوْ أَبَا جَهْلٍ".



لا وبل عائشة كما في السيرة الحلبية حيث قال :


في قصّة إسلام عمر:

«ثمّ قالوا: يابن الخطّاب أبشر فإنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) دعا فقال: (اللهم أعزّ الاسلام) وفي (لفظ أيّد الاسلام بأحد الرجلين امّا بأبي جهل بن هشام وامّا بعمر بن الخطاب) أي، وفي لفظ (بأحبّ هذين الرجلين إليك أبي الحكم عمرو بن هشام يعني أبا جهل، وعمر بن الخطاب) أي، وفي غيرها رواية بعمر بن الخطاب من غير ذكر أبي جهل، وعن عائشة (رض) أنّها قالت: إنّما قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (اللهمّ أعزّ عمر بالاسلام) لانّ الاسلام يُعِزُ ولا يَعَزُ»

وبالاخير الحديث صحيح

‏حدثنا ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ‏ومحمد بن رافع ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏أبو عامر العقدي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏خارجة بن عبد الله الأنصاري ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك ‏ ‏بأبي جهل ‏ ‏أو ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏قال وكان أحبهما إليه ‏ ‏عمر ‏
‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح غريب ‏ ‏من حديث ‏ ‏ابن عمر

‏قوله : ( هذا حديث حسن صحيح غريب ) ‏
‏قال الحافظ بعد ذكر هذا الحديث ونقل كلام الترمذي هذا وصححه ابن حبان أيضا وفي إسناده خارجة بن عبد الله صدوق فيه مقال لكن له شاهد من حديث ابن عباس أخرجه الترمذي أيضا ومن حديث أنس يعني المذكور في كلامه المتقدم . ‏


اي والله غريب امرهم
لا وينصبوا انفسهم علماء الجرح والتعديل

تم بعون الله اثبات الحجة على المخالف

تحياتي

شديد الذكاء
سألناك عن سند صحيح على شرطكم في التصحيح يا عزيز مش عن تصحيح علمائك للحديث
فأتيتنا بسند مهلهل كما برهن لك الأخ الجابي

اللي بعده

للأسف الشديد...لا داعي للمكابرة

يمكنك الاتصال بصديق او الاستعانة بالجمهور

او تقول لا أعرف..وقول "لاأعلم" هو نصف العلم

تم بعون الله اقامة الحجة على المخالف

...............................................
....................................

يذكرني بالاعلانات التجارية: تم بعون الله افتتاح مأكولات الحمير لصاجبه ابن تيمية الحراني.

وجبات تبن حارة وشهية للوهابية.
حليب وهابي مبستر من مصنع الالباني بالتعاقد مع فلانة وفلانة (ولا حاجة للاسامي فالقصد معروف).

.............................................
..........................................

تم تحرير المشاركة

النبأ العظيم

حذفت المشاركة لمخالفتها مع قوانين المنتدى

النبأ العظيم

يرفع رفع الله شأن شيعة الأمير ع