نحيا الدنيا مع دنيا القوي التي لا تعرف نوع الرحمه ولا السكون , نمشي بدروبها كالغبار الذي يسرع عندما يأتي الريح وينخفض عندما تسكن فكأنما عشنا مع الاوراق في هدوء وعواصف لنرمي آلام السنين الرير الذي لا يحتمل بين أكتاف الدهر العصيب ,نجري مع الأيام لعلنا نلملم تلك الذكريات الذي خلفها بعد الشتات , دموع تنزف وآلام تنفجر بسبب
غصات السنين التي لم نجني منها سوى ألم الذكرى وحطم الأنزاف,فنعيد معاودة الذكرى ونرى ان الدنيا ما هي سوى الدنيا لحظة فإما تنتهي بالبسمه وأما تنتهي بالصرخة, دموع تجري على الخد وما ندري ان كانت ستصبح بين اللحظات جاريه او تكون بالفعل دمعة عمر, فنمسحهاونحن متحسرين على مرار السنين اللهيب الذي حرق الاشواق في قلبنا دون اعتذار او حتى أستأذان ... فبعدها لا ينفع القول ولكن الصرخه التي سو تسمع "إنا الى الله وانا اليه راجعون"
غصات السنين التي لم نجني منها سوى ألم الذكرى وحطم الأنزاف,فنعيد معاودة الذكرى ونرى ان الدنيا ما هي سوى الدنيا لحظة فإما تنتهي بالبسمه وأما تنتهي بالصرخة, دموع تجري على الخد وما ندري ان كانت ستصبح بين اللحظات جاريه او تكون بالفعل دمعة عمر, فنمسحهاونحن متحسرين على مرار السنين اللهيب الذي حرق الاشواق في قلبنا دون اعتذار او حتى أستأذان ... فبعدها لا ينفع القول ولكن الصرخه التي سو تسمع "إنا الى الله وانا اليه راجعون"
تحياتي القلبيه وسلامي
تعليق