بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين, وصلاته على رسوله المصطفى، ووصيه المرتضى، وآله خير الورى ..
قال تعالى في كتابه المجيد {ومن يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء من دونه..}
بعد النقاش الطويل، مع إخواننا من أهل السنة في هذا المنتدى وفي غيره، ظهرت العديد من الفضائح المؤلمة والمخزية لهم، وكانت فضيحة في الدنيا قبل الآخرة..
وقد مرت معنا واحدة من أعظم هذه الفضائح، مع العديد ممن يدعون الإسلام، ويظهرون أنهم يريدون النصح والنصيحة لنا، وكان على رأس هؤلاء في هذه المنتديات المسمى (m0m)، والذي فضح على رؤوس الأشهاد، حيث ثبت كذبه على الله ورسوله، وعلى الأئمة عليهم السلام، وعلى الاخوان الذين يحاورهم..
لم تقف المسألة عند هذا الحد، فقد قام بنقل الأحاديث المبتورة، ونسبها إلى الكتب الشيعية، وبعد المراجعة تبين أن هذه الأحاديث التي يحاول من خلالها الإساءة للنبي الأكرم وآله الأطهار، هي أحاديث مبتورة ومزورة، ولكنه لم يعترف بخطأه، بل استمر عليه، ووصلت المسألة إلى حد القسم، فحلف بالله العظيم كاذباً أن هذه الأحاديث هي كاملة، وأنه لم يزد عليها ولم ينقص..
وبعد أن تم وضع الأحاديث كاملة، كرر القسم، وقال بأن الأحاديث كما ذكرها هو، ولكن وفي هذا الزمن، الذي لا يمكن فيه أن تبقى الحقيقة خافية، انجلت الحقيقة كاملة..
فقد وضع الإخوة صوراً من الكتاب، في نفس الموضوع، تثبت بما لا يقبل الشك كذبه وافتراءه، وعدم صحة دعواه..
وبعدها
غاب ولم يعد..
وكأنه لم يكن..
إخوتي الكرام
إليكم واحدة من أهم الفضائح التي تصيب الذين يسيرون بدون هدى افتحوا العنوان التالي بعنوان (من الذي أغضب الزهراء) وشاهدوا بأم اعينكم
http://www.yahosein.net/vb/showthread.php?threadid=220
أفليس من المعيب أن نحاول الطعن في الرسول وآله عليهم السلام والكذب عليهم ؟
أليس من المعيب بمن تسمى باسم الإسلام أن يقوم بالتزوير والكذب والقسم كاذباً ؟
ألن نسأل يوم القيامة عما فعلنا ؟
بلى
من آمن نفعه إيمانه، ومن لم يؤمن فإلى جهنم وبئس المصير..
والسلام عليكم إخواني ورحمة الله وبركاته
والحمد لله رب العالمين, وصلاته على رسوله المصطفى، ووصيه المرتضى، وآله خير الورى ..
قال تعالى في كتابه المجيد {ومن يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء من دونه..}
بعد النقاش الطويل، مع إخواننا من أهل السنة في هذا المنتدى وفي غيره، ظهرت العديد من الفضائح المؤلمة والمخزية لهم، وكانت فضيحة في الدنيا قبل الآخرة..
وقد مرت معنا واحدة من أعظم هذه الفضائح، مع العديد ممن يدعون الإسلام، ويظهرون أنهم يريدون النصح والنصيحة لنا، وكان على رأس هؤلاء في هذه المنتديات المسمى (m0m)، والذي فضح على رؤوس الأشهاد، حيث ثبت كذبه على الله ورسوله، وعلى الأئمة عليهم السلام، وعلى الاخوان الذين يحاورهم..
لم تقف المسألة عند هذا الحد، فقد قام بنقل الأحاديث المبتورة، ونسبها إلى الكتب الشيعية، وبعد المراجعة تبين أن هذه الأحاديث التي يحاول من خلالها الإساءة للنبي الأكرم وآله الأطهار، هي أحاديث مبتورة ومزورة، ولكنه لم يعترف بخطأه، بل استمر عليه، ووصلت المسألة إلى حد القسم، فحلف بالله العظيم كاذباً أن هذه الأحاديث هي كاملة، وأنه لم يزد عليها ولم ينقص..
وبعد أن تم وضع الأحاديث كاملة، كرر القسم، وقال بأن الأحاديث كما ذكرها هو، ولكن وفي هذا الزمن، الذي لا يمكن فيه أن تبقى الحقيقة خافية، انجلت الحقيقة كاملة..
فقد وضع الإخوة صوراً من الكتاب، في نفس الموضوع، تثبت بما لا يقبل الشك كذبه وافتراءه، وعدم صحة دعواه..
وبعدها
غاب ولم يعد..
وكأنه لم يكن..
إخوتي الكرام
إليكم واحدة من أهم الفضائح التي تصيب الذين يسيرون بدون هدى افتحوا العنوان التالي بعنوان (من الذي أغضب الزهراء) وشاهدوا بأم اعينكم
http://www.yahosein.net/vb/showthread.php?threadid=220
أفليس من المعيب أن نحاول الطعن في الرسول وآله عليهم السلام والكذب عليهم ؟
أليس من المعيب بمن تسمى باسم الإسلام أن يقوم بالتزوير والكذب والقسم كاذباً ؟
ألن نسأل يوم القيامة عما فعلنا ؟
بلى
من آمن نفعه إيمانه، ومن لم يؤمن فإلى جهنم وبئس المصير..
والسلام عليكم إخواني ورحمة الله وبركاته
تعليق