اللهم صلي على محمد و آل محمد
يحددها الأمام بالتالي:
1- التمسك بالقرآن الكريم.
2- التمسك بالأدعية المأثورة عن الأئمة(ع).
3- خدمة الناس.
4- اختيار الصحبة الطيبة المؤمنة.
ميزان السير و السلوك: يقول الأمام: "الميزان في اول السير هو القيام لله, ان في الأعمال الشخصية, والفردية, او في النشاطات الأجتماعية". من هنا يرى الأمام ان"لا الأعتزال الصوفي دليل الأرتباط بالحق , ولا الدخول في المجتمع وتشكيل الحكومة شاهد الأنفصال عن الحق, الميزان في الأعمال هو دوافعها".
التمسك بالقرآن الكريم: يقول الأمام:"بني تعرف الى القرآن كتاب المعرفة العظيم, ولو بمجرد قرأته وشق منه طريقا الى المحبوب... واعلم اننا لو انفقنا اعمارنا بتمامها في سجدة شكر واحدة على ان القرآن كتابنا, لما وفينا هذه النعمة حقها من الشكر".
أدعية الأئمة(ع):يقول الأمام:"بني:ان الأدعية و المناجاة التي وصلتنا عن الأئمة (ع) هي اعظم ادلة الى معرفة الله جلّ وعلا , واسمى مفاتيح العبودية, وأرفع رابطة بين الحق و الخلق... فضلا عن انها تمثّل نموذج لحال اصحاب القلوب, وأرباب السلوك".
خدمة الناس: يقول الأمام:" ولدي... ما دمنا عاجزين عن شكره وشكر نعمائه التي لا نهاية لها, فما افضل لنا من ان لا نغفل عن خدمة عباده, فخدمتهم خدمة للحق تعالى, فالجميع منه". ولكن هذه الخدمة كي توصل الى الله يجب علينا ان لا نرى أنفسنا- ابدا - دائنين لخلق الله عندما نخدمهم, بل هم الذين يمنون علينا حقا, لكونهم وسيلة لخدمة الله جل وعلا" ولكن"لا تسعى لكسب السمعة و المحبوبية من خلال هذه الخدمة, فهذه بحد ذاتها من حبائل الشيطان التي يوقعنا بها".
اختيار الصحبة: يقول الأمام:" ... من الأمور التي اود ان اوصيك بها- وانا على عتبة الموت اصعّد الأنفاس الأخيرة - ان تحرص ما دمت متمتعا بنعمة الشباب على دقة اختيار من تعاشر و تصاحب من بين اولئك الصالحين, والمتدينين, والمهتمين بالأمور المعنوية, ممن لا تغرهم زخارف الدنيا و لا يتعلقون بها, ولا يسعون في جمع المال, و تحقيق الآمال اكثر مما هو متعارف, او اكثر من حد الكفاية, ومن لا تلوث الذنوب مجالسهم, ومحافلهم... فأن تأثير المعاشرة على الطرفين من اصلاح و افساد امر لا شك في وقوعه".
السلام عليكم
نسألكم الدعاء.
ما هي وسائل العثور على النفس؟
يحددها الأمام بالتالي:
1- التمسك بالقرآن الكريم.
2- التمسك بالأدعية المأثورة عن الأئمة(ع).
3- خدمة الناس.
4- اختيار الصحبة الطيبة المؤمنة.
ميزان السير و السلوك: يقول الأمام: "الميزان في اول السير هو القيام لله, ان في الأعمال الشخصية, والفردية, او في النشاطات الأجتماعية". من هنا يرى الأمام ان"لا الأعتزال الصوفي دليل الأرتباط بالحق , ولا الدخول في المجتمع وتشكيل الحكومة شاهد الأنفصال عن الحق, الميزان في الأعمال هو دوافعها".
التمسك بالقرآن الكريم: يقول الأمام:"بني تعرف الى القرآن كتاب المعرفة العظيم, ولو بمجرد قرأته وشق منه طريقا الى المحبوب... واعلم اننا لو انفقنا اعمارنا بتمامها في سجدة شكر واحدة على ان القرآن كتابنا, لما وفينا هذه النعمة حقها من الشكر".
أدعية الأئمة(ع):يقول الأمام:"بني:ان الأدعية و المناجاة التي وصلتنا عن الأئمة (ع) هي اعظم ادلة الى معرفة الله جلّ وعلا , واسمى مفاتيح العبودية, وأرفع رابطة بين الحق و الخلق... فضلا عن انها تمثّل نموذج لحال اصحاب القلوب, وأرباب السلوك".
خدمة الناس: يقول الأمام:" ولدي... ما دمنا عاجزين عن شكره وشكر نعمائه التي لا نهاية لها, فما افضل لنا من ان لا نغفل عن خدمة عباده, فخدمتهم خدمة للحق تعالى, فالجميع منه". ولكن هذه الخدمة كي توصل الى الله يجب علينا ان لا نرى أنفسنا- ابدا - دائنين لخلق الله عندما نخدمهم, بل هم الذين يمنون علينا حقا, لكونهم وسيلة لخدمة الله جل وعلا" ولكن"لا تسعى لكسب السمعة و المحبوبية من خلال هذه الخدمة, فهذه بحد ذاتها من حبائل الشيطان التي يوقعنا بها".
اختيار الصحبة: يقول الأمام:" ... من الأمور التي اود ان اوصيك بها- وانا على عتبة الموت اصعّد الأنفاس الأخيرة - ان تحرص ما دمت متمتعا بنعمة الشباب على دقة اختيار من تعاشر و تصاحب من بين اولئك الصالحين, والمتدينين, والمهتمين بالأمور المعنوية, ممن لا تغرهم زخارف الدنيا و لا يتعلقون بها, ولا يسعون في جمع المال, و تحقيق الآمال اكثر مما هو متعارف, او اكثر من حد الكفاية, ومن لا تلوث الذنوب مجالسهم, ومحافلهم... فأن تأثير المعاشرة على الطرفين من اصلاح و افساد امر لا شك في وقوعه".
السلام عليكم
نسألكم الدعاء.
تعليق