بسم الله الرحمن الرحيم،،،
اللهم صل على محمد وآل محمد
سألوا عثمان (أو سمير) الخ. هذا السؤال:
الى فضيلة الشيخ عثمان الخميس رحمه الله ورد في صحيح مسلم من الاحاديث ما معناه يضل هذا الدين عزيزا الى اثني عشر خليفة كلهم من قريش فمن هم هؤلاء الاثني عشر خليفة لدينا اهل السنة والجماعة؟؟؟؟؟ وشكرا اني احبك في الله
الجواب:
المشهور أنهم: أبو بكر، عمر ، عثمان ، علي ، معاوية ، يزيد ، عبد الملك بن مروان ، الوليد بن عبد الملك ، سليمان بن عبد الملك ، عمربن عبد العزيز ، يزيد بن عبد الملك ، هشام بن عبد الملك ، ومر بينهم الحسن ستة أشهر ، معاوية بن يزيد 3 أسابيع ، مروان وابن الزبير ( زمن الفتنة ) ...إنتهى..!!
المصدر:
http://www.almanhaj.com/fatwaa/article.php?ID=624
جميييييييييييييييييييييييييييييييييييل
لاحظوا ( يقول ) المشهوووووووووووور
هل من أقوال أخرى..؟؟
ثم ماذا بشأن موالاة الحكام الظلمة..؟؟
وما يلبث عثمان خ، حتى يناقض نفسه، فيقول إن الإمام الحسن صلوات الله عليه من جملتهم:
http://66.36.173.182/mofajr/files/12-sunna.mp3
قبحك الله يا عثمان الخميس،،،
فضحت نفسك كثيراً،،،
هل يکون الحُکام الظلمة وأئمة الکفر مصداقاً للإمام الذي يفرض الله على الناس طاعته؟
وجواب هذا السؤال لا يجوز الإجتهاد فيه، لأن الله تبارک وتعالى قد بيَّن وأوضح المصاديق على هؤلاء الأئمة الذين يجب أن نقتدي بهم ونتبع، فأمرنا بأن لا نتبع الظالمين منهم:
فقال تعالى: وَلاَ تَرْکنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّکمُ النَّارُ وَمَا لَکم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ...آية 113 سورة هود!
وقال تعالى: وَلَا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ الَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ...آية 151-152 سورة الشعراء!
وقال تعالى: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْک وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِک يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاکمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَکفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيدًا...آية 60 سورة النساء!
وقال تعالى: اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ کفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِک أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ...آية 257 سورة البقرة!
وقال تعالى: إِنَّمَا يَنْهَاکمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوکمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوکم مِّن دِيَارِکمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِکمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِک هُمُ الظَّالِمُونَ...آية 9 سورة الممتحنة!
وغيرها من الآيات الواضحة الدالة على عدم إتخاذ هؤلاء الظـُّلام أولياء، بل أمرنا الله سبحانه وتعالى بقتالهم ودحرهم:
قال تعالى: فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْکفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ...آية 12 سورة التوبة!
وقال تعالى: وَاسْتَکبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لاَ يُرْجَعُونَ، فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانظُرْ کيْفَ کانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ، وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لاَ يُنصَرُونَ، وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ...آية 39-42 سورة القصص!
هنئيا لكم هؤلاء الظلمة ولاة،،،
راجعوا هذا الرابط: عثمان خ. ومن على نهجه، من سيعذبه الله بِعَذَابٍ أَلِيمٍ؟ إئمامك أم إمام الحق؟
http://69.57.138.175/forum/showthrea...adid=402708528
كأني بتلك الرقاب وقد قطعت، ومزق ما بينها من الأوردة والشرايين، فيومئذٍ، يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ...آية 41 سورة الرحمن..!!
الحمد لله على نعمة ولاية الأطهار،،
يَا مَنْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ شِيءٍ، وَلا يَكْفِي مِنْهُ شَيء، اْكْفِنِي مَا أهَمَّنِي
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد، اللهم بحق الزهراء صلوات الله عليها روِّع قلب مَنْ روَّع قلب خادمة الزهراء صلوات الله عليها، اللهم ومزقهم تمزيقاً واجعلهم طرائق قدداً ولا ترضي الولاة عنهم أبداً،،،
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ, تَوَكَّلْتُ عَلَى الحَيِّ الذّي لا يَمُوتُ وَتَحَصَّنْتُ بِذِي العِزَّةِ وَالعَظَمَةِ وَالجَبَرُوتِ وَاسْتَعَنْتُ بِذِي الكِبْرِيَاءِ وَالمَلَكُوتِ مَوْلاي اسْتَسْلمْتُ إليْكَ فَلا تُسَلَِمْنِي وَتَوَكَّلْتُ عَلَيْكَ فَلا تَخْذُلنِي وَلَجَأتُ إلى ظِلْكَ البَسَيطِ فَلا تَطْرَحْنِي أنْتَ مَطْلَبِي وَإليْكَ مَهْرَبِي تَعْلَمُ مَا أُخْفِي وَمَا أُعْلِن وَتَعْلَم خَائِنَة الأعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُدُور فَأمْسِك اللَّهُمَّ عَنِي أيْدِيَ الظَالِمِينَ مِنَ الجِنَّة وَالنَّاسِ أجْمَعِين وَاشْفِنِي وَعَافِنِي بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَبِمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍ وَفَاطِمَة وَالحَسَنِ وَالحُسَيْنِ وَعَلِيٍ وَمُحَمَّدٍ وَجَعْفَرٍ وَمُوسَى وَعَلِيٍ وَمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍ وَالحَسَنِ وَالخَلَفِ الصَّالِح عَلَيْهُمُ السَّلام


اللهّــم صَــلِ عَلــى مُحَمَّــدٍ وآل مُحَمّــد وعَجِّل فَرجَهُم وأهْلِک أعْدَائَهم
عَنْ أمِيرِ المُؤمِنِينَ عَلي عَلِيهِ السَّلام أنَّه كَانَ جَالِساً فِي الرَّحْبَِة وَالنَّاسُ حَوْلَه فَقَامَ إليْهِ رَجُلٌ فَقَالَ لَهُ: يَا أمَيرَ المُؤْمِنِينَ إنَّكَ بالمَكَانِ الذِي أنْزَلَكَ الله فِيهِ وأبُوكَ مُعَذَّبٌ فِي النَّارِ. فَقَالَ لَهُ: مَهْ، فـَـضَّ الله فَاكَ، وَالذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالحَقِ نَبيَّاً، لوْ شُفِّعَ أبِي فِي كُلِ مُذنِبٍ عَلى وَجْهِ الأرْضِ لـَـشفَّعَهُ اللهُ تـَـعَالى فِيهِم، أأبِي مُعَذَّبٌ بِالنَّار؟ وَ أنَا ابْنُهُ قـَـسِيمُ الجَنَّةِ وَالنَّارِ، وَالذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالحَقِ نَبِيَّاً إنَّ نُورَ أبِي: أبِي طـَـالِبٍ يَوْمَ القِيَامَةِ لَيُطـْـفِئُ أنْوَارَ الخَلائِق إلا خَمْسَة ُ أنْوَارٍ: نُورُ مُحَمَّدٍ صَلَى الله عَلَيْه وَآلِه وَنُورِي وَنُورُ فَاطِمَة، وَنُورُ الحَسَنِ، وَالحُسَيْنِ وَنُورُ أوْلادِه مِنَ الأئِمَةِ عَلَيْهُم السَّلام. ألا إنَّ نُورَهُ مِنْ نُورِنَا، خَلَقـَـه اللهُ عَزَّوجَلَّ مِنْ قـَـبْلِ أنْ يَخْلـُـقَ آدَمَ عَلَيْه السَّلامِ بِألـْـفِيْ عَام.
مصدر: عنه غاية المرام: 46 ح 63 وص 208 ح 16.ورواه الكراجكى في الكنز: 80 باسناده عن ابن شاذان. ورواه فخار بن معد في كتابه الحجة على الذاهب إلى تكفير أبى طالب: 72 باسناده إلى الكراجكى.وأورده السيد على خان المدنى الشيرازى في الدرجات الرفيعة: 50 ورواه الطوسى في الامالى: 1 / 331 ح 58 وج 2 / 312 ح 2، والطبرى في بشارة المصطفى: 249 باسنادهما إلى المفضل بن عمر. وأورده الطبرسى في الاحتجاج: 1 / 340، عنه البحار: 35 / 69 ح 3 وعن أمالى الطوسى.وأخرجه العلامة الامينى في الغدير: 7 / 387 ح 3 عن بعض المصادر اعلاه.
قسمنا الخاص في شبكة أنصار الصحابة المنتجبين، إضغط هنـــا.
ملاحظة:
هذه البحوث للنشر، وليست حكراً على أحد، لأنها كتبت قربة إلى الله تعالى راجين منه القبول، فيمكنك نسخها ومن يريد أن يضعها في موقعٍ له، له الحق في ذلك على أن يذكر مصدر هذا البحث أو ذاك، فقط للأمانة العلمية، ولكم جزيل الشكر.
ملاحظة:من يريد أن أضيفه لقائمتي البريدية الخاصة، فتصله کتب أو مقالات بقلم الفقير أو بأقلام أخرى من المؤمنين، أو حتى مواضيع جديرة بالإهتمام، فليرسل لي بريده ( وحبذا أن يکون غير الهت ميل لتجنب المشاکل) على البريد الخاص بالشبکة..!!
اللهم صل على محمد وآل محمد
سألوا عثمان (أو سمير) الخ. هذا السؤال:
الى فضيلة الشيخ عثمان الخميس رحمه الله ورد في صحيح مسلم من الاحاديث ما معناه يضل هذا الدين عزيزا الى اثني عشر خليفة كلهم من قريش فمن هم هؤلاء الاثني عشر خليفة لدينا اهل السنة والجماعة؟؟؟؟؟ وشكرا اني احبك في الله
الجواب:
المشهور أنهم: أبو بكر، عمر ، عثمان ، علي ، معاوية ، يزيد ، عبد الملك بن مروان ، الوليد بن عبد الملك ، سليمان بن عبد الملك ، عمربن عبد العزيز ، يزيد بن عبد الملك ، هشام بن عبد الملك ، ومر بينهم الحسن ستة أشهر ، معاوية بن يزيد 3 أسابيع ، مروان وابن الزبير ( زمن الفتنة ) ...إنتهى..!!
المصدر:
http://www.almanhaj.com/fatwaa/article.php?ID=624
جميييييييييييييييييييييييييييييييييييل
لاحظوا ( يقول ) المشهوووووووووووور

هل من أقوال أخرى..؟؟
ثم ماذا بشأن موالاة الحكام الظلمة..؟؟
وما يلبث عثمان خ، حتى يناقض نفسه، فيقول إن الإمام الحسن صلوات الله عليه من جملتهم:
http://66.36.173.182/mofajr/files/12-sunna.mp3
قبحك الله يا عثمان الخميس،،،
فضحت نفسك كثيراً،،،
هل يکون الحُکام الظلمة وأئمة الکفر مصداقاً للإمام الذي يفرض الله على الناس طاعته؟
وجواب هذا السؤال لا يجوز الإجتهاد فيه، لأن الله تبارک وتعالى قد بيَّن وأوضح المصاديق على هؤلاء الأئمة الذين يجب أن نقتدي بهم ونتبع، فأمرنا بأن لا نتبع الظالمين منهم:
فقال تعالى: وَلاَ تَرْکنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّکمُ النَّارُ وَمَا لَکم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ...آية 113 سورة هود!
وقال تعالى: وَلَا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ الَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ...آية 151-152 سورة الشعراء!
وقال تعالى: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْک وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِک يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاکمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَکفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيدًا...آية 60 سورة النساء!
وقال تعالى: اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ کفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِک أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ...آية 257 سورة البقرة!
وقال تعالى: إِنَّمَا يَنْهَاکمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوکمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوکم مِّن دِيَارِکمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِکمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِک هُمُ الظَّالِمُونَ...آية 9 سورة الممتحنة!
وغيرها من الآيات الواضحة الدالة على عدم إتخاذ هؤلاء الظـُّلام أولياء، بل أمرنا الله سبحانه وتعالى بقتالهم ودحرهم:
قال تعالى: فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْکفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ...آية 12 سورة التوبة!
وقال تعالى: وَاسْتَکبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لاَ يُرْجَعُونَ، فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانظُرْ کيْفَ کانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ، وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لاَ يُنصَرُونَ، وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ...آية 39-42 سورة القصص!
هنئيا لكم هؤلاء الظلمة ولاة،،،
راجعوا هذا الرابط: عثمان خ. ومن على نهجه، من سيعذبه الله بِعَذَابٍ أَلِيمٍ؟ إئمامك أم إمام الحق؟
http://69.57.138.175/forum/showthrea...adid=402708528
كأني بتلك الرقاب وقد قطعت، ومزق ما بينها من الأوردة والشرايين، فيومئذٍ، يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ...آية 41 سورة الرحمن..!!
الحمد لله على نعمة ولاية الأطهار،،
يَا مَنْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ شِيءٍ، وَلا يَكْفِي مِنْهُ شَيء، اْكْفِنِي مَا أهَمَّنِي
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد، اللهم بحق الزهراء صلوات الله عليها روِّع قلب مَنْ روَّع قلب خادمة الزهراء صلوات الله عليها، اللهم ومزقهم تمزيقاً واجعلهم طرائق قدداً ولا ترضي الولاة عنهم أبداً،،،
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ, تَوَكَّلْتُ عَلَى الحَيِّ الذّي لا يَمُوتُ وَتَحَصَّنْتُ بِذِي العِزَّةِ وَالعَظَمَةِ وَالجَبَرُوتِ وَاسْتَعَنْتُ بِذِي الكِبْرِيَاءِ وَالمَلَكُوتِ مَوْلاي اسْتَسْلمْتُ إليْكَ فَلا تُسَلَِمْنِي وَتَوَكَّلْتُ عَلَيْكَ فَلا تَخْذُلنِي وَلَجَأتُ إلى ظِلْكَ البَسَيطِ فَلا تَطْرَحْنِي أنْتَ مَطْلَبِي وَإليْكَ مَهْرَبِي تَعْلَمُ مَا أُخْفِي وَمَا أُعْلِن وَتَعْلَم خَائِنَة الأعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُدُور فَأمْسِك اللَّهُمَّ عَنِي أيْدِيَ الظَالِمِينَ مِنَ الجِنَّة وَالنَّاسِ أجْمَعِين وَاشْفِنِي وَعَافِنِي بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَبِمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍ وَفَاطِمَة وَالحَسَنِ وَالحُسَيْنِ وَعَلِيٍ وَمُحَمَّدٍ وَجَعْفَرٍ وَمُوسَى وَعَلِيٍ وَمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍ وَالحَسَنِ وَالخَلَفِ الصَّالِح عَلَيْهُمُ السَّلام


اللهّــم صَــلِ عَلــى مُحَمَّــدٍ وآل مُحَمّــد وعَجِّل فَرجَهُم وأهْلِک أعْدَائَهم
أبو طالب صلوات الله عليه
عَنْ أمِيرِ المُؤمِنِينَ عَلي عَلِيهِ السَّلام أنَّه كَانَ جَالِساً فِي الرَّحْبَِة وَالنَّاسُ حَوْلَه فَقَامَ إليْهِ رَجُلٌ فَقَالَ لَهُ: يَا أمَيرَ المُؤْمِنِينَ إنَّكَ بالمَكَانِ الذِي أنْزَلَكَ الله فِيهِ وأبُوكَ مُعَذَّبٌ فِي النَّارِ. فَقَالَ لَهُ: مَهْ، فـَـضَّ الله فَاكَ، وَالذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالحَقِ نَبيَّاً، لوْ شُفِّعَ أبِي فِي كُلِ مُذنِبٍ عَلى وَجْهِ الأرْضِ لـَـشفَّعَهُ اللهُ تـَـعَالى فِيهِم، أأبِي مُعَذَّبٌ بِالنَّار؟ وَ أنَا ابْنُهُ قـَـسِيمُ الجَنَّةِ وَالنَّارِ، وَالذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالحَقِ نَبِيَّاً إنَّ نُورَ أبِي: أبِي طـَـالِبٍ يَوْمَ القِيَامَةِ لَيُطـْـفِئُ أنْوَارَ الخَلائِق إلا خَمْسَة ُ أنْوَارٍ: نُورُ مُحَمَّدٍ صَلَى الله عَلَيْه وَآلِه وَنُورِي وَنُورُ فَاطِمَة، وَنُورُ الحَسَنِ، وَالحُسَيْنِ وَنُورُ أوْلادِه مِنَ الأئِمَةِ عَلَيْهُم السَّلام. ألا إنَّ نُورَهُ مِنْ نُورِنَا، خَلَقـَـه اللهُ عَزَّوجَلَّ مِنْ قـَـبْلِ أنْ يَخْلـُـقَ آدَمَ عَلَيْه السَّلامِ بِألـْـفِيْ عَام.
مصدر: عنه غاية المرام: 46 ح 63 وص 208 ح 16.ورواه الكراجكى في الكنز: 80 باسناده عن ابن شاذان. ورواه فخار بن معد في كتابه الحجة على الذاهب إلى تكفير أبى طالب: 72 باسناده إلى الكراجكى.وأورده السيد على خان المدنى الشيرازى في الدرجات الرفيعة: 50 ورواه الطوسى في الامالى: 1 / 331 ح 58 وج 2 / 312 ح 2، والطبرى في بشارة المصطفى: 249 باسنادهما إلى المفضل بن عمر. وأورده الطبرسى في الاحتجاج: 1 / 340، عنه البحار: 35 / 69 ح 3 وعن أمالى الطوسى.وأخرجه العلامة الامينى في الغدير: 7 / 387 ح 3 عن بعض المصادر اعلاه.
قسمنا الخاص في شبكة أنصار الصحابة المنتجبين، إضغط هنـــا.
ملاحظة:
هذه البحوث للنشر، وليست حكراً على أحد، لأنها كتبت قربة إلى الله تعالى راجين منه القبول، فيمكنك نسخها ومن يريد أن يضعها في موقعٍ له، له الحق في ذلك على أن يذكر مصدر هذا البحث أو ذاك، فقط للأمانة العلمية، ولكم جزيل الشكر.
ملاحظة:من يريد أن أضيفه لقائمتي البريدية الخاصة، فتصله کتب أو مقالات بقلم الفقير أو بأقلام أخرى من المؤمنين، أو حتى مواضيع جديرة بالإهتمام، فليرسل لي بريده ( وحبذا أن يکون غير الهت ميل لتجنب المشاکل) على البريد الخاص بالشبکة..!!
تعليق