تويت
نواب من كتله الوفاء للمقاومه وتكتل بعلبك - الهرمل تقبلوا التهانى
النائب رعد: عهدنا الحفاظ على لبنان المقاوم وصون وحده شعبه ومؤسساته .
تقبل نواب ونواب منتخبون من كتلة "الوفاء للمقاومة" وتكتل نواب بعلبك -الهرمل التهاني بفوزهم في الانتخابات في مقام سيد شهداء "المقاومة الاسلامية" السيد عباس الموسوي في النبي شيت، في حضور الرئيس حسين الحسيني ورئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد. وقد نظم ابناء المنطقة استقبالا حاشدا للنواب على امتداد الطريق من سرعين الفوقا الى النبي شيت بنحرالخراف ونثر الارز. ورفعوا هتافات الدعم للمقاومة والامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله.
والقى المسؤول عن حزب الله في البقاع الحاج ابراهيم شاهين كلمة بارك فيها "الالتفاف الشعبي حول المقاومة"، ودعاالى "محاربة الاهمال والحرمان اللذين ما زالا موجودين".
النائب رعد
ثم القى النائب رعد كلمة اكد فيها "البقاء على العهد بحفظ الوصية الاساس بحماية المقاومة وخدمة ابناء المنطقة ورفض الذل والمهانة". وقال: "سنضاعف الجهود وسنحاسب كل مسؤول عن اهمال وتقصير، وباسم كتلة الوفاء للمقاومة وتكتل نواب بعلبك - الهرمل والحلفاء والزملاء في المجلس الجديد، نوجه تحية عهد والتزام لسعينا الحثيث والاكيد الى الحفاظ على لبنان المقاوم وصون وحدة ارضه وشعبه ومؤسساته والحفاظ على السلم الاهلي والاستقرار الداخلي والعيش المشترك وتطبيق اتفاق الطائف تطبيقا كاملا ورفض الوصاية الامنية والتدخل الدولي، سواء أكان عبر القرار 1559 او غيره ولتعزيز دائرة الحوار الوطني الداخلي وتوسيعها وصولا الى التفاهم الذي يقطع الطريق امام محاولة للتدخل الخارجي". ونوه بنسبة الاقتراع التي حصلت في "خزان المقاومة وبنتائج الانتخابات بعدما حسمت المعركة بهذه النتائج. واذا كان هناك من يطلب نزع سلاح الميليشيات، فقد اثبتم بهذا الاقتراع انكم شعب ولستم ميليشيا، والقرار 1559 لم يعد ذا جدوى او مضمون. ان مئات الآلأف الذين استفتوا للمقاومة اعلنوا لأميركا و"اسرائيل" ان المقاومة حق من حقوق اللبنانيين ولن يتنازلوا عنها. وهذه الاوراق التي وضعت في الصناديق توازي فاعليتها الصواريخ الموجهة ضد العدو". واكد ان "لبنان بلد العيش المشترك والمشاركة السياسية فيه هي قدر وليست خيارا. ان احدا فردا كان ام جبهة مهما بلغ شأنه، لا يستطيع ان يفصل السياسة على قياسه ولونه وحجمه متنكرا للاخرين تهميشا او الغاء. وسنبقى على عهدنا على متابعة قضاياهم لنيل حقوقهم وحماية مصالحهم ودفع الضرر عنهم وانماء مناطقهم وتعزيز احوالهم وسبل العيش المعتمدة لديهم. وسنبقى نحن نواب حزب الله على التزامنا النهج الذي جسده الامام الخميني والذي يتابعه الولي الفقيه القائد السيد الخامنئي". وختم: "سنبقى ملتزمين نصرة قضايا الحق والعدل والحرية لا سيما قضية شعب في فلسطين الابية. وسنبقى حريصين على كل علاقاتنا الوطنية الصحيحة مع كل اشقائنا في المنطقة العربية والاسلامية في مواجهة المشروع الصهيوني الذي يسعى الى فرض الهيمنة على منطقتنا".
النائب الحاج حسن
وعلق النائب حسين الحاج حسن على ما ورد في بعض الصحف "ان عرسال صوتت ضد حزب الله، فقال: "ان عرسال التي اصدرت بيان نفي هي بلدة ال300 شهيد دفاعا عن عروبة لبنان، وهي لا تصوت ضد المقاومة لانها جزء منها". واكد ان "الاستفتاء لم يكن في مواجهة لائحة منافسة، بل في وجه كل من تسول له يده ان يمدها على المقاومة والوحدة الوطنية والسلم الاهلي. ونقول للمرشحين الذين لم يفوزوا انهم جزء لا يتجزأ من المقاومة وسنتعاون جميعا من اجل انماء هذه المنطقة".
مهنئون
وزارت مهنئة في مدينة بعلبك شخصيات تقدمها النائب ابرهيم بيان ووفود من عائلات: مرتضى، طه، رعد، فرحات، الجمال، عثمان، شعيب، شقير وسويدان، وفد من "هيئة دعم المقاومة"، وفدان من اهالي بلدتي يونين وبريتال.
وتقبل النواب الحاج حسن وغازي زعيتر ومروان فارس والنائبان المنتخبان اسماعيل سكرية ونوار الساحلي التهاني بالفوز من عشائر وشخصيات ووفود في قاعة المكتبة العامة في الهرمل وفي بلدة القصر.
النائب رعد: عهدنا الحفاظ على لبنان المقاوم وصون وحده شعبه ومؤسساته .
تقبل نواب ونواب منتخبون من كتلة "الوفاء للمقاومة" وتكتل نواب بعلبك -الهرمل التهاني بفوزهم في الانتخابات في مقام سيد شهداء "المقاومة الاسلامية" السيد عباس الموسوي في النبي شيت، في حضور الرئيس حسين الحسيني ورئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد. وقد نظم ابناء المنطقة استقبالا حاشدا للنواب على امتداد الطريق من سرعين الفوقا الى النبي شيت بنحرالخراف ونثر الارز. ورفعوا هتافات الدعم للمقاومة والامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله.
والقى المسؤول عن حزب الله في البقاع الحاج ابراهيم شاهين كلمة بارك فيها "الالتفاف الشعبي حول المقاومة"، ودعاالى "محاربة الاهمال والحرمان اللذين ما زالا موجودين".
النائب رعد
ثم القى النائب رعد كلمة اكد فيها "البقاء على العهد بحفظ الوصية الاساس بحماية المقاومة وخدمة ابناء المنطقة ورفض الذل والمهانة". وقال: "سنضاعف الجهود وسنحاسب كل مسؤول عن اهمال وتقصير، وباسم كتلة الوفاء للمقاومة وتكتل نواب بعلبك - الهرمل والحلفاء والزملاء في المجلس الجديد، نوجه تحية عهد والتزام لسعينا الحثيث والاكيد الى الحفاظ على لبنان المقاوم وصون وحدة ارضه وشعبه ومؤسساته والحفاظ على السلم الاهلي والاستقرار الداخلي والعيش المشترك وتطبيق اتفاق الطائف تطبيقا كاملا ورفض الوصاية الامنية والتدخل الدولي، سواء أكان عبر القرار 1559 او غيره ولتعزيز دائرة الحوار الوطني الداخلي وتوسيعها وصولا الى التفاهم الذي يقطع الطريق امام محاولة للتدخل الخارجي". ونوه بنسبة الاقتراع التي حصلت في "خزان المقاومة وبنتائج الانتخابات بعدما حسمت المعركة بهذه النتائج. واذا كان هناك من يطلب نزع سلاح الميليشيات، فقد اثبتم بهذا الاقتراع انكم شعب ولستم ميليشيا، والقرار 1559 لم يعد ذا جدوى او مضمون. ان مئات الآلأف الذين استفتوا للمقاومة اعلنوا لأميركا و"اسرائيل" ان المقاومة حق من حقوق اللبنانيين ولن يتنازلوا عنها. وهذه الاوراق التي وضعت في الصناديق توازي فاعليتها الصواريخ الموجهة ضد العدو". واكد ان "لبنان بلد العيش المشترك والمشاركة السياسية فيه هي قدر وليست خيارا. ان احدا فردا كان ام جبهة مهما بلغ شأنه، لا يستطيع ان يفصل السياسة على قياسه ولونه وحجمه متنكرا للاخرين تهميشا او الغاء. وسنبقى على عهدنا على متابعة قضاياهم لنيل حقوقهم وحماية مصالحهم ودفع الضرر عنهم وانماء مناطقهم وتعزيز احوالهم وسبل العيش المعتمدة لديهم. وسنبقى نحن نواب حزب الله على التزامنا النهج الذي جسده الامام الخميني والذي يتابعه الولي الفقيه القائد السيد الخامنئي". وختم: "سنبقى ملتزمين نصرة قضايا الحق والعدل والحرية لا سيما قضية شعب في فلسطين الابية. وسنبقى حريصين على كل علاقاتنا الوطنية الصحيحة مع كل اشقائنا في المنطقة العربية والاسلامية في مواجهة المشروع الصهيوني الذي يسعى الى فرض الهيمنة على منطقتنا".
النائب الحاج حسن
وعلق النائب حسين الحاج حسن على ما ورد في بعض الصحف "ان عرسال صوتت ضد حزب الله، فقال: "ان عرسال التي اصدرت بيان نفي هي بلدة ال300 شهيد دفاعا عن عروبة لبنان، وهي لا تصوت ضد المقاومة لانها جزء منها". واكد ان "الاستفتاء لم يكن في مواجهة لائحة منافسة، بل في وجه كل من تسول له يده ان يمدها على المقاومة والوحدة الوطنية والسلم الاهلي. ونقول للمرشحين الذين لم يفوزوا انهم جزء لا يتجزأ من المقاومة وسنتعاون جميعا من اجل انماء هذه المنطقة".
مهنئون
وزارت مهنئة في مدينة بعلبك شخصيات تقدمها النائب ابرهيم بيان ووفود من عائلات: مرتضى، طه، رعد، فرحات، الجمال، عثمان، شعيب، شقير وسويدان، وفد من "هيئة دعم المقاومة"، وفدان من اهالي بلدتي يونين وبريتال.
وتقبل النواب الحاج حسن وغازي زعيتر ومروان فارس والنائبان المنتخبان اسماعيل سكرية ونوار الساحلي التهاني بالفوز من عشائر وشخصيات ووفود في قاعة المكتبة العامة في الهرمل وفي بلدة القصر.