مخطط صهيونى لإفراغ القدس المحتله من الفلسطينين بحلول 2020
كشف مدير دائرة الخرائط في جمعية الدراسات العربية خليل التفكجي، أمس، عن مخطّطٍ صهيونيّ يهدف إلى إفراغ القدس الشرقية المحتلة، تماماً من الفلسطينيين والعرب بحلول العام 2020.
وقال التفكجي إنّ: "جمعياتٍ يهودية متعدّدة تعمل بشكلٍ منظّم ومتسارع داخل البلدة بدعمٍ من "اسرائيل" بمعنى أنّ الدولة والقانون مكرّسان لدعم المستوطنين داخل البلدة القديمة لإفراغها من المسلمين والمسيحيين ووضعها في الخارطة اليهودية الجديدة".
وأوضح التفكجي أنّ: "هنالك ضغوطاً كبيرة تمارس على الفلسطينيين في المدينة بهدف تهجيرهم إلى مناطق خارج حدود بلدية القدس أو إلى دول أخرى".
وأضاف التفكجي أنّ ""اسرائيل" قرّرت إفراغ المدينة من سكانها، بعد أنْ أظهرت إحصائياتٌ أنّ عدد الفلسطينيين في القدس الشرقية بلغ 260 ألفاً واليهود 182 ألفاً، فبدأت بإقامة الجدار للتخلّص من 100 ألف عربيّ, وإقامة القدس الكبرى بالمفهوم ("الاسرائيلي")، بالإضافة إلى سحب الهويات والضرائب وهدم المنازل".
كشف مدير دائرة الخرائط في جمعية الدراسات العربية خليل التفكجي، أمس، عن مخطّطٍ صهيونيّ يهدف إلى إفراغ القدس الشرقية المحتلة، تماماً من الفلسطينيين والعرب بحلول العام 2020.
وقال التفكجي إنّ: "جمعياتٍ يهودية متعدّدة تعمل بشكلٍ منظّم ومتسارع داخل البلدة بدعمٍ من "اسرائيل" بمعنى أنّ الدولة والقانون مكرّسان لدعم المستوطنين داخل البلدة القديمة لإفراغها من المسلمين والمسيحيين ووضعها في الخارطة اليهودية الجديدة".
وأوضح التفكجي أنّ: "هنالك ضغوطاً كبيرة تمارس على الفلسطينيين في المدينة بهدف تهجيرهم إلى مناطق خارج حدود بلدية القدس أو إلى دول أخرى".
وأضاف التفكجي أنّ ""اسرائيل" قرّرت إفراغ المدينة من سكانها، بعد أنْ أظهرت إحصائياتٌ أنّ عدد الفلسطينيين في القدس الشرقية بلغ 260 ألفاً واليهود 182 ألفاً، فبدأت بإقامة الجدار للتخلّص من 100 ألف عربيّ, وإقامة القدس الكبرى بالمفهوم ("الاسرائيلي")، بالإضافة إلى سحب الهويات والضرائب وهدم المنازل".