عند ما أذكرك يزداد الشوق في قلبي ليقاك مجدداً
لا أعرف ماذا يصابني وما الذي يحدث لي متتالياً
شعور لا يوصف وهمسات لا تذكر وأمل في اللقاء مجدداً دوماً
أتـحسر وأتخيل شخصك دائماً أمامي ماضياً وحاضراً ومستقبلاً
لا يمكنني البوح عما في داخلي لان رغبت بأن أمك خيالي ملكاً خاصاً
لا يحوي من القلوب غير قلبي المتفطر حزناًوحرقة شوقاً
في لقياك أغرق في عالم الخيال سنيناً
فأمشي مع الأيام كالطفله باحثة دوماً عن ظلاً
ظلاً ... ولا أعلم أعلم أي الظلال سوف يحميني يوماً
أسير بين خيالات العقل متلهفة باحثة عن أملاً يعيش الواقع دهراً لا يغيب شهراً او يوماً
بين أحلامي كنت متيقضه دوماًفلم أعرف الى الخلد بالنوم سبيلاً
كنت حادة في النظر جداً
علني أراك والدي طيفاً
يظم أنظاري قليلاً
ويرحم عذابي ثانيتاً
لا أطلب النظر إليك كثيراً
ولكن أريد أن أعيش معك لحظةً
تحي معنى وجود الأبوه في قلبي نصف معناها وليس كلاً
لا أكذب إن قلت إني عشتها ولكن لم أشبع من وجودها مع دوماً
فكنت أحترم والدي رغم الحب الذي يسري بدمي عمراً
ورغم الحب هذا فلم أتمكن من الحفاظ عليه يوماً
فقد رحل مع من أحبهم قلبي كثيراً وعزهم أكبر من كل كبيراً
كان هذا كل حياتي وكل ما تمناه بين السنين دوماً
فالحب وكل الحب كان من مخصوص هذا الشخص
ولكن أمر الله ما من أحد يستطيع رده ولا التوقف بوجهه
أطلب من الله أن يرحم الجميع برحمته إنشالله
فلولا الأمل والعيش على رثائه لما إنتظرت العمر يمصي دونه ولا العيش يوماً بدونه فالله أعطاني الامل لكي أعيش الحياة كما هي واجبه عيشها فالشكر الى الله والحمد على كل حال وهو القدير العليم
لا أعرف ماذا يصابني وما الذي يحدث لي متتالياً
شعور لا يوصف وهمسات لا تذكر وأمل في اللقاء مجدداً دوماً
أتـحسر وأتخيل شخصك دائماً أمامي ماضياً وحاضراً ومستقبلاً
لا يمكنني البوح عما في داخلي لان رغبت بأن أمك خيالي ملكاً خاصاً
لا يحوي من القلوب غير قلبي المتفطر حزناًوحرقة شوقاً
في لقياك أغرق في عالم الخيال سنيناً
فأمشي مع الأيام كالطفله باحثة دوماً عن ظلاً
ظلاً ... ولا أعلم أعلم أي الظلال سوف يحميني يوماً
أسير بين خيالات العقل متلهفة باحثة عن أملاً يعيش الواقع دهراً لا يغيب شهراً او يوماً
بين أحلامي كنت متيقضه دوماًفلم أعرف الى الخلد بالنوم سبيلاً
كنت حادة في النظر جداً
علني أراك والدي طيفاً
يظم أنظاري قليلاً
ويرحم عذابي ثانيتاً
لا أطلب النظر إليك كثيراً
ولكن أريد أن أعيش معك لحظةً
تحي معنى وجود الأبوه في قلبي نصف معناها وليس كلاً
لا أكذب إن قلت إني عشتها ولكن لم أشبع من وجودها مع دوماً
فكنت أحترم والدي رغم الحب الذي يسري بدمي عمراً
ورغم الحب هذا فلم أتمكن من الحفاظ عليه يوماً
فقد رحل مع من أحبهم قلبي كثيراً وعزهم أكبر من كل كبيراً
كان هذا كل حياتي وكل ما تمناه بين السنين دوماً
فالحب وكل الحب كان من مخصوص هذا الشخص
ولكن أمر الله ما من أحد يستطيع رده ولا التوقف بوجهه
أطلب من الله أن يرحم الجميع برحمته إنشالله

فلولا الأمل والعيش على رثائه لما إنتظرت العمر يمصي دونه ولا العيش يوماً بدونه فالله أعطاني الامل لكي أعيش الحياة كما هي واجبه عيشها فالشكر الى الله والحمد على كل حال وهو القدير العليم


تحياتي القلبيه وسلام

تعليق