السلام علي المؤمنين
تحيه وشكر لاخواني واخواتي من الشيعة
الذين اثروا الموضوع بارائهم وتعليقاتهم
المشاركة الأصلية بواسطة حـــيدرة
...............
اين النباء العظيم عن هذا الموضوع.....
ينقله الاخ العضو قصا ولصقا دون ان يبدي رايه فيه او حتي يوضح لنا ما هو المطلوب....علي غرار ما الغي من مشاركات لي في هذا القسم موضوع الشيخ الالباني وفتواه...
هل هذا يطابق القوانين ..
ولا تعليق علي الموضوع ولا علي ناقله...
علي غرااااااااار؟ هذا فقط ما كان ينقصنا
تقارن موضوعي انا بما تنقله انت من الـ..........
انت بمنتدي شيعي ايها الزميل ان كنت لا تدري وان كنت تدري فالخطب اعظم... تبجحكم انتم المخالفين ليس له حدود
ومن قال اننا نكترث لك او لتعليقاتك
وما شانك ان كان قصا اولصقا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المنتدي منتدي شيعي
وللشيعة فيه ان يكتبوا ما يحلوا لهم
ام تريدون تكميم افواهنا بمنتدياتنا
تريد ان يحذف المشرف هذا الموضوع فقط لانه لا يتوافق واهواء المزيفين
ويفضح حقيقة سيدك ابو بقر لعنه الله
صدق ان لم تستح فافعل ماشئت
التعديل الأخير تم بواسطة اسد خيبر; الساعة 20-06-2005, 09:57 AM.
لقد حاول الكثير إلصاق أحاديث ومواقف خيالية كثيرة ببعض الصحابة وذلك لأغراضهم الخاصة
وفعلا إذا رأينا بعض هذه الروايات فإننا نستغرب لماذا إختلف المسلمون في السقيفة في إختيار خليفة للرسول (ص) مع وجود هذه الروايات والجواب هو إن هذه الروايات هي موضوعة ومكذوبة
( قال تعالى :
إلاّ تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيّده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا
فهذا أحد الرجلين وقد أثبت عليه الكفر في كل ألفاظ الآية وذلك بملاحظة الأمور الآتية :
الأول : إنه خرج أولاً من قبل الذين كفروا ولا يعقل أن يُخرجوا صاحبه ويتركوه والإخراج إنما هو للنبي ( ص ) فما قال ( أخرجوهما ) بل أخرجوا الرسول وأما هو فتطوع بالخروج لأجلهم فأصبح النبي بعده زمنياً ولذلك أصبح ثانياً في الخروج مع أنه أولٌ في الإخراج
الثاني : أنه فوجئ بالانتقال الى الغار فما أدرك الموضع ولا المسافة وحبط التخطيط لأنه إنما خرج للإعلام بموضع النبي حتى يقتلوه ففوجئ وهو في الغار : ( إذ هما في الغار ) .
الثالث : سماه صاحبه وهو في القرآن خلاف التابع في ستة عشر من المواضع فتدبّر وأفهم !
الرابع : أنه تعالى أنزل السكينة على النبي وحده دون صاحبه لأنه لا يستحق . علماً أن السكينة تنزل على المؤمنون في المواقف كلِّها قال تعالى : وأنزل السكينة على رسوله وعلى المؤمنين فأثبت كونه من غير المؤمنين .
الخامس : انه أيـّد النبي ( ص ) وحده علماً أن التأييد ينزل على المؤمنين فراجع موارد التأييد في القرآن ينكشف لك السر في الحال .
السادس : أنه تعالى أيـّد رسوله بجنود لم يروها وأبو بكر من المخاطبين قطعاً فيدلّ على أنه ليس من الجنود فلم يكن مؤيَّداً بهم ولا مؤيِّداً منهم ! فهو عنصرٌ غريبٌ .
السابع : أنه تعالى أثبت عليه الحزن في هذا الموضع ! والموضع موضع خوفٍ لا حزنٍ . والحزن هو دوماً على ما فات والخوف هو دوماً ممّا يحتمل أن يأتي مستقبلاً ! .
ولما كان أبو بكر حزيناً لا خائفاً دلّ ذلك على وجود شيءٍ فاته ولم يفته شيء سوى نجاة الرسول فافهم وراجع موارد الخوف والحزن في القرآن تظهر لك جلية الحال .
الثامن : أنه تعالى أثبت وجود كلمتين في الغار أحدهما كلمة الله العليا وهو رسول الله والأخرى كلمة الذين كفروا وهو أبو بكر .
ولذلك فلاحظ الاتّفاق العجيب بين هذه الآية وبين آخر آيةٍ نزلت في حجّة الوداع لم ينزل بعدها إلاّ آية النعمة وسورة النصر وهي قوله تعالى :
يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهمـّوا بما لم ينالوا
نزلت في الثلاثة المتآمرين الذين كشفهم حذيفة بن اليمان حيث قالوا حينما عقد النبي (ص ) لعليّ ( عليه السلام ) البيعة : هذا لا يكون قط واتّفقوا أن يجعلوا أبا بكر من بعده ويقتلوا عليّاً . فأشارت الآية الى إمكانية حصول خلافته بعد كفرهم وعدم قدرتهم على قتل عليٍّ .. وقد ورد تفسير الآية عن أهل البيت ( ع) في سبعة أحاديثٍ وأن المقصود ( بكلمة الكفر ) هو أبو بكر .
)
والسلام عليكم ورحمة الله وبر كاته
وللعلم عندي المزيد لمن طلب وكلها من القران الكريم والسنة الشريفة
( قال تعالى :
إلاّ تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيّده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا فهذا أحد الرجلين وقد أثبت عليه الكفر في كل ألفاظ الآية وذلك بملاحظة الأمور الآتية :
الأول : إنه خرج أولاً من قبل الذين كفروا ولا يعقل أن يُخرجوا صاحبه ويتركوه والإخراج إنما هو للنبي ( ص ) فما قال ( أخرجوهما ) بل أخرجوا الرسول وأما هو فتطوع بالخروج لأجلهم فأصبح النبي بعده زمنياً ولذلك أصبح ثانياً في الخروج مع أنه أولٌ في الإخراج
الثاني : أنه فوجئ بالانتقال الى الغار فما أدرك الموضع ولا المسافة وحبط التخطيط لأنه إنما خرج للإعلام بموضع النبي حتى يقتلوه ففوجئ وهو في الغار : ( إذ هما في الغار ) .
الثالث : سماه صاحبه وهو في القرآن خلاف التابع في ستة عشر من المواضع فتدبّر وأفهم !
الرابع : أنه تعالى أنزل السكينة على النبي وحده دون صاحبه لأنه لا يستحق . علماً أن السكينة تنزل على المؤمنون في المواقف كلِّها قال تعالى : وأنزل السكينة على رسوله وعلى المؤمنين فأثبت كونه من غير المؤمنين .
الخامس : انه أيـّد النبي ( ص ) وحده علماً أن التأييد ينزل على المؤمنين فراجع موارد التأييد في القرآن ينكشف لك السر في الحال .
السادس : أنه تعالى أيـّد رسوله بجنود لم يروها وأبو بكر من المخاطبين قطعاً فيدلّ على أنه ليس من الجنود فلم يكن مؤيَّداً بهم ولا مؤيِّداً منهم !
فهو عنصرٌ غريبٌ
.
السابع : أنه تعالى أثبت عليه الحزن في هذا الموضع ! والموضع موضع خوفٍ لا حزنٍ . والحزن هو دوماً على ما فات والخوف هو دوماً ممّا يحتمل أن يأتي مستقبلاً ! .
ولما كان أبو بكر حزيناً لا خائفاً دلّ ذلك على وجود شيءٍ فاته ولم يفته شيء سوى نجاة الرسول فافهم وراجع موارد الخوف والحزن في القرآن تظهر لك جلية الحال .
الثامن : أنه تعالى أثبت وجود كلمتين في الغار أحدهما كلمة الله العليا وهو رسول الله والأخرى
كلمة الذين كفروا وهو أبو بكر
.
ولذلك فلاحظ الاتّفاق العجيب بين هذه الآية وبين آخر آيةٍ نزلت في حجّة الوداع لم ينزل بعدها إلاّ آية النعمة وسورة النصر وهي قوله تعالى :
يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهمـّوا بما لم ينالوا
نزلت في الثلاثة المتآمرين الذين كشفهم حذيفة بن اليمان حيث قالوا حينما عقد النبي (ص ) لعليّ ( عليه السلام ) البيعة : هذا لا يكون قط واتّفقوا أن يجعلوا أبا بكر من بعده ويقتلوا عليّاً . فأشارت الآية الى إمكانية حصول خلافته بعد كفرهم وعدم قدرتهم على قتل عليٍّ .. وقد ورد تفسير الآية عن أهل البيت ( ع) في سبعة أحاديثٍ وأن المقصود ( بكلمة الكفر ) هو أبو بكر .
)
والسلام عليكم ورحمة الله وبر كاته
وللعلم عندي المزيد لمن طلب وكلها من القران الكريم والسنة الشريفة
فهذا أحد الرجلين وقد أثبت عليه الكفر في كل ألفاظ الآية
الثامن : أنه تعالى أثبت وجود كلمتين في الغار أحدهما كلمة الله العليا وهو رسول الله والأخرى كلمة الذين كفروا وهو أبو بكر .
والكلب أفضل منه وهي الثانية:
فإن كانت مفخرة أبوبكر أنه صاحب النبي في الغار وأخذ أتباعه يطنطنون على هذه المهزلة لهذا الأفاك كذباً وتزويراً وبهتانا،فكلب أهل الكهف أفضل من أبوبكر:
((سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رَابِعُهُمْكَلْبُهُمْوَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْكَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْكَلْبُهُمْقُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ مَا يَعْلَمُهُمْ إِلا قَلِيلٌ فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلا مِرَاءً ظَاهِرًا وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَدًا))
بينما في أية الغار يقوال الله سبحانه وتعالى:
((إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِلا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا))
اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وغصب حقَّهم وهو الزنديق الأكبر الأحمق الأبتر، الكافر المردود، ثاني اثنين نمرود، الفاسق الفاجرالمشرك المطرود، عدوُّ الله وعدوُّ الرسول الذي انكر حقّ البتول غاصب أرض فدك، المدفون بقعرالدرك، رأس اهل الضلالة والشقاوة، خسِر الدنيا والأخرة، الملقب بكلب وادي التهامة، المؤبَّد في عذاب يوم القيامة، قاطع حقِّ الخلافة ابو بكر بن ابي قحافة لعنة الله عليه.
اللهم العن الشقيّ الأعظم والملحد المشرك المجتذم، رئيس اهل الظلم، عدوَّ الله وعدوَّ الوليّ، الملعون بالنّص الجليّ، غاصب حقّ ابي تراب باعث ايجاد النّار والعذاب مخرِّبَ المسجد والمحراب فرعون امّةِ شافع يوم الحساب، المحروم من الحسنات والثواب مردود الأعمال والأداب الظالم عند اولي الألباب الكافر في جميع الكتاب المعذب بجميع العِقاب المُخاطب بكلب السّقر الكذّاب الفاجر المرتد المرتاب المخلَّد في غضب الملِكِ الوهاب عمر بن الخطاب عليه اللعنة والعذاب.
عالمكم الطبطبائي يقول أن صحبته له في الغار قطعية وثابتة
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 9 ص 279 قوله تعالى : ( إلا تنصروه فقد نصره الله إذ اخرجه الذين كفروا ثانى اثنين إذ هما في الغار ) ثانى اثنين أي أحدهما ، والغار الثقبة العظيمة في الجبل ، والمراد به غار جبل ثور قرب منى وهو غير غار حراء الذى ربما كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يأوى إليه قبل البعثة للاخبار المستفيضة ، والمراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي . وقوله : ( إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا ) أي لا تحزن خوفا مما تشاهده من الوحدة والغربة وفقد الناصر وتظاهر الاعداء وتعقيبهم إياى فإن الله سبحانه معنا ينصرني عليهم .
أما أوهامكم حول آية الغار فلقد تم نسفها هنا
يا جمال يبدوا أنك سوف لا تفهم و يحتاج أن أصفعك بحجج و ألقمك بأحجار لكي تسكت .
عموما أنا إن شاء الله في مرحلة إتمام بحثي حول هذه الآية المباركة بحثا قرآنيا على فرض وجود صاحبك ابي بكر في الغار مع النبي الأكرم , فلا تتبجح بقلمك , فإني بمعرفتي السابقة بك رأيتك ملاعب جيد باللأفاظ لتوهم للمخاطب غير الحقيقة , فإن شاء الله سوف اعلمكم بنتائج بحثي المتواضع , و من الله التوفيق .
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على أشرف الخلق أجمعين
و على أهله الطاهرين
بارك الله فى إخوانى السنة المشتركين فى الدفاع عن سيدنا أبا بكر الصديق رضى الله عنه و أرضاه .
الأعضاء الشيعة المكفرين لأبى بكر
اولا :
أصبحتم مصدقين لهذا البحث و هدمتم كل الإدعاءات التى قيلت عن أبى بكر و مفاسده فى آية الغار ... و هذا إن دل على شيئ فإنما يدل على أنكم منساقين بلا حول لكم و لا قوة بل و لا تفكير و عقل ... بل إنكم باحثين عن مثالب لسيدنا أبى بكر مهما كانت متناقضة و الغريب أنكم مصدقين الشيئ و نقيضه بعنى أن الشخص منكم مقتنع أن أبا بكر كافر بنص و تفسير آية الغار من كتبكم و فى نفس الوقت مقتنع بالبحث الذى يقول أن أبا بكر لم يكن مع النبى فى الغار و هذا فى حد ذاته مناف للعقل و لكن يبدو أنكم منساقون بلا ... دليل .
ثانيا :
هذه صفات المشركين الذين قالوا عن سيدنا محمد فى بداية بعثته أنه كذاب فلما فشلوا فى إثبات ذلك قالوا عنه شاعر و لما لم يصدقهم الناس لأنه أمى قالوا أنه ساحر و هكذا الباطل عندما يحارب الحق فهو يحاربه بلا سبب حقيقى بل يخترع له الأسباب .
فالشيعة قالوا أن آية الغار لا تثبت لأبا بكر أى فضيلة أو مكرمة فغيروا حربهم ضده إلى أن الآيات تشهد عليه بالكفر و عدم الإيمان فلما أقيمت عليهم الحجة بإيمان أبى بكر لجأوا مؤخرا إلى محاولة إثبات أن أبا بكر لم يكن مع النبى فى الغار . و هذا يثبت أنها حرب لمجرد الحرب .
ثالثا :
أن محاولة نفى وجود أبو بكر مع النبى فى الغار هو أكبر دليل على أن من كان موجودا مع النبى فى الغار له منقبة و مكرمة عظيمة جدا لدرجة أنكم تريدون نفيها عن سيدنا أبا بكر لحرمانه من هذا الشرف الذى يحرج مذهبكم تماما .
رابعا :
نحن أهل السنة لم نغير رأينا لأن الحق ثابت و لا يتغير فنحن نعلم و بكل تأكيد و ثوابت أن أبا بكر كان مع الرسول فى الغار و هذا شرف عظيم جدا لم يناله غيره و لو قلتم عنه أنه مائة كافر فلا نلتمس الأسباب لتبرئته و إنكار أنه كان فى الغار مثل حججكم الواهية التى تناقض كل واحدة الأخرى .
خامسا :
هل ارتد أبو بكر بعد وفاة الرسول أم أن الرسول توفى و هو يعلم بنفاقه و ردته و كفره ؟
فإذا لم يكن يعلم بهذا الأمر فإنه لم يكن يرى بتفسير الآية كما فسرها علماؤكم الذين كفروا أبا بكر . فهل علماؤكم أعلم من النبى ؟
و إن كان النبى يعلم بهذا الأمر فكيف صاحب أبا بكر و لم يحذر المسلمين منه خاصة و أنه عاش أحد عشر سنة بعد الهجرة ؟
تعليق