كان أبو جعفر المنصور حريصا على مال خزينة الدولة يحفظ القصيدة من الشعر من اول مرة تلقى امامه ...وله غلام يحفظهات اذا القيت امامه مرتين ...وجارية تحفظها بعد سماعها ثلاث مرات ..
عرض عرضا على الشعراء ان يعطيهم عطيه كبيرة لكل من قال قصيدة جديدة من نظمه هو لا غيره ...تعدل وزن الذي كتب عليه ذهبا ...
فتسابق الشعراء على القاء الشعر امامه ...فيفاجأون بقول الامير لهم هذه قديمة ...
ويلقيها امامهم ...ثم يدعو غلامه فيلقيها ايضا ثم يدعو الجارية فتصنع ايضا ..
فيتحير الشاعر ويشك في نفسه انه ناظمها الاصلى ...فيرجع خالي الوفاض ...
ذكروا ذلك للشاعر الاصمعي ...فقرر ان يقبل الرهان ...
فقال تلك القصيدة المعجزة ..

تعليق مميز جدا للشيخ احمد القطان ...لن تستطيع مسك نفسك من الضحك وانت تستمع له ...
ملاحظة القصة لا تثبت تاريخيا \ ولكنها تذكر من باب الترويح
عرض عرضا على الشعراء ان يعطيهم عطيه كبيرة لكل من قال قصيدة جديدة من نظمه هو لا غيره ...تعدل وزن الذي كتب عليه ذهبا ...
فتسابق الشعراء على القاء الشعر امامه ...فيفاجأون بقول الامير لهم هذه قديمة ...
ويلقيها امامهم ...ثم يدعو غلامه فيلقيها ايضا ثم يدعو الجارية فتصنع ايضا ..
فيتحير الشاعر ويشك في نفسه انه ناظمها الاصلى ...فيرجع خالي الوفاض ...
ذكروا ذلك للشاعر الاصمعي ...فقرر ان يقبل الرهان ...
فقال تلك القصيدة المعجزة ..

تعليق مميز جدا للشيخ احمد القطان ...لن تستطيع مسك نفسك من الضحك وانت تستمع له ...
ملاحظة القصة لا تثبت تاريخيا \ ولكنها تذكر من باب الترويح