تويت
تفشي ظاهرة الانتحار في الكيان الصهيوني...،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل عى محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم...،،،
الصدر : الوكاله الشيعية للانباء
إباء . وكالات
شهِدَ الأسبوع الماضي ثماني حالات انتحار في أوساط الكيان الصهيوني، ما يرفع عدد الصهاينة الذين أقدموا على الانتحار- منذ بداية العام الجاري 2005م وحتى السابع عشر من يونيو- إلى أكثر من 153 شخصًا، بحسب معطيات رسمية، وإلى أكثر من 255 منذ الأول من نوفمبر من العام الماضي 2004م.
وذكرت منظمة صهيونية رسمية معنية (بتشخيص أسباب الموت) أنه أقدم خلال الأسبوع الماضي ثمانية صهاينة على الانتحار، وذلك من بين 25 وفاة غير طبيعية، مشيرةً إلى أن معظم الأسباب التي أدت إلى الانتحار تمت إما بسبب الخوف أو ضائقة مالية.
وأعربت مصادر صهيونية مختصة عن بالغ قلقها من حالات الانتحار المتفشية في أوساط المغتصبين الصهاينة، ناهيك عن تلك غير المعلن عنها لا سيما في صفوف قوات الجيش الصهيوني، والتي يشير البعض منها إلى أنها من نتاج انتفاضة الأقصى التي اندلعت في سبتمبر من عام 2000م، والتي شكلت ضربةً قاصمةً لاقتصاد الدولة العبرية، وضربًا للأمن الشخصي للصهاينة.
وتشير الدراسات الصهيونية إلى أن 13% من أبناء الشبيبة في الدولة العبرية فكروا في الانتحار، وأن 5% حاولوا الانتحار فعلاً، إلا أن دراسةً نُشِرت مؤخرًاً في تل أبيب تفيد أن 10% من الذكور في الدولة العبرية و25% من النساء يعانون من الاكتئاب.. الأمر الذي دفع أكثر من 1100- ممن اتصلوا بخطوط الطوارئ - إلى التهديد بالانتحار.
وعللت مصادر صهيونية حالة العجز عن وضع حدٍّ لحالات الانتحار المتزايدة إلى الضائقة المالية، التي تعاني منها خدمات الصحة النفسية، وتقول مصادر طبية صهيونية إنه (لا حلَّ لهذه الظاهرة في الأفق).
اللهم صل عى محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم...،،،
الصدر : الوكاله الشيعية للانباء
إباء . وكالات
شهِدَ الأسبوع الماضي ثماني حالات انتحار في أوساط الكيان الصهيوني، ما يرفع عدد الصهاينة الذين أقدموا على الانتحار- منذ بداية العام الجاري 2005م وحتى السابع عشر من يونيو- إلى أكثر من 153 شخصًا، بحسب معطيات رسمية، وإلى أكثر من 255 منذ الأول من نوفمبر من العام الماضي 2004م.
وذكرت منظمة صهيونية رسمية معنية (بتشخيص أسباب الموت) أنه أقدم خلال الأسبوع الماضي ثمانية صهاينة على الانتحار، وذلك من بين 25 وفاة غير طبيعية، مشيرةً إلى أن معظم الأسباب التي أدت إلى الانتحار تمت إما بسبب الخوف أو ضائقة مالية.
وأعربت مصادر صهيونية مختصة عن بالغ قلقها من حالات الانتحار المتفشية في أوساط المغتصبين الصهاينة، ناهيك عن تلك غير المعلن عنها لا سيما في صفوف قوات الجيش الصهيوني، والتي يشير البعض منها إلى أنها من نتاج انتفاضة الأقصى التي اندلعت في سبتمبر من عام 2000م، والتي شكلت ضربةً قاصمةً لاقتصاد الدولة العبرية، وضربًا للأمن الشخصي للصهاينة.
وتشير الدراسات الصهيونية إلى أن 13% من أبناء الشبيبة في الدولة العبرية فكروا في الانتحار، وأن 5% حاولوا الانتحار فعلاً، إلا أن دراسةً نُشِرت مؤخرًاً في تل أبيب تفيد أن 10% من الذكور في الدولة العبرية و25% من النساء يعانون من الاكتئاب.. الأمر الذي دفع أكثر من 1100- ممن اتصلوا بخطوط الطوارئ - إلى التهديد بالانتحار.
وعللت مصادر صهيونية حالة العجز عن وضع حدٍّ لحالات الانتحار المتزايدة إلى الضائقة المالية، التي تعاني منها خدمات الصحة النفسية، وتقول مصادر طبية صهيونية إنه (لا حلَّ لهذه الظاهرة في الأفق).
تعليق