بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
قلتها مرارا وتكرارا: الأصل في الناصبي الكذب، حتى ولو أراد الصدق فهو كاذب!!
وقد أثبتها من قبل في موضوع سابق كذب هذا الناصبي الأفاق الحقير، ولا مانع من تكرار الفضيحة، ولكن من يرضى على نفسه أن يترضى على من دعا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عليه، فلا ذرة حياء في وجهه.
سليل يزيد وبني أمية، أراد أن يطعن في شيخ الطائفة قدس الله نفسه الطاهرة، ولكن شاء الله أن يطعن في نفسه المريضة، قبل أن يطعن في شيخ الطائفة.
وعموما: بحثه الذي ادعى أنه وصل به السماء، هو أحقر من ألوث يدي اللتين تربيتا على مذهب أهل بيت العصمة والطهارة، بالرد عليهما، لكن إذا زاد عواء الذئب، فلا بد من إخماده، وإلا أزعج الناس، ولم يستطيعوا النوم!!
لذلك: سيكون ردي على تفاهاته على شكل بعض نقاط فقط، وأستميح العذر مشرف الشبكة في طرح الرابط لأحقر شبكة في النت على الإطلاق، ولكن كي يرى الأخوان، ويضحكوا، وندخل السرور على قلب أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام، بفرح شيعتهم:
الموضوع هنا: ثاني إسفين في نعش علم الرجال عند الرافضة المساكين
قال أحقر خلق الله في أول سخافاته:
أقول أنا أبو عبيدة معاصرة الكشي للكليني وأنه من أصدقاء الكليني يدفعنا إلى رد كل من ضعف كتاب الكافي لأن الكليني مؤلف كتاب الكافي كان صديقا وزميلا للكشي.
وقد قال عنه الطوسي في الفهرست (ثقة بصير بأخبار الرجال). ص167.
أضيف: إن البصير بأخبار الرجال لم تصلنا أنه صرح أو نبه الكليني عن إيراده رواية ضعيفة واحدة في كتاب الكافي، مع أن الكليني صرح في بداية كتابه بأن كتابه كل آثاره صحيحه.
أقول: كون الكليني قدس الله نفسه الطاهرة من أصدقاء الكشي قدس الله نفسه الطاهرة فيه كلام طويل، فلم يصلنا بطريق معتبر، فهلا أوضح لنا عبقري زمانه، دليلا معتبرا على ذلك.
أضف إلى ذلك أن الكشي قدس الله نفسه الطاهرة قد أكثر من الرواية عن العياشي، عن ابن فضال، ولم أقف على رواية واحدة للكليني قدس الله نفسه الطاهرة عن العياشي، وإن كان أحد قد وقف على ذلك، فليرنا!!
أضف إلى ذلك، أن الكشي قد أكثر من الرواية عن محمد بن قولويه (ليس صاحب كامل الزيارات، بل أبوه) بينما الكليني قدس الله نفسه الطاهرة هو في طبقة محمد بن قولويه، بدليل أن ابنه ابن قولويه قد روى عنه كثيرا، فكيف يكون الكشي معاصرا للكليني عند ذلك.
أضف إلى ذلك فقد روى الكشي عن الكثير الكثير من الضعفاء، وضعف أكثر من رواية هو نفسه في كتابه، فكيف يمكن الحكم بهذا الحكم!!
إلا إذا كان الحكم صادر من أحمق لا يفقه شيئا، فذلك: لعمري أعظم المصائب.
ثم قال تابع الطبقاء وأبنائهم:
فنلاحظ: أن بين وفاة الكشي 350 هـ، وسفر الطوسي إلى بغداد 408 هـ، قرابة ثمان وخمسون سنة. وأيضا لم نرى الطوسي في ذكره لكتاب الكشي عزى ذلك لأي طريق؟!
أقول: يا حفيد الطلقاء، لقد فاتك أن تعلم أن الشيخ الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة قد ذكر في كتابه الفهرست طريقه إلى كل كتب الكشي قدس الله نفسه الطاهرة، فلماذا الكذب، والقول بأن الشيخ الطوسي لا يملك طريقا إلى كتاب الرجال!!
وطريق الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة إلى كتب الكشي صحيح وهو ((جماعة عن التلعبكري قدس الله نفسه الطاهرة عنه)، وهو صحيح بإجماع الطائفة، وقد صحح زعيم الحوزة العلمية السيد الخوئي قدس الله نفسه الطاهرة ذلك في معجمه في ترجمة الكشي، فلتراجع ذلك، يا كذاب يا أفاق!!
كما أننا نضيف فائدة لأتباع الطلقاء، وهو أن الفعل المضارع المعتل الآخر يجزم بحذف حرف العلة، فلذلك (لم نرى) لا تكتب هكذا، وإنما هكذا (لم نر).
وها ما يعرفه أبناء المدرسة المتوسطة، فما بالك بالباحث الناصبي النحرير.
قال الناصبي الأفاق:
بلا نلاحظ أن النجاشي الذي يكبر الطوسي بثلاث عشرة سنة، يصف كتاب الكشي بأنه كثير الأغلاط.
مع أننا لم نرى لنجاشي المتخصص في هذا المضمار أي إجازة للكتاب المذكور بل طعن فيه وضعفه.
أقول: ليت هذا الناصبي الأفاق قد ذكر كلام النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة كاملا، ليتضح للقارئ أفقه وكذبه.
لكن اللطيف أن شيخ المدعو وسيده وتاج رأسه الناصبي الأكبر القفاري، قد نقل من عبارة النجاشي في كتاب الكشي ما يفيد المدح، وهذا الأفاق قد نقل من عبارته ما يفيد الذم، وكل منهما ترك ما يخالف هواه:
لأن الغاية تبرر الوسيلة. (راجع مقدمة رسالته في الكذب والإفتراء، عند كلامه عن كتب الرجال)
أظن أن هذا القدر من الإفتراء والكذب في موضوع واحد، كافي لعدم الإستمرار في الرد!!
ولو أراد الأخوة الكرام متابعة الرد بتفصيل أكبر فلا مانع لدي!!
لكني أود أن أصل في النهاية لأمر معين:
لقد ساء الناصبي الأكبر ما يذكر عن شيوخه من الحسد وغيره، حتى أن بعضهم قد طعن في الآخر حسدا له.
فلا يخفى على أحد رأي الذهلي في البخاري، وعندما رأى أهل السنة أن ذلك يهدم البخاري عن بكرة أبيه، قالوا بأن الذهلي ما قال ذلك إلا حسدا للبخاري، واتهموا الذهلي، وبرأوا البخاري، لكن المصيبة أن البخاري نفسه روى عن الذهلي!!
وكذلك: إعراض أبي حاتم وأبي زرعة عن البخاري، والذي عللوه بأنه بسبب ما كتب لهم الذهبي عنه، وويح قلبي كيف يثق أرباب الرجال وعلماءه كأبي حاتم وأبي زرعة بكلام الذهلي، ولا يثق به سفهاء السلفية!!
بل كيف يصدر أبو حاتم وأبو زرعة حكما على شخص دون أي تأكد منهما، أليس ذلك يفضي إلى التوقف في كل حكم يصدر منهما!!
أضف إلى ذلك رأي أحمد بن حنبل في علي بن المدائني، وذكر العقيلي له في الضعفاء، وكلام الذهبي في العقيلي بقوله: ((أما لك عقل يا عقيلي)، و و و الكثير الكثير من فضائح وأهوال القوم!!
هذا ما جعل هذا الأفاك يلفق هذه التهمة في حق الشيخ الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة، فالظاهر أنه أراد أن يطبق أحكام شيوخه على شيوخنا، ونسي أن شيوخنا ممن باعوا أنفسهم لإعلاء كلمة الله.
كما أنه نسي أو تناسى التعظيم الكبير الذي ذكره النجاشي في ترجمة الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة، بل إنه وثقه صراحة، فكيف بعد ذلك يكون الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة صاحب حقد وغل على النجاشي!!
كما أن براعة النجاشي في علم الرجال، لا غبار عليها، ولكن هناك من يرى تقديم رأي الشيخ قدس الله نفسه الطاهرة على رأي النجاشي!!
أما مسألة تضعيف النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة لبعض من وثقهم الشيخ، فالشيخ نفسه أيضا ضعف من وثقهم النجاشي، كسالم بن أبي خديجة، ومحمد بن عيسى بن عبيد، وغيرهم!!
فكيف يتكلم هذا الأفاق هكذا دون أي علم!!
ملاحظتان هامتان:
1-كل هذا الموضوع كتبته من الذاكرة حيث أني بعيد عن البيت، بعدا لا يمكن الوصول معه إلى مكتبتي، فإن كان حصل خطأ بسيط، فأستميح الأخوة عذرا في ذلك.
2-قد يستغرب الأخوة الأسلوب الذي خاطبت به جاهل القوم، ولكن أقول: هذا هو الأسلوب المناسب لمن يرمي شيخ الطائفة قدس الله نفسه الطاهرة بالوضع!!
بانتظار ملاحظاتكم وآرائكم، وليتنا نرى دفاعا من الكذاب الأفاق، سواء هنا أو في شبكة الدفاع عن الكذب والتدليس!!
مع تحيتي.
اللهم صل على محمد وآل محمد
قلتها مرارا وتكرارا: الأصل في الناصبي الكذب، حتى ولو أراد الصدق فهو كاذب!!
وقد أثبتها من قبل في موضوع سابق كذب هذا الناصبي الأفاق الحقير، ولا مانع من تكرار الفضيحة، ولكن من يرضى على نفسه أن يترضى على من دعا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عليه، فلا ذرة حياء في وجهه.
سليل يزيد وبني أمية، أراد أن يطعن في شيخ الطائفة قدس الله نفسه الطاهرة، ولكن شاء الله أن يطعن في نفسه المريضة، قبل أن يطعن في شيخ الطائفة.
وعموما: بحثه الذي ادعى أنه وصل به السماء، هو أحقر من ألوث يدي اللتين تربيتا على مذهب أهل بيت العصمة والطهارة، بالرد عليهما، لكن إذا زاد عواء الذئب، فلا بد من إخماده، وإلا أزعج الناس، ولم يستطيعوا النوم!!
لذلك: سيكون ردي على تفاهاته على شكل بعض نقاط فقط، وأستميح العذر مشرف الشبكة في طرح الرابط لأحقر شبكة في النت على الإطلاق، ولكن كي يرى الأخوان، ويضحكوا، وندخل السرور على قلب أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام، بفرح شيعتهم:
الموضوع هنا: ثاني إسفين في نعش علم الرجال عند الرافضة المساكين
قال أحقر خلق الله في أول سخافاته:
أقول أنا أبو عبيدة معاصرة الكشي للكليني وأنه من أصدقاء الكليني يدفعنا إلى رد كل من ضعف كتاب الكافي لأن الكليني مؤلف كتاب الكافي كان صديقا وزميلا للكشي.
وقد قال عنه الطوسي في الفهرست (ثقة بصير بأخبار الرجال). ص167.
أضيف: إن البصير بأخبار الرجال لم تصلنا أنه صرح أو نبه الكليني عن إيراده رواية ضعيفة واحدة في كتاب الكافي، مع أن الكليني صرح في بداية كتابه بأن كتابه كل آثاره صحيحه.
أقول: كون الكليني قدس الله نفسه الطاهرة من أصدقاء الكشي قدس الله نفسه الطاهرة فيه كلام طويل، فلم يصلنا بطريق معتبر، فهلا أوضح لنا عبقري زمانه، دليلا معتبرا على ذلك.
أضف إلى ذلك أن الكشي قدس الله نفسه الطاهرة قد أكثر من الرواية عن العياشي، عن ابن فضال، ولم أقف على رواية واحدة للكليني قدس الله نفسه الطاهرة عن العياشي، وإن كان أحد قد وقف على ذلك، فليرنا!!
أضف إلى ذلك، أن الكشي قد أكثر من الرواية عن محمد بن قولويه (ليس صاحب كامل الزيارات، بل أبوه) بينما الكليني قدس الله نفسه الطاهرة هو في طبقة محمد بن قولويه، بدليل أن ابنه ابن قولويه قد روى عنه كثيرا، فكيف يكون الكشي معاصرا للكليني عند ذلك.
أضف إلى ذلك فقد روى الكشي عن الكثير الكثير من الضعفاء، وضعف أكثر من رواية هو نفسه في كتابه، فكيف يمكن الحكم بهذا الحكم!!
إلا إذا كان الحكم صادر من أحمق لا يفقه شيئا، فذلك: لعمري أعظم المصائب.
ثم قال تابع الطبقاء وأبنائهم:
فنلاحظ: أن بين وفاة الكشي 350 هـ، وسفر الطوسي إلى بغداد 408 هـ، قرابة ثمان وخمسون سنة. وأيضا لم نرى الطوسي في ذكره لكتاب الكشي عزى ذلك لأي طريق؟!
أقول: يا حفيد الطلقاء، لقد فاتك أن تعلم أن الشيخ الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة قد ذكر في كتابه الفهرست طريقه إلى كل كتب الكشي قدس الله نفسه الطاهرة، فلماذا الكذب، والقول بأن الشيخ الطوسي لا يملك طريقا إلى كتاب الرجال!!
وطريق الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة إلى كتب الكشي صحيح وهو ((جماعة عن التلعبكري قدس الله نفسه الطاهرة عنه)، وهو صحيح بإجماع الطائفة، وقد صحح زعيم الحوزة العلمية السيد الخوئي قدس الله نفسه الطاهرة ذلك في معجمه في ترجمة الكشي، فلتراجع ذلك، يا كذاب يا أفاق!!
كما أننا نضيف فائدة لأتباع الطلقاء، وهو أن الفعل المضارع المعتل الآخر يجزم بحذف حرف العلة، فلذلك (لم نرى) لا تكتب هكذا، وإنما هكذا (لم نر).
وها ما يعرفه أبناء المدرسة المتوسطة، فما بالك بالباحث الناصبي النحرير.
قال الناصبي الأفاق:
بلا نلاحظ أن النجاشي الذي يكبر الطوسي بثلاث عشرة سنة، يصف كتاب الكشي بأنه كثير الأغلاط.
مع أننا لم نرى لنجاشي المتخصص في هذا المضمار أي إجازة للكتاب المذكور بل طعن فيه وضعفه.
أقول: ليت هذا الناصبي الأفاق قد ذكر كلام النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة كاملا، ليتضح للقارئ أفقه وكذبه.
لكن اللطيف أن شيخ المدعو وسيده وتاج رأسه الناصبي الأكبر القفاري، قد نقل من عبارة النجاشي في كتاب الكشي ما يفيد المدح، وهذا الأفاق قد نقل من عبارته ما يفيد الذم، وكل منهما ترك ما يخالف هواه:
لأن الغاية تبرر الوسيلة. (راجع مقدمة رسالته في الكذب والإفتراء، عند كلامه عن كتب الرجال)
أظن أن هذا القدر من الإفتراء والكذب في موضوع واحد، كافي لعدم الإستمرار في الرد!!
ولو أراد الأخوة الكرام متابعة الرد بتفصيل أكبر فلا مانع لدي!!
لكني أود أن أصل في النهاية لأمر معين:
لقد ساء الناصبي الأكبر ما يذكر عن شيوخه من الحسد وغيره، حتى أن بعضهم قد طعن في الآخر حسدا له.
فلا يخفى على أحد رأي الذهلي في البخاري، وعندما رأى أهل السنة أن ذلك يهدم البخاري عن بكرة أبيه، قالوا بأن الذهلي ما قال ذلك إلا حسدا للبخاري، واتهموا الذهلي، وبرأوا البخاري، لكن المصيبة أن البخاري نفسه روى عن الذهلي!!
وكذلك: إعراض أبي حاتم وأبي زرعة عن البخاري، والذي عللوه بأنه بسبب ما كتب لهم الذهبي عنه، وويح قلبي كيف يثق أرباب الرجال وعلماءه كأبي حاتم وأبي زرعة بكلام الذهلي، ولا يثق به سفهاء السلفية!!
بل كيف يصدر أبو حاتم وأبو زرعة حكما على شخص دون أي تأكد منهما، أليس ذلك يفضي إلى التوقف في كل حكم يصدر منهما!!
أضف إلى ذلك رأي أحمد بن حنبل في علي بن المدائني، وذكر العقيلي له في الضعفاء، وكلام الذهبي في العقيلي بقوله: ((أما لك عقل يا عقيلي)، و و و الكثير الكثير من فضائح وأهوال القوم!!
هذا ما جعل هذا الأفاك يلفق هذه التهمة في حق الشيخ الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة، فالظاهر أنه أراد أن يطبق أحكام شيوخه على شيوخنا، ونسي أن شيوخنا ممن باعوا أنفسهم لإعلاء كلمة الله.
كما أنه نسي أو تناسى التعظيم الكبير الذي ذكره النجاشي في ترجمة الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة، بل إنه وثقه صراحة، فكيف بعد ذلك يكون الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة صاحب حقد وغل على النجاشي!!
كما أن براعة النجاشي في علم الرجال، لا غبار عليها، ولكن هناك من يرى تقديم رأي الشيخ قدس الله نفسه الطاهرة على رأي النجاشي!!
أما مسألة تضعيف النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة لبعض من وثقهم الشيخ، فالشيخ نفسه أيضا ضعف من وثقهم النجاشي، كسالم بن أبي خديجة، ومحمد بن عيسى بن عبيد، وغيرهم!!
فكيف يتكلم هذا الأفاق هكذا دون أي علم!!
ملاحظتان هامتان:
1-كل هذا الموضوع كتبته من الذاكرة حيث أني بعيد عن البيت، بعدا لا يمكن الوصول معه إلى مكتبتي، فإن كان حصل خطأ بسيط، فأستميح الأخوة عذرا في ذلك.
2-قد يستغرب الأخوة الأسلوب الذي خاطبت به جاهل القوم، ولكن أقول: هذا هو الأسلوب المناسب لمن يرمي شيخ الطائفة قدس الله نفسه الطاهرة بالوضع!!
بانتظار ملاحظاتكم وآرائكم، وليتنا نرى دفاعا من الكذاب الأفاق، سواء هنا أو في شبكة الدفاع عن الكذب والتدليس!!
مع تحيتي.
تعليق