إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كذاب كذاب كذاب يا أبو عبيدة: فضيحة الناصبي الأكبر أبو عبيدة بالكذب، وموافقة شيخه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كذاب كذاب كذاب يا أبو عبيدة: فضيحة الناصبي الأكبر أبو عبيدة بالكذب، وموافقة شيخه

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وآل محمد

    قلتها مرارا وتكرارا: الأصل في الناصبي الكذب، حتى ولو أراد الصدق فهو كاذب!!
    وقد أثبتها من قبل في موضوع سابق كذب هذا الناصبي الأفاق الحقير، ولا مانع من تكرار الفضيحة، ولكن من يرضى على نفسه أن يترضى على من دعا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عليه، فلا ذرة حياء في وجهه.

    سليل يزيد وبني أمية، أراد أن يطعن في شيخ الطائفة قدس الله نفسه الطاهرة، ولكن شاء الله أن يطعن في نفسه المريضة، قبل أن يطعن في شيخ الطائفة.

    وعموما: بحثه الذي ادعى أنه وصل به السماء، هو أحقر من ألوث يدي اللتين تربيتا على مذهب أهل بيت العصمة والطهارة، بالرد عليهما، لكن إذا زاد عواء الذئب، فلا بد من إخماده، وإلا أزعج الناس، ولم يستطيعوا النوم!!

    لذلك: سيكون ردي على تفاهاته على شكل بعض نقاط فقط، وأستميح العذر مشرف الشبكة في طرح الرابط لأحقر شبكة في النت على الإطلاق، ولكن كي يرى الأخوان، ويضحكوا، وندخل السرور على قلب أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام، بفرح شيعتهم:

    الموضوع هنا: ثاني إسفين في نعش علم الرجال عند الرافضة المساكين

    قال أحقر خلق الله في أول سخافاته:
    أقول أنا أبو عبيدة معاصرة الكشي للكليني وأنه من أصدقاء الكليني يدفعنا إلى رد كل من ضعف كتاب الكافي لأن الكليني مؤلف كتاب الكافي كان صديقا وزميلا للكشي.
    وقد قال عنه الطوسي في الفهرست (ثقة بصير بأخبار الرجال). ص167.
    أضيف: إن البصير بأخبار الرجال لم تصلنا أنه صرح أو نبه الكليني عن إيراده رواية ضعيفة واحدة في كتاب الكافي، مع أن الكليني صرح في بداية كتابه بأن كتابه كل آثاره صحيحه.


    أقول: كون الكليني قدس الله نفسه الطاهرة من أصدقاء الكشي قدس الله نفسه الطاهرة فيه كلام طويل، فلم يصلنا بطريق معتبر، فهلا أوضح لنا عبقري زمانه، دليلا معتبرا على ذلك.
    أضف إلى ذلك أن الكشي قدس الله نفسه الطاهرة قد أكثر من الرواية عن العياشي، عن ابن فضال، ولم أقف على رواية واحدة للكليني قدس الله نفسه الطاهرة عن العياشي، وإن كان أحد قد وقف على ذلك، فليرنا!!
    أضف إلى ذلك، أن الكشي قد أكثر من الرواية عن محمد بن قولويه (ليس صاحب كامل الزيارات، بل أبوه) بينما الكليني قدس الله نفسه الطاهرة هو في طبقة محمد بن قولويه، بدليل أن ابنه ابن قولويه قد روى عنه كثيرا، فكيف يكون الكشي معاصرا للكليني عند ذلك.
    أضف إلى ذلك فقد روى الكشي عن الكثير الكثير من الضعفاء، وضعف أكثر من رواية هو نفسه في كتابه، فكيف يمكن الحكم بهذا الحكم!!
    إلا إذا كان الحكم صادر من أحمق لا يفقه شيئا، فذلك: لعمري أعظم المصائب.

    ثم قال تابع الطبقاء وأبنائهم:

    فنلاحظ: أن بين وفاة الكشي 350 هـ، وسفر الطوسي إلى بغداد 408 هـ، قرابة ثمان وخمسون سنة. وأيضا لم نرى الطوسي في ذكره لكتاب الكشي عزى ذلك لأي طريق؟!

    أقول: يا حفيد الطلقاء، لقد فاتك أن تعلم أن الشيخ الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة قد ذكر في كتابه الفهرست طريقه إلى كل كتب الكشي قدس الله نفسه الطاهرة، فلماذا الكذب، والقول بأن الشيخ الطوسي لا يملك طريقا إلى كتاب الرجال!!
    وطريق الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة إلى كتب الكشي صحيح وهو ((جماعة عن التلعبكري قدس الله نفسه الطاهرة عنه)، وهو صحيح بإجماع الطائفة، وقد صحح زعيم الحوزة العلمية السيد الخوئي قدس الله نفسه الطاهرة ذلك في معجمه في ترجمة الكشي، فلتراجع ذلك، يا كذاب يا أفاق!!
    كما أننا نضيف فائدة لأتباع الطلقاء، وهو أن الفعل المضارع المعتل الآخر يجزم بحذف حرف العلة، فلذلك (لم نرى) لا تكتب هكذا، وإنما هكذا (لم نر).
    وها ما يعرفه أبناء المدرسة المتوسطة، فما بالك بالباحث الناصبي النحرير.

    قال الناصبي الأفاق:

    بلا نلاحظ أن النجاشي الذي يكبر الطوسي بثلاث عشرة سنة، يصف كتاب الكشي بأنه كثير الأغلاط.
    مع أننا لم نرى لنجاشي المتخصص في هذا المضمار أي إجازة للكتاب المذكور بل طعن فيه وضعفه.


    أقول: ليت هذا الناصبي الأفاق قد ذكر كلام النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة كاملا، ليتضح للقارئ أفقه وكذبه.
    لكن اللطيف أن شيخ المدعو وسيده وتاج رأسه الناصبي الأكبر القفاري، قد نقل من عبارة النجاشي في كتاب الكشي ما يفيد المدح، وهذا الأفاق قد نقل من عبارته ما يفيد الذم، وكل منهما ترك ما يخالف هواه:
    لأن الغاية تبرر الوسيلة. (راجع مقدمة رسالته في الكذب والإفتراء، عند كلامه عن كتب الرجال)

    أظن أن هذا القدر من الإفتراء والكذب في موضوع واحد، كافي لعدم الإستمرار في الرد!!
    ولو أراد الأخوة الكرام متابعة الرد بتفصيل أكبر فلا مانع لدي!!
    لكني أود أن أصل في النهاية لأمر معين:

    لقد ساء الناصبي الأكبر ما يذكر عن شيوخه من الحسد وغيره، حتى أن بعضهم قد طعن في الآخر حسدا له.
    فلا يخفى على أحد رأي الذهلي في البخاري، وعندما رأى أهل السنة أن ذلك يهدم البخاري عن بكرة أبيه، قالوا بأن الذهلي ما قال ذلك إلا حسدا للبخاري، واتهموا الذهلي، وبرأوا البخاري، لكن المصيبة أن البخاري نفسه روى عن الذهلي!!
    وكذلك: إعراض أبي حاتم وأبي زرعة عن البخاري، والذي عللوه بأنه بسبب ما كتب لهم الذهبي عنه، وويح قلبي كيف يثق أرباب الرجال وعلماءه كأبي حاتم وأبي زرعة بكلام الذهلي، ولا يثق به سفهاء السلفية!!
    بل كيف يصدر أبو حاتم وأبو زرعة حكما على شخص دون أي تأكد منهما، أليس ذلك يفضي إلى التوقف في كل حكم يصدر منهما!!
    أضف إلى ذلك رأي أحمد بن حنبل في علي بن المدائني، وذكر العقيلي له في الضعفاء، وكلام الذهبي في العقيلي بقوله: ((أما لك عقل يا عقيلي)، و و و الكثير الكثير من فضائح وأهوال القوم!!
    هذا ما جعل هذا الأفاك يلفق هذه التهمة في حق الشيخ الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة، فالظاهر أنه أراد أن يطبق أحكام شيوخه على شيوخنا، ونسي أن شيوخنا ممن باعوا أنفسهم لإعلاء كلمة الله.
    كما أنه نسي أو تناسى التعظيم الكبير الذي ذكره النجاشي في ترجمة الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة، بل إنه وثقه صراحة، فكيف بعد ذلك يكون الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة صاحب حقد وغل على النجاشي!!
    كما أن براعة النجاشي في علم الرجال، لا غبار عليها، ولكن هناك من يرى تقديم رأي الشيخ قدس الله نفسه الطاهرة على رأي النجاشي!!
    أما مسألة تضعيف النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة لبعض من وثقهم الشيخ، فالشيخ نفسه أيضا ضعف من وثقهم النجاشي، كسالم بن أبي خديجة، ومحمد بن عيسى بن عبيد، وغيرهم!!
    فكيف يتكلم هذا الأفاق هكذا دون أي علم!!

    ملاحظتان هامتان:
    1-كل هذا الموضوع كتبته من الذاكرة حيث أني بعيد عن البيت، بعدا لا يمكن الوصول معه إلى مكتبتي، فإن كان حصل خطأ بسيط، فأستميح الأخوة عذرا في ذلك.
    2-قد يستغرب الأخوة الأسلوب الذي خاطبت به جاهل القوم، ولكن أقول: هذا هو الأسلوب المناسب لمن يرمي شيخ الطائفة قدس الله نفسه الطاهرة بالوضع!!


    بانتظار ملاحظاتكم وآرائكم، وليتنا نرى دفاعا من الكذاب الأفاق، سواء هنا أو في شبكة الدفاع عن الكذب والتدليس!!




    مع تحيتي.

  • #2

    إذاً جاء الإسفين الثاني على رأسه كما جاء الأول كذلك



    بارك الله فيك عزيزي حبيب

    الحــــزب ،،

    تعليق


    • #3
      شكرا

      بس اللي بالازرق مو مفهوم يا اخ حبيب

      تعليق


      • #4
        احسنتم مولانا حبيب

        وليتهم يكفون عن الحديث عن (الصحاح)والاسانيد وعلم الرجال وماشابه

        وليتذكروا ان من كان بيته من الزجاج فلايرمي الناس بالحجارة


        وقديما قيل

        عجبت لمن يرى القذة في عين صاحبه ولايرى البعير في عينه

        فكم من موضوع فتحناه حول مايتنطعون به من امور فهربوا منه


        هل شاهدتم موالي موضوع اسطورة الصحاح...؟؟؟

        هذا مثال بسيط

        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=37884


        تفضلوا سادتي ومتعوا انظاركم

        تحياتي ونسالكم الدعاء

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          اللهم صل على محمد وآل محمد

          الجاهل الأكبر، يحاول النهوض، بعد أن سددنا له الضربة الأولى!!
          ولكن هيهات، فالضربة الثانية أقوى، وأنكى، فتفضلوا يا شباب الشيعة:

          قال أحقر خلق الله:

          مع أننا لم نرى لنجاشي المتخصص في هذا المضمار أي إجازة للكتاب المذكور بل طعن فيه وضعفه .

          بينما بالمراجعة، نجد أن النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة في ترجمة الكشي، ذكر طريقه إليه، حيث قال: محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي أبو عمرو ، كان ثقة ، عينا ، وروى عن الضعفاء كثيرا وصحب العياشي وأخذ عنه وتخرج عليه وفي داره التي كانت مرتعا للشيعة وأهل العلم . له كتاب الرجال كثير العلم ، وفيه أغلاط كثيرة . أخبرنا أحمد بن علي بن نوح وغيره ، عن جعفر بن محمد ، عنه بكتابه .

          فهل عميت عين هذا الكذاب الأفاق، أم أنه التدليس، لكي يحظى بمرتبة أعلى عند بني قومه!!

          نواصل بيان كذبات هذا الأفاق:

          وقد يتوهم بعض علماء الرافضة أن كتاب رجال الشيخ ألف قبل كتاب النجاشي . كالسبحاني , وباقر الأيرواني , وحميد البغدادي لإيراد النجاشي ( رواه أصحاب الرجال ) ظناً منهم أنه يعني الطوسي .

          أقول: يا أغبى خلق الله، لقد ذكر النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة كتاب رجال الشيخ، عندما ترجمه، فكيف تقول أن تأليف الشيخ لرجاله كان متأخرا عن تأليف النجاشي لفهرسته:
          قال النجاشي قدس الله نفسه الطاهرة: محمد بن الحسن بن علي الطوسي أبو جعفر جليل في أصحابنا ، ثقة ، عين ، من تلامذة شيخنا أبي عبد الله . له كتب ، منها : [ كتاب ] تهذيب الاحكام وهو كتاب كبير ، وكتاب الاستبصار ، وكتاب النهاية ، وكتاب المفصح في الامامة ، وكتاب مالا يسع المكلف الاخلال به ، وكتاب العدة في اصول الفقه ، وكتاب الرجال من روى عن النبي [ صلى الله عليه وآله ] وعن الائمة [ عليهم السلام ] ، وكتاب فهرست كتب الشيعة وأسماء المصنفين ، وكتاب المبسوط في الفقه ، ومقدمة في المدخل إلى علم الكلام ، وكتاب الايجاز في الفرائض ، ومسألة في العمل بخبر الواحد ، و كتاب ما يعلل وما لا يعلل ، كتاب الجمل والعقود ، كتاب تلخيص الشافي في الامامة ، مسألة في الاحوال ، كتاب التبيان في تفسير القران ، شرح المقدمة وهو رياضة العقول ، كتاب تمهيد الاصول وهو شرح جمل العلم والعمل ، مسألة . . .
          فلماذا هذا الغباء الذي لا مثيل له يا هذا!!
          إلى متى تحاولون الكذب أيها الكذاب الأفاق!!

          وبعد فضحناه في هذا الموضوع، حاول التراجع، فقال في رده الثاني:

          نلاحظ أن الطوسي عند ذكره لطريق الكتاب أعتمد على الكذب والتدليس , خوفاً من أن يفضحه النجاشي ,
          المعاصر له فإستخدم طريق المبهم المجهول فقال :
          اخبرنا به جماعة ، عن ابي محمد التلعكبري ، عن محمد بن عمر بن عبد العزيز ابي عمرو الكشي .


          أقول: يا كذاب يا أفاق، أليس الطوسي لا يملك أي طريق للكتاب، فمن أين جاء هذا الطريق الآن!!
          أليس ذلك دليل على كذبك أيها الكذاب!!
          ثم نهديك من هم هؤلاء الجماعة، علك تفقه أيها الكذاب الأشر:
          الجماعة الذين يروي الطوسي قدس الله سره عن التلعبكري عنهم، هم:
          مشايخ شيخ الطائفة إن شيخ الطائفة من أكثر العلماء رواية كما أنه من أغزرهم دراية ، غير أن عمدة ما تدور عليه رواياته ما يرويه عن خمسة منهم : 1 - أجلهم معلم الامة وابن معلمها أبو عبد الله المفيد رحمه الله . 2 - الشيخ أبو عبد الله الحسين بن عبيدالله الغضائري 3 - أحمد بن عبدون المعروف ( بابن الحاشر ) . 4 - أبو الحسين علي بن أحمد بن محمد بن أبي جيد القمي . 5 - أحمد بن محمد بن موسى المعروف بابن الصلت الاهوازي ، وهو رواية أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الحافظ المشهور ، وربما روى عن غير هؤلاء الخمسة وهو قليل جدا ، وهم مراده متى أطلق قوله " أخبرنا جماعة أو عدة من أصحابنا "

          فما رأيك أيها الكذوب المتحامق!!

          ما رأيكم يا أخوان: هل أواصل اللعب فيها يمينا وشمالا، أم أتوقف عند هذا الحد!!




          مع تحيتي.

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم

            اللهم صل على محمد وآل محمد

            أين تذهب يا أبا عبيدة، أنا وراءك، ولكن هذه المرة الفضيحة العظمى، هي في قصور الفهم، وليس في الكذب أو التدليس كما هي عادتك:

            قال أحقر خلق الله:

            تتلاحق الصفعات على كتب الرافضة عليهم من الله ما يستحقون .

            ونكتشف تحريف جديد في كتاب النجاشي الذي يسقط الإحتجاج به .

            فالطوسي أملى كتابه كتاب الرجال بعد وفاة النجاشي بست سنوات ونرآه يترجم للكتاب بعد وفاته بست سنوات .

            أنظروا إلى النجاشي يترجم للكتاب :

            - رجال النجاشي- النجاشي ص 403 :
            بن الحسن بن علي الطوسي أبو جعفر جليل في أصحابنا ، ثقة ، عين ، من تلامذة شيخنا أبي عبد الله . له كتب ، منها : [ كتاب ] تهذيب الاحكام وهو كتاب كبير ، وكتاب الاستبصار ، وكتاب النهاية ، وكتاب المفصح في الامامة ، وكتاب مالا يسع المكلف الاخلال به ، وكتاب العدة في اصول الفقه ، وكتاب الرجال من روى عن النبي [ صلى الله عليه وآله ] وعن الائمة [ عليهم السلام ] ، وكتاب فهرست كتب الشيعة وأسماء المصنفين ، وكتاب المبسوط في الفقه ، ومقدمة في المدخل إلى علم الكلام ، وكتاب الايجاز في الفرائض ، ومسألة في العمل بخبر الواحد ، و كتاب ما يعلل وما لا يعلل ، كتاب الجمل والعقود ، كتاب تلخيص الشافي في الامامة ، مسألة في الاحوال ، كتاب التبيان في تفسير القران ، شرح المقدمة وهو رياضة العقول ، كتاب تمهيد الاصول وهو شرح جمل العلم والعمل ، مسألة . . . .


            أقول: للأسف، فإن أحقر خلق الله، حفيد الطلقاء، لا يعرف أن للشيخ الطوسي قدس الله نفسه الطاهرة كتاب الرجال!!
            ولكي نوضح الكلام، نقول: للشيخ الطوسي قدس الله سره ثلاث كتب:
            1-الفهرست، وهو أول كتاب ألفه كما هو الواضح.
            2-الرجال، وهو أيضا للشيخ، وهو ما قصده النجاشي في ترجمته.
            3-اختيار معرفة الرجال، وهو ما اختصره من كتاب رجال الكشي قدس الله نفسه الطاهرة، وقد سماه الإختيار، لأنه لم يضمن كتاب الكشي قدس الله نفسه الطاهرة كاملا، بل ضمن اختيارا فقط منه!!

            واويلاه، واويلاه، الطلقاء وأبنائهم، يحاولون الكذب والتدليس والتلبيس على الناس، ولكن ما أن يحاولوا ذلك، حتى نكشف كذبهم وتدليسهم!!

            بقي هنا أمر: وهو كيف يذكر المحقق أن الشيخ ذكر في فهرسته أن له كتاب اختيار الرجال، وهو لم يمليه إلا في آخر حياته!!
            ولعل كلمة المحقق أن الشيخ قدس الله نفسه الطاهرة ألحقها بذلك بعد تأليفه، أمر ليس بغريب أن يزيد الشخص نفسه في كتابه، لكن المصيبة أن البعض قد التبست عليه كثرة الكتب، لجهله العظيم، ولكونه أجداده الطلقاء، لا يفقهوا في هذه اللأمور، فأكله الخلط!!




            مع تحيتي.
            التعديل الأخير تم بواسطة Habib-2; الساعة 25-06-2005, 03:38 AM.

            تعليق


            • #7
              احسنتم مولاي الشيخ حبيب


              زد زادك الله شرفا


              فالقوم لايفقهون غير هذا



              وليس عندهم غباء ياسيدي


              بل تدليس متعمد


              اسالني عن مرافقتهم في منتدى السرداب النتن


              اذ يحذفون الرد ويكتبون بعده لقد هرب حسيني ولم يرد

              تعليق


              • #8
                مشكور اخوي Habib-2
                وموضوعك جميل بس تداخل الحروف والكتابة من غير تنسيق افقدت الرد قوته

                اذا تاخذ نصيحتى اطلب من المشرف حذف الرد هذا , واكتبه مره ثانية مع الترتيب والتنسيق وحط الكذبات بلون احمر والاخطاء بلون اخر ليكون الموضوع مرتب

                ومأجورين ان شاء الله

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X