بسمه تعالى
صلوا على محمد و آل محمد ... اللهم صلي على محمد و آل محمد و عجل فرجهم
سلام الله على من اتبع الهدى
مكان الحرب : نفس الإنسان البشرية
أطراف النزاع : جيش الحق و جيش الباطل
أسباب الحرب : محاولة الإستيلاء على ما يعتبره الطرفان المتنازعان حقوقه الشرعية ( نفس الإنسان)
أهداف الحرب : الإستيلاء على أرض النفس البشرية رفع النفس البشرية نحو العلى بينما هدف جيش الباطل وئدها في أسفل السافلين
هوية الطرفان المتنازعان :
1- جيش الحق : يحمل راية لا اله الا الله محمد رسول الله عليا ولي الله2-
2- جيش الباطل : يحمل راية الشيطان الرجيم
المواقع الإستراتيجية :
جيش الحق /////////// جيش الباطل
العفة ..... تقابلها..... الرذيلة
الصدق... .يقابله ........ الكذب
الحلم .... .يقابله ...... .الغضب
العدل.... . .يقابله.... .الظلم
الصبر.... . .يقابله.... العجلة
الرحمة.... . تقابلها.... القسوة
القناعة .. . تقابلها..... الطمع
الكرم .. .يقابله ....... البخل
الحياء .... يقابله .... الفجور
الأسلحة المستخدمة :
جيش الحق : الإيمان بالله و التمسك بالعترة (ع)
جيش الباطل : كل الأسلحة المحرمة دوليا المصنوعة في طريق الشيطان الرجيم
ماذا يحدث ؟
تبدأ المعركة : يقوم جنود جيش الحق بالدفاع عن النفس البشرية , يحمل الصدق سلاحه و يحاول الدفاع عن النفس البشرية فان طعن الكذب
انتصرت النفس البشرية و ارتفعت للعلا و إذا طعن الكذب الصدق ماتت
النفس البشرية و انحطت إلى أسفل السافلين و كذلك العفة تقاوم و هي
مثخنة بالجراح و تقاتل بضراوة القنابل العنقودية التي تلقي بها
الرذيلة فان قتلت الرذيلة انتصرت النفس و إن قتلتها الرذيلة انحطت
النفس بينما تقوم القسوة بإطلاق سهامها على الرحمة فتنبت
في كل جزءمنها و لكنها تبقى صامدة و تدافع فان قتلتها سهام القسوة ماتت
النفس البشرية و إن قتلتها ارتفعت النفس و تقوم طائرات الغضب
التورنيدو بغاراتها الجوية على مناطق الحلم و تقصفها فتسقط النفس
بينما دبابات الظلم تسحق العدل و تدمره في هذه الأثناء يقوم الصبر
بلف حباله الطويلة على العجلة فان خنقها بها انتصرت النفس و ان هي
قطعت حبال الصبر و طعنته هلكت النفس بينما تحاول فرق
الإسعاف ( محبة أهل البيت (ع)) بإسعاف الجرحى و محاولة إنعاشهم ...
و تتوالى الأحداث و تسقط ضحايا في الحرب أحيانا تسقط الكرامة اذا ما ألقيت
قنبلة ذرية على جيش الحق و أحيانا أخرى يسقط الذل و الخضوع اذا ا
ثار جيش الحق مناديا يا حسين .
هي حرب لن تنتهي حرب أزلية في نفس الإنسان جنود جيش الحق يصدون هجمات الأعداء على النفس البشرية و لكنها تطلب التعزيزات العسكرية و المؤونة من قوة ايمان و عقيدة الإنسان
الذكي فقط من يعزز قوات جيش الحق بأقوى و أحدث الأسلحة المتطورة ( قوة الإيمان و العقيدة ) يقاتل بهما حتى لو واجه أسلحة الدمار الشامل كلها سينتصر . بهما فقط تنتصر نفسه و دونهما تهلك نفسه و يهلك هو أيضا
لكن هناك ملاحظة أحبتي ألم تلاحظوا أن أيا من الطرفين لم يقم بتفجير نفسه ( عملية انتحارية) ؟!! عجيب !!
صلوا على محمد و آل محمد ... اللهم صلي على محمد و آل محمد و عجل فرجهم
سلام الله على من اتبع الهدى
مكان الحرب : نفس الإنسان البشرية
أطراف النزاع : جيش الحق و جيش الباطل
أسباب الحرب : محاولة الإستيلاء على ما يعتبره الطرفان المتنازعان حقوقه الشرعية ( نفس الإنسان)
أهداف الحرب : الإستيلاء على أرض النفس البشرية رفع النفس البشرية نحو العلى بينما هدف جيش الباطل وئدها في أسفل السافلين
هوية الطرفان المتنازعان :
1- جيش الحق : يحمل راية لا اله الا الله محمد رسول الله عليا ولي الله2-
2- جيش الباطل : يحمل راية الشيطان الرجيم
المواقع الإستراتيجية :
جيش الحق /////////// جيش الباطل
العفة ..... تقابلها..... الرذيلة
الصدق... .يقابله ........ الكذب
الحلم .... .يقابله ...... .الغضب
العدل.... . .يقابله.... .الظلم
الصبر.... . .يقابله.... العجلة
الرحمة.... . تقابلها.... القسوة
القناعة .. . تقابلها..... الطمع
الكرم .. .يقابله ....... البخل
الحياء .... يقابله .... الفجور
الأسلحة المستخدمة :
جيش الحق : الإيمان بالله و التمسك بالعترة (ع)
جيش الباطل : كل الأسلحة المحرمة دوليا المصنوعة في طريق الشيطان الرجيم
ماذا يحدث ؟
تبدأ المعركة : يقوم جنود جيش الحق بالدفاع عن النفس البشرية , يحمل الصدق سلاحه و يحاول الدفاع عن النفس البشرية فان طعن الكذب
انتصرت النفس البشرية و ارتفعت للعلا و إذا طعن الكذب الصدق ماتت
النفس البشرية و انحطت إلى أسفل السافلين و كذلك العفة تقاوم و هي
مثخنة بالجراح و تقاتل بضراوة القنابل العنقودية التي تلقي بها
الرذيلة فان قتلت الرذيلة انتصرت النفس و إن قتلتها الرذيلة انحطت
النفس بينما تقوم القسوة بإطلاق سهامها على الرحمة فتنبت
في كل جزءمنها و لكنها تبقى صامدة و تدافع فان قتلتها سهام القسوة ماتت
النفس البشرية و إن قتلتها ارتفعت النفس و تقوم طائرات الغضب
التورنيدو بغاراتها الجوية على مناطق الحلم و تقصفها فتسقط النفس
بينما دبابات الظلم تسحق العدل و تدمره في هذه الأثناء يقوم الصبر
بلف حباله الطويلة على العجلة فان خنقها بها انتصرت النفس و ان هي
قطعت حبال الصبر و طعنته هلكت النفس بينما تحاول فرق
الإسعاف ( محبة أهل البيت (ع)) بإسعاف الجرحى و محاولة إنعاشهم ...
و تتوالى الأحداث و تسقط ضحايا في الحرب أحيانا تسقط الكرامة اذا ما ألقيت
قنبلة ذرية على جيش الحق و أحيانا أخرى يسقط الذل و الخضوع اذا ا
ثار جيش الحق مناديا يا حسين .
هي حرب لن تنتهي حرب أزلية في نفس الإنسان جنود جيش الحق يصدون هجمات الأعداء على النفس البشرية و لكنها تطلب التعزيزات العسكرية و المؤونة من قوة ايمان و عقيدة الإنسان
الذكي فقط من يعزز قوات جيش الحق بأقوى و أحدث الأسلحة المتطورة ( قوة الإيمان و العقيدة ) يقاتل بهما حتى لو واجه أسلحة الدمار الشامل كلها سينتصر . بهما فقط تنتصر نفسه و دونهما تهلك نفسه و يهلك هو أيضا
لكن هناك ملاحظة أحبتي ألم تلاحظوا أن أيا من الطرفين لم يقم بتفجير نفسه ( عملية انتحارية) ؟!! عجيب !!
تعليق