تويت
اساليب الغش والتدليس عند النواصب
بسم الله الرحمن الرحيم
ان النواصب لا يتورعون عن استخدام اي وسيلة للكذب والمراوغة والفرار الى الامام ومن هذه الوسائل واخطرها اصدار الكتب
باسماء وهمية لا وجود لها واليكم المثالين التاليين:
في عام 2003م صدر كتاب يطعن في الشيعة والتشيع اسمه [ لله والتاريخ ,براءة الأئمة الأطهار ] و وضع للكتاب مؤلف وهمي هو "حسين الموسوي " الذي لا وجود له , لكن أجهزة الأمن اللبنانية اكتشفت الفاعل وهو سوري يدعى " محمد مهند كحلوس
في الثمانينات كتاب باسم [ العلوية النصيرية ] كتبه الطائفي السوري" تمام البرازي" ... ولكنه لم يضع اسمه على الكتاب بل وضع اسم وهمي له دلالة شيعية هو " عبد الحسين العسكري " شخصية لا وجود لها و تبرأت جميع مراجع الشيعة من الكتاب , راجع كتاب "المسلمون العلويون في مواجهة التجني" .
هذه الاساليب الاساليب تدل على مدى الترهل والضعف اللذي وصلت عقيدة النواصب بحيث اصبحوا يستخدمون اساليب اقرب ما تكون الى الاساليب التي يتبعها اليهود
وبدلا للجوء الى الحوار المباشر والمناظرة تراهم كا لوطاويط
التي تختبئ بالجحور ولا تخرج الا في الظلام
وهذه الاساليب هي حجة لنا في مواجهتم لا حجة علينا
ان النواصب لا يتورعون عن استخدام اي وسيلة للكذب والمراوغة والفرار الى الامام ومن هذه الوسائل واخطرها اصدار الكتب
باسماء وهمية لا وجود لها واليكم المثالين التاليين:
في عام 2003م صدر كتاب يطعن في الشيعة والتشيع اسمه [ لله والتاريخ ,براءة الأئمة الأطهار ] و وضع للكتاب مؤلف وهمي هو "حسين الموسوي " الذي لا وجود له , لكن أجهزة الأمن اللبنانية اكتشفت الفاعل وهو سوري يدعى " محمد مهند كحلوس
في الثمانينات كتاب باسم [ العلوية النصيرية ] كتبه الطائفي السوري" تمام البرازي" ... ولكنه لم يضع اسمه على الكتاب بل وضع اسم وهمي له دلالة شيعية هو " عبد الحسين العسكري " شخصية لا وجود لها و تبرأت جميع مراجع الشيعة من الكتاب , راجع كتاب "المسلمون العلويون في مواجهة التجني" .
هذه الاساليب الاساليب تدل على مدى الترهل والضعف اللذي وصلت عقيدة النواصب بحيث اصبحوا يستخدمون اساليب اقرب ما تكون الى الاساليب التي يتبعها اليهود
وبدلا للجوء الى الحوار المباشر والمناظرة تراهم كا لوطاويط
التي تختبئ بالجحور ولا تخرج الا في الظلام
وهذه الاساليب هي حجة لنا في مواجهتم لا حجة علينا
تعليق