تويت
السلام عليكم
الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أبا القاسم محمد وأل بيته الطيبين الطاهرين
اللهم صلى على محمد وأل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
في التطيب
عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : الرائحة الطيبة تشد القلب ،من أمال الشيخ أبي جعفر الطوسي * : قال الصادق (عليه السلام ) : إن الله تعالى يحب الجمال والتجميل ويكره البؤس والتباس وإن الله تعالى إذا انعم على عبد نعمة أحب إن يرى عليه أثرها ، قيل : كيف ذلك ؟ قال : ينظف ثوبه ويطيب ريحه و يجصص داره ويكنس أفنيته ، حتى إن السراج قبل مغيب الشمس ينفي الفقر ويزيد في الرزق .
عن أبي عبد الله (عليه السلام ) قال : أربع من سنن المرسلين : السواك والحناء والطيب والنساء عنه (عليه السلام ) قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يتطيب في كل جمعة ، فإذا لم يجد بعض أخذ بعض خُمر نسائه فرشه بالماء ويمسح بة
عنه (عليه السلام ) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم ): ما نلت من دنياكم هذه إلا النساء والطيب
وعنه (عليه السلام ) قال : ماانفقت في الطيب فليس بسرف .
وعنه (عليه السلام ) قال: إذا أتى أحدكم بريحان فليشمه وليضعه على عينيه فإن من الجنة
من الروضة قال مالك الجهني : ناول أبا عبدا لله شيئا من الرياحين فأخذه فشمه ووضعه على عينيه ثم قال : من تناول ريحانة فشمها ووضعها على عينيه ثم قال : اللهم صل على محمد وأل محمد ، لم تقع على الأرض حتى يغفر له
وروى عن النبي (صلى الله على محمد وأله وسلم ) أنه قال: إذا ناول أحدكم أخاه ريحاناً فلا يردٌّه، فإنه خرج من الجنة.
من صحيفة الرضا (عليه السلام )عنه عن آبائه عن علي (عليه السلام ) قال: التطيب نشرة الغسيل والنظر إلى الخضرة ونشرة الركوب نشرة
عن الرضا (عليه السلام ): من أخلاق الأنبياء عليهم السلام التطيب
وقال الصادق (عليه السلام ): ركعتان يصليهما متعطراً أفضل من سبعين ركعة يصليهما غير متعطر
وعنه (عليه السلام ) قال : ثلاثة من النبوة : طم الشعر وطيب الريح وكثرة الطرقة
عن أبي عبد الله وأبي الحسن (عليهم السلام ) إنهما سئلا عن رجل يردّ الطيب ؟ فقال لأترد الكرامة
وعنه (عليه السلام ) : لايابى الكرامة إلا الحمار ، يعنى الذي عقله مثل عقل الحمار
وعنه (عليه السلام قال: الطيب في الشارب من أخلاق الأنبياء وكرامة الكاتبين
وعنه (عليه السلام ) قال : كانت للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) مسكه إذا هو يتوضأ أخذها بيده وهي رطبة فكان إذا خرج عرفوا أنه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم )
عن الرضا (عليه السلام ) قال : كان لعلي بن الحسين (عليه السلام ) مشكدانة من الرصاص معلقة فيها مسك ، فإذا أراد أن يخرج ولبس ثيابه تناولها
من كتاب عيون الأخبار روى ألصولي عن جدته وكانت تسأل عن أمر الرضا (عليه السلام ) كثير فتقول : ما أذكر منه شيئاً إلا أني أرده يتبخر بالعود الهندي النىء ويستعمل ورد مسكاً تمام الخبر
من مسموعات السيد ناصح الدين أبى البركات قال : رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) :عليكم بهذا العود الهندي فإن فيه سبعة أشفيه و أطيب الطيب والمسك
قال الصدق (عليه السلام ): كان رسول الله ( صلى الله عليه وأله وسلم ) ينفق على الطيب أكثر ما ينفق على الطعام
وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم ) لعلي : ياعلي عليك بالطيب في كل جمعة ، فإنه سنتي وتكتب لك حسناته ما دام يوجد منك رائحته
وعن النبي ( صلى الله عليه وأله وسلم ) قال: أيما امرأة تطيب، ثم خرجت من بيتها فهي تلعن حتى ترجع بيتها متى مار جعت
وعنه (صلى الله عليه وأله وسلم ) قال : ينبغي للرجل أن لايدع أن يمس شيئاً من طيب في كل يوم فإن لم يقدر فيوم ويوم لا فإن لم يقدر ففي كل جمعة لايدع ذلك
الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أبا القاسم محمد وأل بيته الطيبين الطاهرين
اللهم صلى على محمد وأل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
في التطيب
عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : الرائحة الطيبة تشد القلب ،من أمال الشيخ أبي جعفر الطوسي * : قال الصادق (عليه السلام ) : إن الله تعالى يحب الجمال والتجميل ويكره البؤس والتباس وإن الله تعالى إذا انعم على عبد نعمة أحب إن يرى عليه أثرها ، قيل : كيف ذلك ؟ قال : ينظف ثوبه ويطيب ريحه و يجصص داره ويكنس أفنيته ، حتى إن السراج قبل مغيب الشمس ينفي الفقر ويزيد في الرزق .
عن أبي عبد الله (عليه السلام ) قال : أربع من سنن المرسلين : السواك والحناء والطيب والنساء عنه (عليه السلام ) قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يتطيب في كل جمعة ، فإذا لم يجد بعض أخذ بعض خُمر نسائه فرشه بالماء ويمسح بة
عنه (عليه السلام ) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم ): ما نلت من دنياكم هذه إلا النساء والطيب
وعنه (عليه السلام ) قال : ماانفقت في الطيب فليس بسرف .
وعنه (عليه السلام ) قال: إذا أتى أحدكم بريحان فليشمه وليضعه على عينيه فإن من الجنة
من الروضة قال مالك الجهني : ناول أبا عبدا لله شيئا من الرياحين فأخذه فشمه ووضعه على عينيه ثم قال : من تناول ريحانة فشمها ووضعها على عينيه ثم قال : اللهم صل على محمد وأل محمد ، لم تقع على الأرض حتى يغفر له
وروى عن النبي (صلى الله على محمد وأله وسلم ) أنه قال: إذا ناول أحدكم أخاه ريحاناً فلا يردٌّه، فإنه خرج من الجنة.
من صحيفة الرضا (عليه السلام )عنه عن آبائه عن علي (عليه السلام ) قال: التطيب نشرة الغسيل والنظر إلى الخضرة ونشرة الركوب نشرة
عن الرضا (عليه السلام ): من أخلاق الأنبياء عليهم السلام التطيب
وقال الصادق (عليه السلام ): ركعتان يصليهما متعطراً أفضل من سبعين ركعة يصليهما غير متعطر
وعنه (عليه السلام ) قال : ثلاثة من النبوة : طم الشعر وطيب الريح وكثرة الطرقة
عن أبي عبد الله وأبي الحسن (عليهم السلام ) إنهما سئلا عن رجل يردّ الطيب ؟ فقال لأترد الكرامة
وعنه (عليه السلام ) : لايابى الكرامة إلا الحمار ، يعنى الذي عقله مثل عقل الحمار
وعنه (عليه السلام قال: الطيب في الشارب من أخلاق الأنبياء وكرامة الكاتبين
وعنه (عليه السلام ) قال : كانت للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) مسكه إذا هو يتوضأ أخذها بيده وهي رطبة فكان إذا خرج عرفوا أنه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم )
عن الرضا (عليه السلام ) قال : كان لعلي بن الحسين (عليه السلام ) مشكدانة من الرصاص معلقة فيها مسك ، فإذا أراد أن يخرج ولبس ثيابه تناولها
من كتاب عيون الأخبار روى ألصولي عن جدته وكانت تسأل عن أمر الرضا (عليه السلام ) كثير فتقول : ما أذكر منه شيئاً إلا أني أرده يتبخر بالعود الهندي النىء ويستعمل ورد مسكاً تمام الخبر
من مسموعات السيد ناصح الدين أبى البركات قال : رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) :عليكم بهذا العود الهندي فإن فيه سبعة أشفيه و أطيب الطيب والمسك
قال الصدق (عليه السلام ): كان رسول الله ( صلى الله عليه وأله وسلم ) ينفق على الطيب أكثر ما ينفق على الطعام
وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم ) لعلي : ياعلي عليك بالطيب في كل جمعة ، فإنه سنتي وتكتب لك حسناته ما دام يوجد منك رائحته
وعن النبي ( صلى الله عليه وأله وسلم ) قال: أيما امرأة تطيب، ثم خرجت من بيتها فهي تلعن حتى ترجع بيتها متى مار جعت
وعنه (صلى الله عليه وأله وسلم ) قال : ينبغي للرجل أن لايدع أن يمس شيئاً من طيب في كل يوم فإن لم يقدر فيوم ويوم لا فإن لم يقدر ففي كل جمعة لايدع ذلك