إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سقوط عدالة الصحابه سقوطاً ذريعاً ومريعاً .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly
    هذه الاية خاصة فقط بمن حضر غزوة العسرة , ليسوا كل الصحابة ..

    ولا يوجد فيها استثناء , فهل نفهم ان الاستثناء في الايات التي غيرها قد يدخل فيها من غير هؤلاء حتى يكون الجمع بين الايات ممكنا
    طيب كيف نفهم هذه الآية وهي بحسب قولك خاصه بمن حضر غزوة العسرة
    مع أن الله لم يتب على (كل) الذين اتبعوا الرسول فيها ؟
    بدليل أن هذه الغزوة حضرها غير المهاجرين والأنصار صح !

    أليس للطلقاء والأعراب وغيرهم من الأصناف -ممن حضر تلك الغزوة- نصيب في هذه التوبة ؟
    !

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة مكتشف
      طيب كيف نفهم هذه الآية وهي بحسب قولك خاصه بمن حضر غزوة العسرة
      مع أن الله لم يتب على (كل) الذين اتبعوا الرسول فيها ؟
      بدليل أن هذه الغزوة حضرها غير المهاجرين والأنصار صح !

      أليس للطلقاء والأعراب وغيرهم من الأصناف -ممن حضر تلك الغزوة- نصيب في هذه التوبة ؟
      !

      هل نفهم من قولك ان المهاجرين والانصار تشملهم الاية ولا يمكن استثناء اي شخص ممن حضر تلك الغزوة ؟

      اي انه لا يخرج منها بعض المهاجرين والانصار؟

      -----------
      ونترك الطلقاء , فلهم ايات اخرى تشملهم

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

        هل نفهم من قولك ان المهاجرين والانصار تشملهم الاية ولا يمكن استثناء اي شخص ممن حضر تلك الغزوة ؟

        اي انه لا يخرج منها بعض المهاجرين والانصار؟

        -----------
        ونترك الطلقاء , فلهم ايات اخرى تشملهم

        يا محترم هات ما عندك حول الآيه محل النقاش
        ولا تراوغ
        وبعدها سوف نحاورك فيما أتيت به من آيات كريمه
        وسوف يتضح لك أنها لا تصب في خيالك وتخيلاتك

        تعليق


        • #34
          هل نفهم من قولك ان المهاجرين والانصار تشملهم الاية ولا يمكن استثناء اي شخص ممن حضر تلك الغزوة ؟
          لا، أنا اجاري فهمك فقط
          لأنني في الحقيقة لا أفهم الآية ، لذلك سألتك "كيف نفهم الآية"

          فإذا كان الله تاب على المهاجرين والأنصار فقط
          وعلة التوبة هي اتباع النبي في ساعة العسرة
          فأين ذهبت التوبة عن بقية المتبعين !!
          أعتقد أننا أمام خيارين
          أما أن للمهاجرين والأنصار في هذه الآية معنى آخر غير المتبادر من هذه المسميات
          أو أن الله عز وجل ظالم..نستجير بالله بحيث يجازي البعض ممن اتبع النبي في ساعة العسرة ويترك البعض الآخر!

          -----------
          ونترك الطلقاء , فلهم ايات اخرى تشملهم
          وكيف تتركهم ؟!
          إذا نظرت إلى الآية التالية بعدها تجدها ذكرت التوبة على ثلاثة ممن خلفوا صح
          ولم يكونوا ممن إتبع النبي في تلك الساعة !
          فما بالك بمن اتبع النبي فيها ؟؟!!

          ثم إن الأمر لا يتوقف على الطلقاء فهناك أصناف أخرى
          -كما قلت-


          --------------
          والمعذرة من الأخ مختصر مفيد...لكن اسمح لي قليلاً

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة مكتشف
            لا، أنا اجاري فهمك فقط
            لأنني في الحقيقة لا أفهم الآية ، لذلك سألتك "كيف نفهم الآية"

            فإذا كان الله تاب على المهاجرين والأنصار فقط
            وعلة التوبة هي اتباع النبي في ساعة العسرة
            فأين ذهبت التوبة عن بقية المتبعين !!
            أعتقد أننا أمام خيارين
            أما أن للمهاجرين والأنصار في هذه الآية معنى آخر غير المتبادر من هذه المسميات
            أو أن الله عز وجل ظالم..نستجير بالله بحيث يجازي البعض ممن اتبع النبي في ساعة العسرة ويترك البعض الآخر!

            وكيف تتركهم ؟!
            إذا نظرت إلى الآية التالية بعدها تجدها ذكرت التوبة على ثلاثة ممن خلفوا صح
            ولم يكونوا ممن إتبع النبي في تلك الساعة !
            فما بالك بمن اتبع النبي فيها ؟؟!!

            ثم إن الأمر لا يتوقف على الطلقاء فهناك أصناف أخرى
            -كما قلت-


            --------------
            والمعذرة من الأخ مختصر مفيد...لكن اسمح لي قليلاً

            على الرحب والسعه مولانا الحبيب
            فأنا التابع وأنت المتبوع
            وقد كنت أود تأخير هذا العراك الشرس مع محاورنا
            الذي سيخرج منه صفر اليدين ولكن هو أصر وأنت أردت
            فلك ذلك ولست أدري كيف سيخرج من ذلك
            خصوصاً إذا جمعنا كل الآيات الوارده في سياق بعضها بعضاً
            يتضح لنا أن هناك ستة أطراف في الآيات الكريمه
            طرف أول
            الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
            طرف ثاني المهاجرين
            ثالث
            الأنصار
            رابع
            الفريق الذي كادت أن تزيغ قلوبهم
            الخامس
            اللذين خلفوا ولم يخرجوا
            السادس
            بقية الأعراب ومن هم حول المدينه
            فهل هي توبة مستقلة إستقلالية كل طرف
            أم هي توبة تساوى فيها رسول الله مع اللذين خلفوا
            واللذين كادت أن تزيغ قلوبهم

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
              على الرحب والسعه مولانا الحبيب
              فأنا التابع وأنت المتبوع
              وقد كنت أود تأخير هذا العراك الشرس مع محاورنا
              الذي سيخرج منه صفر اليدين ولكن هو أصر وأنت أردت
              فلك ذلك ولست أدري كيف سيخرج من ذلك
              خصوصاً إذا جمعنا كل الآيات الوارده في سياق بعضها بعضاً
              يتضح لنا أن هناك ستة أطراف في الآيات الكريمه
              طرف أول
              الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
              طرف ثاني المهاجرين
              ثالث
              الأنصار
              رابع
              الفريق الذي كادت أن تزيغ قلوبهم
              الخامس
              اللذين خلفوا ولم يخرجوا
              السادس
              بقية الأعراب ومن هم حول المدينه
              فهل هي توبة مستقلة إستقلالية كل طرف
              أم هي توبة تساوى فيها رسول الله مع اللذين خلفوا
              واللذين كادت أن تزيغ قلوبهم


              قال تعالى (لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل, أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلاً وعد الله الحسنى)

              - من أنفق من قبل الفتح وقاتل
              - الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا
              - وكلاً وعد الله الحسنى

              - فهل عندك مشكله في وعدالله لهم.




              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

                قال تعالى (لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل, أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلاً وعد الله الحسنى)

                - من أنفق من قبل الفتح وقاتل
                - الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا
                - وكلاً وعد الله الحسنى

                - فهل عندك مشكله في وعدالله لهم.



                آآه..جميل ، كان عندي سؤال أردت أن أسأله أحد الأخوة السنة في هذه الآية حيث كنا نتحاور فيها
                ولكنه لم يتابع الحوار فيها للأسف، لذلك اسمح لي بسؤالك

                سؤال: هناك فئتين في الآية الكريمة..جميل
                فئة الذين قاتلوا وأنفقوا قبل الفتح ، وفئة الذين قاتلوا وأنفقوا
                بعد الفتح
                نحن الآن بعد الفتح أليس كذلك
                هل من أنفق من المسلمين اليوم -وقبل اليوم- وقاتل في سبيل الله هل هو داخل في "وكلاً وعد الله الحسنى"

                هنا تجد حوارنا مع الأخ السني:
                http://www.yahosein.cjb.com/vb/showthread.php?t=118264

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

                  قال تعالى (لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل, أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلاً وعد الله الحسنى)

                  - من أنفق من قبل الفتح وقاتل
                  - الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا
                  - وكلاً وعد الله الحسنى

                  - فهل عندك مشكله في وعدالله لهم.






                  هل هذا هو جوابك ؟!!!
                  أحسنت بورك فيك
                  سؤال في الشرق وجواب في الغرب
                  يبدو أن شمسك في هذا الموضوع قد غربت
                  تحياتي

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                    هل هذا هو جوابك ؟!!!
                    أحسنت بورك فيك
                    سؤال في الشرق وجواب في الغرب
                    يبدو أن شمسك في هذا الموضوع قد غربت
                    تحياتي
                    هو فقط لا يريد أن يُحشر في زاوية ضيقة
                    ويريد أن يسأل ولا يُسأل

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة مكتشف
                      هو فقط لا يريد أن يُحشر في زاوية ضيقة
                      ويريد أن يسأل ولا يُسأل

                      ويا ليته أفلح في السؤال
                      تحياتي أخي الحبيب

                      م+ن
                      نسفت ما يسطرون
                      في حق البغاة والمعتدين والضالمين

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة مكتشف
                        هو فقط لا يريد أن يُحشر في زاوية ضيقة
                        ويريد أن يسأل ولا يُسأل

                        يقول الله تعالى


                        (لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (117)

                        وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ(118)



                        سوف نقوم في هذا الموضوع بنقل تفاسير الشيعة لهذه الاية.



                        الميزان في تفسير القران
                        العلامة محمد حسين الطباطبائي

                        و الآيتان و إن كانت كل واحدة منهما ناظرة إلى جهة دون جهة الأخرى فالأولى تبين التوبة على النبي و المهاجرين و الأنصار و الثانية تبين توبة الثلاثة المخلفين مضافا إلى أن نوع التوبة على أهل الآيتين مختلف فأهل الآية الأولى أو بعضهم تاب الله عليهم من غير معصية منهم و أهل الآية الثانية تيب عليهم و هم عاصون مذنبون.

                        و بالجملة الآيتان مختلفتان غرضا و مدلولا غير أن السياق يدل على أنهما مسوقتان لغرض واحد و متصلتان كلاما واحدا تبين فيه توبته تعالى للنبي و المهاجرين و الأنصار و الثلاثة الذين خلفوا، و من الدليل عليه قوله: «لقد تاب الله على النبي إلى أن قال: «و على الثلاثة» إلخ فالآية الثانية غير مستقلة عن الأولى بحسب اللفظ و إن استقلت عنها في المعنى، و ذلك يستدعي نزولهما معا و تعلق غرض خاص بهذا الاتصال و الامتزاج.
                        و لعل الغرض الأصلي بيان توبة الله سبحانه لأولئك الثلاثة المخلفين و قد ضم إليها ذكر توبته تعالى للمهاجرين و الأنصار حتى للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لتطيب قلوبهم بخلطهم بغيرهم و زوال تميزهم من سائر الناس و عفو أثر ذلك عنهم حتى يعود الجميع على نعت واحد و هو أن الله تاب عليهم برحمته فهم فيه سواء من غير أن يرتفع بعضهم عن بعض أو ينخفض بعضهم عن بعض.
                        ---------------------------
                        تفسير مجمع البيان
                        للطبرسي

                        المعنى : (لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار ) أقسم الله تعالى في هذه الآية، لأن لام ( لقد ) لام القسم ،بأنه سبحانه قبل توبتهم وطاعاتهم، وإنما ذكر اسم النبي صلى الله عليه وآله وسلم مفتاحا للكلام ، وتحسينا له ، ولأنه سبب توبتهم ، وإلا فلم يكن منه ما يوجب التوبة . وقد روي عن الرضا علي بن موسى عليه السلام ، أنه قرأ : ( لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين والأنصار ) ( الذين اتبعوه ) في الخروج معه إلى تبوك ( في ساعةالعسرة ) وهي صعوبة الأمر . قال جابر : يعني عسرة الزاد ، وعسرة الظهر ،وعسرة الماء . والمراد بساعة العسرة : وقت العسرة ، لأن الساعة تقع على كل زمان . وقال عمر بن الخطاب : أصابنا حر شديد ، وعطش ، فأمطر الله سبحانه السماء بدعاءالنبي صلى الله عليه وآله وسلم فعشنا بذلك ( من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ) عن الجهاد ، فهموا بالانصراف من غزاتهم ، من غير أمر، فعصمهم الله تعالى من ذلك ، حتى مضوا مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم (ثم تاب عليهم ) من بعد ذلك الزيغ ، ولم يرد بالزيغ هاهنا الزيغ عن الإيمان(إنه بهم رؤوف رحيم ) تداركهم برحمته ، والرأفة أعظم من الرحمة .
                        ---------------------------


                        وفي تفسير الامثل
                        لناصر مكارم الشيرازي
                        وقد تجاهل الاسهاب في تفسير الاية واكتفى بقوله :
                        قال المفسرون : إن الآية الأولى نزلت في غزوة تبوك ، وما واجهه المسلمون من المشاكل والمصاعب العظيمة ، هذه المشاكل التي كانت من الكثرة والصعوبة بمكان بحيث صمم جماعة على الرجوع ،إلا أن اللطف الإلهي والتوفيق الرباني شملهم ، ،فثبتوا في مكانهم.

                        ثم يقول الشيرازي بعد ذلك عن الثلاثة الذين خلفوا ::
                        عند ذلك رأوا كل الأبواب مغلقة بوجوههم . فأيقنوا وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه فأدركتهم رحمة الله مرة أخرى ، وسهلت ويسرتعليهم أمر التوبة الحقيقية ، والرجوع إلى طريق الصواب ليتوبوا : ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم .

                        ---------------------------
                        الكتاب : التبيان

                        المؤلف : الشيخ الطوسي


                        قسم الله تعالى في هذه الآية - لان لام " لقد " لام القسم - بأنه تعالى تاب على النبي والمهاجرين والأنصار بمعنى أنه بمعنى أنه رجع إليهم ، وقبل توبتهم " الذين اتبعوه في ساعة العسرة " يعني في الخروج مع إلى تبوك .

                        تعليق


                        • #42
                          لا أدري هل فهمت الإشكال الذي ذكرته لك حتى تأتي وتلصق هذه التفاسير بلا دراية !

                          قلت لك أين بقية المتبعين من توبة الله ؟!.. فالكلام الآن ليس عن التوبة.
                          فهل كل المتبعين فقط مهاجرين وأنصار ؟
                          أم أن الواقع يقول غير ذلك
                          حيث أن هناك مثلاً طلقاء كمعاوية كما ورد في ترجمته أنه قد شهد هذه الغزوة
                          وكذلك هناك الكثير من الأعراب
                          ومع ذلك لم تأتي الآيتين على ذكر هؤلاء في حين جاءت على تخصيص ثلاثة !

                          وحتى لو قلنا أن الذين اتبعوا النبي كلهم مهاجرين وأنصار
                          هناك أيضاً اشكال آخر
                          وهو أن في هذا الجيش هناك مجموعة من المنافقين حاولوا اغتيال النبي في العقبة !
                          وهناك من لعنه الرسول في عصيان أوامره

                          - كان بين رجل من أهل العقبة وبين حذيفة بعض ما يكون بين الناس . فقال : أنشدك بالله ! كم كان أصحاب العقبة ؟ قال فقال له القوم : أخبره إذ سألك . قال : كنا نخبر أنهم أربعة عشر . فإن كنت منهم فقد كان القوم خمسة عشر . وأشهد بالله
                          أن اثني عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد . وعذر ثلاثة . قالوا : ما سمعنا منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا علمنا بما أراد القوم . وقد كان في حرة فمشى فقال " إن الماء قليل . فلا يسبقني إليه أحد " فوجد قوما قد سبقوه . فلعنهم يومئذ .
                          الراوي: أبو الطفيل عامر بن واثلة الكناني المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2779
                          خلاصة الدرجة: صحيح

                          مما يعني أن اتباع النبي في هذه الغزوة الذي ذكرته الآية ليس فقط اتباع في المسير
                          بل واتباع طاعة وامتثال لأوامر الرسول

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة مكتشف
                            لا أدري هل فهمت الإشكال الذي ذكرته لك حتى تأتي وتلصق هذه التفاسير بلا دراية !

                            قلت لك أين بقية المتبعين من توبة الله ؟!.. فالكلام الآن ليس عن التوبة.
                            فهل كل المتبعين فقط مهاجرين وأنصار ؟
                            أم أن الواقع يقول غير ذلك
                            حيث أن هناك مثلاً طلقاء كمعاوية كما ورد في ترجمته أنه قد شهد هذه الغزوة
                            وكذلك هناك الكثير من الأعراب
                            ومع ذلك لم تأتي الآيتين على ذكر هؤلاء في حين جاءت على تخصيص ثلاثة !

                            وحتى لو قلنا أن الذين اتبعوا النبي كلهم مهاجرين وأنصار
                            هناك أيضاً اشكال آخر
                            وهو أن في هذا الجيش هناك مجموعة من المنافقين حاولوا اغتيال النبي في العقبة !
                            وهناك من لعنه الرسول في عصيان أوامره

                            - كان بين رجل من أهل العقبة وبين حذيفة بعض ما يكون بين الناس . فقال : أنشدك بالله ! كم كان أصحاب العقبة ؟ قال فقال له القوم : أخبره إذ سألك . قال : كنا نخبر أنهم أربعة عشر . فإن كنت منهم فقد كان القوم خمسة عشر . وأشهد بالله
                            أن اثني عشر منهم حرب لله ولرسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد . وعذر ثلاثة . قالوا : ما سمعنا منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا علمنا بما أراد القوم . وقد كان في حرة فمشى فقال " إن الماء قليل . فلا يسبقني إليه أحد " فوجد قوما قد سبقوه . فلعنهم يومئذ .
                            الراوي: أبو الطفيل عامر بن واثلة الكناني المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2779
                            خلاصة الدرجة: صحيح

                            مما يعني أن اتباع النبي في هذه الغزوة الذي ذكرته الآية ليس فقط اتباع في المسير
                            بل واتباع طاعة وامتثال لأوامر الرسول

                            هل تلتزم بتفسير علمائك للاية ام لا؟

                            تعليق


                            • #44
                              نعم ألتزم ما لم يعترضها دليل

                              لكن هلا اجبت على اشكلاتي "الواقعية"

                              تعليق


                              • #45
                                قالت الأعراب آمنّا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولمّا يدخل الإيمان في قلوبكم وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئاً إن الله غفور رحيم * إنّما المؤمنون الّذين آمنوا بالله ورسوله ثمّ لم يرتابوا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله أُولئك هم الصادقون * قل أتعلّمون الله بدينكم والله يعلم ما في السموات وما في الأرض والله بكلّ شيء عليم * يمنّون عليك أن أسلموا قل لا تمنّوا علَيَّ إسلامكم بل الله يمنّ عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين * إنّ الله يعلم غيب السموات والأرض والله بصير بما تعملون )(


                                هذه الاية تنسف نظرية عداله الصحابة اجمعين
                                لاان رسول لله صلى الله عليه واله وسلم يقول لايدخل الجنه الاالمؤمنين
                                والاعراب لم يؤمنوا!!!
                                عند اهل السنة من اهل الجنه متحدين الله ورسوله!!!!!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X