إعـــــــلان

**اسد خيبر** · 27-06-2005, 11:25 PM

السلام عليكم اخي الكريم / العباس 2
مشكور ماجور بحق محمد وال محمد ص
علي المجهود ولكن بني وهب ختم الله علي قلوبهم
تحياتي

**المستبصرالمهدوي** · 27-06-2005, 11:49 PM

بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الكريم : العباس

جزاك الله خيراً على ما قمت بنشره
ولكن أنى تسمع من في القبور !!!!!!!!!!!!!!
الأحاديث من كتبهم الصحيحة مع ذلك يهربون من الاعتراف بصحتها وينكرونها لأنها تهدم مذهبهم وتبين بطلانه ومخالفته للإسلام
الحمد لله الذي هدانا لطريقه المستقيم وأخرجنا من الظلمات إلى النور
والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا

**نسيم الكويت** · 28-06-2005, 12:02 AM

السلام عليكم :

أخي الحبيب العباس 2 :

تسلم يديك على الموضوع .. وقد وجدت أن بعض الروابط لاتعمل ..

ولكن أثارني وبشدة موضوع مقتل الصحابي مالك بن

النويرة على يد خالد بن الوليد .. وأقتطف هذه الفقرة من الصفحة المشار

إليها وهي قضية تستحق التوقف طويلا على حيثياتها والتي يحاول مخالفونا

طمس الحقيقة وتخفيف الجريمة ودفنها ليمر عليها المسلمون مرور الكرام ..

وإليكم بعضا من تلك الصفحة :

فنادى منادي خالد أن دافئوا أسراكم. فظن القوم أنه أراد القتل، فقتلوهم،

وقتل ضرار بن الأزور مالك بن نويرة فلما سمع خالد الواعية خرج وقد فرغوا

منهم، فقال: إذا أراد الله أمرا أصابه. واصطفى خالد امرأة مالك بن نويرة،

وهي أم تميم ابنة المنهال، وكانت جميلة، فلما حلت بنى بها. ويقال: بل

استدعى خالد مالك بن نويرة فأنبه على ما صدر منه من متابعة سجاح وعلى منعه

الزكاة، وقال: ألم تعلم أنها قرينة الصلاة؟ فقال مالك: إن صاحبكم كان يزعم

ذلك. فقال: أهو صاحبنا وليس بصاحبك؟! يا ضرار، اضرب عنقه. فضرب عنقه، وأمر

برأسه فجعل مع حجرين، وطبخ على الثلاثة قدرا، فأكل منها خالد تلك الليلة

ليرهب بذلك الأعراب من المرتدة وغيرهم. ويقال: إن شعر مالك جعلت النار تعمل

فيه إلى أن نضج لحم القدر، ولم يفرغ الشعر لكثرته. وقد تكلم أبو قتادة مع

خالد فيما صنع، وتقاولا في ذلك حتى ذهب أبو قتادة فشكاه إلى الصديق وتكلم

عمر مع أبي قتادة في خالد، وقال للصديق: اعزله فإن في سيفه رهقا. فقال أبو

بكر: لا أشيم سيفا سله الله على الكفار, وجاء متمم بن نويرة فجعل يشكو إلى

الصديق خالدا، وعمر يساعده وينشد الصديق ما قال في أخيه من المراثي، فوداه

الصديق من عنده.

ونلاحظ :

1- محاولة تبرئة خالد من الجريمة بدعوى عدم إراته قتلهم وإنما فهم الجند

عبارته خطأ وفق لهجتهم .. إلا أن الأمر الذي يؤكد إصرار خالد قتل الصحابي

مالك بن النويرة هو إعتداؤه على عرض الصحابي بعد قتله .. ومن جهة أخرى

إحراقه للرأس وبوحشية لاتتوافق مع أدنى أعراف الإسلام بوضع طبخا على الرأس

والأكل منه .. أي إرهاب بإسم الإسلام يمارس اليوم يشبه ما تم بالأمس ؟؟

2- محاولة تبرئة إغتصاب خالد لعرض مالك بن النويرة بقولهم :

واصطفى خالد امرأة مالك بن نويرة،

وهي أم تميم ابنة المنهال، وكانت جميلة، فلما حلت بنى بها.

فما المقصود من كلمة فلما حلت ؟؟ وبأي دين يحق له أن يصطفيها حسب زعمهم ؟؟

3- إعتراض إثنان من كبار الصحابة عند القوم هما عمر وأبا قتادة .. فلنقرأ

معا:

وقد تكلم أبو قتادة مع

خالد فيما صنع، وتقاولا في ذلك حتى ذهب أبو قتادة فشكاه إلى الصديق وتكلم

عمر مع أبي قتادة في خالد، وقال للصديق: اعزله فإن في سيفه رهقا..

وهل يعقل أن يكون الإثنين وفيهم فاروقهم أن يدافعا عن المرتدين ؟؟

ولم يكونا الوحيدين الذين إعترضا على مقتل الصحابي الجليل مالك بن النويرة

فقد كان أخو مالك ثالثهم ورفع شكواه إلى أبي بكر .. فلنقرأ جيدا :

وجاء متمم بن نويرة فجعل يشكو إلى

الصديق خالدا، وعمر يساعده وينشد الصديق ما قال في أخيه من المراثي، فوداه

الصديق من عنده.

ومن جديد يتعاطف فاروقهم مع قضية مالك بن النويرة ويساعد متمم في شكواه

فهل غاب عن الفاروق عندهم أن مالكا مرتدا ولم يتمكن من التفريق بين الحق

والباطل في هذه القضية التي يعلم جهلة السنة أن مالكا كان مرتدا بينما غاب

ذلك عن الفاروق عندهم ؟؟ أم أن في الأمر إن ؟؟

ختاما :

ما يؤكد على أن مالكا لم يكن مرتدا بل كان على الإسلام أن أبا بكر دفع ديته

لأخيه متمم كما مر في الفقرة أعلاه .. فهل لدى معاند إدعاء بإرتداد مالك ؟؟

ففي دفع أبي بكر للدية عن مقتل مالك ما يدل على أن خالد بن الوليد قد أخطأ

بقتله هذا والذي له ما يشابهه في

عهد النبي ومن أحب الإستزادة فليراجع الصفحة المشار إليها في الموضوع أعلاه

ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم .

عاطر تحياتي

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

الى الاخوة السنة من أخ سنى

الى الاخوة السنة من أخ سنى

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين