إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عشر وســـــائل لتنميـــة الحــب بين الزوجيــــن

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عشر وســـــائل لتنميـــة الحــب بين الزوجيــــن

    مساكم الله بالخير جميعا..

    من أراد تنمية المحبة و المودة مع زوجته, فعليه البحث عن وسائل مناسبة لزيادة درجة المحبة و الوفــــاء بينهما.

    و من هذه الوســـــــائل ....

    (1) تبادل الهدايـــــا : حتى و ان كانت رمزية, فوردة توضع على مخدة الفراش قبل النوم لها سحرها العجيب أو بطاقة صغيرة كتب عليها كلمة جميلة لها أثرها الفعال.
    و الرجل عندما يدفع ثمن هذه الهدية فأنه يسترد هذا الثمن باشراق في وجه زوجته و ابتسامة على شفتيها و كلمة ثناء منها على حسن اختياره.

    (2) تخصيص وقت للجلوس معا : فيجب أن يكون هناك وقت للجلوس سويا و الانصات لبعضهما و اظهار التلهف و الاهتمام للمتكلم من كلا الطرفين. فالرسول (ص) كان ينصت لحديث السيدة عائشة الطويل عندما كانت تروي له قصة.

    (3) النظرات التي تنم عن الحب والاعجاب : فالمشاعر بين الزوجين لايتم تبادلها عن طريق آداء الواجبات الرسمية أو حتى تبادل كلمات المودة فقط, بل كثير منها يتم عبر اشارات غير لفظية من خلال تعبيرات الوجه ونبرة الصوت و نظرات العيون.
    فكل هذه من وسائل الاشباع العاطفي و النفسي, فهل يتعلم الزوجان فن لغة العيون فكم لها من سحر على القلوب.

    (4) التحيـــة الحــارة و الوداع : فيجب عليهم أن يتبادلان التحية الحارة عند الدخول أو عبر الهاتف و الوداع الساخن أيضا عند الخروج أو السفر .

    (5) الثناء على الزوجة : أن يثني عليها و يكررها عند قيامها بعمل ما و تبادل كلمات الشكر و الثناء و أيضا تبادل الغيرة المعتدلة, و عدم مقارنتها بغيرها من النساء و كذلك هي أيضا يجب أن تراعي ذلك.

    (6) الاشتراك معا في عمل شئ ما : كالأشتراك في عمل أكلة خفيفة أو تدريس الأبناء, و غيرها من الأعمال الخفيفة التي تكون سببا في الملاطفة و المضاحكة و بناء المودة بينهما.

    (7) الجلسات الهادئــــة : جعل وقت للحوار و الحديث يتخله بعض المرح و الضحك, بعيدا عن المشاكل و ازعاج الأبناء. فهذا له الأثر الكبير في الألفة و المحبة بين الزوجين.

    (8) التوازن في الاقبال والتمنع : و هذه وسيلة مهمة. فلا يقبل الواحد على الآخر بدرجة مفرطة و لا ينصرف و يمتنع عنه كليا. و يحتاج التمنع الى فطنة و ذكاء, فلا افراط و لا تفريط.

    (9) التفاعل بين الزوجين في وقت الأزمات بالذات : كأن تمرض الزوجة أو تحمل فتحتاج لرعاية حسية و معنوية و اهتمام من قبل الزوج, أو يتضايق الزوج فيحتاج أن تقف زوجته بجانبه ليشعر بعطفها و حنانها.
    فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بين الزوجين و جعلهما أكثر قربا و محبة.


    المصدر ** شريط الشيخ ابراهيم الدويش **

    مــــــــــنــــــــــقـــــــــــوووووول

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    أختي الكريمة نور الزهراء
    مساكم الله بالخيرات

    وشكرا على هذا الموضوع ..
    ولكننا لم نتزوج بعد

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X