السلام عليكم و رحمة الله وبركاته,,,,,,,,,,,,
تخنقني العبرات و انا أخط لكم أحرف هذه الكلمات ولكن ما الحل و قد ضاقت بي الوسيلة و لم يتبقى لي سوى قلم ودفتر به العديد من الصفحات الخالية تنتظر حبرا يملأ سطورها بحزن أو أمل يبث بها الحياة من جديد.
هذه هي أغلى بقعة عرفتها
هنا منتداي الغالي ( منتدى يا حسين)
هنا أحبائي
هنا تعلمت و عرفت العديد من الاشياء وأكتسبت الكثيرمن القيم و المبادئ.
هذا منتداي كما عرفته لم يتغير فيه شي أبدا
لازلت أتذكر أخواني و أخواتي و العديد من الأعضاء ودمعتي توشك على السقوط.
مازلت أتذكر كل المواقف التي مررت بعا معكم فهي مطبوعة في قلبي لا أستطيع نسيانها.
أحببت هذا المنتدى
وكتبت ذلك على أوراق الشجر
عشقت أسم يا حسين
فعانقته بذكرى يؤلمها القدر
وبكيته بدموع لا تعرف معنى الكدر
حفظتكم أيها الاعضاء الكرام
( حب الحسين أجنني, خادمة بطلة كربلاء, أميرة البجع، مسعودة , جابر, معالج, أنا مين، حارق الاعداء,النسيم العليل, سندس حبيب، نور الهدى الموسوي, سليل ,المخلصة للعترة،بو هادي، المقتدى الصدري وجميع المشرفين و المشرفات الفاضلات و العديد العديد من الاعضاء الذين لم يتسنى لي ذكرهم لضيق الوقت.
صدقوني والله شهيد على ما أقول
حفظتكم في قلبي
كدقة من دقات قلبي يحتضر
واسيت قلبي لبعدكم
بدفة من كلام مقتدر
كتمتها
(الآه)
في قلبي حتى لا تسمعوها
وماذا كانت النتيجة؟
فاجأني البعض منكم
بسهام تغرس القهر
تركتموني وحيدة وذهبت
حيث لا أمل لا حياة لا رجعة
ودعتكم بإبتسامة صفراء
ودموع كانت على وشك الانهيار
حينها أيقنت أنها اللحظة الأخيرة التي أراكم فيها
أقنعت نفسي بالرحيل
أنها النهايات تعلن عن نفسها
وحانت لحظة الفراق
حزمت ما تبقى لي من ذكريات بينكم
وأبحرت هناك
حيث الأفق والنسيان
نظرت إليكم وخنقتني العبرات
حيث الأمل
لكنه أمل ميت
كل ما أستطعت فعله قبل أن أغادركم
هو لإني رددت في نفسي
( قررت الرحيل)
وفعلا رحلت عنكم وأكتفيت بالذكرى
ولكن كما يقال فالذكرى ناقوس يدق في عالم النسيان ليذكر كل حبيب بحبيبه
وهذا ما حدث معي فالحال لا يبقى على حال و دوام الحال من المحالقد توجع قلبي لفراقكم و ها أنا أعود لكم من جديد.
ختاما لا أريد منكم عرفانا أو مجاملة
كلما هناك
إني أريد نصيحة تدفعني للأمام لا إلى الخلف
أريد يدا تمسك بيدي و تقودني على عجل
أريد قلبا يحتويني و يعلمني هذا صواب وهذا خطأ
أريد من يجيبني لماذا تتغير نفوس الناس دائما؟
لماذا تتلاشى المحبة و تداس بأقدام البشر؟
لماذا يبقى القدر سيد الأحكام و علينا ان نخضع له دائما؟
أجيبوني فقلبي يدمع و يتوجع حزنا مطعونا يعاتب الدهر.
تخنقني العبرات و انا أخط لكم أحرف هذه الكلمات ولكن ما الحل و قد ضاقت بي الوسيلة و لم يتبقى لي سوى قلم ودفتر به العديد من الصفحات الخالية تنتظر حبرا يملأ سطورها بحزن أو أمل يبث بها الحياة من جديد.
هذه هي أغلى بقعة عرفتها
هنا منتداي الغالي ( منتدى يا حسين)
هنا أحبائي
هنا تعلمت و عرفت العديد من الاشياء وأكتسبت الكثيرمن القيم و المبادئ.
هذا منتداي كما عرفته لم يتغير فيه شي أبدا
لازلت أتذكر أخواني و أخواتي و العديد من الأعضاء ودمعتي توشك على السقوط.
مازلت أتذكر كل المواقف التي مررت بعا معكم فهي مطبوعة في قلبي لا أستطيع نسيانها.
أحببت هذا المنتدى
وكتبت ذلك على أوراق الشجر
عشقت أسم يا حسين
فعانقته بذكرى يؤلمها القدر
وبكيته بدموع لا تعرف معنى الكدر
حفظتكم أيها الاعضاء الكرام
( حب الحسين أجنني, خادمة بطلة كربلاء, أميرة البجع، مسعودة , جابر, معالج, أنا مين، حارق الاعداء,النسيم العليل, سندس حبيب، نور الهدى الموسوي, سليل ,المخلصة للعترة،بو هادي، المقتدى الصدري وجميع المشرفين و المشرفات الفاضلات و العديد العديد من الاعضاء الذين لم يتسنى لي ذكرهم لضيق الوقت.
صدقوني والله شهيد على ما أقول
حفظتكم في قلبي
كدقة من دقات قلبي يحتضر
واسيت قلبي لبعدكم
بدفة من كلام مقتدر
كتمتها
(الآه)
في قلبي حتى لا تسمعوها
وماذا كانت النتيجة؟
فاجأني البعض منكم
بسهام تغرس القهر
تركتموني وحيدة وذهبت
حيث لا أمل لا حياة لا رجعة
ودعتكم بإبتسامة صفراء
ودموع كانت على وشك الانهيار
حينها أيقنت أنها اللحظة الأخيرة التي أراكم فيها
أقنعت نفسي بالرحيل
أنها النهايات تعلن عن نفسها
وحانت لحظة الفراق
حزمت ما تبقى لي من ذكريات بينكم
وأبحرت هناك
حيث الأفق والنسيان
نظرت إليكم وخنقتني العبرات
حيث الأمل
لكنه أمل ميت
كل ما أستطعت فعله قبل أن أغادركم
هو لإني رددت في نفسي
( قررت الرحيل)
وفعلا رحلت عنكم وأكتفيت بالذكرى
ولكن كما يقال فالذكرى ناقوس يدق في عالم النسيان ليذكر كل حبيب بحبيبه
وهذا ما حدث معي فالحال لا يبقى على حال و دوام الحال من المحالقد توجع قلبي لفراقكم و ها أنا أعود لكم من جديد.
ختاما لا أريد منكم عرفانا أو مجاملة
كلما هناك
إني أريد نصيحة تدفعني للأمام لا إلى الخلف
أريد يدا تمسك بيدي و تقودني على عجل
أريد قلبا يحتويني و يعلمني هذا صواب وهذا خطأ
أريد من يجيبني لماذا تتغير نفوس الناس دائما؟
لماذا تتلاشى المحبة و تداس بأقدام البشر؟
لماذا يبقى القدر سيد الأحكام و علينا ان نخضع له دائما؟
أجيبوني فقلبي يدمع و يتوجع حزنا مطعونا يعاتب الدهر.
تعليق