تويت
إباء . وكالات
في لقاء صحفي أستبعد سماحة السيد عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق أن يتم حوارا مع الإرهابيين لأنهم أعلنوا حربا شاملة على الشيعة وإن من الواجب القضاء عليهم.
وقال في تصريحات صحفية أن الإرهابيين والبعثيين شكلوا حلفا لإثارة الفتنة الطائفية بين الشيعة والسنة في العراق، ولم يعودوا يركزون فيما يبدوا على محاربة الاحتلال الأمريكي أو غيره من الأهداف السياسية.
وأضاف السيد الحكيم أنهم بينوا هدفهم وهو إيجاد فتنة طائفية ويرون أنه الطريق الوحيد للوقوف أمام تقدم العملية السياسية وبناء العراق الجديد.
وقال سماحته أن الشيء الجديد في هذه العمليات التي حدثت في الأيام الماضية بشكل واضح ومكشوف أنهم بدأوا يستهدفون الشيعة كشيعة ويقتلون على الهوية ويطلبون من الناس التخلي عن مذهبهم.
وأكد الحكيم أنه يجب القضاء على هؤلاء الإرهابيين، وأن القوة العسكرية هي الرد الوحيد على الهجمات الإرهابية. وقال لا يمكن الحوار مع هؤلاء القتلة والمجرمين، وتسأل كيف يمكن التحاور مع المجرم؟ هؤلاء ليسوا حركة سياسية وليس خلافهم معنا هو خلاف سياسي نحن لا يوجد عندنا مشكلة مع كل من يخافنا سياسيا.
وبخصوص محاكمة المجرم صدام، قال السيد عبد العزيز أنه يأمل أن يمثل صدام سريعا أمام المحكمة في العراق ويصدر عليه حكم الإعدام. وأضاف لا بد أن يحاكم الطاغية صدام في العراق، ويجب أن يصدر عليه الحكم من قاضي عراقي ضمن قوانين العراق وينفذ الحكم في العراق. وتابع القول قطعا هو يستحق الإعدام بل أكثر من إعدام، أنا واحد من الأشخاص سأشتكي عليه لأن 64 شخصا من عائلتي استشهدوا، وهذه القضية لوحدها يستحق صدام أن يعدم بها أكثر من 64 مرة.
في لقاء صحفي أستبعد سماحة السيد عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق أن يتم حوارا مع الإرهابيين لأنهم أعلنوا حربا شاملة على الشيعة وإن من الواجب القضاء عليهم.
وقال في تصريحات صحفية أن الإرهابيين والبعثيين شكلوا حلفا لإثارة الفتنة الطائفية بين الشيعة والسنة في العراق، ولم يعودوا يركزون فيما يبدوا على محاربة الاحتلال الأمريكي أو غيره من الأهداف السياسية.
وأضاف السيد الحكيم أنهم بينوا هدفهم وهو إيجاد فتنة طائفية ويرون أنه الطريق الوحيد للوقوف أمام تقدم العملية السياسية وبناء العراق الجديد.
وقال سماحته أن الشيء الجديد في هذه العمليات التي حدثت في الأيام الماضية بشكل واضح ومكشوف أنهم بدأوا يستهدفون الشيعة كشيعة ويقتلون على الهوية ويطلبون من الناس التخلي عن مذهبهم.
وأكد الحكيم أنه يجب القضاء على هؤلاء الإرهابيين، وأن القوة العسكرية هي الرد الوحيد على الهجمات الإرهابية. وقال لا يمكن الحوار مع هؤلاء القتلة والمجرمين، وتسأل كيف يمكن التحاور مع المجرم؟ هؤلاء ليسوا حركة سياسية وليس خلافهم معنا هو خلاف سياسي نحن لا يوجد عندنا مشكلة مع كل من يخافنا سياسيا.
وبخصوص محاكمة المجرم صدام، قال السيد عبد العزيز أنه يأمل أن يمثل صدام سريعا أمام المحكمة في العراق ويصدر عليه حكم الإعدام. وأضاف لا بد أن يحاكم الطاغية صدام في العراق، ويجب أن يصدر عليه الحكم من قاضي عراقي ضمن قوانين العراق وينفذ الحكم في العراق. وتابع القول قطعا هو يستحق الإعدام بل أكثر من إعدام، أنا واحد من الأشخاص سأشتكي عليه لأن 64 شخصا من عائلتي استشهدوا، وهذه القضية لوحدها يستحق صدام أن يعدم بها أكثر من 64 مرة.
تعليق