لا تعليق 00000000
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة القطيفيةهذا كان زمان الحين حتى الحكومة ضدهم الله ياخذهم ولا يخلي منهم احد
تحياتي القطيفية
من تورط في عمليات إرهابية يكون حسابه عسيرا ً .. أما بقية الوهابية فهم في نشاط مستمر ويمارسون إرهاب من نوع آخر في المدينة المنورة ومكة المكرمة ..
يضربون الزوار بشكل متواصل .. وفي هذا العام منعت النساء منعاً باتا ً من الزيارة في البقيع .. حتى الوقوف ممنوع ..!!
ولا زالت جامعة الإرهابيين (محمد بن سعود) تستقبل المزيد من السلفيين .. والقبول فيها فوري حسبما سمعت في قناة المجد ..!!
باختصار الحكومة تحارب الإرهاب بطريقة فاشلة .. لإن منابعه زادت ومباركة حكوتنا الرشيدة ..!!
أنـهار
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أنـهارأختي العزيزة .. الحكومة ضدهم في جانب واحد فقط .. وهو الإرهاب ..
من تورط في عمليات إرهابية يكون حسابه عسيرا ً .. أما بقية الوهابية فهم في نشاط مستمر ويمارسون إرهاب من نوع آخر في المدينة المنورة ومكة المكرمة ..
يضربون الزوار بشكل متواصل .. وفي هذا العام منعت النساء منعاً باتا ً من الزيارة في البقيع .. حتى الوقوف ممنوع ..!!
ولا زالت جامعة الإرهابيين (محمد بن سعود) تستقبل المزيد من السلفيين .. والقبول فيها فوري حسبما سمعت في قناة المجد ..!!
باختصار الحكومة تحارب الإرهاب بطريقة فاشلة .. لإن منابعه زادت ومباركة حكوتنا الرشيدة ..!!
أنـهار
لكن الان حتى هيئه الامر بلمعروف والنهي عن المنكر ما لها ذكر مثل اول
وانشاء الله مطاردة الارهابين بدايه لنهايتهم انشاء الله
تحياتي القطيفية
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
فجر نفسك وادخل الجنة
صلاح الفضلي * - « صحيفة الرأي العام الكويتية » - 6 / 7 / 2005م - 5:12 م
العراقيون العزل أصبحوا الهدف المفضل للإنتحاريين
آخر ضربات جند الإسلام في العراق من أبطال المقاومة الباسلة هي القيام بعمليات «استشهادية» تكللت «بحمد الله وتوفيقه» بتدمير محل «جبار أبوالشربت» ومطعم «حجي مهدي» في بغداد، والقيام بعملية «استشهادية» نوعية باستهداف بعض عمال البناء الجالسين على قارعة الطريق في تكريت، وعملية بطولية أخرى بتفجير سوق الخضار في الموصل, هذه «الفتوحات الإسلامية المجيدة» هي نماذج «لغزوات المجاهدين» في العراق.
هذا الحمق والجنون الذي يمارسه التكفيريون في العراق هذه الأيام هو نتاج الفكر الهستيري الذي تم شحنهم به عبر فكر إرهابي عابر للحدود, كل الدلائل تشير الى أن الغالبية العظمى من «طلاب الشهادة» يأتون الى العراق من الخارج، ويتم ترسيخ القناعة لديهم أنه بمجرد أن يقوم الواحد منهم بتفجير نفسه في العراق فإنه يسقط فوراً في حضن الحور العين في الجنة، وكأنهم عقدوا صفقة لدخول الجنة, ألا خسرت صفقة هؤلاء وضلوا ضلالا بعيداً وخسروا خسراناً مبيناً، لأنهم مصداق لقوله تعالى «الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعاً».
وبعد أن تبين لمن سمحوا لهذا الفكر بالانتشار حقيقة هذا الفكر وهمجيته عادوا يحاولون محاربته، ولكن هيهات، لات حين مناصثقافة «فجر نفسك وادخل الجنة» هي نتاج فكر منحرف يستهوي السذج من الشباب بدعوى الجهاد في سبيل الله، ونتيجة التسويق المكثف لهذه الثقافة المدمرة نجد تسابقاً محموماً على الموت في العراق حتى لو كان ذلك يتم عبر الانتحار وقتل مدنيين لا ناقة لهم ولا جمل، ومرد تلك الثقافة إلى غسل أدمغة هؤلاء من قبل مشايخ التكفير في بلدانهم مما يجعلهم يعتقدون ان الجنة مشرعة لهم وهي تنال بقتل من يخالفهم في الفكر تحت شعار «هبت هبوب الجنة وينك يا باغيها».
إذا كان هدف «المجاهدين» العراقيين هو تحرير الوطن والدفاع عن بلاد المسلمين ـ كما يزعمون ـ فهل ذلك يتم عن طريق قتل الأبرياء؟ من يريد تحرير وطنه لا يقتل شعبه ولا يدمر خيراته ولا يحول حياة الناس إلى جحيم، وأما أولئك القادمون من وراء الحدود فهمهم الأساسي ـ كما هو واضح ـ إذكاء الفتنة أكثر من الدفاع عن بلاد المسلمين كما يدعون، وإذا كانت دعواهم صحيحة في مقاتلة «أعداء الله» فإن مقاتلة العدو الأقرب أولى من مقاتلة العدو الأبعد.
إن ما نشاهده من أعمال اجرامية في العراق هو نتيجة فكر تكفيري تم السماح له بالنمو والانتشار في العديد من المجتمعات الاسلامية حتى تغلغل وقويت شوكته، وبعد أن تبين لمن سمحوا لهذا الفكر بالانتشار حقيقة هذا الفكر وهمجيته عادوا يحاولون محاربته، ولكن هيهات، لات حين مناص, هذا الفكر المتوحش لن يختفي حتى يخلف الكثير من المآسي والمصائب، وسيكون من ربوه واحتضنوه هم أكثر من سيكتوون بناره, ولكن إذا أراد هؤلاء أن يكفروا عن خطيئتهم فعليهم أن يساعدوا في استئصال شأفة هذا الفكر ويمنعوا عتاة ومردة التكفيريين من الخوض في دماء الأبرياء، لأنهم إن لم يفعلوا ذلك فسترتد عليهم هذه الوحوش البشرية في وقت لاحق بعد أن ذاقت طعم الدماء، ولنا في العرب الأفغان عبرة وعظة، وإن غداً لناظره قريب.
كاتب كويتي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق