إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لاتقبلوا القران ...انها بدعه...لماذا يا هووووبيه؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لاتقبلوا القران ...انها بدعه...لماذا يا هووووبيه؟

    بسمه تعالى
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
    لدى نقاشي في احدى المنتديات مع احد الوهابيه.وحببت ان استدرجه الى سؤال بسيط حتى الطفل بالفطره يعرفه. لابين له ماهو فكره المتحجر .
    قلت له هل تقبيل القران جائز؟ الجواب هو انها بدعه....قلت له اذن هو مكتوب على ورق ويعتبر بدعه؟السؤال اذن لماذا ذكر الله تعالى لايمسه الا المطهرون ؟(اذن مس الشى المحسوس والملموس ).اذن مس اي شئ ذكره الله تعالى ؟ اذن كتاب الله تعالى مقدس ومبارك وفيه شفاء .والمقصود هو كلام الله تعالى .
    قال احدهم لاتتعب نفسك مع هؤلاء الناس .تنطبق عليهم الايه(بل ران على قلوبهم) واصبحت قلوبهم قاسيه وليس بهم رحمه .حتى لايطيق النظر الى وجهه.والناس عندهم جميعهم في النار الا انفسهم وشياطينهم(مفتيهم)
    ونسوا حكم الله تعالى. واخذوا يقيمون الحدود حسب اهوائهم.
    اسئل هؤلاء الوهابيه فلينظروا من حولهم من يحبهم ؟ انكم لاتحبون الناس وا نهم لايحبونكم.انتم عاديتم المسلمين والناس اجمعين ونسيتم حكم مالك يوم الدين......

  • #2
    الاخ العزيز صقر المحبين

    [img]قال الشاعر لقد اسمعت او ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي هذا المثل الان ينطبق على الوهابية (الارهابية)[/img]

    تعليق


    • #3
      دعك منه فإنما كان هواه المخالفة
      ولا بأس بتقبيل المصحف الشريف
      فتح الباري - ابن حجر [ جزء 3 - صفحة 475 ]
      وكيف يهجره وهو يطوف به ولكنا نتبع السنة فعلا أو تركا ولو كان ترك استلامهما هجرا لهما لكان ترك استلام ما بين الأركان هجرا لها ولا قائل به ويؤخذ منه حفظ المراتب وإعطاء كل ذي حق حقه وتنزيل كل أحد منزلته فائدة في البيت أربعة أركان الأول له فضيلتان كون الحجر الأسود فيه وكونه على قواعد إبراهيم وللثاني الثانية فقط وليس للآخرين شيء منهما فلذلك يقبل الأول ويستلم الثاني فقط ولا يقبل الآخران ولا يستلمان هذا على رأي الجمهور واستحب بعضهم تقبيل الركن اليماني أيضا فائدة أخرى استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الأركان جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره فأما تقبيل يد الآدمي فيأتي في كتاب الأدب وأما غيره فنقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي صلى الله عليه وسلم وتقبيل قبره فلم ير به بأسا واستبعد بعض أتباعه صحة ذلك ونقل عن بن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين وبالله التوفيق
      شرح سنن ابن ماجه [ جزء 1 - صفحة 263 ]
      3702 - ايعانق بعضنا بعضا الخ قال لادبه قال أبو حنيفة انه يكره المعانقة وما روى الترمذي انه صلى الله عليه وسلم اعتنق زيد بن حارثة حين قدم المدينة فيدل على جوازها لكن للقادم من السفر فيجوز للقادم ولا يجوز نعيره وقال النووي المعانقة وتقبيل الوجه مكروهان صرح به البغوي للحديث الصحيح في النهي عنهما كراهة تنزيهة انتهى وقال الشيخ اما المعانقة فالصحيح انها جائزة ان لم يكن هناك خوف فتنة لما ورد في حديث قصة زيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب ونقل عن الشيخ أبي المنصور الماتريدي في التوفيق بين الأحاديث ان المكروه من المعانقة ما كان على وجه الشهوة وأما على وجه البر والكرابة فجائزة فخر 4 قوله ولكن تصافحوا اعلم ان المصافحة سنة عند كل لقاء ومحلها أول الملاقاة فما اعتاده الناس بعد صلاة الصبح والعصر لا أصل له في الشرع بل يكون هذه المصافحة مكروهة لأنها ليس في محلها المشروع فخر 5 قوله قبلنا يد النبي صلى الله عليه وسلم قال في الدر وأما تقبيل يد صاحبه عند اللقاء فمكروه إجماعا وكذا ما يفعلونه من تقبيل الأرض بين يدي العلماء والعظماء والفاعل والراضي يه آثمان لأنه يشبه عبدة الأوثان وهل يكفر ان على وجه العبادة والتعظيم يكفر وان على وجه التحية لا وصار اثما مرتكبا للكبيرة وفي الملتقط التواضع بغير الله حرام وفي الوهبانية يجوز بل يندب القيام تعظيما للقادم وما يجوز القيام بين يدي العالم فائدة قيل التقبيل على خمسة أوجه قبلة المودة للولد على الخد وقبلة الرحمة لوالديه على الرأس وقبلة الشفقة لأخيه على الجبهة وقبلة الشهوة لامرأته وامته على الفم وقبلة التحية للمؤمنين على البدو في القنية تقبيل المصحف قيل بدعة لكن روى عن عمر رض انه كان يأخذ المصحف كل غداة ويقبله ويقول عهد ربي ومنشور ربي عز وجل وكان عثمان يقبل المصحف ويمسه على وجهه واما تقبيل الخبز فحرر الشافعي انه بدعة مباحة وقيل حسنة انتهى إنجاح 6 قوله أمرنا به رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا الأول ليعرف والثاني للتأمل والثالث للأذن أو عدمه إنجاح 7 قوله فما الاستيناس أي الذي ورد في التنزيل يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها وهو طلب الانسة المعبر عنه بالاستيذان إنجاح 8 قوله
      3709 - انا انا هذا إنكار منه صلى الله عليه وسلم على قوله انا وإنما أنكره لأن هذا القدر ليس بكاف في الجواب عند الغيبوبة عن الشهود بل ينبغي ان يعرف باسمه وذهب الصوفية الوجودية الى انه انما أنكره لأنه اثبت وجوده مع ان وجود العالمين عند وجوده تعالى محور قال ليس من الأدب ان ينسب الرجل شيئا الى نفسه كازاري ونعلي هذا ليس بسديد لوروده في الكتاب والسنة في مواضع شتى إنجاح 9

      نيل الأوطار [ جزء 5 - صفحة 97 ]
      وعن مالك في رواية لا يقبل يده وبه قال القاسم بن محمد بن أبي بكر وفي رواية عند المالكية يضع يده على فمه من غير تقبيل وقد استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر وكذلك تقبيل المحجن جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره وقد نقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم متقبيل قبره فلم ير به باسا واستبعد بعض أصابه صحة ذلك ونقل عن ابن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين كذا في الفتح : قوله " قال له عمر إنك رجل قوي " الخ فيه دليل على أنه لا يجوز لمن كان له فضل قوة أن يضايق الناس إذا أجتمعوا على الحجر لما يتسبب عن ذلك من أذية الضعفاء والإضرار بهم ولكنه يستلمه خاليا أن تمكن وإلا أكتفى بالإشارة والتهليل والتكبير مستقبلا له وقد روى الفاكهي من طرق عن ابن عباس كراهة المزاحمة وقال لا يؤذي ولا يؤذى


      الفتاوى الكبرى [ جزء 1 - صفحة 49 ]
      مجموع الفتاوى [ جزء 23 - صفحة 65 ]
      1 - 1 - مسألة : هل القيام للمصحف وتقبيله وجعله عند القبر ووقيد قنديل في موضع يكون من غير أن يقرأ فيه مكروه ؟ وهل يكره أيضا أن يفتح فيه الفال ؟
      الجواب : الحمد لله القيام للمصحف وتقبيله لا نعلم فيه شيئا مأثورا عن السلف وقد سئل الإمام أحمد عن تقبيل المصحف فقال : ما سمعت فيه شيئا ولكن روي عن عكرمة بن أبي جهل أنه كان يفتح المصحف ويضع وجهه عليه ويقول : كلام ربي كلام ربي ولكن السلف وإن لم يكن من عادتهم القيام له فلم يكن من عادتهم قيام بعضهم لبعض اللهم إلا لمثل القادم من مغبه ونحو ذلك ولهذا قال أنس : لم يكن شخص أحب إليهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانوا إذا رأوه لم يقوموا لما يعلمون من كراهته لذلك والأفضل للناس أن يتبعوا طريق السلف في كل شيء فلا يقومون إلا حيث كانوا يقومون
      فأما إذا اعتاد الناس قيام بعضهم لبعض فقد يقال : لو تركوا القيام للمصحف مع هذه العادة لم يكونوا محسنين في ذلك ولا محمودين بل هم إلى الذم أقرب حيث يقوم بعضهم لبعض ولا يقومون للمصحف الذي هو أحق بالقيام حيث يجب من احترامه وتعظيمه ما لا يجب لغيره حتى ينهى أن يمس القرآن إلا طاهر والناس يمس بعضهم بعضا مع الحدث لاسيما في ذلك من تعظيم حرمات الله وشعائره ما ليس في غيرذلك
      وقد ذكر من ذكر من الفقهاء الكبار قيام الناس للمصحف ذكر مقرر له غير منكر له
      وأما جعل المصحف عند القبور وإيقاد القناديل هناك فهذا مكروه منهى عنه ولو كان قد جعل للقراءة فيه هنالك فكيف إذا لم يقرأ فيه ؟ فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال : [ لعن الله زوارات القبور والمتخذين عليها المساجد والسرج ] فإيقاد السرج من قنديل وغيره على القبور منهى عنه مطلقا لأنه أحد الفعلين الذي لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم من يفعلهما كما قال : [ لا يخرج الرجلان يضربان الغائط كاشفين عن عوراتهما يتحدثان فإن الله يمقت على ذلك ] رواه أبو داود وغيره ومعلوم أنه ينهى عن كشف العورة وحده وعن التحدث وحده وذلك قوله تعالى : { والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا } فتوعد على مجموع أفعال وكل فعل منها محرم وذلك لأن ترتيب الذم على المجموع يقتضي أن كل واحد له تأثير في الذم ولو كان بعضها مباحا لم يكن له تأثير في الذم والحرام لا يتوكد بانضمام المباح المخصص إليه
      والأئمة قد تنازعوا في القراءة عند القبر فكرهها أبو حنيفة ومالك وأحمد في أكثر الروايات ورخص فيها في الرواية الأخرى عنه هو وطائفة من أصحاب أبي حنيفة وغيرهم
      وأما جعل المصاحف عند القبور لمن يقصد قراءة القرآن هناك وتلاوته فبدعة منكرة لم يفعلها أحد من السلف بل هي تدخل في معنى اتخاذ المساجد على القبور وقد استفاضت السنن عن النبي صلى الله عليه وسلم بالنهي عن ذلك حتى قال : [ لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ] يحذر ما صنعوا قالت عائشة : ولولا ذلك لأبرز قبره ولكن كره أن يتخذ مسجدا وقال : [ إن من كان قبلكم كانوا يتخذون القبور مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك ] ولا نزاع بين السلف والأئمة في النهي عن اتخاذ القبور معه مساجد
      ومعلوم أن المساجد بيت الصلاة والذكر وقراءة القرآن فإذا اتخذ القبر لبعض ذلك كان داخلا في النهي فإذا كان هذا مع كونهم يقرأون فيها فكيف إذا جعلت المصاحف بحيث لا يقرأ فيها ولا ينتفع بها لا حي ولا ميت فإن هذا لا نزاع في النهي عنه ولو كان الميت ينتفع بمثل ذلك لفعله السلف فإنهم كانوا أعلم بما يحبه الله ويرضاه وأسرع إلى فعل ذلك وتحريه
      وأما استفتاح الفال في المصحف فلم ينقل عن السلف فيه شيء وقد تنازع فيه المتأخرون وذكر القاضي أبو يعلى فيه نزاعا ذكر عن ابن بطة أنه فعله وذكر عن غيره أنه كرهه فإن هذا ليس الفال الذي يحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه كان يحب الفال ويكره الطيرة والفال الذي يحبه هو أن يفعل أمرا أو يعزم عليه متوكلا على الله فيسمع الكلمة الحسنة التي تسره مثل أن يسمع : يا نجيح يا مفلح يا سعيد يا منصور ونحو ذلك كما لقي في سفر الهجرة رجلا فقال : ما اسمك ؟ قال : يزيد قال : يا أبا بكر يزيد أمرنا
      وأما الطيرة بأن يكون قد فعل أمرا متوكلا على الله أو يعزم عليه فيسمع كلمة مكروهة مثل : ما يتم أو ما يفلح ونحو ذلك فيتطير ويترك الأمر فهذا منهى عنه كما في الصحيح عن معوية بن الحكم السلمي قال : قلت : يا رسول الله منا قوم يتطيرون قال : [ ذلك شيء يجده أحدكم في نفسه فلا يصدنكم ]
      فنهى النبي صلى الله عليه وسلم أن تصد الطيرة العبد عما أراد فهو في كل واحد من محبته للفال وكراهته للطيرة إنما يسلك مسلك الاستخارة لله والتوكل عليه والعمل بما شرع له من الأسباب لم يجعل الفال آمرا له وباعثا له على الفعل ولا الطيرة ناهية له عن الفعل وإنما يأتمر وينتهي عن مثل ذلك أهل الجاهلية الذين يستقسمون بالازلام وقد حرم الله الاستقسام بالازلام في آيتين من كتابه وكانوا إذا أرادوا أمر من الأمور أحالوا به قداحا مثل السهام أو الحصى أو غير ذلك وقد علموا على هذا علامة الخير وعلامة هذا علامة الشر وآخر غفل فإذا خرج هذا فعلوا وإذا خرج هذا تركوا وإذا خرج الغفل أعادوا الاستقسام
      فهذه الأنواع التي تدخل في ذلك مثل الضرب بالحصى والشعير واللوح والخشب والورق المكتوب عليه حروف أبجد أو أبيات من الشعر أو نحو ذلك مما يطلب به الخيرة فما يفعله الرجل ويتركه ينهى عنها لأنها من باب الاستقسام بالإزلام وإنما يسن له استخارة الخالق واستشارة المخلوق والإستدلال بالأدلة الشرعية التي تبين ما يحبه الله ويرضاه وما يكرهه وينهى عنه وهذه الأمور تارة يقصد بها الإستدلال على ما يفعله العبد هل هو خير أم شر ؟ وتارة الإستدلال على ما يكون فيه نفع في الماضي والمستقبل وكلا غير مشروع والله سبحانه أعلم

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X