إنا لله و إنا إليه راجعون

اقول


وانى لهذا ان يتفق مع قوله تعالى



مااتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا


وانى لهذا ان يتفق مع قوله صلى الله عليه واله وسلم

مشيرا الى فمه الشريف

فوالله لايخرج منه الا حقا


كبرت كلمة تخرج من افواههم*ان يقولون الا كذبا


تراهم يدفعون كل نقص عن ابي بكر وعمر وعثمان

وينسبون القبائح والكبائر لمقام المصطفى صلوات ربي عليه واله


قد بدت البغضاء من افواههم وماتخفي صدورهم اكبر

فلماذا عزله الله عن تبيلغ آيات من سورة براءة

أشكر الأحباب على ردودهم الطيبة ,

فهذا الحديث يثبت لأبي بكر ما لا يثبته للنبي حيث إن النبي يحتمل عنده الخطأ ولكن أبي بكر فهو مسددمن قبل السماء فلا يخطأ أبدا ,


لذلك قد يدافعون عن ماقاله الحبيب husaini4ever :

فيقولون ( مع ترك التقية طبعا) : إن هذا لما يوحى للنبي من القرآن أما الأمور الأخرى فهو سيان مع باقي المسلمين !

أو أنهم سيقولون ردا على ماأورده الحبيب برق ( مع عدم التقية أيضا):

لأنه مجرد أمر من السماء والنبي يجب أن يصدع , فقط إضعافا للحدث .

اللهم صل على محمد وال محمد


يرفع

يرفع للفائدة

قال الامام الالباني رحمه الله في السلسلة الضعيفة

إني فيما لم يوح إلي كأحدكم . ( موضوع )

كذلك ضعفه الهيتمي في مجمع الزوائد وقال
رواه الطبراني في الكبير وفيه أبو العطوف لم أر من ترجمه يروي عن الوضين بن عطاء

وانا اقول وبلا فحص وتاكد من صحة كلامك او عمن صحح او حسن الحديث اعلاه...اقول


ان هذا هو رايكم في النبي

وهو رايكم في ابوبكروعمر


قبلتم على النبي الخطأ وانه فيما لم يوح اليه كاحدنا


ولم تقبلوا ان يقال عن ابي بكر وعمر انهما قد اخطا


فهل تنكر...؟؟؟؟

طبعا انكر

فابي بكر وعمر وعثمان وعلي الذين هم خير البشر بعد نبيهم غير معصومين

ويجوز عليهم الخطأ

""""""""""""""""""""""""""""""""

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

طبعا انكر

فابي بكر وعمر وعثمان وعلي الذين هم خير البشر بعد نبيهم غير معصومين

ويجوز عليهم الخطأ

""""""""""""""""""""""""""""""""

اجبتني عن الثانية

وتركت الاولى


رايكم بالنبي


هل انكم تقولون بعصمته مطلقا...؟؟؟؟

ام انكم ترون جواز وقوعه في الخطا في بعض الامور...؟؟؟؟؟


هذا هو صلب الموضوع


اجبني عن الاولى

واثبت بعض الاخطاء التي تقولون ان ابي بكر وعمر وقعوا فيها

الا ان كنت تقصد جواز وقوعهم في الخطا الا انهم لم يقعوا فيه!!

نرى جواز وقوعه في الخطأ في بعض الامور

كامره عليا رضي الله عنه بقتل القبطي وهو بريئ في القصة الثابتة عندنا وعندكم

لكنه مسدد من الله عز وجل فلا يمكن ان يوقعه خطؤه في امر يخرم منزلته

و القتل ظلما و عدوانا لا يخرم منزلته ؟؟؟

إن كان سفك الدم الحرام و السعي في ذلك لا يخرم المنزله فمالذي يخرمها ؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة Malik13

و القتل ظلما و عدوانا لا يخرم منزلته ؟؟؟

إن كان سفك الدم الحرام و السعي في ذلك لا يخرم المنزله فمالذي يخرمها ؟؟

كنت انتظر ان يقول ماقال عن جواز الوقوع في الخطأ دون ذكر هذا المثال الابله

لاقول له وهل هناك خطأ لايخرم منزلة؟

وهل هناك خطأ لايترتب عليه ظلم؟




ماذا اقول له بعد قوله وقولك مولاي مالك


اخطاء يروونها قاتلهم الله تجعل من النبي -والعياذ بالله-اضحوكة

ويقول لاتخرم منزلته


القران يامرنا باطاعته مطلقا فكيف نطيعه واحتمال الخطا وارد عليه؟

وكيف يخطأ من لاينطق عن الهوى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


اتكذبون القران؟

وكيف يخطأ من رد على سفاهة عمر حين منع بقصد خبيث من كتابة الحديث فقال

اكتب

فوالذي نفسي بيده-واشار الى فمه الشريف-...لايخرج منه الا حقا


بعد ان ادعى عمر انه يغضب فيخطأ


فصدقتم عمر وكذبتم النبي

ونحن نكذب عمر

ونصدق النبي


لانكم اتباع سنة عمر

ونحن اتباع سنة النبي



=========================
ثم


لقد اوردت مثالا عن (خطأ)للنبي وحاشاه


مع اني لم اطلبه منك


طلبت


اخطاء لابي بكر وعمر



ها

الكمال لله وحده

لكن الرسول صلى الله عليه وسلم عصمه الله من ان يقتل عليا رضي الله عنه ذلك القبطي


روى علي بن ابراهيم القمي في تفسيره


. حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا محمد بن عيسى عن الحسن بن علي بن فضال قال حدثنا عبد الله ( محمد خ ل ) بن بكير عن زرارة قال : سمعت أبا جعفر عليهما السلام يقول : لما مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وآله حزن عليه حزنا شديدا فقالت عايشة ما الذي يحزنك عليه فما هو إلا ابن جريح ، فبعث رسول الله صلى الله عليه وآله عليا وأمره بقتله فذهب علي عليه السلام إليه ومعه السيف وكان جريح القبطي في حائط وضرب علي عليه السلام باب البستان فأقبل إليه جريح ليفتح له الباب فلما رأى عليا عليه السلام عرف في وجهه الغضب فأدبر راجعا ولم يفتح الباب فوثب علي عليه السلام على الحائط ونزل إلى البستان واتبعه وولى جريح مدبرا فلما خشي ان يرهقه صعد في نخلة وصعد علي عليه السلام في اثره فلما دنا منه رمى بنفسه من فوق النخلة فبدت عورته فإذا ليس له ما للرجال ولا ما للنساء فانصرف علي عليه السلام إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال يا رسول الله إذا بعثتني في الامر أكون فيه كالمسمار المحمى في الوتر أم أثبت ؟

قال فقال لا بل أثبت ، فقال والذي بعثك بالحق ما له ما للرجال ولا ما للنساء فقال رسول الله صلى الله عليه وآله الحمد لله الذي يصرف عنا السوء أهل البيت