روى شيخنا أبو عبدالله البصري المتكلم عن نصر بن عاصم الليثي عن أبيه قال اتينا مسجد رسول الله و الناس يقولون نعوذ بالله من غضب الله و غضب رسوله فقلت ما هذا قالوا معاوية قام الساعة فأخذ بيد أبي سفيان و خرجا فقال رسول الله (ص) لعن الله التابع و المتبوع رب يوم لامي من معاويةذي الأستاه قالوا يعني كبير العجز و قال (ص) لمعاوية لتتخذن يا معاوية البدعة سنة و القبيح حسناً أكلك كثير و ظلمك عظيم..... و في كامل البهائي أن معاوية كان يخطب على المنبر يوم الجمعة((((( فضرط ضرطة عظيمة)))))فعجب الناس منه و من وقاحته فقطع الخطبة و قال الحمد لله الذي خلق أبداننا و جعل فيها رياحاً و جعل خروجها للنفس وراحة فربما انفلتت في غير وقتها فلا جناح على من جاء منه ذلك و السلام فقام صعصعة و قال ان الله خلق أبداننا و جعل فيها رياحاً و جعل خروجها للنفس وراحة و لكن جعل ارسالها في الكنيف راحة و على المنبر بدعة و قباحة ثم قال قوموا يا أهل الشام فقد ضرط أميركم فلا صلاة له ولا لكم.
الحمدلله و الشكر
ههههههههههههههههههههه




الحمدلله و الشكر
ههههههههههههههههههههه
تعليق