منقول من منتدى الساحات
على الرغم من اتساع الرقعة الجغرافية لحملة المقاطعة لكل من البضائع الأميركية، والصهيونية إزاء حملة الإرهاب التي يشنها الكيان الصهيوني إزاء شعبنا المسلم في فلسطين، على الرغم من امتداد دعوات المقاطعة لتشمل دولا أوربية ـ سويسرا وهولندا ـ أصبح الرأي العام خلالها ينادي بالمقاطعة، لا زال الكثير من العرب والمسلمين يشككون في جدوائية المقاطعة.

ولكن للذين يشككون في قابلية المقاطعة على التأثير نورد الأرقام التالية، على سبيل المثال لا الحصر:

إنسحاب شركة سينسبري من السوق المصرية بعد حملة المقاطعة وذلك إثر تكبدها خسارة فادحة قدرت قيمتها بـ (10) مليون جنيه استرليني، في حين بلغت خسائر شركة كوكا كول للمشروبات الغازية ما نسبته (260) بالمئة، أي ما يعادل مليون جنيه خلال العام الماضي فقط.

أما مبيعات الأغذية، والمأكولات الأميركية فقد تراجعت بنسبة (35) بالمئة، وبنسبة (20) بالمئة إنخفضت مبيعات شركة بوكتر أند جامبل المنتجة لإريال، وبامبرز.

المقاطعة لم تشمل قطاعا دون آخر، وإنما امتدت لتنال جميع المنتجات الأميركية، والتي ينتجها الكيان الغاصب.

ولكن الأمر المدهش هو أن جماعة المتخصصين عوضا عن أن يأخذوا دورهم في ثتقيف المجتمع، راحوا يفصلون في قضية المقاطعة بحيث دعوا إلى مقاطعة البضائع المنتجة من قبل الكيان الصهيوني على سبيل القطع، في حين يجب دراسة مسألة مقاطعة البضائع الأميركية بعناية وحذر تحت ذريعة إمكانية إضرار تلك المقاطعة بالإقتصاد القومي.

على صعيد آخر نجد هناك دعوات صريحة صدرت من جماعة من البرلمانيين السويسريين، يناشدون حكوماتهم خلالها بضرورة مقاطعة الأسلحة والبضائع الصهيونية وذلك للإنتهاكات التي يمارسها الكيان المذكور في الأراضي المحتلة.

إلى جانب ذلك دعت بعض الشخصيات الهولندية حكومتها دعوة مماثلة لسابقتها من حيث التعامل مع السلع والأسلحة والبضائع الصهيونية لنفس السبب السابق.

نقلا عن أحد الصحف ... بتاريخ 7/5/2002

منقول من منتدى واحة القطيف
السلام عليكم

أعلنت شركة مكدونالدز من حوالي أسبوعين بجريدة الأهرام المصرية أنها لم تتبرع لإسرائيل و أنها تقف مع الصف العربي! و الآن الموقع المذكور يفضح أكاذيبها و ألاعيبها حيث أنها ثالث شركة في العالم تبرعت لإسرائيل و الموقع اليهودي يفضح شركة مكدونالدز http://www.juf.org/cent/partners.asp الموقع اليهودي التابع لأحد الجاليات اليهودية في أمريكا يعرب عن عميق شكره و تقديره لأضخم ثلاث شركات تبرعت لإسرائيل ايها الأخوة والأخوات ادعموا المقاطعه بكل قوة واحرصوا على البعد عن كل المنتجات الأمريكيه فهناك بدائل غيرها كثيرة والحمد لله فبجهودكم هناك نتائج كبيرة ملموسه بمئات الملايين خسائر للشركات الأمريكيه .

و صحة و عافية لمن أكل في مكدونالدز




المقاطعة ضرورة وليست مجاملة

وهذا الموضوع منقول من منتدى لجنة الدفاع عن الحقوق الشرعية
هلموا أيها الأحباب فلن تخسروا شيئا، وأدعوا لي.!

http://cbs.marketwatch.com/news/def...ktw&avatar=seen
وانقلب سحر بوش عليه . امريكا اليوم تحصد الخسائر
تكبدت الاسواق الأمريكية اليوم اكبر الخسائر منذ احداث 11 سيبتمبر فقد انخفض مؤشر الداوجونز بما يقارب 200 نقطة وكذلك باقي المؤشرات وهذه من اكبر الخسائر في يوم واحد منذ اشهر ومن اراد ان يرى خط انهيار امريكا فليتطلع الى خط انهيار مؤشر الداو لهذا اليوم أدناه.

http://194.164.96.236/yourphotos/images/3255-11085.jpg

انهيار مؤشر الداو 6/5/2002
المصدر CBS

وقد استمر انهيار الدولار امام الذهب والعملات الأخرى ويوما بعد تتكشف حقيقة صنم الدولار المنخور . ولمن اراد تفصيل أكثر عما يجري ومن اراد ان يصون ماله ويمنعه من الإنهيار مع انهيار الدولار يمكنه الرجوع للموضوع التالي وروابطه وردوده .

http://www.arabforum.net/vb/showthr...&threadid=35280

وعودا الى عنوان الموضوع فإن مايجري في امريكا هذه الأيام هوأنتقام رباني من الظلمة في أمريكا وجنودهم وحلفائهم وعبادهم وهو فشل ذريع لبوش الذي قاد الأمريكان الى هذه الخسائر والإنهيارات بجدارة . وتتسائلون كيف

أجيب بعجالة
بعد احداث 11 سيبتمبر والخسائر الهائلة التي لحقت بإلإقتصاد الأمريكي لجأ بوش وفريقه الفاشل الى حقن الإقتصاد الأمريكي المتهاوي بحقن منشطة . وهي ان اردنا تشبيهها كحقن الهرمونات التي تنفخ الجسم ولكن نتائجها على المدى البعيد خطرة جدا .

ومن هذه الحقن عسكرة الإقتصاد وذلك برصد مئات المليارات من الدولارات لمصانع السلاح والجيش الأمريكي لتمويل عملياته في افغانستان وغيرها ضنا منهم ان ذلك سيحرك عجلة الإنتاج ويزيد من فرص العمل وتقليل البطالة على المدى القريب . ولكن الجميع يعلم ان هذه الأعمال لا تزيد من الناتج القومي لأي بلد وان لم تتوقف خلال فترة بسيطة فستكون عامل استنزاف لأي بلد.
وهكذا فشلوا عندما طالت هذه الفترة ولم يحققوا النجاح في جهدهم العسكري في افغانستان وفلسطين وغيرها من بلاد المسلمين .

والنوع الآخر من الحقن الخطرة هو محاولة ضخ السيولة النقدية الورقية في الأسواق الأمريكية لتنشيط الإقتصاد وحركة السوق عن طريق تخفيض سعر الفائدة فخفضوها من 7% الى اقل من 2% وكانت النتيجة ضخ مئات المليارات الى السوق . وايضا نقول ان هذه اللعبة في الإقتصاد خطرة . فان لم يتحسن الإقتصاد ضمن فترة بسيطة فان زيادة السيولة النقدية ستولد حالة تضخمية تؤدي الى ضعف الدولار امام الأصول الأخرى والذهب .

لهذا فان يوم غد الثلاثاء 7/5/2002، وهو يوم متفق عليه من قبل البنك الفدرالي الأمريكي ليقرر فيما لوسيبقي على سعر الفائدة المنخفض ام يرفعه،سيكون يوما تواجه امريكا خيارين كلاهما مر وهما :

1- اما ابقاء الفائدة على ماهي عليه وهذا سيؤدي الى استمرار هبوط الدولار امام الأصول الأخرىمما سيؤدي الى هروب الإستثمارات من السوق الأمريكية خوفا من انخفاضات لاحقة . وكما هو حاصل الآن .

2- أو رفع الفائدة مما سيؤدي الى هبوط اسواق الأسهم الأمريكية بشكل حاد وهو مما سيؤدي الى نفور المستثمرين من السوق الأمريكية الذين تعودوا على استمرار الأسهم بالإرتفاع .

وكلا الخيارين اعلاه سيؤدي الى هروب المستثمرين من أمريكا والتخلص من الدولار الذي سيعاني من عدم المقدرة على استيعابه من اي جهة وفي ذلك الإنهيار التام للإقتصاد الأمريكي

أكرر من أراد ان يلم بما يجري ويخدم من حوله بتنبيههم الى الإنهيار التام في الإقتصاد الأمريكي فيمكنه الرجوع الى الموضوع التالي ويحاول تطبيق مافيه
http://www.arabforum.net/vb/showthr...&threadid=35280

منقول من منتدى الرامس
؛الخليج.. نصف الزبائن يقاطعون منتجات أمريكا

أبوظبي - رضا حماد - إسلام أون لاين.نت/ 22-4-2002

كشف تقرير أمريكي صدر عن المجلس القومي للعلاقات الأمريكية - العربية أن الحملات الشعبية العربية لمقاطعة البضائع والمنتجات الأمريكية كبدت العديد من الشركات الأمريكية خسائر باهظة في مبيعاتها، وصلت إلى ما يزيد على 40% خلال الشهرين الماضيين.

وأكد التقرير أن محلات بيع المنتجات الأمريكية من أطعمة ومشروبات وسيارات في منطقة الخليج فقدت أكثر من 40% من زبائنها بسبب حملات عفوية عمّت كافة دول الخليج لمقاطعة البضائع الأمريكية؛ عقابًا للحكومة الأمريكية لدعمها لإسرائيل، وصمتها الواضح على الجرائم التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني الأعزل.

وأرجع التقرير الذي أعده الدكتور "جون ديوك أنطوني" رئيس المجلس القومي للعلاقات الأمريكية – العربية، أمين سر لجنة التعاون المؤسسي بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي في واشنطن "نجاح حملات المقاطعة العربية إلى الخطب الدينية والجماعات المدنية والطلابية التي دعت بكثافة الجماهير إلى مقاطعة المنتجات الأمريكية، ووزعت قوائم بأسماء هذه البضائع عبر شبكة الإنترنت والمحمول على مواطنيها".

وأشار التقرير الذي نشرته صحيفة "الاتحاد" الإماراتية الأحد 21-4-2002 إلى أن بعض مطاعم الوجبات السريعة اضطرت إلى التبرع بالأموال للشعب الفلسطيني من أجل المحافظة على زبائنها، وأجرت شركات سيارات أمريكية تخفيضات ملحوظة على أسعارها في محاولة للحفاظ على حصتها في السوق من بيع السيارات.

فشل الحملات الأمريكية

على الجانب الآخر، أشار التقرير إلى فشل الحملات الأمريكية في الترويج للادعاء بأن المقاطعة ستضر بالعرب، خاصة أصحاب الامتيازات التجارية الأمريكية في المنطقة،

وأوضح أن رجال الأعمال الأمريكيين أنفسهم يعتقدون أن هذه الحملات خاطئة ومضللة، وتهدف فقط للتقليل من آثار حملات المقاطعة الشعبية العربية، مؤكدين في نفس الوقت أن السياسة الأمريكية تغفل الضرر الذي سيلحق بصورة البضائع الأمريكية، إضافة إلى نتائج سلبية على المدى البعيد ستلحق بالأطفال الذين تعلموا في المدارس أن الإقبال على البضائع الأمريكية خاطئ ويخالف الإسلام.

ورصد التقرير أن سلسلة مطاعم "ماكدونالدز"، و"كنتاكي"، و"فرايد تشيكن" للوجبات السريعة هي الأكثر تأثراً بالمقاطعة، ونقل عن مدير أحد هذه المطاعم قوله: "العمل لدينا بلغ من الركود الكثير بسبب رفض الكثير من الزبائن ارتياد المطعم منذ انطلاق الانتفاضة الفلسطينية، والأجانب من غير العرب توقفوا أيضًا".

وذهب التقرير إلى أن مستقبل العديد من المصالح الأمريكية في منطقة الخليج يدعو للقلق؛ إذ ربما يتجاوز مستقبلاً العلاقات التجارية إلى جوانب إستراتيجية أكثر عمقاً؛ مثل: الدفاع، والتجارة، والاستثمار، والتعاون التقني، وعقد الامتيازات التجارية، محذراً من تفاقم هذه التهديدات حال نقل سفارة الولايات المتحدة الأمريكية إلى القدس.

منقول من منتدى القمة
بسم الله الرحمن الرحيم


أرجو نشر هذه الرسالة بين الأخرين للأهمية


هذه بعض الأفكار التى تساعد على دعم وتوسيع مقاطعة البضائع الأمريكية


1.الإتصال بمحلات الوجبات السريعة الأمريكية وطلب وجبات مع إعطائهم نمر هواتف وعناوين كاذبة ، وبذلك سيكونون مشغولين فى إرسال طلبات لزبائن غير حقيقيين

وأعتقد أنه يجوز هنا الكذب لأنها حرب


2.طلب منتج أمريكى من محلات البقالة أو السوبر ماركت وتأملها بشكل جيد أمام البائع ثم إرجاعها له والتذمر أمامه بشكل واضح على أن هذا المنتج أمريكى ثم طالبه بمنتج وطنى أو إسلامى أو غير أمريكى

والإستعداد بحجج منطقية حول موضوع المقاطعة لأن البائع سيجادلك بقوله أن المنتج مصنع فى بلدك وليس من أمريكا، فقل له لكن العلامة التجارية أمريكية وهذا يعنى أن أمريكا تحصل على أرباح نتيجة هذه العلامة التجارية لأنها لن تعطينا إيها بلا مقابل، فسيقول لك ولكن هذه المؤساسات الأمريكية الأصل هى ملك لعرب ومن يعمل بها عرب، فقل له إنهم أقلية تستفيد من العمل لدى شركات أمريكية فى مقابل الإضرار بمصالح كل الأمة، وأنه لابد من تشجيع الإنتاج المحلى أو الإسلامى أو فى أضعف الإيمان عدم دعم البضائع الأمريكية


3.نشر الشائعات حول وجود مواد ضارة فى المواد الغذائية الأمريكية


4.وضع مواد تصيب بالغثيان أو الإسهال فى المنتجات الغذائية الأمريكية من قبل متخصصين فى الصيدلة مع توخى الحذر جدا بعدم نشر أى سموم حقيقية قد تضر بأى أحد


5.إقتحام قواعد بينات المطاعم الأمريكية وإستخدام أسماء الزبائن وأرقام هواتفهم الحقيقية فى طلب وجبات من المطاعم الأمريكية بشكل يوهم بأن الطلب حقيقى، كى يحدث إرتباك فى خدماتهم


6.إلقاء مواد كريهة الرائحة أمام المطاعم الأمريكية


7.إحضار صراصير ونشرها فى المطاعم الأمريكية مع الصراخ بأعلى صوت عن وجودك لصرارير فى المطعم


هل من أفكار جديدة؟ تقدموا يا أخوانى

منقول من منتدى بروق
إذا أردت معلومات تفصيلية عن المنتجات الصهيونية، وأسماء الشركات الأمريكية التي تتعامل مع العدو الصهيوني، فبإمكانك الذهاب إلى العنوان التالي على الإنترنت: www.boycottisraeligoods.org

اضغط بعد ذلك على

Israeli Products

خامس رابط في القائمة التي على اليسار لكي تحصل على أسماء المنتجات الصهيونية.

واضغط على

U.S. Companies

تحتها للحصول على أسماء الشركات الأمريكية التي تتعامل مع العدو

جائني هذا الرابط عبرا الايميل ويضم قائمة للبضائع الامريكية
http://www.yazeinab.4t.com/montajat.htm