للشعر رداء
أحرق الشوق أطرافه
فباتت كـأغنية الحب المهجورة
عتبات الانتظار
وقفت أمام الباب المكسور
والذكرى المغبرة
بيتٌ من القصيد باهت اللون
يزهر الشوق من بين جوانبه
ينساب الحلم كما الجدول الرقراق
الذي أضناه السهد
يرفع الشعر كفيه نحو الغيوم
نحو الشمس
نحو السماء
نحو بيته الذي سرقه منه القمر
أيديه مخملية
عيناه غائرتان في ثنايا الذاكرة
والألم يزرع
غابات الانتظار في ساحة العواطف
ويبدأ من بعد ذلك
في قول تراتيل دعاء
لغة الصبر
في غيابك
صابني موت اصطبار
لا والله
هو موت انهيار
وصار حزني فرض واجب
مالي فيه ذرة خيار
وصار شعري ينسج أبياتن جريحة
فيها شوقن وفيها
حـالـة انتـحـار
تحياتي،،،
أحرق الشوق أطرافه
فباتت كـأغنية الحب المهجورة
عتبات الانتظار
وقفت أمام الباب المكسور
والذكرى المغبرة
بيتٌ من القصيد باهت اللون
يزهر الشوق من بين جوانبه
ينساب الحلم كما الجدول الرقراق
الذي أضناه السهد
يرفع الشعر كفيه نحو الغيوم
نحو الشمس
نحو السماء
نحو بيته الذي سرقه منه القمر
أيديه مخملية
عيناه غائرتان في ثنايا الذاكرة
والألم يزرع
غابات الانتظار في ساحة العواطف
ويبدأ من بعد ذلك
في قول تراتيل دعاء
لغة الصبر
في غيابك
صابني موت اصطبار
لا والله
هو موت انهيار
وصار حزني فرض واجب
مالي فيه ذرة خيار
وصار شعري ينسج أبياتن جريحة
فيها شوقن وفيها
حـالـة انتـحـار
تحياتي،،،
تعليق