في كتاب نهجة المستفيد للشيخ جعفر الميداني أن يزيد بن معاوية أمه كانت بجدل الكلبية أمكنت عبد ابيها من نفسها فحملت بيزيد 0
وكان يوماً الإمام الحسن (ع) جالس مع يزيد فقال له يزيد (لع) يا حسن إني أكرهك فقال له الإمام إعلم يا يزيد أن ابليس شارك اباك في أمك فاختلط الماء مع بعضه فأورثك البغض لآل محمد لأن الله يقول وشاركهم في الأولاد والأموال 0
اقوال أكابر علماء اهل السنة في كفر يزيد
قال ابن الجوزي ليس العجب من قتال ابن زياد الحسين ولكن العجب خذلان يزيد وضربه ثنايا الحسين وحمل بنات رسول الله على الجمال ولم يقصد إلا الفضيحة لآل رسول الله
وروي في كتاب المعتمد في الأصول أن ابن أحمد بن حنبل سئل ابيه أحمد عن قوم ينسبونه على تولي يزيد بن معاوية فقال بني هل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ولم يلعن من لعنه الله في كتابه فسئله ابنه في أي ىيه قال أحمد
قوله تعالى ( وهل نسيتم أن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى ابصارهم ) وهل يكون فساد أعظم من القتل
في بيان كفر يزيد لعنه الله
هذه ابيات تدل على صريح كفره وقد اتفق اغلب أهل السنة على ذلك
ليت اشيخي ببدر شهدوا جزع الخزرج من وقع الأسل
لأهلّوا واستهـــلوا فرحاً ثـم قـــالوا يـــا يزيد لا تــشل
لعبت هاشم بالملك فـــلا خــبر جـــاء ولا وحــي نـــزل
قد قتلنا القوم من ساداتهم وعــــــدلناه ببـــدر فاعــتدل
لست من خندف إن لم أنتقم من بني أحمد ما كان فــعل
عمر بن سعد لعنه الله
ورد في كتاب إلزام الناصب أنه قال أن عمر هو ليس من أبيه وأنه من رجل من بني عذره 0
وفي كتاب كشف الغمة عن الإمام الباقر عليه السلام أنه قال ( قاتل يحيى بن زكريا ولد زنا وقاتل الحسين ولد زنا أيضاً )
وكان عمر كلما دخل باب المسجد يقولون هذا قاتل الحسين قبل أن يقتل الإمام
في بيان كفر عمر بن سعد
حسين ابن عمي والحوادث جمة لعمري ولي في الري قرة عين
لــعل إله العــرش يغـفر زلـــتي ولو كنت فيها أذنب الثــقــلـين
ألا إنـــما الدنيا لـــخير معـــجل وما عـــاقــل باع الوجود بـدين
يــقـــولون أن الله خالــــق جنة ونــــار وتعــــذيب وغــل يدين
فإن صدقوا فيما يقـــولون أنني اتــوب إلى الرحمن من سنتين
فإن كذبوا فـــزنا بدنيا عــظيمة ومــلك عـقيم دائـــم الحجــلين
شمر بن ذي الجوشن لعنة الله عليه
قيل اسمه اوس بن الأعور وقيل شرحبيل وفي كتاب المثالب ورد
أن أمرأة ذي الجوشن خرجت من جبانة البيع إلى جبانة كندة فعطشت في الطريق ولاقت راعياً يرعى الغنم فطلبت منه الماء فأبى أن يعطيها حتى يواقعها فرضيت وحملت بالشمر اللعين ولهذا يوم أن نادى الشمر في الطف تعجلت بالنار ياحسين قال له الحسين أنت أولى بها صلياً يابن راعية المعزى
وكان يوماً الإمام الحسن (ع) جالس مع يزيد فقال له يزيد (لع) يا حسن إني أكرهك فقال له الإمام إعلم يا يزيد أن ابليس شارك اباك في أمك فاختلط الماء مع بعضه فأورثك البغض لآل محمد لأن الله يقول وشاركهم في الأولاد والأموال 0
اقوال أكابر علماء اهل السنة في كفر يزيد
قال ابن الجوزي ليس العجب من قتال ابن زياد الحسين ولكن العجب خذلان يزيد وضربه ثنايا الحسين وحمل بنات رسول الله على الجمال ولم يقصد إلا الفضيحة لآل رسول الله
وروي في كتاب المعتمد في الأصول أن ابن أحمد بن حنبل سئل ابيه أحمد عن قوم ينسبونه على تولي يزيد بن معاوية فقال بني هل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ولم يلعن من لعنه الله في كتابه فسئله ابنه في أي ىيه قال أحمد
قوله تعالى ( وهل نسيتم أن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى ابصارهم ) وهل يكون فساد أعظم من القتل
في بيان كفر يزيد لعنه الله
هذه ابيات تدل على صريح كفره وقد اتفق اغلب أهل السنة على ذلك
ليت اشيخي ببدر شهدوا جزع الخزرج من وقع الأسل
لأهلّوا واستهـــلوا فرحاً ثـم قـــالوا يـــا يزيد لا تــشل
لعبت هاشم بالملك فـــلا خــبر جـــاء ولا وحــي نـــزل
قد قتلنا القوم من ساداتهم وعــــــدلناه ببـــدر فاعــتدل
لست من خندف إن لم أنتقم من بني أحمد ما كان فــعل
عمر بن سعد لعنه الله
ورد في كتاب إلزام الناصب أنه قال أن عمر هو ليس من أبيه وأنه من رجل من بني عذره 0
وفي كتاب كشف الغمة عن الإمام الباقر عليه السلام أنه قال ( قاتل يحيى بن زكريا ولد زنا وقاتل الحسين ولد زنا أيضاً )
وكان عمر كلما دخل باب المسجد يقولون هذا قاتل الحسين قبل أن يقتل الإمام
في بيان كفر عمر بن سعد
حسين ابن عمي والحوادث جمة لعمري ولي في الري قرة عين
لــعل إله العــرش يغـفر زلـــتي ولو كنت فيها أذنب الثــقــلـين
ألا إنـــما الدنيا لـــخير معـــجل وما عـــاقــل باع الوجود بـدين
يــقـــولون أن الله خالــــق جنة ونــــار وتعــــذيب وغــل يدين
فإن صدقوا فيما يقـــولون أنني اتــوب إلى الرحمن من سنتين
فإن كذبوا فـــزنا بدنيا عــظيمة ومــلك عـقيم دائـــم الحجــلين
شمر بن ذي الجوشن لعنة الله عليه
قيل اسمه اوس بن الأعور وقيل شرحبيل وفي كتاب المثالب ورد
أن أمرأة ذي الجوشن خرجت من جبانة البيع إلى جبانة كندة فعطشت في الطريق ولاقت راعياً يرعى الغنم فطلبت منه الماء فأبى أن يعطيها حتى يواقعها فرضيت وحملت بالشمر اللعين ولهذا يوم أن نادى الشمر في الطف تعجلت بالنار ياحسين قال له الحسين أنت أولى بها صلياً يابن راعية المعزى
تعليق