السلام عليكم .
((محمد رسول الله والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من اثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الانجيل كزرع اخرج شطاه فازره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين امنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة واجرا عظيما))
اخواني اخواتي الكرام ...
في كل مرة اقرأ هدة الآية اقف عندها هنيئه متأملاً حالنا ! أين نحن من الرحمة فيما بيننا ؟ و هل الآية تنطبق على من يقول انه مع محمد ( اي امة محمد _ نحن _ ) !!!!
اريد ان اسئل عن موقع اعرابنا في هدة الآية المباركة ؟؟!
ألا من يجيبني ! اين نحن ؟ أم اننا ننتظر المهدي _ع_ ليعيدنا الى مواقعنا و الى واقع الآية !!!!
ميرزا بوهادي .
تعليق