عن عائشة قالت: سحر رسول الله (صلى الله عليه وآله)، يهودي من يهود بني زريق يقال له لبيد بن الأعصم قالت، حتى كان رسول الله صلى اللهم عليه وسلّم يخيّل إليه أنّه يفعل الشيء وما يفعله...)
(صحيح البخاري، رقم الحديث 3175)
إنّ سحر النبي في عقله هو نسف لعصمته (صلى الله عليه وآله)، وهذا الحديث تثبيت لشائعات المشركين من أنّ النبي ساحر أو مسحور، لقد جاءت هذه التهمة على ألسنتهم الملوثة قال تعالى:
(إن تتبعون إلاّ رجلاً مسحوراً)[سورة الإسراء: الآية 47].
(إن هذا إلا سحر يؤثر)[سورة المدثر: الآية 240].
(وقال الكافرون هذا ساحر كذاب)[سورة ص: الآية 4].
فكيف يرتضي البخاري ومن يؤمن لصحيحة بهذه التهمة للنبي (صلى الله عليه وآله).
(صحيح البخاري، رقم الحديث 3175)
إنّ سحر النبي في عقله هو نسف لعصمته (صلى الله عليه وآله)، وهذا الحديث تثبيت لشائعات المشركين من أنّ النبي ساحر أو مسحور، لقد جاءت هذه التهمة على ألسنتهم الملوثة قال تعالى:
(إن تتبعون إلاّ رجلاً مسحوراً)[سورة الإسراء: الآية 47].
(إن هذا إلا سحر يؤثر)[سورة المدثر: الآية 240].
(وقال الكافرون هذا ساحر كذاب)[سورة ص: الآية 4].
فكيف يرتضي البخاري ومن يؤمن لصحيحة بهذه التهمة للنبي (صلى الله عليه وآله).
تعليق