لله الحمد زرت السلطان الامام الهمام ابي الحسن علي بن موسى الرضا عليه وعلى ابائه السبعة وابنائه الاربعة ازكى التحية والسلام مرتان ... وبحيل الله الشهر الآتي رايح انشاء الله بس دعواتكم ....
اما الشعور ... اي اي اي والله اللسان والعقل يعجز من الوصف
ليس لي ولا يجب ولا يحق لي ان اصف هذا المكان الا بما وصفه جده سيد المرسلين (ص)( وانها قطعة من الجنة )
اي والله .... يحس الانسان وخاصة عندما يبدأ بالدخول للصحن الشريف من بعد التفتيش من حراس الاستانة الرضوية الشريفة( اثابهم الله ) وكانك والله في الجنة وان هذه البقعة ليست من الكرة الارضية...المؤمنون فرحون واوجههم مبتسمة .... الاطفال في كل مكان كالولدان المخلدون ... العلماء الابرار في كل مكان ..... الروحانيين في كل زاوية كل متوجه للامام بسكينة ووقار .... رائحة الورد عالقة في كل شيء والذهب والقبة المعظمة والمنائر الرضوية الشريفة تعانق السحاب ...والزخارف العجيبة ... وخدام الحضرة الرضوية وكأنهم خدم مذللون لزوار الامام الهمام السلطان ابي الحسن (ع)... والانوار تشع وتشع وتشع الى عنان السماء ... واصوات المداحين والاذان وقراءة القرآن يملا ارجاء الصحون الشريفة وكانها آتية من السماء ....يالله يالله يالله ... اين انا وما هذه التوفيقات التي اتت بي الى هذه البقعة والتي لا يتخيلها الانسان الا اذا جاء اليها ويعجز كل عضومن جسمه من وصفه .... والنوافير كالانهار التي تجري من تحت الجنان .... والحمائم التي ترفرف على رؤوس زوار السلطان (ع) وكانها ترحب بهم بلا كلل ولا ملل ليل ونهار....وماان تصل للساحة الاخيرة والمقبلةوالمؤدية للضريح المشرف والله تتسمر كالخشبة وتسكن الجوارح ويكل اللسان ويعجز عن الكلام ... حينها لا تسعفك الا انهار من الدموع والدموع والدموع وخاصة وانت تقرأ الاستأذان للدخول على السلطان (ع)...وتدخل حينها والخطوات تريد ان تسبق كل منها الاخرى فقد اشتاق الحبيب للحبيب ... ويهب فجأة عليك هواء قوي ناااااعم مشبع برائحة الورد والذي والله ثم والله لم ولن تشمه الاعنده (ع)وتدخل والزوار الاتين من الداخل قد تعلقت بهم الا نوار ورائحة الوردالمنبعثة من الداخل ..بعد ان سلمت (نعالك) للكشوانية حفظهم الله الذين تعلوهم الابتسامة الرقيقة.. ولن تسمع منهم سوى كلمتين ( التماس دعاء )وتعني بالفارسية اسألك الدعاء .. وتقف امام هذا السلطان وتزوره والدموع كالميزاب فهي الواسطة بينك وبينه(ع)... وتنزل بلا ارادة لتقبل العتبة الاخيرة عند الضريح وتتوجه اليه والمؤمنين امواج وامواج تتلاطم ولكنهم والله كالنحل على العسل فهم ضيوف وزوار الامام وقداتوا كما اتيت ولم يأتوا الا للذي انت قد جأت من اجله ومن كل ارجاء العالم... والكل مبتسم والصلوات والصلوات والصلوات تعلوا وتعلوا من المؤمنين ليملا ارجاء المكان الشريف لتصل الى عنان القبة المكرمةوتمسك الضريح اذا طلبت ذلك منه(ع) فوالله يعطيك وتتحول عنه اذا اعطاك الله ان تصلي ركعتين عند الرأس الشريف وبكل تؤده ووقارتطوف عنه دون ان تعطيه ظهرك الى ان تخرج من عند الضريح المشرف الى احدى الساحات المجاورة والداخلية فهناك المصلون والركع السجود والزوار كل وحديثه وشجونه ومنفرد مع هذا الامام الرؤوف ... وكل له حاجة وطلب وزيارة ... آه آه آه يالها من ذكريات ويالها من مواقف لا حرمنا الله واياكم اعزائي من زار ومن يريد ان يزور من تلك المشاهد الشريفة والمواقف الكريمة ياالله ياالله ياالله بعلي بعلي بعلي ... اللهم ارزقنا وارزق كل المؤمنين والمؤمنات وخاصة قارئي هذه السطور من زيارة الامام الهمام السلطان ابي الحسن الرضا (ع) .. هذا العام وفي كل عام هو وابائه السبعة وابنائه الاربعة(ع) ... آآآآمين رب العالمين بالنبي وآله الطاهرين
اما الشعور ... اي اي اي والله اللسان والعقل يعجز من الوصف
ليس لي ولا يجب ولا يحق لي ان اصف هذا المكان الا بما وصفه جده سيد المرسلين (ص)( وانها قطعة من الجنة )
اي والله .... يحس الانسان وخاصة عندما يبدأ بالدخول للصحن الشريف من بعد التفتيش من حراس الاستانة الرضوية الشريفة( اثابهم الله ) وكانك والله في الجنة وان هذه البقعة ليست من الكرة الارضية...المؤمنون فرحون واوجههم مبتسمة .... الاطفال في كل مكان كالولدان المخلدون ... العلماء الابرار في كل مكان ..... الروحانيين في كل زاوية كل متوجه للامام بسكينة ووقار .... رائحة الورد عالقة في كل شيء والذهب والقبة المعظمة والمنائر الرضوية الشريفة تعانق السحاب ...والزخارف العجيبة ... وخدام الحضرة الرضوية وكأنهم خدم مذللون لزوار الامام الهمام السلطان ابي الحسن (ع)... والانوار تشع وتشع وتشع الى عنان السماء ... واصوات المداحين والاذان وقراءة القرآن يملا ارجاء الصحون الشريفة وكانها آتية من السماء ....يالله يالله يالله ... اين انا وما هذه التوفيقات التي اتت بي الى هذه البقعة والتي لا يتخيلها الانسان الا اذا جاء اليها ويعجز كل عضومن جسمه من وصفه .... والنوافير كالانهار التي تجري من تحت الجنان .... والحمائم التي ترفرف على رؤوس زوار السلطان (ع) وكانها ترحب بهم بلا كلل ولا ملل ليل ونهار....وماان تصل للساحة الاخيرة والمقبلةوالمؤدية للضريح المشرف والله تتسمر كالخشبة وتسكن الجوارح ويكل اللسان ويعجز عن الكلام ... حينها لا تسعفك الا انهار من الدموع والدموع والدموع وخاصة وانت تقرأ الاستأذان للدخول على السلطان (ع)...وتدخل حينها والخطوات تريد ان تسبق كل منها الاخرى فقد اشتاق الحبيب للحبيب ... ويهب فجأة عليك هواء قوي ناااااعم مشبع برائحة الورد والذي والله ثم والله لم ولن تشمه الاعنده (ع)وتدخل والزوار الاتين من الداخل قد تعلقت بهم الا نوار ورائحة الوردالمنبعثة من الداخل ..بعد ان سلمت (نعالك) للكشوانية حفظهم الله الذين تعلوهم الابتسامة الرقيقة.. ولن تسمع منهم سوى كلمتين ( التماس دعاء )وتعني بالفارسية اسألك الدعاء .. وتقف امام هذا السلطان وتزوره والدموع كالميزاب فهي الواسطة بينك وبينه(ع)... وتنزل بلا ارادة لتقبل العتبة الاخيرة عند الضريح وتتوجه اليه والمؤمنين امواج وامواج تتلاطم ولكنهم والله كالنحل على العسل فهم ضيوف وزوار الامام وقداتوا كما اتيت ولم يأتوا الا للذي انت قد جأت من اجله ومن كل ارجاء العالم... والكل مبتسم والصلوات والصلوات والصلوات تعلوا وتعلوا من المؤمنين ليملا ارجاء المكان الشريف لتصل الى عنان القبة المكرمةوتمسك الضريح اذا طلبت ذلك منه(ع) فوالله يعطيك وتتحول عنه اذا اعطاك الله ان تصلي ركعتين عند الرأس الشريف وبكل تؤده ووقارتطوف عنه دون ان تعطيه ظهرك الى ان تخرج من عند الضريح المشرف الى احدى الساحات المجاورة والداخلية فهناك المصلون والركع السجود والزوار كل وحديثه وشجونه ومنفرد مع هذا الامام الرؤوف ... وكل له حاجة وطلب وزيارة ... آه آه آه يالها من ذكريات ويالها من مواقف لا حرمنا الله واياكم اعزائي من زار ومن يريد ان يزور من تلك المشاهد الشريفة والمواقف الكريمة ياالله ياالله ياالله بعلي بعلي بعلي ... اللهم ارزقنا وارزق كل المؤمنين والمؤمنات وخاصة قارئي هذه السطور من زيارة الامام الهمام السلطان ابي الحسن الرضا (ع) .. هذا العام وفي كل عام هو وابائه السبعة وابنائه الاربعة(ع) ... آآآآمين رب العالمين بالنبي وآله الطاهرين
تعليق