إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

صحيفة الجارديان البريطانية تقول: الغالبية من الوهابيين لم يرتكبوا أي جرائم إرهابية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صحيفة الجارديان البريطانية تقول: الغالبية من الوهابيين لم يرتكبوا أي جرائم إرهابية



    دعت كاتبة بريطانية إلى البحث عن تسمية بديلة ودقيقة لمصطلح الإرهاب الإسلامي الذي يطلق على العمليات التفجيرية التي ينفذها إسلاميون متشددون. وقالت: رغم أن تلك الهجمات ينفذها أشخاص باسم الإسلام فإنهم ينتهكون المبادئ الأساسية للإسلام، والبعض يستغل مثل تلك التسميات لأغراض سياسية.

    وفي مقال نشرته صحيفة جارديان البريطانية اليوم الإثنين 11-7-2005 قالت الكاتبة المهتمة بالشئون الإسلامية كارين أرمسترونج: أن القرآن يصرح بأنه لا إكراه في الدين، وأن الإسلام على مدى قرون كان له سجل في التسامح الديني أفضل بكثير من المسيحية، كما أن الشريعة الإسلامية ترفض الحرب ضد أي دولة يسمح فيها للمسلمين بأداء شعائرهم الدينية بحرية، ويحرم استخدام العنف والدمار وقتل المدنيين الأبرياء في الحروب.

    وقالت: إننا لم نطلق على التفجيرات التي كان يقوم بها الجيش الجمهوري الأيرلندي إرهابا كاثوليكيا؛ لأننا أدركنا أن حملته لم تكن دينية بالأساس. وكذلك فإن كثيرا من الحركات الأصولية في العالم تمثل أشكالا جديدة من القومية التي ترتدي قناعًا دينيًّا مثل الجيش الجمهوري الأيرلندي؛ وهو ما يبدو واضحًا في حالة الأصولية الصهيونية في إسرائيل واليمين المسيحي بالولايات المتحدة.

    وأشارت الكاتبة إلى بعض التسميات المتعددة البديلة التي استخدمها البعض للإشارة إلى المتشددين الإسلاميين. وقالت: بسبب الإدراك على نطاق واسع بأن الإرهابيين لا يمثلون السواد الأعظم من المسلمين؛ فالبعض فضل تسميتهم بالجهاديين، لكن ذلك تعريف غير شامل. فالمتطرفون والسياسيون استغلوا الكلمة (الجهاد) في أغراضهم الخاصة.

    وأشارت أيضا إلى أن البعض حاول استخدام مصطلح الإرهاب الوهابي مستندين إلى أن أغلب منفذي هجمات سبتمبر 2001 في واشنطن ونيويورك كانوا من السعودية التي تتبنى المذهب الوهابي بحسب تعبيرها. لكنها أبدت اعتراضًا على تلك التسمية أيضًا، مشيرة إلى أن الغالبية الكاسحة من الوهابيين لم يرتكبوا أي جرائم إرهابية.
    التعديل الأخير تم بواسطة كاشف; الساعة 15-07-2005, 11:34 PM.

  • #2
    مبروك للوهابية هذه الشهادة البريطانية التي برأتهم من ساحة الإرهاب،وهذه الشهادة ذكرتني بالمثل المصري
    ((مين يشهد للعروسة))
    ودمتم سالمين

    تعليق


    • #3
      في نفس المقال ذكرت الكاتبة أن أصواتاً برزت على السطح تنادي السياسيين والإعلاميين أن لايتهموا الوهابية وأن الإرهاب لاعلاقة له بالوهابية


      ماالذي يدفع الكاتبة وهذه الأصوات لتدافع عن الوهابيين

      إنه البترول

      والمشكلة من ذلك ان الكثير من الشعب سيصدق هذه الكاتبة وهي تكتب في احد كبريات الصحف البريطانية

      تعليق


      • #4
        بسمه تعالى
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        فعلا من يشهد للعروسة

        عجيب أمر الاجانب للمصلحة ينسون كل شيء ويقفون مع الوهابية

        وهذه الصحيفية ممن قالوا عنهم وشاهد من اهله

        عجبي

        تعليق


        • #5
          دئما مصالح الاجانب والوهابية مشتركة

          تعليق


          • #6
            بسمه تعالى

            صدقت أخي الفاضل هما وجهان لعملة واحدة

            لعنة الله عليهم من أولهم الى آخرهم و لعنة الله على كل

            من ناصر

            الوهابية الأنجاس و ساعدهم من العرب..اللهم بحق محمد و آل محمد

            أشغلهم في نفسهم و كف أذاهم عنا و العنهم و خلدهم بنار الجحيم اللهم


            آمين


            التعديل الأخير تم بواسطة كربلائية حسينية; الساعة 17-07-2005, 05:02 AM.

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X