إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هو مؤلف كتب البخاري ( الجامع , الأدب المفرد , التاريخ الكبير) ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من هو مؤلف كتب البخاري ( الجامع , الأدب المفرد , التاريخ الكبير) ؟

    كنا قد كتبنا سابقا عن الجامع الصحيح فقط وكيف أن فيه نقل من البخاري عن نفسه ولكن نرى الامر يتكرر في غيره ,

    ولنأخذ أولا الجامع الصحيح :

    باب بدء الوحي بسم الله الرحمن الرحيم قال الشيخ الإمام الحافظ أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري رحمه الله تعالى آمين : كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ وقول الله جل ذكره : إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده

    باب ما جاء في العلم . وقوله تعالى : وقل رب زدني علما القراءة والعرض على المحدث ورأى الحسن ، والثوري ، ومالك : " القراءة جائزة " " واحتج بعضهم في القراءة على العالم " بحديث ضمام بن ثعلبة : قال للنبي صلى الله عليه وسلم : آلله أمرك أن تصلي الصلوات قال : " نعم " قال : " فهذه قراءة على النبي صلى الله عليه وسلم أخبر ضمام قومه بذلك فأجازوه " واحتج مالك : " بالصك يقرأ على القوم ، فيقولون أشهدنا فلان ويقرأ ذلك قراءة عليهم ويقرأ على المقرئ ، فيقول القارئ : أقرأني فلان " حدثنا محمد بن سلام ، حدثنا محمد بن الحسن الواسطي ، عن عوف ، عن الحسن ، قال : " لا بأس بالقراءة على العالم " وأخبرنا محمد بن يوسف الفربري ، وحدثنا محمد بن إسماعيل البخاري قال : حدثنا عبيد الله بن موسى عن سفيان قال : إذا قرئ على المحدث فلا بأس أن يقول : حدثني قال : وسمعت أبا عاصم يقول عن مالك ، وسفيان القراءة على العالم وقراءته سواء


    باب الهبة وفضلها والتحريض عليها :

    2469 حدثنا إسماعيل ، قال : حدثني أخي ، عن سليمان ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة رضي الله عنها : أن نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم كن حزبين ، فحزب فيه عائشة وحفصة وصفية وسودة ، والحزب الآخر أم سلمة وسائر نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان المسلمون قد علموا حب رسول الله صلى الله عليه وسلم عائشة ، فإذا كانت عند أحدهم هدية يريد أن يهديها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أخرها حتى إذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة ، بعث صاحب الهدية بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة ، فكلم حزب أم سلمة فقلن لها : كلمي رسول الله صلى الله عليه وسلم يكلم الناس ، فيقول : من أراد أن يهدي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هدية ، فليهده إليه حيث كان من بيوت نسائه ، فكلمته أم سلمة بما قلن ، فلم يقل لها شيئا ، فسألنها ، فقالت : ما قال لي شيئا ، فقلن لها ، فكلميه قالت : فكلمته حين دار إليها أيضا ، فلم يقل لها شيئا ، فسألنها ، فقالت : ما قال لي شيئا ، فقلن لها : كلميه حتى يكلمك ، فدار إليها فكلمته ، فقال لها : " لا تؤذيني في عائشة فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة ، إلا عائشة " ، قالت : فقالت : أتوب إلى الله من أذاك يا رسول الله ، ثم إنهن دعون فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تقول : إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت أبي بكر ، فكلمته فقال : " يا بنية ألا تحبين ما أحب ؟ " ، قالت : بلى ، فرجعت إليهن ، فأخبرتهن ، فقلن : ارجعي إليه ، فأبت أن ترجع ، فأرسلن زينب بنت جحش ، فأتته ، فأغلظت ، وقالت : إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت ابن أبي قحافة ، فرفعت صوتها حتى تناولت عائشة وهي قاعدة فسبتها ، حتى إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لينظر إلى عائشة ، هل تكلم ، قال : فتكلمت عائشة ترد على زينب حتى أسكتتها ، قالت : فنظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى عائشة ، وقال : " إنها بنت أبي بكر " ، قال البخاري : " الكلام الأخير قصة فاطمة " ، يذكر عن هشام بن عروة ، عن رجل ، عن الزهري ، عن محمد بن عبد الرحمن ، وقال أبو مروان عن هشام ، عن عروة : كان الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة ، وعن هشام ، عن رجل من قريش ، ورجل من الموالي ، عن الزهري ، عن محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام ، قالت عائشة : كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فاستأذنت فاطمة *


    ثانيا : من كتاب التاريخ الكبير ,

    باب جعد
    أخبرنا الشيخ أبو ذر عبد بن أحمد بن محمد بن عبد الله الهروي في باب الندوة في شهر بياض سنة خمس عشرة وأربعمائة قال أخبرنا أبو بكر أحمد بن عبدان بن محمد بن الفرج بن جامع الحافظ الشيرازي قرأت عليه قال أخبرنا أبو الحسن محمد بن سهل المقري قال نا محمد بن إسماعيل البخاري قال.جعد بن دينار أبو عثمان اليشكري البصري سمع أنساً وأبا رجاء سمع منه يونس وشعبة وحماد بن زيد قال حجاج حدثنا حماد: عن جعد أبي عثمان صاحب الحلي.

    أيضا :
    باب قدامة
    حدثنا أبو ذر عبد بن أحمد بن محمد الهروي رحمه الله قال أنا أبو بكر أحمد بن عبدان قال نا أبو الحسن محمد بن سهل المقري قال نا أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري رحمه الله قال.قدامة بن مظعون الجمحي القرشي له صحبة.

    وكذلك هذه :

    أخبرنا الشيخ الجليل أبو الحسين عبد الحق بن عبد الخالق بن أحمد بن عبد القادر بن محمد بن يوسف بقراءتي عليه ببغداد في ذي الحجة سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة: أخبرنا الشيخ الحافظ أبو الغنائم محمد بن علي بن ميمون النرسي بقراءة والدي عليه وأنا أسمع في جمادى الآخرة من سنة ثلاث وخمسمائة قال: أخبرنا أبو أحمد عبد الوهاب بن محمد بن موسى الغند جاني بقراءتي عليه في سنة ست وأربعين وأربعمائة قال: أخبرنا أبو بكر أحمد بن عبدان بن محمد بن الفرج الحافظ الشيرازي قراءة عليه وأنا أسمع في شهور سنة ثلاث وثمانين وثلاثمائة قال: أخبرنا أبو الحسن محمد بن سهل الفسوي المقرئ قراءة عليه بفسا من بلاد فارس قال: حدثنا أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم البخاري الجعفي بالبصرة سنة ست وأربعين ومائتين قال: حدثني سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي قال: حدثنا الوليد بن مسلم وشعيب بن إسحاق قالا: حدثنا الأوزاعي قال: حدثني شداد أبو عمار قال: حدثين واثلة بن الأسقع قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: أن الله عز وجل اصطفى كنانة من ولد إسماعيل واصطفى قريشاً من كنانة واصطفى هاشماً من قريش واصطفاني من بني هاشم.

    وغيرها كثير في هذا الكتاب ,


    ثالثا: الأدب المفرد ,


    باب قوله تعالى
    ووصينا الإنسان بوالديه حسنا
    أخبرنا أبو نصر أحمد بن محمد بن الحسن بن حامد بن هارون بن عبد الجبار البخاري المعروف بابن النيازكي قراءة عليه فأقر به قدم علينا حاجاً صفر سنة سبعين وثلاثمائة قال: أخبرنا أبو الخير أحمد بن محمد بن الجليل بن خالد بن حريث البخاري الكرماني العبقسي البزار سنة اثنتين وثلاثمائة قال: حدثنا أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن الأحنف الجعفي البخاري قال: حدثنا أبو الوليد قال: حدثنا شعبة قال: الوليد بن العيزار أخبرني قال: سمعت أبا عمرو الشيباني يقول: حدثنا صاحب هذه الدار وأومأ بيده إلى دار عبد الله قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله عز وجل؟ قال: "الصلاة على وقتها" قلت: ثم أي؟ قال: "ثم بر الوالدين" قلت: ثم أي؟ قال: "ثم الجهاد في سبيل الله" قال: حدثني بهن ولو استزدته لزادني.


    وأيضا :


    باب هل يكني أباه
    حدثنا عبد الرحمن بن شيبة قال: أخبرني يونس بن يحيى عن ابن نباتة عن عبيد الله بن موهب عن شهر بن حوشب قال: خرجنا مع ابن عمر فقال له سالم: الصلاة يا أبا عبد الرحمن.
    قال أبو عبد الله يعني البخاري حدثنا أصحابنا عن وكيع عن سفيان عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر قال: لكن أبو حفص عمر قضى.

    أقول : وهو كثير في هذا الكتاب أيضا .



    السؤال هو : من هو المؤلف لهذه الكتب سواء كان واحدا أو أكثر ,
    فمن هو حيث أن هذه الكتب ليست من تأليف البخاري حتما , ربما من تلامذته ولكن عزوه إليه من دروسه , ولكن يبقى السؤال من هو ولماذا نسبت هذه الكتب للبخاري وكأنها من خط يده ؟

  • #2
    تسجيل متابعة , مع التحية و الشكر لكافة الموالين خصوصا الأخ صاحب الموضوع .

    تعليق


    • #3
      بسم الله، وبعد
      الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن

      .
      .
      يرفع للمدعو حيدرة المتنطع بصحيحه والهارب من هكذا موضوع فتحته له خصيصا.

      مشكور مولانا الجابي وجزاك الله خير الجزاء
      والسلام.
      طالب الثار/ . . .

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X