محمد درة يقتل فتتزلزل الأرض و يقتل 30 طفلا كلهم درر منضودة و لا من رادع أو مستنكر!! لأنهم شيعة!!

بسم الله الرحمن الرحيم
تنعى الحوزة العلمية في النجف الأشرف الى الشعب العراقي الغيورتعاطف وتراحم اشقائهم العرب والمسلمين معهم في محنتهم الجديدة إثر استهداف الإرهاب العابر من حدودهم لأطفال العراق وبراعمه الغضة في مجزرة الأطفال الكبرى بمدينة بغداد الجديدة قبل يومين.
إن الصمت العربي المخجل أزاء مذابح أطفالنا الصغار ليعيد شحن ذاكرة العراقيين مجددا بمذبحة الطفل الرضيع عبد الله بن الحسين بن علي (عليه السلام) في واقعة كربلاء المفجعة على أيدي القتلة من مستبيحي دماء الأئمة الطاهرين وسفاكي دماء المسلمين الصالحين فالقوم أبناء القوم والقتلة هم القتلة والمستهدفون هم المستهدفون ولا حول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم.
إنه لمن المؤسف حقا أنتدين المنظمات الدولية وقادة وزعماء العالم هذه المجزرة الجديدة التي تفتت قلب الصخر الأصم ويصمت الاشقاء العرب الغيارى من قادة وزعماء وملوك وأمراء وأئمة وعلماء وبرلمانات ومنظمات جماهيرية وغيرها فلا تحرك ساكنا بل تبخل على العراقيين حتى بالمواساة وكأن رؤوس الأطفال من شيعة أهل البيت المتطايرة وأشلاءهم المقطعة وايديهم وأرجلهم المتناثرة ودمهم الغالي المسفوح في الطرقات هي حلوى أفراح ولاداتهم أو دمى ألعابهم أو حناء طهور الصبية الصغار على أيديهم الفتية الناعمة.
فإنا لله وإنا اليه راجعون.
(وأصبر وما صبرك إلاّ بالله ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون)
لفيف من علماء الحوزة العلمية في النجف الأشرف
8/جمادى الثانية/1426ـ 15/7/2005


بسم الله الرحمن الرحيم
تنعى الحوزة العلمية في النجف الأشرف الى الشعب العراقي الغيورتعاطف وتراحم اشقائهم العرب والمسلمين معهم في محنتهم الجديدة إثر استهداف الإرهاب العابر من حدودهم لأطفال العراق وبراعمه الغضة في مجزرة الأطفال الكبرى بمدينة بغداد الجديدة قبل يومين.
إن الصمت العربي المخجل أزاء مذابح أطفالنا الصغار ليعيد شحن ذاكرة العراقيين مجددا بمذبحة الطفل الرضيع عبد الله بن الحسين بن علي (عليه السلام) في واقعة كربلاء المفجعة على أيدي القتلة من مستبيحي دماء الأئمة الطاهرين وسفاكي دماء المسلمين الصالحين فالقوم أبناء القوم والقتلة هم القتلة والمستهدفون هم المستهدفون ولا حول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم.
إنه لمن المؤسف حقا أنتدين المنظمات الدولية وقادة وزعماء العالم هذه المجزرة الجديدة التي تفتت قلب الصخر الأصم ويصمت الاشقاء العرب الغيارى من قادة وزعماء وملوك وأمراء وأئمة وعلماء وبرلمانات ومنظمات جماهيرية وغيرها فلا تحرك ساكنا بل تبخل على العراقيين حتى بالمواساة وكأن رؤوس الأطفال من شيعة أهل البيت المتطايرة وأشلاءهم المقطعة وايديهم وأرجلهم المتناثرة ودمهم الغالي المسفوح في الطرقات هي حلوى أفراح ولاداتهم أو دمى ألعابهم أو حناء طهور الصبية الصغار على أيديهم الفتية الناعمة.
فإنا لله وإنا اليه راجعون.
(وأصبر وما صبرك إلاّ بالله ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون)
لفيف من علماء الحوزة العلمية في النجف الأشرف
8/جمادى الثانية/1426ـ 15/7/2005



تعليق