عن مولانا الإمام الرضا عليه السلام:
من تذكر مصابنا فبكى وأبكى لم تبك عينه يوم تبكي العيون"

عزيزتي سندس
أحسنت

ياعينُ ابكي مصاب حرٍ ابن احرار
الحسينُ بن علي بنُ المصطفى المختار
ابن الزهراء وعلي حيدر الكرار
بدا الجبت حرب الطف منذ احراق الدار
كسروا ضله الطهر قوم الخبث الاشرار
يا ويل ظالمهم ومنكر ذلك من غضب الجبار

ويا شيعة الحسين دمعة حزن عليه تطفئ جهنم والنار


مشكورة اختنا على كلماتك

لمن هذا الشعر؟
ودمتم...

. .

اللهم صل على محمدٍ وآل محمد

عزيزتي سُندس ، سلامٌ عليك وعلى من أوحى لكِ

جميل ورائع ما كتبتِ

لك من التحايا أرقها وأرقاها

. .

اختي الفاضلة زينب در الفردوس
اخي الفاضل عاشق علي
الاخ الوالد حب الحسين اجنني
الاخ الفاضل ارم


جزيلة الشكر لمروركم الكريم واشكر تشجيعكم المستمر لي لاحفظني الله من تواجدكم


اخي الفاضل العلي التيثاري
انا كتبت هذا الشعر وحسب نصيحتك ان اقرا دائما وقد قرات اشعار الخنساء واشعار في مجلةالكوثر وهذه ساعدتني في كتابة هذه الابيات ..هل انا مخطئة في ذلك ؟ لم اسرقها نصا ولكن اخذ الفكرة واحاول كتابتها باسلوبي .. هل يعتبر هذا سرقة ادبية ؟ والله العظيم انا احيانا اكتب ابيات اجدها مشابه لها في احدى الاشعار في احدى المجلات .. لربما توارد خواطر .
انا اقرا عدة اشعار اجدها متشابهة مع بعض التحويرات .. وانا افعل مثلهم ,, فهل انا مخطئة ؟
فمثلا هذين البيتين
الا ياعينُ انهمري فخلل الارضِ هار
فبالقائمِ يعدل ميلها لنمشي بغير عثار

هناك في مجلة الكوثر بيت مشابه له ولو لااذكره نصا وهو (الارض في خلل وبه يعدل ثقلها لنبعد عن الزلل ).. او هكذا تقريبا .


ارجو الايضاح اخي الفاضل


تحياتي للجميع

اخي الفاضل العلي التيثاري احب ان اضيف ان فكرت هذه الابيات

في طياتها السبيلُ لسرٍ من الاسرار

المهدي المنتظر سيفُ الله البتار
قائم ال محمد ولدمهم طالب الثار

اخذتها من موضوع الاخ ابراهيم اذ قال ان ثورة الحسين هي البداية وان العزاء هو حلقة الوصل للامام المهدي عليه السلام الذي سيحمل مبادئ ثورة الحسين .. فالدمعة سرها هو الامام المهدي عليه السلام

تحياتي وبانتظار رأيكم ونصائحكم ولو ساتاخر بقراءة ردكم لسفري غدا
اختكم

مكافاءة

الامام الحسين عليه السلام الرجل الذي دخل الدنيا ولم يخرج منها بل دخل الدنيا ماشيا على قدميه فاراد الظالمون اخراجه فطردهم وسكن الدنيا في قلوب
المؤمنين فسلام عليه يوم ولد وسلام عليه يوم استشهد وسلام عليه يوم يبعث حيا

الى الاخ علي الدويش والاخت سندس حبيبهذه القصيده بحق السبط
سبطُ النبوة

طوايا نظامي في الزمانِ لها نَثْرُ يُعطّرها مِن طِيبِ ذِكراكمُ نَشْرُ
قصائدُ مـا خابت لَهُنّ مقاصـدٌ بواطنُها حَمدٌ.. ظواهرُها شُكْرُ
مطالعُها تحكي النجـومَ طوالعاً فأخلاقُها زُهرٌ.. وأنوارُها زَهْرُ
عرائسُ تُجلى حين تُجلي قلوبَنا أكاليلُهـا دُرٌّ.. وتـيـجانُها تِبْرُ
أُنظّمُهــا نَظْمَ اللآلـي، وأسهرُ الليــالي؛ ليَحــيى لي بهـا وبكــم ذِكْرُ
فيا ساكني أرضِ الطفـوفِ عليكمُ سلامُ مُحـبٍّ ما له عـنكـمُ صـبرُ
نشرتُ دواوينَ الثَّنا بـعد طـيِّـها وفي كلّ طِرسٍ مِن مديحي لكم سَطْرُ
فطابقَ شِعري فيكمُ دمـعَ نـاظري فمُبيـضُّ ذا نظمٌ.. ومُحْمَرُّ ذا نَثْـرُ

* * *

وقفتُ على الدار التـي كنتمُ بهـا فمَغنـاكمُ مِن بعدِ معـناكـمُ قَفْـرُ
وقد دُرِستْ منها الدروس، وطالما بها دُرِّس العلمُ الإلهيُّ والـذِّكـْرُ
وسالَتْ عليها مِن دموعي سحائبٌ إلى أن تَرَوّى البانُ بالدَّمعِ والسِّدْرُ
فَراقَ فِراقُ الروحِ لي بعدَ بُـعدِكم ودارَ برسم الدارِ في خاطري الفكرُ
وقد أقعلَتْ عنها السَّحابُ ولم يَجدْ ولا دَرّ مِن بعد الحسـين لـَها دَرُّ
إمــامُ الهـدى سِبـطُ النبـوّةِ والـدُ الأئمّـةِ ربُّ النَّهْـيِ مولـىً له الأمرُ
إمامٌ أبوه المرتضـى عَلَمُ الهدى وصيُّ رسول الله والصِّنْوُ والصِّهْرُ
إمامٌ بكَتْه الإنسُ والـجِنُ والسَّما ووحشُ الفلا والطيرُ، والبَرُّ والبحرُ

* * *

له القُبّةُ البيضاءُ بالطّفّ لم تَزَلْ تطوفُ بها طوعاً مـلائـكةٌ غُرُّ
وفيه رسولُ الله قـال وقـولـُه صحيحٌ، صريحٌ.. ليس في ذلكُمْ نُكْرُ
حُبِي بثلاثٍ ما أحـاط بـمـِثْلِها وليٌّ.. فمَن زيدٌ هناك ومَن عَمْروُ؟!
لـه تـُربـةٌ فيها الشفاء، وقُبّةٌ يُجـابُ بها الداعي إذا مسَّه الضُّرُّ
وذُريّةٌ دُرّيةٌ مـنـه تـسـعـةٌ أئمّـةُ حقٍّ.. لاَ ثَمـانٍ ولا عَشْـرُ

* * *

أيُقتَلُ ظـمـآناً حـسينٌ بكربــلا وفي كلِّ عُضْوٍ مِن أناملِه بحـرُ؟!
ووالدُه الساقي على الحوض في غدٍ وفاطمةٌ ماءٌ الفرات لـهـا مَـهْرُ!
فوالَهْفَ نفسي للحسين ومـاجـنى عليه غداةَ الطّفّ فـي حربه الشِّمْرُ
فحاطوا به في عَشْرِ شهرِ مـحرَّمٍ وبِيضُ المواضي في الأكفّ لها شَمْرُ
فـقـام الـفـتى لمّا تشاجرتِ القَنا وصالَ.. وقد أودى بـمهجته الحَرُّ
وجال بطرفٍ في المجـالِ.. كـأنّه دُجى الليل في لألاءِ غُرّته الـفجرُ
ففرّق جمعَ القومِ حتّى كـأنـهــم طيورُ بُغاثٍ شتَّ شملَهـمُ الـصَّقْرُ
فأذكـرَهم ليـلَ الهريـر.. فأجمـعَ الكـلابُ على الليـثِ الـهُزَبْرِ وقـد هَــرُّوا
فمــالَ عن الطِّـرْفِ الجـوادِ أخـو النـدى الجـوادُ قتيـلاً.. حولَه يَصهَلُ المُهْرُ
فرُجّت لـه السَّبْعُ الـطبـاق وزُلزِلتْ رواسي جبالِ الأرضِ..

اشكر نصيحتك اخي علي درويش

ولكن كان ممكن تكون اقل قساوة في نقدك .. وان شاء الله لن ترى مني كتابات تزعجك مرة اخرى لاني ساترك الكتابة


تحياتي للجميع

على العكس الأخت سندس تعرض لنا ماتكتبه لكي ننتقده ونصححه فإذا لم تعرضه لم تستفد ولم تفيد
فعليك ياأخي الدرويش أن تشجعها لا أن تقول أن تتريث في عرضها وانت والأخوة الشعراء يجب أن يصححوا لها أخطاءهاوعيوب ماتكتبه لكي تتجنب هذا مستقبلا
وأقول لك أخت سندس أسلوبك جيد وبارك الله فيك على المحاولة الجيدة
وإلى المزيد من الإبداع وتجنب الأخطاء
ودمتم...

بسمه تعالى اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم

النقد الهادق جميل جدا ولكن بعيدا عن التجريح

وكلمة من اختك غاليتي سندس حبيب

رجاء لا تهجرينا ولا تتركي الكتابه
من اجل الامام الحسين عليه السلام

رعاكم الله ونتمنى للجميع الموفقيه والسداد


وعذرا لمداخلتي