هذا مسلم وليس البخاري

اللهم اشفي

شكرا على التوضيح مادل على على انك علامه

للهم خفف حقده علينا وقلل دفع الفواتير

انسيت اقول لك ان عمبر اخو بلال

صحيح المرأة بطبيعتها فتنة أي تركيبتها الخلقية قد توقع الانسان في الحرام و هدا معنى الحديت خصوصا أن هناك عدة احاديت توصي خيرا بالمرأة .ليس بالضرورة أن تكون متبرجة فقد تغلب الشهوة و بمجرد مصادفة العين لأي امراة خاصة ادا كانت جسمها يتير فقد يحرك دلك شيئا في القلب و يستغفر الانسان ربه و يدهب لقضاء حاجته في زوجته .ادن لا نحمل النصوص أكثر مما تستحقها
229. وقال(عليه السلام): الْمَرْأَةُ شَرٌّ كُلُّهَا، وَشَرُّ مَا فِيهَا أَنَّهُ لاَ بُدَّ مِنْهَا!
و هدا لم يقله النبي
الرأي في المرأة]
عن علي
وَإِيَّاكَ وَمُشَاوَرَةَ النِّسَاءِ، فَإِنَّ رَأَيَهُنَّ إِلَى أَفْن(1)، وَعَزْمَهُنَّ إِلَى وَهْن(2).
وَاكْفُفْ عَلَيْهِنَّ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ بِحِجَابِكَ إِيَّاهُنَّ، فَإِنَّ شِدَّةَ الْحِجَابِ أَبْقَى عَلَيْهِنَّ، وَلَيْسَ خُرُوجُهُنَّ بِأَشَدَّ مَنْ إِدْخَالِكَ مَنْ لاَيُوثَقُ بِهِ عَلَيْهِنَّ، وَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَلاَّ يَعْرِفْنَ غَيْرَكَ فَافْعَلْ.
وَلاَ تُمَلِّكِ الْمَرْأَةَ مِنْ أَمْرِهَا مَا جَاوَزَ نَفْسَهَا، فَإِنَّ الْمَرْأَةَ رَيْحَانَةٌ، وَلَيْسَتْ بِقَهْرَمَانَة(3).
وَلاَ تَعْدُ(4) بِكَرَامَتِهَا نَفْسَهَا، وَلاَ تُطْمِعْهَا أَنْ تَشْفَعَ لِغَيْرِهَا