السيد مالك ونور علي.......اعتقد انني كتبت باللغه العربيه وما فيه مانه ان اترجمها الي ....الكلام سهل جدا...
والمدعو الثار مطلبه......قلتها لك اكثر من مره لا حديث لك عندي ولا كرامه.....وبدل لا تبحث وتتعب نفسك في عقيدة القوم اولي لك فاولي ان تراجع عقيدتك وتبينها لناس ((اوليس هذا القسم خاص بعقيدة ...... فمالي اري اللعن والسب والحقد يملؤكم)) كما نفعل نحن اهل السنه في الدفاع عن سنة نبينا المصطفي وال بيته وصحابته ومن تبعهم الي يوم الدين......
واعمل ما شئت يا طالب ولو انك شققت الارض طولا وعرضاوطرت بالسماء فلن تطفئ نور الله
......فأطفاء نور الشمس ادني لراغب من اطفاء نور الله.....
...........الرجاء من الاخوة عدم الخروج ومن ليس لديه اجابه فلينتظر..
والسؤال سهل جدا الا علي اصحاب العقول الضيقه..
المشاركة الأصلية بواسطة حـــيدرة
سأبداء بسوالين اتمني ان تكون الاتجابه بكل اختصار ...
السؤال الاول:من هو أول من صنف الحديث الشريف المجرد؟
السؤال الثاني:كيف نتعامل مع السنة ؟المقصود هو سنة رسول الله صلي الله عليه وسلم واله وصحبه..
تم تحرير بعض الكلمات لسأتها للاخوة الاعضاء وخروجها عن مجرى الحوار
المحرر العقائدي 5
التعديل الأخير تم بواسطة م5; الساعة 21-07-2005, 02:21 PM.
والحمد لله رب العالمين.. والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
نكمل معكم الاجابة علي السؤال الاول والذي يبدوا انه اعجز الاخوة فاليكم الجواب..
السؤال
من هو أول من صنف الحديث الشريف المجرد؟
تدوين الحديث النبوي مّر بمراحل ابتداء من عصر الصحابة، فقد دوّن بعضهم ما حفظ عن النبي صلى الله عليه وسلم، فهم أول من كتب الحديث غير أنه لم يصل إلينا من ذلك شيء.
وفي خلافة عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- كتب إلى جماعة أن يجمعوا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان جمع الحديث في تلك الفترة مختلطاً بأقوال الصحابة وفتاوى التابعين.
ومازال الأمر كذلك حتى رأى بعض العلماء أن يفرد حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم على نهج آخر، فصنف عبيد الله بن موسى مسنداً، وصنف مسدد البصري مسنداً، وكذلك فعل أسد بن موسى، ونعيم بن حماد الخزاعي.
ونهج المسانيد أن يُفرد أحاديث كل صحابي على انفراد. ثم اقتفى الحفاظ آثار هؤلاء.
وأما أول من صنف في الحديث الصحيح المجرد فهو الإمام البخاري كما هو مقرر عند علماء المصطلح.
نحن 12 انت الذي بدات ومن يطرق الباب يجد الجواب وانتم بمنتدي شيعي وهذا اقل واجب تجاهكم مقارنة بردودكم علي الاخوة الموالين بمنتدياتكم الـ........فلا تظننا سنسكت علي اي اهانة ولو بمجرد تلميح
اما ان تلتزمون الادب او الرد بالمثل والبادئ اظلم
وان عدتم عدنا
كاتب الموضوع .... انت طرحت طرحا وقلنا لك ان من منع تدوين الحديث هو المجرم بن صهاك لعنه الله ..ما المشكلة في ذلك ام تريدنا ان نعترف بما لم يثبت لدينا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عجائب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
السؤال الثاني:
كيف نتعامل مع السنة ؟
ولكي اجيب ..فلا بد أولاً من تعريف السنة لغة وشرعاً،
فالسنة لغة: عبارة عن السيرة والطريقة المعتاده، وهي في الشرع: أقوال النبي صلى الله عليه وسلم وأفعاله وتقريراته وصفاته. فالسنة القولية: هي الأحاديث التي قالها النبي صلى الله عليه وسلم في مختلف الأغراض والمناسبات مثل قوله: إنما الأعمال بالنيات.
والسنة الفعلية: هي الأعمال التي قام بها الرسول صلى الله عليه وسلم مثل أداء الصلاة وأداء شعائر الحج وقضائه بشاهد ويمين المدعي.. وغير ذلك.
والسنة التقريرية: هي أن يسكت النبي صلى الله عليه وسلم عن إنكار قول أو فعل صدر أمامه أو في عصره وعلم به، وذلك إما بموافقته أو استبشاره أو استحسانه، وإما بمجرد عدم إنكاره، مثل أكل الضب على مائدته صلى الله عليه وسلم،
إذا علم ذلك فلا بد من أمور:
الأول:......... اعتقاد أن السنة هي المصدر الثاني من مصادر التشريع، وأن مصدرها هو الله تعالى، قال الله تعالى: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى* إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى [النجم:3-4].
وقال تعالى: وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ [النساء:113].
وقال عليه الصلاة والسلام: ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه. اخرجه أبو داود وصححه الألباني.
الثاني:......العلم بأن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم حجة في استنباط الأحكام الشرعية العملية دلت على ذلك أدلة كثيرة من القرآن والإجماع والمعقول.
أما ((القرآن)): فقد فرض الله على المؤمنين طاعة النبي صلى الله عليه وسلم واتباعه وجعل طاعة الرسول طاعة له، وأمر المسلمين برد المنازعة فيما تنازعوا فيه إلى الله، وإلى الرسول، ولم يجعل لأحد الخيار في قضاء الله والرسول، ومن كانت طاعته واجبة فأقواله ملزمة للمطيع.
قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً [النساء:59].
وقال تعالى: مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً [النساء:80].
وأما ((الأجماع)): فقد أجمع الصحابة رضي الله عنهم في حياته وبعد وفاته على وجوب اتباع سنته، فكانوا في حياته يمضون أحكامه ويمتثلون أوامره ونواهيه ولا يفرقون بين حكم في القرآن أو حكم صدر من الرسول في وجوب الاتباع.
وأما ((المعقول)): فهو أن الله تعالى أمر رسوله بتبليغ رسالته واتباع وحيه، والتبليغ كان بإقراء القرآن وبيانه عليه الصلاة والسلام، وقد قامت الأدلة على عصمته من الخطأ والسهو في تبليغ الوحي ومجال التشريع. وعلى ذلك؛ فالشريعة: هي القرآن وأقوال الرسول صلى الله عليه وسلم.
ثالثاً:....... أن السنة بالنسبة للقرآن الكريم من ناحية ما ورد فيها من الأحكام إما أن تكون مقررة ومؤكدة حكماً جاء في القرآن، أو مبينة وشارحة للقرآن، أو للاستدلال بها على النسخ، أو منشئة حكماً سكت عنه القرآن. نص على هذا الشافعي في الأم.
رابعاً:...... أنه يجب قبول ما ورد صحيحاً عن النبي صلى الله عليه وسلم سواء كان آحادا أم متواتراً، وسواء كان في الاعتقاد أم في العمل.
خامساً:...... أن ما ورد من السنة تكتنفه أحكام التشريع الخمسة.. فمنها ما يكون واجباً كإعفاء اللحية، ومنها ما يكون مندوباً كالسواك، ومنها ما يكون مباحاً كأفعال النبي صلى الله عليه وسلم الجِبِلِّيَّة كالقيام والقعود والأكل والشرب ونحو ذلك، ومنها ما يكون مكروهاً كالوصال في الصيام لغير النبي صلى الله عليه وسلم، ومنها ما يكون محرماً كالنكاح لأكثر من أربع نسوة لغير النبي صلى الله عليه وسلم.
ومن خلال هذا التفصيل يعلم كيف نتعامل مع سنة النبي صلى الله عليه وسلم اعتقاداً أو عملاً.
التعديل الأخير تم بواسطة حـــيدرة; الساعة 23-07-2005, 11:08 AM.
الاخوة الموالينن مالك، صادق الوعد ونور علي حفظكم الله.
ألم اقل لكما ان حيدرة هذا سيهرب من الموضوع كما هرب سابقا ويتنصل من اسئلة الاخوة والاشكالات
المشاركة الاصلية بواسطة طالب الثار:
الأخ حيدرة، اخشى ان تتهرب من موضوعك هذا وتتركه وتتجاهل اشكالاتنا واسئلتنا كما فعلت في موضوع سابق.
فلقد خبرناه جيدا وعرفنا اسلوبه الهروبي في النقاش.
أما عن الاساءة والسب يا حيدورة فارجع لأول الصفحة وانظر ماذا كتب صديقك نحن12 حتى تعرف من بدأ بالسب والشتيمة، الا انها عادتكم، فلقد تعلمتم السب والشتم من امهاتكم عائشة وزينب بنت جحش اللتان كانتا يتسابان ويتشاتمان أمام النبي الاكرم ولم يحترمن حضوره صلوات ربي عليه وآله وسلم:
2581 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ قَالَ حَدَّثَنِى أَخِى عَنْ سُلَيْمَانَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - أَنَّ نِسَاءَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كُنَّ حِزْبَيْنِ فَحِزْبٌ فِيهِ عَائِشَةُ وَحَفْصَةُ وَصَفِيَّةُ وَسَوْدَةُ ، وَالْحِزْبُ الآخَرُ أُمُّ سَلَمَةَ وَسَائِرُ نِسَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، . . . . .، فَأَرْسَلْنَ زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ ، فَأَتَتْهُ فَأَغْلَظَتْ ، وَقَالَتْ إِنَّ نِسَاءَكَ يَنْشُدْنَكَ اللَّهَ الْعَدْلَ فِى بِنْتِ ابْنِ أَبِى قُحَافَةَ . فَرَفَعَتْ صَوْتَهَا ، حَتَّى تَنَاوَلَتْ عَائِشَةَ . وَهْىَ قَاعِدَةٌ ، فَسَبَّتْهَا حَتَّى إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَيَنْظُرُ إِلَى عَائِشَةَ هَلْ تَكَلَّمُ قَالَ فَتَكَلَّمَتْ عَائِشَةُ تَرُدُّ عَلَى زَيْنَبَ ، حَتَّى أَسْكَتَتْهَا . قَالَتْ فَنَظَرَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم إِلَى عَائِشَةَ ، وَقَالَ « إِنَّهَا بِنْتُ أَبِى بَكْرٍ »./ البخاري: الهبة، باب 8.
هذه اخلاق امهات نبي صحيح البخاري يا حيدرة فهل تجرؤ على مناقشة هذا الحديث ام انك فرار كابو بكر وعمر الفرارين يوم احد !!
تسمي نفسك حيدرة وأنت بعيد كل البعد عن شمائل حيدرة الكرار غير الفرار.
تقول:
والسنة التقريرية: هي أن يسكت النبي صلى الله عليه وسلم عن إنكار قول أو فعل صدر أمامه أو في عصره وعلم به، وذلك إما بموافقته أو استبشاره أو استحسانه، وإما بمجرد عدم إنكاره، مثل أكل الضب على مائدته صلى الله عليه وسلم،
طيب هل ممكن ان نستلخص من حادثة تساب امهات المؤمنين تشريعا بجواز سبّهن خصوصا ان النبي سكت عن تسابهن، وكما قلت انت ان تقرير النبي وسكوته حجة :p :p
أما عن أكل الضب فنحن لا نأكله وتركناه لكم هنيئا مريئا كما تركنا لكم أكل
الارنب
والجرّي
والقنفذ
والضبع
والضفدع
وحتى اكل الكلب حيث ان المالكية يحللون اكله.
وغيره الكثير.
وللذي لا يعرف الضب من الاخوة فهذه بعض الصور المساعدة، ولكن احذروا ان لا تتقيأوا:
تعليق