فى الكافي وكافي هو عليك في قوله عن الجارية فى قصة طويلة حين اشتراها ثم أتاها فقال الرواي () وَجَعْفَرٌ قَائِمٌ عِنْدَهُ فَأَخْبَرْنَا أَبَا جَعْفَرٍ بِمَا كَانَ. فَحَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ لَهَا: مَا اسْمُكِ؟ قَالَتْ حَمِيدَةُ. فَقَالَ: حَمِيدَةٌ فِي الدُّنْيَا مَحْمُودَةٌ فِي الْآخِرَةِ، أَخْبِرِينِي عَنْكِ: أَبِكْرٌ أَنْتِ أَمْ ثَيِّبٌ؟ قَالَتْ بِكْرٌ. قَالَ: وَ كَيْفَ وَلَا يَقَعُ فِي أَيْدِي النَّخَّاسِينَ شَيْءٌ إِلَّا أَفْسَدُوهُ؟ فَقَالَتْ قَدْ كَانَ يَجِيئُنِي فَيَقْعُدُ مِنِّي مَقْعَدَ الرَّجُلِ مِنَ الْمَرْأَةِ فَيُسَلِّطُ اللَّهُ عَلَيْهِ رَجُلًا أَبْيَضَ الرَّأْسِ وَاللِّحْيَةِ فَلَا يَزَالُ يَلْطِمُهُ حَتَّى يَقُومَ عَنِّي، فَفَعَلَ بِي مِرَاراً وَ فَعَلَ الشَّيْخُ بِهِ مِرَاراً. فَقَالَ يَا جَعْفَرُ خُذْهَا إِلَيْكَ فَوَلَدَتْ خَيْرَ أَهْلِ الْأَرْضِ مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ ( عليه السلام ).
وهنا سؤالي : المعصوم لماذا يسأل ؟ هل فعلا كان النخاسون افسدوها ؟ أم أنه سؤال فى ( الهوا ) يعنى استهلاك محلي !!!
ان انكرتم الروايه فنقول لكم انها في الكافي
قال عبدالحسين شرف الدين ( الشيعي ) مؤلف كتاب المراجعات الشهير قال ( " الكتب الأربعة التى هي مرجع الامامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول الى هذا الزمان وهي " الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه "، وهي متواتره ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها " ) المراجعات مراجعة 110
وقول محمد صادق الصدر ( ان الشيعة مجمعه على اعتبار الكتب الاربعه وقائله بصحة كل ما فيها من روايات " الشيعة ص 127 - 128
ويقول الشيخ المفيد أن ( ( الكافي ) من أجلّ كتب الشيعة وأكثرها فائدة ) - المفيد: تصحيح الاعتقاد:27 وراجع أدوار الفقه الشيعي – جعفر السبحاني ص 212..................... ( أجلّ وأكثر فائدة )
أنه عُرض على المهدي الغائب فى سردابه بسامراء فقال عنه : "كاف لشيعتنا" الشيعة وأصولها ص123 / وروضات الجنات، للخوانساري: 6/116، ومقدمة الكافي، لحسين علي: ص25
الحر العاملي يثبت صحتها رغم أنوفكم ويقول ( الفائدة السادسة في صحة المعتمدة في تأليف هذا الكتاب وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة عليهم السلام ) (خاتمة الوسائل 61
).
وقال آغا بزرك الطهراني ( هو أجل الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليها، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول ) (الذريعة إلى تصانيف الشيعة 17/245).
وقال العباس القمي » وهو أجل الكتب الإسلامية وأعظم المصنفات الإمامية والذي لم يعمل للإمامية مثله، قال محمد أمين الاسترابادي: سمعنا عن مشائخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه« (الكنى والألقاب 3/98).
( وقال الطبرسي الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الاطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها« (مستدرك الوسائل 3/532).
وان لم يعجبكم الرواه فنقول لكم
قال ابن الغضائر : ليث بن البختري المرادي ابو بصير يكنى ابا محمد كان ابو عبد الله عليه السلام يتضجر منه واصحابه مختلفون في شأنه …وقال : انما عندي الطعن وقع على دينه لا على حديثه..وهو عندي ثقة وقول ابن الغضائري ان الطعن في دينه لا يوجب الطعن فيه ( (رجال الحلي الفصل الثالث والعشرون في الميم)
((فالمتحصل : أن أحمد بن هلال ثـقـة ، غاية الأمر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته على ما نراه من حجية خبرالثقة مطلقا ) انظر كتاب معجم رجال الخوئي 3 / 153 )
جابر بن يزيد الجعفي :
قال فيه الحر العاملي" روى سبعين ألف حديث عن الباقر عليه السلام وروى مائة وأربعين ألف حديث عن غيره " ( الوسائل 151 ص)
وقال فيه الحر العاملي أيضا : ( وثقة أبن الغضائري وغيره وروى فيه ذم ياتي ما يصلح جوابا عنه وضعفه بعض علمائنا والأرجح توثيقه 000 ) .
( أبو نجران التميمي وقد كان ممن يشرب النبيذ كما يقول الحلي في كتابه خلاصة الأقوال ) خلاصة الأقوال ص422
روى الكشي في رجاله (ص 90) عن الفرات بن أحنف قال : العقيلي كان من أصحاب أمير المؤمنين وكان خماراً ولكنه يؤدي الحديث كما سمع !! .
هم ليسوا رواة الحديث لكن اقول لكم
ان كان الخمارين واهل السكر تقبولنهم فلا تردوا غيرهم
كلا لا وزر الى ربك يومئذ المستقر
وهنا سؤالي : المعصوم لماذا يسأل ؟ هل فعلا كان النخاسون افسدوها ؟ أم أنه سؤال فى ( الهوا ) يعنى استهلاك محلي !!!
ان انكرتم الروايه فنقول لكم انها في الكافي
قال عبدالحسين شرف الدين ( الشيعي ) مؤلف كتاب المراجعات الشهير قال ( " الكتب الأربعة التى هي مرجع الامامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول الى هذا الزمان وهي " الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه "، وهي متواتره ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها " ) المراجعات مراجعة 110
وقول محمد صادق الصدر ( ان الشيعة مجمعه على اعتبار الكتب الاربعه وقائله بصحة كل ما فيها من روايات " الشيعة ص 127 - 128
ويقول الشيخ المفيد أن ( ( الكافي ) من أجلّ كتب الشيعة وأكثرها فائدة ) - المفيد: تصحيح الاعتقاد:27 وراجع أدوار الفقه الشيعي – جعفر السبحاني ص 212..................... ( أجلّ وأكثر فائدة )
أنه عُرض على المهدي الغائب فى سردابه بسامراء فقال عنه : "كاف لشيعتنا" الشيعة وأصولها ص123 / وروضات الجنات، للخوانساري: 6/116، ومقدمة الكافي، لحسين علي: ص25
الحر العاملي يثبت صحتها رغم أنوفكم ويقول ( الفائدة السادسة في صحة المعتمدة في تأليف هذا الكتاب وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة عليهم السلام ) (خاتمة الوسائل 61
).
وقال آغا بزرك الطهراني ( هو أجل الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليها، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول ) (الذريعة إلى تصانيف الشيعة 17/245).
وقال العباس القمي » وهو أجل الكتب الإسلامية وأعظم المصنفات الإمامية والذي لم يعمل للإمامية مثله، قال محمد أمين الاسترابادي: سمعنا عن مشائخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه« (الكنى والألقاب 3/98).
( وقال الطبرسي الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الاطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها« (مستدرك الوسائل 3/532).
وان لم يعجبكم الرواه فنقول لكم
قال ابن الغضائر : ليث بن البختري المرادي ابو بصير يكنى ابا محمد كان ابو عبد الله عليه السلام يتضجر منه واصحابه مختلفون في شأنه …وقال : انما عندي الطعن وقع على دينه لا على حديثه..وهو عندي ثقة وقول ابن الغضائري ان الطعن في دينه لا يوجب الطعن فيه ( (رجال الحلي الفصل الثالث والعشرون في الميم)
((فالمتحصل : أن أحمد بن هلال ثـقـة ، غاية الأمر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته على ما نراه من حجية خبرالثقة مطلقا ) انظر كتاب معجم رجال الخوئي 3 / 153 )
جابر بن يزيد الجعفي :
قال فيه الحر العاملي" روى سبعين ألف حديث عن الباقر عليه السلام وروى مائة وأربعين ألف حديث عن غيره " ( الوسائل 151 ص)
وقال فيه الحر العاملي أيضا : ( وثقة أبن الغضائري وغيره وروى فيه ذم ياتي ما يصلح جوابا عنه وضعفه بعض علمائنا والأرجح توثيقه 000 ) .
( أبو نجران التميمي وقد كان ممن يشرب النبيذ كما يقول الحلي في كتابه خلاصة الأقوال ) خلاصة الأقوال ص422
روى الكشي في رجاله (ص 90) عن الفرات بن أحنف قال : العقيلي كان من أصحاب أمير المؤمنين وكان خماراً ولكنه يؤدي الحديث كما سمع !! .
هم ليسوا رواة الحديث لكن اقول لكم
ان كان الخمارين واهل السكر تقبولنهم فلا تردوا غيرهم
كلا لا وزر الى ربك يومئذ المستقر
تعليق