السلام عليكم
الحمد لله الذي ضلَت فيه الصفات وتفسخت دونه النعوت وحارت في كبريائه لطائف الأوهام ، والصلاة والسلام على حبيبه وصفيه ونوره وبرهانه وأهل بيته الطاهرين وسفن النجاة ومنار الهدى العروة الوثقى
اللهم صلى على محمد وأل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
في بيان تأثير الرأفة
أعلم أن الرحمة والرأفة والعطف وأمثالها وهي من تجليات الأسماء الإلهية الجمالية قد أعطاها الله تبارك وتعالى للحيوان مطلقا وللإنسان بالخصوص لحفظ الأنوار الحيوانية ، وحفظ نوع العائلة الإنسان ونظامها ،وهذا تجلٌ من الرّحمة الرحمانية التي اسس عليها نظام عالم الوجود ، ولو هذة الرحمة وهذا العطف في الحيوان وافن سان لا انفصلت رابطة الحياة الفردية والاجتماعية وبهذه الرأفة والرحمة يحفظ الحيوان أولادة ويحصنهم ويحرس الإنسان عائلته تحملت أم المشقات والمتاعب العائلة من اجل أولادها
وهذه جذبة الرأفة والرحمة الإلهية، التي جذبت إليها القلوب وحفظت نظام العالم بالفطرة وهذه الرحمة والرأفة هما اللتان أوقعتا المعلمين الروحانيين والأنبياء العظام والأولياء الكرام والعرفين بالله في المشتقات والمتعاتب لسعادة نوعهم وسرور العائلة الإنسانية الدائم.
بل إن نزول الوحي الإلهي والكتاب السماوي الشريف هو صورة الرأفة والرحمة الإلهيتين في العالم المُلك
الحمد لله الذي ضلَت فيه الصفات وتفسخت دونه النعوت وحارت في كبريائه لطائف الأوهام ، والصلاة والسلام على حبيبه وصفيه ونوره وبرهانه وأهل بيته الطاهرين وسفن النجاة ومنار الهدى العروة الوثقى
اللهم صلى على محمد وأل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
في بيان تأثير الرأفة
أعلم أن الرحمة والرأفة والعطف وأمثالها وهي من تجليات الأسماء الإلهية الجمالية قد أعطاها الله تبارك وتعالى للحيوان مطلقا وللإنسان بالخصوص لحفظ الأنوار الحيوانية ، وحفظ نوع العائلة الإنسان ونظامها ،وهذا تجلٌ من الرّحمة الرحمانية التي اسس عليها نظام عالم الوجود ، ولو هذة الرحمة وهذا العطف في الحيوان وافن سان لا انفصلت رابطة الحياة الفردية والاجتماعية وبهذه الرأفة والرحمة يحفظ الحيوان أولادة ويحصنهم ويحرس الإنسان عائلته تحملت أم المشقات والمتاعب العائلة من اجل أولادها
وهذه جذبة الرأفة والرحمة الإلهية، التي جذبت إليها القلوب وحفظت نظام العالم بالفطرة وهذه الرحمة والرأفة هما اللتان أوقعتا المعلمين الروحانيين والأنبياء العظام والأولياء الكرام والعرفين بالله في المشتقات والمتعاتب لسعادة نوعهم وسرور العائلة الإنسانية الدائم.
بل إن نزول الوحي الإلهي والكتاب السماوي الشريف هو صورة الرأفة والرحمة الإلهيتين في العالم المُلك
تعليق